ابو البركات
02-08-2004, Mon 3:31 AM
بدأ سوق الكويت للأوراق المالية تداولات الأسبوع الاول من شهر أغسطس / أب بنشاط كبير مسجلا أرقاما قياسية جديدة عندما أقفل المؤشر السعري أول من أمس السبت على مستوى 5.679آلاف نقطة(رقم قياسي) مرتفعا بواقع 45.8نقطة كنتيجة لارتفاع أسعار الكثير من الأسهم التي دفعت المؤشر الوزني أيضا للارتفاع بواقع 2.92نقطة عندما اقفل على مستوى 308.65نقاط حيث كان ارتفاع المؤشر الوزني مدعما بارتفاع القيم الثلاث إضافة إلى الأسعار، فبلغت كمية الأسهم المتداولة 188.416مليون سهم بتداولات فوق المتوسط بلغت قيمتها 85.546مليون دينار كويتي موزعة على عدد 5342صفقة.
وأرجعت بعض الأوساط المالية ارتفاع نشاط التداول مع بداية هذا الشهر إلى عدة عوامل منها اقفالات نهاية الشهر الماضي إضافة إلى المعلومات الإيجابية حول العديد من الأسهم اختلفت ما بين مناقصات وعقود جديدة لعدد منها وارتفاع في أرباح للربع الثاني للعدد الآخر إضافة إلى توجه استثماري من قبل العديد من المحافظ الاستثمارية والصناديق تركزت على أسهم الشركات ذات الملكية المشتركة.
كما أكدت تلك الأوساط أن الدفع النقدي للمحافظ الاستثمارية وراء الارتفاع القياسي الذي شهدته البورصة مما أدى إلى تركز النشاط السوقي على الشراء دون البيع بدعم من العامل الإيجابي للحالة النفسية وثقة المستثمرين في السوق والاقتصاد بشكل عام ، وتأتي هذه الانطلاقة الجديدة للسوق ضمن التوقعات السابقة لعدة أوساط مالية لما للبيئة الاقتصادية الممتازة والمحيطة بالشركات من أهمية في توجه رؤوس الأموال نحو الاستثمار في سوق المال يضاف إلى ذلك العامل الأمني في المنطقة بوجه عام وفي الكويت بوجه خاص.
وأرجعت بعض الأوساط المالية ارتفاع نشاط التداول مع بداية هذا الشهر إلى عدة عوامل منها اقفالات نهاية الشهر الماضي إضافة إلى المعلومات الإيجابية حول العديد من الأسهم اختلفت ما بين مناقصات وعقود جديدة لعدد منها وارتفاع في أرباح للربع الثاني للعدد الآخر إضافة إلى توجه استثماري من قبل العديد من المحافظ الاستثمارية والصناديق تركزت على أسهم الشركات ذات الملكية المشتركة.
كما أكدت تلك الأوساط أن الدفع النقدي للمحافظ الاستثمارية وراء الارتفاع القياسي الذي شهدته البورصة مما أدى إلى تركز النشاط السوقي على الشراء دون البيع بدعم من العامل الإيجابي للحالة النفسية وثقة المستثمرين في السوق والاقتصاد بشكل عام ، وتأتي هذه الانطلاقة الجديدة للسوق ضمن التوقعات السابقة لعدة أوساط مالية لما للبيئة الاقتصادية الممتازة والمحيطة بالشركات من أهمية في توجه رؤوس الأموال نحو الاستثمار في سوق المال يضاف إلى ذلك العامل الأمني في المنطقة بوجه عام وفي الكويت بوجه خاص.