أبوشايع
16-07-2002, Tue 1:30 AM
لاادري ان كانت هذه اشاعة ام لا ؟
نائب وزير الخارجية الأمريكي يعلن أن بلاده لم تتخذ بعد أي قرار بشأن الضربة العسكرية المحتملة على بغداد ويؤكد أن الرئيس الأمريكي أبقى جميع الخيارات مفتوحة، والمعارضة العراقية تشكل مجلسا عسكريا جديدا، والأمين العام للجامعة العربية يعرب عن رفضه أي عمل عسكري أمريكي ضد بغداد
15 يوليو/ تموز- GN4ME- أعرب بول وولفويتز، مساعد وزير الخارجية الأمريكي اليوم الاثنين عن قلقه من استخدام بغداد أسلحة الدمار الشامل، مؤكدا أن واشنطن لم تحدد بعد طريقة الإطاحة بالنظام العراقي. يأتي ذلك في الوقت الذي اختتمت فيه المعارضة العراقية اجتماعاتها في العاصمة البريطانية لندن بعد تشكيل مجلس جديد يمثل المعارضة العراقية.
وقال وولفويتز خلال زيارته لقاعدة بجرام الجوية شمال العاصمة الأفغانية كابول إن بلاده لم تتخذ حتى الآن قرارا بشأن نوع العملية التي يمكن من خلالها إسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، معربا عن قلقه من احتمال استخدام بغداد لأسلحة الدمار الشامل التي تصر واشنطن على محاولة العراق تطويرها.
وأضاف وولفويتز : " إن خطر امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل يفوق بكثير الخطر الذي تعرضت له الولايات المتحدة في الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول، كما أن الولايات المتحدة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام التهديدات العراقية".
وكان وزير الخارجية الأمريكي كولن باول قد نفى في وقت سابق ما تردد حول اقتراب موعد الضربة الأمريكية لبغداد، حيث قال إن ما نشر من تقارير ومعلومات في هذا الشأن ليس له أساس من الصحة. وأضاف باول إن الرئيس الأمريكي جورج بوش أبقى جميع الخيارات مفتوحة ولم يصدر قرار بشأن العمل العسكري ضد العراق.
وقال باول: " إن الولايات المتحدة تبحث مع الأمم المتحدة قضية العقوبات المفروضة على بغداد
نائب وزير الخارجية الأمريكي يعلن أن بلاده لم تتخذ بعد أي قرار بشأن الضربة العسكرية المحتملة على بغداد ويؤكد أن الرئيس الأمريكي أبقى جميع الخيارات مفتوحة، والمعارضة العراقية تشكل مجلسا عسكريا جديدا، والأمين العام للجامعة العربية يعرب عن رفضه أي عمل عسكري أمريكي ضد بغداد
15 يوليو/ تموز- GN4ME- أعرب بول وولفويتز، مساعد وزير الخارجية الأمريكي اليوم الاثنين عن قلقه من استخدام بغداد أسلحة الدمار الشامل، مؤكدا أن واشنطن لم تحدد بعد طريقة الإطاحة بالنظام العراقي. يأتي ذلك في الوقت الذي اختتمت فيه المعارضة العراقية اجتماعاتها في العاصمة البريطانية لندن بعد تشكيل مجلس جديد يمثل المعارضة العراقية.
وقال وولفويتز خلال زيارته لقاعدة بجرام الجوية شمال العاصمة الأفغانية كابول إن بلاده لم تتخذ حتى الآن قرارا بشأن نوع العملية التي يمكن من خلالها إسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، معربا عن قلقه من احتمال استخدام بغداد لأسلحة الدمار الشامل التي تصر واشنطن على محاولة العراق تطويرها.
وأضاف وولفويتز : " إن خطر امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل يفوق بكثير الخطر الذي تعرضت له الولايات المتحدة في الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول، كما أن الولايات المتحدة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام التهديدات العراقية".
وكان وزير الخارجية الأمريكي كولن باول قد نفى في وقت سابق ما تردد حول اقتراب موعد الضربة الأمريكية لبغداد، حيث قال إن ما نشر من تقارير ومعلومات في هذا الشأن ليس له أساس من الصحة. وأضاف باول إن الرئيس الأمريكي جورج بوش أبقى جميع الخيارات مفتوحة ولم يصدر قرار بشأن العمل العسكري ضد العراق.
وقال باول: " إن الولايات المتحدة تبحث مع الأمم المتحدة قضية العقوبات المفروضة على بغداد