قوة الإقتصاد..... وهشاشة العقول

[المقترح]

لايمكن لعاقل بأن يستنتج بأن ما يجري الآن من هبوط تدريجي لمؤشر سوقنا العزيز هو مؤشر على تضعضع إقتصادي أو ما شابه ذلك. فإقتصادنا ولله الحمد لا يزال متينا ً وعوامل القوة (كارتفاع سعر البترول وتحقيق كبار الشركات (في أكثر من قطاع) أرباحا ً مجزية لا تزال قائمة....

إذا كان هناك من هشاشة أو تضعضع فإنه في العقول و مستوى الوعي ليس إلا...

بالله عليكم - و لنكن صادقين مع أنفسنا - عندما اقتنعنا بأن الشركات التي خسرت نصف أصولها تستحق أن يتضاعف سعرها ثلاث مرات ..... تحت أي عنوان أو منطق كانت هذه القناعة؟؟؟؟؟


أريد جواباً مقنعاً لا يغيب فيه العقل....

[حازم]

تبى الجد

الأسهم السعودية تستاهل أسعارعاليه

ولا توجد شركة سعودية خاسره مع إحتكارها لنشاطها فى بلد يشكل شبه قاره


الخسائر ناتجه عن تجاوزات بسبب ضعف نظام المراقبة والمحاسبة
بعد صدور نظام السوق الجديد.. سوف تنتهى كل هذه التجاوزات وفائدتنا من المستثمر الأجنبى هو أن يطبق القانون المعطل ( ليس أكثر من ذلك )

علما أن بعض أصول الشركات السعودية غير مسجله بقيمها الفعليه وتتجاوز قيمها الدفتريه وخصوصا الأراضى الإستثماريه ،، هل معقول أن المساهمات العقاريه فى الشرقيه أغلى من قيم عقارات شركة مكة وطيبة .... وهل نظام الشركات القديم يتوافق مع الواقع الفعلى

وغيرها .. الكثير


مصيبتنا ليس فى أسهمنا وشركاتنا.. مصيبتنا فى التستر على التجاوزات ،، ونلخص التستر فى الأتى:
العام الماضى 2003.. تخفيض رأس المال للشركات ( ماأسباب الخسائر ؟؟ )
العام الحالى 2004 .. أكتتاب للشركات الخاسره ( لماذا؟ أين نشاط الشركة أصلا )



السوق يعاد إصلاحه .. والتفاؤل بالخير مطلوب
ولا تستغرب أن تجد الأسهم السعودية تسجل أسعار عاليه يوما ما ،،،

[المقترح]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حازم
تبى الجد

الأسهم السعودية تستاهل أسعارعاليه

ولا توجد شركة سعودية خاسره مع إحتكارها لنشاطها فى بلد يشكل شبه قاره


الخسائر ناتجه عن تجاوزات بسبب ضعف نظام المراقبة والمحاسبة
بعد صدور نظام السوق الجديد.. سوف تنتهى كل هذه التجاوزات وفائدتنا من المستثمر الأجنبى هو أن يطبق القانون المعطل ( ليس أكثر من ذلك )

علما أن بعض أصول الشركات السعودية غير مسجله بقيمها الفعليه وتتجاوز قيمها الدفتريه وخصوصا الأراضى الإستثماريه ،، هل معقول أن المساهمات العقاريه فى الشرقيه أغلى من قيم عقارات شركة مكة وطيبة .... وهل نظام الشركات القديم يتوافق مع الواقع الفعلى

وغيرها .. الكثير


مصيبتنا ليس فى أسهمنا وشركاتنا.. مصيبتنا فى التستر على التجاوزات ،، ونلخص التستر فى الأتى:
العام الماضى 2003.. تخفيض رأس المال للشركات ( ماأسباب الخسائر ؟؟ )
العام الحالى 2004 .. أكتتاب للشركات الخاسره ( لماذا؟ أين نشاط الشركة أصلا )



السوق يعاد إصلاحه .. والتفاؤل بالخير مطلوب
ولا تستغرب أن تجد الأسهم السعودية تسجل أسعار عاليه يوما ما ،،،


كلام صحيح .... ولكن التعميم خطأ جسيم ... ليس كل الشركات تستحق أسعاراً أعلى..وشكراً لمرورك و مشاركتك الثمينة.