سامي اللامي
27-05-2004, Thu 1:09 PM
اعضاء مجالس بعض البنوك واهمها الراجحي والجزيرة والرياض هم ابطال القصة أو المؤمارة الدنية
هناك محافظ عليها تسهيلات ويقابلها محافظ خاصة يملك الاعضاء يطريقة غير مباشرة
محافظ التسيهلات تم اغراقها باسهم معينة ثم ترويج مقولة ان هذه الاسهم اصبحت خطيرة عن طريق قرارات منع الشراء فيها وعن طريق تخويف الناس في وسائل الاعلام والمنتديات
فلم يستطع اصحاب هذه المحافظ بيع كمياتهم واصبحت تنقص القيمة السوقية ورغم ان الكثير منهم احتاط بوضع جزء معين منها اسهم عوائد وقوية الا انها لم تنفع حيث كانت اسعارها تتأرجح كما انهم بثوا دعاية اخرى مفادها ان هذه الاسهم امنة ولاخوف منها بل هي قابلة للزيادة حتى وقعت الراس في الفاس ووصلت الى الحد الذي يخول البنك بيع محافظهم
وهنا جاء دور المحافظ الخاصة وليس الشراء كما يعتقد البعض وانما العكس البيع نعم البيع حيث تقوم بعرض كمية لكبيرة للبيع (طبعا بربح حتى وان كانت على النسبة ) بينما محافظ المنكوبين لاتعرض كمياتهم الا بعد اشباع طلبات الشراء وفي نهاية اليوم يقولون لصاحب المحفظة عرضنا اسهمك بالنسبة ولكن لم يتم شراء الا كمية قليلة
وهكذا اليوم الاخر الى ان يأتي الوقت الذي يكون فيها قيمة هذه المحافظ مساويا لقيمة التسهيلات مع الفوائد وعندها
يتم عرضها بسعر معين تكون المحافظة الخاصة هي التي طلبته وبالتالي تتحول هذه الاسهم من محافظ التسهيلات اليها واسعار زهيدة وبطريقة نظامية ويتم اعلان افلاس هذه المحافظ
وانا الان احاول الحصول على ارقام هذه المحافظ والعمليات التي تتم عليها حتى ولو اقتضى الامر اللجوء الى طرق غير شرعية
هناك محافظ عليها تسهيلات ويقابلها محافظ خاصة يملك الاعضاء يطريقة غير مباشرة
محافظ التسيهلات تم اغراقها باسهم معينة ثم ترويج مقولة ان هذه الاسهم اصبحت خطيرة عن طريق قرارات منع الشراء فيها وعن طريق تخويف الناس في وسائل الاعلام والمنتديات
فلم يستطع اصحاب هذه المحافظ بيع كمياتهم واصبحت تنقص القيمة السوقية ورغم ان الكثير منهم احتاط بوضع جزء معين منها اسهم عوائد وقوية الا انها لم تنفع حيث كانت اسعارها تتأرجح كما انهم بثوا دعاية اخرى مفادها ان هذه الاسهم امنة ولاخوف منها بل هي قابلة للزيادة حتى وقعت الراس في الفاس ووصلت الى الحد الذي يخول البنك بيع محافظهم
وهنا جاء دور المحافظ الخاصة وليس الشراء كما يعتقد البعض وانما العكس البيع نعم البيع حيث تقوم بعرض كمية لكبيرة للبيع (طبعا بربح حتى وان كانت على النسبة ) بينما محافظ المنكوبين لاتعرض كمياتهم الا بعد اشباع طلبات الشراء وفي نهاية اليوم يقولون لصاحب المحفظة عرضنا اسهمك بالنسبة ولكن لم يتم شراء الا كمية قليلة
وهكذا اليوم الاخر الى ان يأتي الوقت الذي يكون فيها قيمة هذه المحافظ مساويا لقيمة التسهيلات مع الفوائد وعندها
يتم عرضها بسعر معين تكون المحافظة الخاصة هي التي طلبته وبالتالي تتحول هذه الاسهم من محافظ التسهيلات اليها واسعار زهيدة وبطريقة نظامية ويتم اعلان افلاس هذه المحافظ
وانا الان احاول الحصول على ارقام هذه المحافظ والعمليات التي تتم عليها حتى ولو اقتضى الامر اللجوء الى طرق غير شرعية