المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تخبط أساسيات سوق النفط - لماذا ارتفعت أسعار النفط



أبو عزيز
22-05-2004, Sat 2:10 AM
تخبط أساسيات سوق النفط



وليد خدوري



من المعروف أنه عندما ينخفض المخزون التجاري النفطي الأمريكي في الموسم الذي من المفروض فيه أن تبدأ الشركات بملء المخزون، من المتوقع أن ترتفع اسعار النفط. الا ان الذي حدث في 19 مايو/أيار كان غريبا، فبعد لحظات من نشر بيان إدارة المعلومات في وزارة الطاقة الامريكية والذي دل على انخفاض مخزون النفط الخام، ولأول مرة منذ أسابيع، انخفضت الأسعار في الأسواق المستقبلية بدلا من ارتفاعها.

ومن المعروف ايضا أنه عندما تعلن الأوبك عن نيتها زيادة السقف الانتاجي، فإن الأسواق تأخذ هذا التصريح عادة بأنه سيزيد من الامدادات النفطية. ومن المفروض في هذه الأحوال ان ينخفض سعر النفط، الا أن الذي حدث قبل 10 أيام تقريبا، وبعيد اعلان وزير النفط السعودي عن نية المملكة اقتراح زيادة السقف الانتاجي للمنظمة حوالي 1،5 مليون برميل يوميا، ارتفعت الأسعار بدلا من أن تنخفض .

ومن المعروف كذلك ان أسعار النفط ترتفع عندما تحاول الشركات شراء حاجتها من النفط ولا تعثر على الكميات اللازمة ومن ثم تحاول أن ترفع من السعر المطلوب الى ان تحصل على مبتغاها، الا ان واقع السوق اليوم، ومن الممكن سؤال أي شركة نفطية، هو أن الدول المنتجة تلبي معظم ان لم يكن كل طلبات الشركات وحسب العقود المبرمة معها. كما لم نسمع في الأسواق عن حصول شحة أدت الى اضطرار التجار إلى زيادة الأسعار من أجل الحصول على البراميل المطلوبة.

هذه هي الوقائع في الأسواق هذه الأيام، وهي حقائق محيرة لا أجوبة واضحة لها، وبالذات في ظل الارتفاع الهائل في الأسعار. لكن هناك حقائق أخرى بدأت تتجلى أمامنا مؤخرا.

فقد أخذ يعترف العديد من الخبراء المعنيين بشؤون الطاقة أن سبب ارتفاع الأسعار الحالي هو الزيادة الكبيرة والسريعة في ارتفاع الطلب على النفط، بالذات في الصين والولايات المتحدة، أكبر دولتين مستهلكتين للنفط في العالم. طبعا السعر النهائي لأي سلعة هو نتيجة توازن العرض والطلب على نقطة معينة. بمعنى آخر انه إذا ازداد الطلب فيجب ان ترتفع كمية الامدادات من أجل المحافظة على استقرار الأسعار.

هذا الكلام صحيح، لكن الذي نشاهده الآن في الأسواق النفطية هو ارتفاع مذهل في الطلب على النفط. وقد فاقت الأرقام المتوافرة في الاونة الأخيرة كل ما كان ينوه عنه في الأشهر بل الاسابيع الماضية، ومن قبل جميع الجهات المختصة.

وعلى ضوء هذا الارتفاع في الطلب، ومن ثم زيادة الأسعار، أخذت تعلو النداءات والانتقادات من قبل كبار المسؤولين الاقتصاديين في الغرب لأعضاء منظمة الأوبك لزيادة الانتاج.

ويتوقع ان يعلن وزراء الأوبك في الأيام القليلة المقبلة زيادة الانتاج. لكن السؤال: ما معنى ذلك؟ وماذا سيحقق؟

الحقيقة ان معظم أقطار الأوبك تنتج اليوم بطاقتها القصوى أو ما هو قريب من ذلك، فالمتوافر من الطاقة الفائضة قليل جدا، ما عدا ما هو موجود في المملكة العربية السعودية ودولة الامارات. أما بقية الأقطار الأعضاء، فيمكن القول إنهم قد وصلوا الى كامل طاقتهم الانتاجية، الشيء نفسه يمكن تأكيده بالنسبة لجميع الأقطار المنتجة من خارج الأوبك. والسبب في صحة هذا القول أنه من غير المتوقع لهذه الدول تفويت الفرصة وعدم الانتاج الى آخر برميل في ظل الأسعار الحالية.

إن الأسواق تعرف هذا الأمر، ولهذا لم تكترث لإعلان المملكة عن زيادة السقف الإنتاجي لمنظمة الأوبك، فالأسواق تريد أن تسمع إعلانا واضحا من الرياض نفسها حول كمية الإنتاج الإضافية التي ستوفرها هي للأسواق، لأن في نهاية المطاف هذا الأمر هو الذي سيقرر ثقة الأسواق بالحصول على كميات جديدة من النفط وبالذات بعد أن أصرت المملكة في الفصل الأول من هذا العام على ان تتخذ منظمة الأوبك قرارا في الجزائر في أوائل شهر فبراير/شباط بسحب الكميات الاضافية من الأسواق وبتخفيض الحصص الانتاجية لأقطار المنظمة ابتداء من أول ابريل/نيسان رغم ارتفاع الأسعار في حينه. لقد غيرت المملكة من تصوراتها حول الأسواق النفطية في الأيام الماضية وتتوقع الأسواق أنها ستزيد مرة أخرى من انتاجها لإعادة الاستقرار الى الأسواق وذلك على ضوء بيانها الأخير، وهذا ما ستراقبه الأسواق بدقة في الأيام المقبلة.

ان السؤال الذي لا يتم التداول فيه كثيرا هو: لماذا انخفضت طاقة الأوبك الانتاجية في الآونة الاخيرة؟ والجواب جاهز: الحروب والصراعات الداخلية وتقليص ميزانيات شركات النفط الدولية وتأكيد المحللين الغربيين تقلص الطلب على النفط وقصف المنشآت النفطية وحالة الإسهال عند بعض أعضاء الكونجرس في تشريع القانون تلو الآخر في مقاطعة الدول النفطية، آخرها سوريا، هذه هي بعض الأسباب لتقليص الطاقة الانتاجية لدى بعض أقطار الأوبك.

كذلك، يجب الا ننسى ما يحدث في العراق، وكيف يمكن ان ننسى ونحن نشاهد المناظر المفجعة يوميا في التلفزة عن مقتل عشرات المواطنين العرب في هذا البلد او ذاك وكأن العرب ليسوا بشرا تنطبق عليهم نفس القوانين الدولية التي تنفذ في بقية أنحاء العالم، ان حالة الفوضى والانسياب والفلتان والعجز والاحتلال التي تهيمن على المنطقة تؤثر على الاستثمارات، ولا يمكن نكران هذا مهما ارتفع الريع النفطي نتيجة لزيادة الأسعار.

فما دامت حالة الحرب في المنطقة، وهناك ثلاث حروب قائمة: ضد الإرهاب وفي العراق وفلسطين، فما دامت هذه الحروب دون أي نتائج ملموسة، فيجب ان نتوقع هذا المستوى من الأسعار، الا أنه في الوقت نفسه يجب أن نعرف ان احد أسباب زيادة الأسعار هو تركيز المضاربين في سوق نيويورك على شراء البراميل النفطية الورقية، وقد بلغت كمية النفط المشتراة أضعاف ما هو اعتيادي في الفترات السابقة. ومن الممكن في أي لحظة لهؤلاء المضاربين، ولأي سبب، ان يبيعوا ما عندهم ويخرجوا من السوق. وهم يتحركون كقطيع الماشية، اي يتبع الواحد الآخر، فمن ثم هناك احتمال لانخفاض الأسعار بشكل كبير في أي لحظة، وهذا ما يجعل سوق النفط اليوم في مهب الريح ومن دون بوصلة.



رئيس تحرير نشرة “ميس” النفطية قبرص

WhatEver_Nick
22-05-2004, Sat 1:36 PM
كلالالالالالالالالالالام خطير جدا .

الشكر الجزيل للأخ أبوعزيز .



===========================================
تستعد المملكة العربية السعودية لتوجيه ضربة قوية لإرتفاع اسعار البترول بزيادة ضخمة في انتاج البترول سوف تقترحها لأعضاء اوبك فقد قال معالى وزير البترول والثروة المعدنية المهندس على بن ابراهيم النعيمى ان المملكة العربية السعودية انطلاقا من اهتمامها باستقرار السوق البترولية واستقرار الإمدادات وحرصها على نمو الاقتصاد العالمي ونمو اقتصاديات الدول النامية التي نحن جزء منها والتي يتأثر رخاؤها بالارتفاع الحاد وغير المتوقع في الأسعار سوف تقترح زيادة في سقف انتاج أوبك بأكثر من مليوني برميل يوميا مشيرا في هذا الصدد الى ان المملكة قامت أيضا بالوفاء بحاجات عملائها من البترول بحوالى تسعة ملايين برميل يوميا منذ بداية شهر يونيو 2004 . وأوضح معاليه في تصريح لوكالة الانباء السعودية ان هذا الاقتراح يأتي على ضوء التطورات الأخيرة في السوق البترولية الدولية والتي نتج عنها ارتفاع أسعار البترول فوق الحد الأعلى من النطاق المستهداف من أوبك ونظرا لأن بيانات العرض والطلب المعدلة تشير إلى زيادة في الطلب على بترول أوبك بأكثر من مليوني برميل يوميا خلال الأشهر القادمة . وبين معاليه ان المملكة سوف تقوم وبالتنسيق مع أوبك بمتابعة حاجة السوق وتوفير الإمدادات للمشترين في المستقبل للمحافظة على الأسعار ضمن النطاق المستهدف والمقبول للمنتجين والمستهلكين والذي يسهم في النمو الاقتصادي العالمي وخصوصا اقتصاديات الدول النامية . واكد معالى المهندس على بن ابراهيم النعيمى أن منتدى الطاقة الدولي التاسع المقرر عقده في أمستردام خلال الأيام القادمة سيكون فرصة ثمينة للحوار بين المنتجين والمستهلكين حول أسباب ارتفاع الأسعار وأفضل السبل التي يستطيع كل منهما الإسهام بها في إعادة الاستقرار إلى السوق لمصلحة الجميع .

أبو ريان
22-05-2004, Sat 5:21 PM
مشكور أبو عزيز على نقل المواضيع الحساسة، والذيب مايهرول عبث.

وتعقيباً على الموضوع:

أخاف أنهم قاعدين يجمعون براميل النفط وممكن يرشون في أي لحظة. :)

المشاهد
22-05-2004, Sat 7:37 PM
اذا ارتفع ممكن ينهار
واذا انهار فسوف يزيد انهيارا
واذا وصل الى القاع فسيستمر لوقت طويل
امريكا اكيد تخطط لكارثة اسعار بترولية
والا ما السبب في عدم استخدام المخزون الآن
امريكا تريد من الدول المصدرة للبترول ان تزيد انتاجها
ثم تزيد هي مخزونها
ثم تعلن ان مخزونها من البترول وصل الى حد جيد
تنخفض الاسعار
يضطر المنتجين للبيع بنفس الحصص
حرب حصص
سعر مستهدف
ينخفض البترول عن السعر المستهدف
يحافظ المنتجين على نفس الحصص
ان تشغيل آبار البترول مكلف
لذا يجب ان يستمر الانتاج لمدة حتى يغطي تكاليف التشغيل
كل هذه عوامل ستجعل الطفرة البترولية الحالية مقلقة اكثر من مريحة
وهي تدعو للتشاؤم مثل تشاؤمنا عندما ارتفع الكهرباء فوق 180 ريال

مراهن
22-05-2004, Sat 8:27 PM
الغاز جاي
وارضنا مبروكه بفضل من الله
ووجود اطهار البقاع في الدنيا
ورزقنا ورزقكم على الله

أبو عزيز
23-05-2004, Sun 2:06 AM
لماذا ارتفعت اسعار النفط


ارتفعت أسعار النفط بنسبة 25% في عام 2004، وبلغت مؤخرا 41.50 دولارا للبرميل، وهو اعلى سعر يبلغه برميل النفط منذ 21 عاما، الامر الذي سبب قلقا في الدول المستوردة للنفط حول الآثار الاقتصادية لارتفاع تكلفة الطاقة. ويدور سعر نفط الولايات المتحدة الخفيف حول 40 دولارا فيما يتم التعامل في نفط بحر الشمال في حدود 38 دولارا.

ويؤدي ارتفاع أسعار النفط الى ارتفاع تكلفة الانتاج والنقل وبالتالي ارتفاع المستوى العام للاسعار، والحد من نسبة النمو الاقتصادي، وكلها امور تحد من شعبية الحكومات.

هذا بالنسبة للدول المستوردة للنفط، اما الدول المصدرة للنفط فتعاني من انقسام في صفوفها. فالسعودية والكويت من جانب تفضلان رفع سقف الانتاج في محاولة لخفض الأسعار. وعلى الجانب الأخر تعارض دول مثل فنزويلا مثل هذا الأجراء التي ترى إنه لمصلحة الدول المستهلكة الكبيرة وعلى رأسها الولايات المتحدة.


الاقتصاد الصيني يستهلك كميات هائلة من النفط

وفي وسط الخلاف الدائر بين الدول المصدرة للنفط حول السعر الانسب له، من المهم ان نتعرف على اسباب الارتفاع الحالي في سعره، واهم هذه الاسباب مايلي:

ازدياد الطلب

تسبب توسع الاقتصاد العالمي في حدوث ما أسمته منظمة الطاقة الدولية بأنه أكبر زيادة في الطلب على النفط منذ 16 عاما.

فقد ادى النمو السريع في الاقتصاد الصيني الى زيادة الطلب على النفط بنسبة 20% خلال العام الماضي. ويتوقع التجار أن يستمر الاقتصاد الصيني في النمو بمعدلات سريعة خلال الأعوام القادمة. وبشكل خاص ازداد الطلب في الولايات المتحدة بعد تعافي اقتصاد البلاد، وهناك حاجة إلى نفط يمكن تكريره واستخراج البنزين منه من أجل سيارات الدفع الرباعي المنتشرة في الولايات المتحدة.

إنخفاض المخزون

حاولت شركات النفط أن تصبح أكثر فاعلية في السنوات الأخيرة وأن تعمل بأقل مخزون من النفط الخام. ويعني هذا عدم وجود فائض في السوق يغطي المشكلات الطارئة مثل الإضرابات او نقص الانتاج بسبب عمليات ارهابية.

كما أن أحداثا مثل العنف في منطقة الشرق الأوسط والتوترات العرقية في نيجيريا والإضرابات في فنزويلا أثرت بشكل كبير على الأسعار خلال العام الماضي.

استراتيجية اوبك

تسهم الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط "اوبك" بنصف صادرات العالم تقريبا من النفط الخام، وتحاول المنظمة الحفاظ على سعر النفط عن طريق رفع أو خفض سقف الانتاج الذي تحدده لكل دولة.

وكان الوزراء في السابق ينتظرون أن تنخفض أسعار النفط قبل أن يقرروا خفض الانتاج، لكن المنظمة الآن تعلن خفض الانتاج استباقا لانخفاض الأسعار.

كما كانت شركات النفط العالمية عادة ما تلجأ لزيادة مخزونها من النفط خلال الأوقات التي يضعف فيها الطلب على النفط، لكن ذلك لم يعد يتم الآن.

ويقول المحللون إن أخطاء في المعلومات ربما تكون قد ساهمت في ارتفاع أسعار النفط، حيث تبين ان توقعات الاستهلاك كانت مخطئة مما تسبب في منع الشركات من إعادة بناء مخزونها. ويمكن للسعودية فقط، من بين الدول المصدرة للنفط، أن تسد النقص في المعروض من النفط.

موقف المضاربين

ونتيجة لإنخفاض مخزون الشركات من جهة، وسياسة اوبك من جهة اخرى، فقد توقع المضاربون في الاسواق احتمال ارتفاع الأسعار بشكل مفاجئ.

وادت هذه التوقعات الى مضاربات ساهمت في ارتفاع سعر النفط.

العنف في الشرق الأوسط

ومازلت الدول الكبرى تعتمد على دول الشرق الأوسط في الحصول على حصة هامة من وارداتها النفطية. وقد تسببت أحداث العنف الأخيرة في العراق والسعودية في زيادة المخاوف من انخفاض امدادات النفط الواردة منها.

وكانت صادرات النفط العراقية قد تراجعت بسبب الهجمات على المنشآت النفطية. ورغم ان النقص في الصادرات العراقية لم يكن كبيرا، الا انه ألقى بظلال من الشك حول مستقبل العراق كأحد أكبر المصدرين للنفط في العالم.

كما أن الهجوم على موظفين أجانب في مدينة ينبع السعودية على البحر الأحمر زاد من المخاوف، حيث إن السعودية هي أكبر الدول المنتجة للنفط كما تأتي على رأس الدول المصدرة له.

ويقول المحللون إن التوتر السياسي في الدول الأخرى خارج الشرق الأوسط مثل فنزويلا ونيجيريا تمثل سببا أخر لزيادة أسعار النفط العالمية.

قدرات التكرير غير الكافية في الولايات المتحدة

ساهم إنخفاض المخزون الامريكي من البنزين والضغط على المصافي الامريكية من أجل زيادة انتاجها من البنزين في ارتفاع أسعار النفط الخام.

وتنص قوانين البيئة على إنتاج أنواع أفضل من البنزين، ويمكن أن تختلف من ولاية إلى أخرى.

لكن تكاليف بناء منشآت تكرير تناسب كل ولاية أمر مكلف بالإضافة إلى أن المخاوف البيئية يمكن أن تصعب من أمر الحصول على إذن بالبناء.

ويعني هذا إن هناك فجوة بين ما تنتجه مصافي التكرير في الولايات المتحدة وبين الطلب. ويتوقع المحللون أن تزداد الأزمة خلال إجازة الصيف، حيث يرتفع الطلب عادة مع كثرة حركة السفر


منقول من البي بي سي

اقنصادي مبتدأ
23-05-2004, Sun 11:11 AM
كثر التطبيل على ان السبب هو المصافي وعدم الكفاية من انتاج البنزين طيب ليش مانصفي احنا البترول وننتج البنزين وش قاعدين يسون الفائض بس قاعدين يبلعون:(

المنسي
23-05-2004, Sun 12:48 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المشاهد
اذا ارتفع ممكن ينهار
واذا انهار فسوف يزيد انهيارا
واذا وصل الى القاع فسيستمر لوقت طويل
امريكا اكيد تخطط لكارثة اسعار بترولية
والا ما السبب في عدم استخدام المخزون الآن
امريكا تريد من الدول المصدرة للبترول ان تزيد انتاجها
ثم تزيد هي مخزونها
ثم تعلن ان مخزونها من البترول وصل الى حد جيد
تنخفض الاسعار
يضطر المنتجين للبيع بنفس الحصص
حرب حصص
سعر مستهدف
ينخفض البترول عن السعر المستهدف
يحافظ المنتجين على نفس الحصص
ان تشغيل آبار البترول مكلف
لذا يجب ان يستمر الانتاج لمدة حتى يغطي تكاليف التشغيل
كل هذه عوامل ستجعل الطفرة البترولية الحالية مقلقة اكثر من مريحة
وهي تدعو للتشاؤم مثل تشاؤمنا عندما ارتفع الكهرباء فوق 180 ريال


كلام كبير

الى المفضله