مستر سهم
28-06-2002, Fri 9:36 AM
سجلت أسهم شركة سابك يوم أمس أعلى ارتفاع في سوق الأسهم المحلية. بلغ ,33% حيث وصلت إلى 172ريالاً واعطت مؤشر الأسهم دفعة معنوية للعودة إلى مستوى 2800نقطة إذ لم يعد يفصله عنه سوى خمس نقاط بعد أن وصل إلى 2795نقطة.
وجاء ارتفاع سابك اثر عودة اهتمام المتعلمين بالأثر الايجابي الذي ستتركه عمية الاحتساب بأثر رجعي لعائدات شركة (DPC) الهولندية اعتباراً من بداية العام الحالي على قوائم الدخل لشركة سابك في النصف الأول والشركة السابقة تعمل في مجال البتروكيماويات واشترتها سابك قبل شهرين.
وشهد السوق يوم أمس ايضاً أداء ايجابيا لقطاعات البنوك والأسمنت وهذه القطاعات مرشحة لاستمرار النمو في أرباح النصف الأول مما جعل العديد من المتعاملين يستبقون بناء مراكز لهم في تلك القطاعات قبل إعلان النتائج وتعتبر اسهم بنك الاستثمار والفرنسي وأسمنت السعودية والعربية وينبع أهم الأسهم التي شهدت عمليات شراء واضحة.
ومن أهم أحداث السوق انتهاء أحقية الأرباح والأسهم الممنوحة لشركة الكهرباء التي اغلقت بسعر , 10925ريالات وهذا السعر يعني انها ستفتتح يوم السبت بعد عودتها قريبة من مستوى 56ريالاً وبالتحديد , 5575ريالاً وهذا السعر ناتج من خصم الأرباح البالغة أربعة ريالات من السهم القديم ثم قسمته على , 189وهو معدل المنح.
ويمكن عرض التداولات في قطاعات السوق كما يلي:
البنوك
تركز الاهتمام على ثلاثة أسم وهي الرياض والاستثمار والفرنسي وارتفعت جميعها اضافة إلى اسهم البنوك الأخرى المرتفعة أيضاً ولكن على تنفيذ ضعيف والسهم الوحيد المتراجع هو الهولندي بواقع عشرة ريالات إلى , 42225ريالاً.
الصناعة
استمرت سابك في الارتفاع القوي المدعوم بشراء واضح وأثر هذا الارتفاع على أكثر الشركات التي سلكت خطاً مرتفعاً ومنها الأسمدة وصافولا.
الاسمنت
بدأت أسهم هذا القطاع تتحرك ايجاباً على ضوء النتائج المتوقع اعلانها للشركات واستمر التركيز على السعودية التي نفذت بسعر , 2615ريالاً.. وجاء تسجيل هذا السعر بمثابة ضغط على الأسهم الأخرى لتتحرك حيث زادت شركات العربية وينبع بشكل خاص.
الخدمات
تراجعت أكثر الشركات بينما استقر البعض مثل المواشي عند 16ريالاً والتعمير وسجلت زيادة محدودة للعقارية.
الكهرباء
حدث تنفيذ مكثف على سهم هذا القطاع لكنه ظل منخفضاً سعرياً في غالبية الفترات وسجلت أدنى نقطة بيع بلغت , 10825ريالات.
الزراعة
كعادته فقد ظلت تداولاته هزيلة وغابت العديد من الشركات عن التداول أبرزها نادك والجوف.
وجاء ارتفاع سابك اثر عودة اهتمام المتعلمين بالأثر الايجابي الذي ستتركه عمية الاحتساب بأثر رجعي لعائدات شركة (DPC) الهولندية اعتباراً من بداية العام الحالي على قوائم الدخل لشركة سابك في النصف الأول والشركة السابقة تعمل في مجال البتروكيماويات واشترتها سابك قبل شهرين.
وشهد السوق يوم أمس ايضاً أداء ايجابيا لقطاعات البنوك والأسمنت وهذه القطاعات مرشحة لاستمرار النمو في أرباح النصف الأول مما جعل العديد من المتعاملين يستبقون بناء مراكز لهم في تلك القطاعات قبل إعلان النتائج وتعتبر اسهم بنك الاستثمار والفرنسي وأسمنت السعودية والعربية وينبع أهم الأسهم التي شهدت عمليات شراء واضحة.
ومن أهم أحداث السوق انتهاء أحقية الأرباح والأسهم الممنوحة لشركة الكهرباء التي اغلقت بسعر , 10925ريالات وهذا السعر يعني انها ستفتتح يوم السبت بعد عودتها قريبة من مستوى 56ريالاً وبالتحديد , 5575ريالاً وهذا السعر ناتج من خصم الأرباح البالغة أربعة ريالات من السهم القديم ثم قسمته على , 189وهو معدل المنح.
ويمكن عرض التداولات في قطاعات السوق كما يلي:
البنوك
تركز الاهتمام على ثلاثة أسم وهي الرياض والاستثمار والفرنسي وارتفعت جميعها اضافة إلى اسهم البنوك الأخرى المرتفعة أيضاً ولكن على تنفيذ ضعيف والسهم الوحيد المتراجع هو الهولندي بواقع عشرة ريالات إلى , 42225ريالاً.
الصناعة
استمرت سابك في الارتفاع القوي المدعوم بشراء واضح وأثر هذا الارتفاع على أكثر الشركات التي سلكت خطاً مرتفعاً ومنها الأسمدة وصافولا.
الاسمنت
بدأت أسهم هذا القطاع تتحرك ايجاباً على ضوء النتائج المتوقع اعلانها للشركات واستمر التركيز على السعودية التي نفذت بسعر , 2615ريالاً.. وجاء تسجيل هذا السعر بمثابة ضغط على الأسهم الأخرى لتتحرك حيث زادت شركات العربية وينبع بشكل خاص.
الخدمات
تراجعت أكثر الشركات بينما استقر البعض مثل المواشي عند 16ريالاً والتعمير وسجلت زيادة محدودة للعقارية.
الكهرباء
حدث تنفيذ مكثف على سهم هذا القطاع لكنه ظل منخفضاً سعرياً في غالبية الفترات وسجلت أدنى نقطة بيع بلغت , 10825ريالات.
الزراعة
كعادته فقد ظلت تداولاته هزيلة وغابت العديد من الشركات عن التداول أبرزها نادك والجوف.