سامي اللامي
25-03-2004, Thu 10:19 PM
ان ارتفاع اسعار النفط واستقراره لمدة طويلة يؤدي الى حدوث الطفرة الاقتصادية في بلادنا
وقد حصل ذلك في الثمانينات وقد توجهت الاموال الى العقار
وها هو يحصل الان ولكن الاموال تتجه الى الاسهم
وهناك العديد ممن يتحسر الان وهو يشاهد ارض مترها بـ1000 ريال وقد كانت تعرض عليه انذاك بريال وكان يقول "انا مهبول اشتري ارض في البر " او انه كان يستكثر الريال لان الذي يعرضها للبيع قد اشتراها بربع ريال للمتر
وهناك الكثيرين الان ممن تعرض عليه المشاركة في الاسهم فيقول "انا مهبول اشتري في سوق كل شركاته اسعارها متضخمة اجل المواشي وش عندها توصل 50 والا الزرعيات اللي تعدت الميه والا والا والا"وقد يستكثر سعر الشراء اذا تذكر اسعارها قبل سنة
فهل ياتي يوم ويتحسر هؤلاء كما تحسرالذين من قبلهم شكل السوق يقول كذا والعلم عند الله
طبعا يوجد فرق بين العقار والاسهم ولكن الفكرة عملية الطفرة الافتصادية
انا شخصيا كنت اقول يالتني ادركت الطفرة كان سويت وسويت ومستحيل كنت ابسمع للي يقول ارض في البر والا اللي يقول ذولا يبون ياخذون فلوسك او غيرها من الاقاويل المرجفة التي لم تعطي ساميعها الا الحسرة والندم
وهاهي الان تحققت الامنية وعادت الطفرة ولكن بثوب اخر فهل اقع فيما وقع فيه بعض ابائنا من الاستماع الى اقاويل المرجفين لا ثم لا
وفي الاخير ادعو الله ان يديم علينا نعمه الظاهرة والباطنة
وقد حصل ذلك في الثمانينات وقد توجهت الاموال الى العقار
وها هو يحصل الان ولكن الاموال تتجه الى الاسهم
وهناك العديد ممن يتحسر الان وهو يشاهد ارض مترها بـ1000 ريال وقد كانت تعرض عليه انذاك بريال وكان يقول "انا مهبول اشتري ارض في البر " او انه كان يستكثر الريال لان الذي يعرضها للبيع قد اشتراها بربع ريال للمتر
وهناك الكثيرين الان ممن تعرض عليه المشاركة في الاسهم فيقول "انا مهبول اشتري في سوق كل شركاته اسعارها متضخمة اجل المواشي وش عندها توصل 50 والا الزرعيات اللي تعدت الميه والا والا والا"وقد يستكثر سعر الشراء اذا تذكر اسعارها قبل سنة
فهل ياتي يوم ويتحسر هؤلاء كما تحسرالذين من قبلهم شكل السوق يقول كذا والعلم عند الله
طبعا يوجد فرق بين العقار والاسهم ولكن الفكرة عملية الطفرة الافتصادية
انا شخصيا كنت اقول يالتني ادركت الطفرة كان سويت وسويت ومستحيل كنت ابسمع للي يقول ارض في البر والا اللي يقول ذولا يبون ياخذون فلوسك او غيرها من الاقاويل المرجفة التي لم تعطي ساميعها الا الحسرة والندم
وهاهي الان تحققت الامنية وعادت الطفرة ولكن بثوب اخر فهل اقع فيما وقع فيه بعض ابائنا من الاستماع الى اقاويل المرجفين لا ثم لا
وفي الاخير ادعو الله ان يديم علينا نعمه الظاهرة والباطنة