Hope
23-02-2004, Mon 9:04 AM
عبرت سابك بمؤشر الأسهم المحلية حاجز الـ 4700نقطة لأول مرة في تاريخه مواصلاً بذلك تسجيل أرقامه القياسية ليصل إلى 4712نقطة.
وجاء تحقيق هذا الرقم يوم أمس مخالفا للتوقعات التي كانت تشير إلى احتمال ان يتراجع مؤشر السوق كنتيجة طبيعية لانخفاض سهم الراجحي بعد انتهاء أحقية أرباحه وتشدد الشركة في موضوع الرسملة أثناء مناقشات الجمعية العمومية حيث تراجع السهم نحو 37ريالا ليغلق بسعر 939ريالا، إلا ان صعود سابك ولحاق الاتصالات بها أزال كل الآثار وحمل المؤشر من جديد لرقم قياسي مع العلم ان أكثر شركات السوق تراجعت بواقع 44شركة مقابل ارتفاع 22شركة واستقرار اسعار خمس شركات لكن أثر تلك الشركات المتراجعة لا يظهر على المؤشر لصغر أوزانها عليه مقابل الشركات الكبرى الاتصالات 21%، سابك 17.5%، الكهرباء 14.1% ، الراجحي 7%.
ويلاحظ من خلال تداولات الأمس ضخ سيولة كبيرة في السوق من قبل المتداولين على الشركات الكبرى حيث ارتفعت قيمة التداول بنسبة 23% وصولاً إلى 4.3مليارات ريال في حين تراجع حجم التداول بنسبة 17% وصولاً إلى 23.6مليون سهم بسبب اهمال شركات المضاربة وبيعها للاستفادة من سيولتها للحاق بالشركات الكبيرة خاصة سابك والاتصالات اللتين سجلتا أسعارا جديدة.
ويمكن عرض التداول كما يلي:
البنوك
تحسنت أكثر البنوك وبتنفيذ جيد خاصة على الرياض في حين كان التراجع من نصيب الراجحي كما أشرنا.
الصناعة
تفاعلت سابك مع التقارير الجيدة حول وضعها وربحيتها المستقبلية وسجل السهم صعودا سريعا مصحوبا بتداول عال تجاوز الأربعة ملايين سهم دفعه لتسجيل رقم جديد تخلى عنه بسبب جني الأرباح وزادت عدة شركات بشكل لافت أبرزها الجبس وصافولا والزامل بينما تراجعت أكثر الشركات مثل المجموعة السعودية والدوائية.
الاسمنت
جاء التعامل متوسطاً على أسهم هذا القطاع التي تباينت اتجاهاتها من ارتفاع لأسهم السعودية والعربية والقصيم إلى تراجع لأسهم اليمامة وينبع.
الخدمات
تراجعت أكثر الخدمات بسبب البيع عليها والاتجاه للشركات القيادية ومن أبرز الأسهم المتراجعة مبرد التي يعود انخفاضها إلى اعلان الشركة لأول مرة عن وجود خلاف بينها وبين وزارة التجارة والصناعة حول حسابات عام 2002م.
الكهرباء
استقرت الكهرباء عند سعر 106ريالات وسط تداول جيد.
الاتصالات
تحركت الاتصالات على خطى سابك وسجلت سعراً جديداً مصحوباً بتداول عال.
الزراعة
تراجعت أكثر الشركات الزراعية باستثناء ارتفاع بيشة بتنفيذ صغير.
=====
:)
hope
وجاء تحقيق هذا الرقم يوم أمس مخالفا للتوقعات التي كانت تشير إلى احتمال ان يتراجع مؤشر السوق كنتيجة طبيعية لانخفاض سهم الراجحي بعد انتهاء أحقية أرباحه وتشدد الشركة في موضوع الرسملة أثناء مناقشات الجمعية العمومية حيث تراجع السهم نحو 37ريالا ليغلق بسعر 939ريالا، إلا ان صعود سابك ولحاق الاتصالات بها أزال كل الآثار وحمل المؤشر من جديد لرقم قياسي مع العلم ان أكثر شركات السوق تراجعت بواقع 44شركة مقابل ارتفاع 22شركة واستقرار اسعار خمس شركات لكن أثر تلك الشركات المتراجعة لا يظهر على المؤشر لصغر أوزانها عليه مقابل الشركات الكبرى الاتصالات 21%، سابك 17.5%، الكهرباء 14.1% ، الراجحي 7%.
ويلاحظ من خلال تداولات الأمس ضخ سيولة كبيرة في السوق من قبل المتداولين على الشركات الكبرى حيث ارتفعت قيمة التداول بنسبة 23% وصولاً إلى 4.3مليارات ريال في حين تراجع حجم التداول بنسبة 17% وصولاً إلى 23.6مليون سهم بسبب اهمال شركات المضاربة وبيعها للاستفادة من سيولتها للحاق بالشركات الكبيرة خاصة سابك والاتصالات اللتين سجلتا أسعارا جديدة.
ويمكن عرض التداول كما يلي:
البنوك
تحسنت أكثر البنوك وبتنفيذ جيد خاصة على الرياض في حين كان التراجع من نصيب الراجحي كما أشرنا.
الصناعة
تفاعلت سابك مع التقارير الجيدة حول وضعها وربحيتها المستقبلية وسجل السهم صعودا سريعا مصحوبا بتداول عال تجاوز الأربعة ملايين سهم دفعه لتسجيل رقم جديد تخلى عنه بسبب جني الأرباح وزادت عدة شركات بشكل لافت أبرزها الجبس وصافولا والزامل بينما تراجعت أكثر الشركات مثل المجموعة السعودية والدوائية.
الاسمنت
جاء التعامل متوسطاً على أسهم هذا القطاع التي تباينت اتجاهاتها من ارتفاع لأسهم السعودية والعربية والقصيم إلى تراجع لأسهم اليمامة وينبع.
الخدمات
تراجعت أكثر الخدمات بسبب البيع عليها والاتجاه للشركات القيادية ومن أبرز الأسهم المتراجعة مبرد التي يعود انخفاضها إلى اعلان الشركة لأول مرة عن وجود خلاف بينها وبين وزارة التجارة والصناعة حول حسابات عام 2002م.
الكهرباء
استقرت الكهرباء عند سعر 106ريالات وسط تداول جيد.
الاتصالات
تحركت الاتصالات على خطى سابك وسجلت سعراً جديداً مصحوباً بتداول عال.
الزراعة
تراجعت أكثر الشركات الزراعية باستثناء ارتفاع بيشة بتنفيذ صغير.
=====
:)
hope