المحلل
13-02-2004, Fri 6:06 AM
استطاع مؤشر الأسهم المحلية المحافظة على مستوى الحاجز النفسي فوق 4600نقطة بقليل بعد أن كسرها أثناء تداولات يوم أمس نتيجة الموجة البيعية التي تعرضت لها أغلب شركات السوق بفعل جني الأرباح.. حيث أغلق مؤشر الأسهم عند مستوى 4601نقطة بانخفاض 12.5نقطة مقارنة بالتداول السابق وذلك يعود لانخفاض أسعار 38سهماً من أصل أسهم 70سهماً تم تداولها وفي المقابل ارتفعت أسعار 21سهماً.. وبالنسبة للكمية المتداولة فقد بلغت نحو 16.3مليون سهم بلغت قيمتها 1.9مليار ريال.
يجدر بالذكر بأن السوق ومع بداية تعاملاتها سجلت أغلب شركات السوق أسعاراً إيجابية منها على سبيل المثال شركة الكابلات التي وصلت لسعر 76ريالاً وهو أعلى مستوى سعري تسجله الشركة وكذلك الحال بالنسبة لشركة الاتصالات التي وصلت لسعر 442.5ريالاً وهو أعلى مستوى سعري تصل له أسهم هذه الشركة.. ويرى البعض ان إعلان ميزانية الاتصالات وترقبه أثناء التداول وتخوف المتعاملين من أية مفاجآت بها هي التي أثرت على حركة السهم.. وبالنسبة لشركات السوق فقد سجلت شركة المصافي أعلى ارتفاع سعري بصعودها 7% يليها بنك الاستثمار الذي عاد خالياً من الأرباح وأسهم المنحة وصعد 2% وبالمثل ارتفع سعر سهم الكابلات وفي المقابل سجلت شركة ثمار أعلى انخفاض سعري بتراجعها 10% تليها شركة فتيحي بانخفاضها 3%.. ومن جهة أخرى فقد تصدرت شركة السيارات تداولات السوق بتنفيذ 2.5مليون سهم تليها شركة الكابلات بتداول 2.2مليون سهم.. ويمكن عرض التداول في باقي شركات السوق على النحو التالي:
البنوك
تقلب أداء أسهم هذا القطاع حيث تحسن الاستثمار والهولندي والرياض فيما تراجعت أسعار العربي والراجحي في حين حافظ كل من الفرنسي والبريطاني على سعر افتتاحهما.
الصناعة
تأثرت سابك من العروض الكبيرة التي ضغطت عليها لتخسر ريالاً ونصف وصولاً إلى 345.5ريالاً ولكن الكمية المتداولة محددة وكذلك انخفضت الجبس وفي المقابل تحسنت الكابلات وزادت ريالاً وصولاً إلى 73ريالاً.
الاسمنت
بشكل عام تحسن أداء أسهم هذا القطاع حيث زادت اليمامة ريالين وارتفعت الشرقية 2.5ريال وفي المقابل تراجعت العربية 1.75ريال وصولاً إلى 24.25ريالاً.
الخدمات
تأثرت أسهم شركات هذا القطاع من عمليات جني الأرباح حيث تراجعت أسعار أغلب الشركات منها انخفاض العقارية ثلاثة ريالات وتراجع البحري والجماعي ريالين وبالمثل انخفضت مكة وفي المقابل خالفت السيارات اتجاه الأسعار بارتفاعها ربع ريال.
الكهرباء
انخفضت الكهرباء نصف ريال وصولاً إلى 104.75ريالات بعد تداول 636ألف سهم.
الاتصالات
تراجعت الاتصالات بفعل جني الأرباح وترقب نتائجها لتصل إلى 438ريالاً.
الزراعة
واصلت الشركات الزراعية تراجعها حيث انخفضت حائل ريالاً وبالمثل تراجعت الجوف.
يجدر بالذكر بأن السوق ومع بداية تعاملاتها سجلت أغلب شركات السوق أسعاراً إيجابية منها على سبيل المثال شركة الكابلات التي وصلت لسعر 76ريالاً وهو أعلى مستوى سعري تسجله الشركة وكذلك الحال بالنسبة لشركة الاتصالات التي وصلت لسعر 442.5ريالاً وهو أعلى مستوى سعري تصل له أسهم هذه الشركة.. ويرى البعض ان إعلان ميزانية الاتصالات وترقبه أثناء التداول وتخوف المتعاملين من أية مفاجآت بها هي التي أثرت على حركة السهم.. وبالنسبة لشركات السوق فقد سجلت شركة المصافي أعلى ارتفاع سعري بصعودها 7% يليها بنك الاستثمار الذي عاد خالياً من الأرباح وأسهم المنحة وصعد 2% وبالمثل ارتفع سعر سهم الكابلات وفي المقابل سجلت شركة ثمار أعلى انخفاض سعري بتراجعها 10% تليها شركة فتيحي بانخفاضها 3%.. ومن جهة أخرى فقد تصدرت شركة السيارات تداولات السوق بتنفيذ 2.5مليون سهم تليها شركة الكابلات بتداول 2.2مليون سهم.. ويمكن عرض التداول في باقي شركات السوق على النحو التالي:
البنوك
تقلب أداء أسهم هذا القطاع حيث تحسن الاستثمار والهولندي والرياض فيما تراجعت أسعار العربي والراجحي في حين حافظ كل من الفرنسي والبريطاني على سعر افتتاحهما.
الصناعة
تأثرت سابك من العروض الكبيرة التي ضغطت عليها لتخسر ريالاً ونصف وصولاً إلى 345.5ريالاً ولكن الكمية المتداولة محددة وكذلك انخفضت الجبس وفي المقابل تحسنت الكابلات وزادت ريالاً وصولاً إلى 73ريالاً.
الاسمنت
بشكل عام تحسن أداء أسهم هذا القطاع حيث زادت اليمامة ريالين وارتفعت الشرقية 2.5ريال وفي المقابل تراجعت العربية 1.75ريال وصولاً إلى 24.25ريالاً.
الخدمات
تأثرت أسهم شركات هذا القطاع من عمليات جني الأرباح حيث تراجعت أسعار أغلب الشركات منها انخفاض العقارية ثلاثة ريالات وتراجع البحري والجماعي ريالين وبالمثل انخفضت مكة وفي المقابل خالفت السيارات اتجاه الأسعار بارتفاعها ربع ريال.
الكهرباء
انخفضت الكهرباء نصف ريال وصولاً إلى 104.75ريالات بعد تداول 636ألف سهم.
الاتصالات
تراجعت الاتصالات بفعل جني الأرباح وترقب نتائجها لتصل إلى 438ريالاً.
الزراعة
واصلت الشركات الزراعية تراجعها حيث انخفضت حائل ريالاً وبالمثل تراجعت الجوف.