Anwar
11-02-2004, Wed 2:22 AM
يدشن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض يوم السبت القادم توسعة مجمع سابك الصناعي للبحث والتطوير بالمنطقة الصناعية الثانية بالرياض.
وتأتي رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز لحفل التوسعة بعد أن حقق مجمع سابك الصناعي للبحث والتطوير أقصى قيمة لمنتجات سابك من خلال البحث والابتكار. كما أن المجمع يعزز قدراتنا التنافسية عالمياً، ويعين زبائننا وشركاتنا الفرعية على تحقيق اقصى درجات الجودة لمنتجاتها، وتحسين تطبيقاتها.
وافتتح هذا المجمع رسمياً عام 1994م ويعمل بأسلوب متكامل ويدار بأحدث التقنيات، يقع المجمع في العاصمة (الرياض)، ويعمل فيه فريق يضم أكثر من خمسمائة متخصص في النواحي الفنية والتقنية، تساندهم المعامل والمختبرات حديثة التجهيزات في المجالات البحثية.
وتتوقع (سابك) أن تحقق العديد من فرص النمو التقني بتمازج جهودها في مجال الأبحاث وتكاملها مع الجهود الحكومية، ومراكز الأبحاث الجامعية، وغيرها من مراكز وهيئات الابحاث المتخصصة في القطاعين العام والخاص.
الجدير بالذكر أن من أمثلة التوسع في مجال البحوث والتنمية قيام (سابك) بتأسيس مراكز أبحاث تابعة لها تعمل عبر الأقمار الصناعية في الولايات المتحدة الأمريكية والهند. وهي بذلك تشيد جسوراً مع مواقع صنع التقنيات المتطورة حول العالم، وتؤكد - في نفس الوقت - حضورها قرب مستهلكي منتجاتها.
وتأتي رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز لحفل التوسعة بعد أن حقق مجمع سابك الصناعي للبحث والتطوير أقصى قيمة لمنتجات سابك من خلال البحث والابتكار. كما أن المجمع يعزز قدراتنا التنافسية عالمياً، ويعين زبائننا وشركاتنا الفرعية على تحقيق اقصى درجات الجودة لمنتجاتها، وتحسين تطبيقاتها.
وافتتح هذا المجمع رسمياً عام 1994م ويعمل بأسلوب متكامل ويدار بأحدث التقنيات، يقع المجمع في العاصمة (الرياض)، ويعمل فيه فريق يضم أكثر من خمسمائة متخصص في النواحي الفنية والتقنية، تساندهم المعامل والمختبرات حديثة التجهيزات في المجالات البحثية.
وتتوقع (سابك) أن تحقق العديد من فرص النمو التقني بتمازج جهودها في مجال الأبحاث وتكاملها مع الجهود الحكومية، ومراكز الأبحاث الجامعية، وغيرها من مراكز وهيئات الابحاث المتخصصة في القطاعين العام والخاص.
الجدير بالذكر أن من أمثلة التوسع في مجال البحوث والتنمية قيام (سابك) بتأسيس مراكز أبحاث تابعة لها تعمل عبر الأقمار الصناعية في الولايات المتحدة الأمريكية والهند. وهي بذلك تشيد جسوراً مع مواقع صنع التقنيات المتطورة حول العالم، وتؤكد - في نفس الوقت - حضورها قرب مستهلكي منتجاتها.