أخواني أوريد دينار عراقي.

[طائر اليمامة]

من لدية يضع رقمة.هاتفة أو وسيلة وصول الية.

[الجنتل]

اخي طائر اليمامة وصلت خير :)
هذا رقم شخص يتعامل ويبيع الدينار العراقي اعرفه شخصيا ويسكن بالدمام رقم جواله 052282389 ويمكنك الاتصال به من بعد الساعه 3 عصرا الى الساعه 9 مساء .

[الخليجي الاول]

الشخص لدية دنانير عراقية جديدة ويشتري الدنانير القديمة

واسعارة مع السوق

ورقمه 055153208

[طائر اليمامة]

عفوآ أخواني أوريد في الرياض.

[الجنتل]

اخي طائر اليمامة هل اتصلت بالشخص االموجود بالدمام وسألته اذا ممكن يوصلك ولا لا؟.
يمكن يوصلك اسأله :) مانت خسران .

[الجنتل]

بغداد-"الحياة" - مع انتهاء المهلة الرسمية المقررة لاستبدال العملة العراقية ، ارتفعت قيمة الدينار العراقي مقابل أسعار صرف الدولار في الايام القليلة الماضية وشهدت أسعار أسواق العملة تذبذبا واضحا في سعر صرف الدولار. وكشف مسؤول في البنك المركزي العراقيل"الحياة" إن البنك وضع خطة جديدة لوضع حد للتذبذب في أسعار صرف الدولار في الاسواق المحلية منعا لهزة اقتصادية جديدة.
وقال إن " السعر الرسمي للدولار حدد بـ 1500 دينار عراقي " لكنه حذر من احتمال انخفاض قيمة الدولار أمام الدينار العراقي إلى الف دينار في الشهور القليلة المقبلة ماقد يؤدي إلى عودة القيمة الحقيقية للدينار العراقي في المستقبل القريب .
ووصف الدكتور يحيى غني النجار ، أستاذ الاقتصاد في جامعة بغداد ، محاولة البنك المركزي خفض سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي بأنها غير مجدية وليس لها تأثير واضح في السوق،"لان سعر الصرف الفعلي أو مايطلق عليه سعر التحويل هو الذي يعتمد عليه في المعاملات التجارية ".
وأضاف ان تأثير محاولة البنك المركزي سيكون واضحا عندما يكون الاستيراد مقيدا بإجازات الاستيراد وخاضعا للتحويل الرسمي . أما في الوقت الحاضر فإن اسعار السلع والخدمات مازالت مرتفعة جدا ولم يطرأ اي تغير عليها على رغم تخفيض سعر صرف الدولار رسميا .
وأكد ان عودة الدينار العراقي إلى ماكان عليه "صعب جدا سيما وأن تدهور قيمته بدأ منتصف الثمانينات واستمر لسنوات طويلة بسبب انخفاض الانتاج المحلي وإصدار الكتلة النقدية الكبيرة الناجمة عن الطبع من دون رصيد، بالإضافة إلى انخفاض قيمة الصادرات النفطية خلال السنوات الماضية ".
وأشار إلى تحسن قيمة الدينار العراقي في الشهور المقبلة مشروط باستمرار ضخ النفط وزيادة إنتاج القطاعات الاقتصادية المختلفة ، بالإضافة إلى ضرورة سحب الكتلة النقدية التي أغرقت الأسواق في الاعوام الماضية وكانت أداة لمعالجة حال الركود الاقتصادي .