المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاتصالات المتنقلة تسلمت الرخصة المبدئية للهاتف النقال في العراق



salem
07-12-2003, Sun 2:31 PM
الاتصالات المتنقلة تسلمت الرخصة المبدئية للهاتف النقال في العراق


لاجراء بعض التعديلات الضرورية لأي من الطرفين البراك لـ الوطن: كتبت تهاني مهران: قال المدير العام لشركة الاتصالات المتنقلة د. سعد البراك انه جار التفاوض مع قوات التحالف ووزارة المواصلات العراقية على بعض بنود الرخصة الخاصة بتنفيذ مشروع شبكة الهاتف النقال في العراق والتي فازت بها ثلاث شركات.
واكد البراك لـ «الوطن» استلام الاتصالات المتنقلة للرخصة المبدئية والتي سيتم تعديل بعض البنود فيها بما يناسب الطرفين ويتم احتساب المهلة المتفق عليها التنفيذ وهي 60 يوماً من استلام الرخصة النهائية والتي سوف تحصل عليها جميع الشركات بعد الانتهاء من تعديل بعض البنود.
واشار البراك الى انتهاء الاتصالات المتنقلة من تنفيذ 12 محطة بالعراق وقال ان العمل سيستمر حتى اتمام 100 محطة وبعدها يبدأ التشغيل.

salem
07-12-2003, Sun 2:36 PM
مقترح نيابي لتأسيس شركة اتصالات ثالثة والمواصلات مستعدة لتخفيض اسعار المكالمات الدولية
الاتصالات المتنقلة احتفلت بمرور عشرين عاما على التأسيس العبدالله: مقترح نيابي لتأسيس شركة اتصالات ثالثة والمواصلات مستعدة لتخفيض اسعار المكالمات الدولية
كتب طارق عرابي: كشف وزير المواصلات الشيخ احمد عبدالله الاحمد الصباح عن وجود مقترح من قبل بعض اعضاء مجلس الامة لانشاء شركة اتصالات متنقلة ثالثة في دولة الكويت، مؤكدا ان السوق الكويتي ليس السوق الوحيد الذي تعمل به اكثر من شركتين ومدللا على كلامه بالسوق اللبناني الذي يستعد لمنح الرخصة الثالثة قريبا.
واضاف العبدالله خلال تصريحه للصحافيين على هامش احتفال شركة الاتصالات المتنقلة بمناسبة مرور عشرين عاما على تأسيسها مساء امس الاول ان الحكم على نجاح الشركة الثالثة في الكويت لا يجب ان يكون متسرعا حيث يجب بداية دراسة مكونات ومضمون المقترح المقدم الذي سيطرح فيما بعد على جدول اعمال مجلس الامة وسيرسل الى اللجنة المعنية التي سترجع للمختصين بالوزارة لدراسة المقترح وتقرير المناسب في هذا الخصوص.
من جهة اخرى اكد الوزير العبدالله أن دولة الكويت تعد احدى اكثر الدول تقدما في مجال التكنولوجيا وذلك على حسب اخر تصنيف صدر في جنيف مؤخرا، مضيفا بان الكويت ستشارك في مؤتمر اتحاد الاتصالات العالمية الذي سيعقد في جنيف الاسبوع الجاري والذي سيحضره اكثر من 60 رئيس دولة حول العالم.
وحول اسعار المكالمات الدولية الحالية افاد وزير المواصلات بان الوزارة على استعداد لتخفيف الاسعار متى ما وافقت الدول الاخرى على التخفيض، مشيرا الى انه ابلغ السفير المصري بهذا الكلام وبانتظار مبادرتهم او مبادرة اي دولة عربية اخرى وقال في هذا الصدد «نحن مع مبدأ تخفيض الكلفة على المواطن».
وكان أحمد العبدالله قد أكد في بداية كلمته التي ألقاها أمام الحفل الذي ضم مجموعة من رؤساء مجلس إدارة شركة الاتصالات المتنقلة السابقين بأن الشركة قد ساهمت في تطوير قطاع الاتصالات المتنقلة في الكويت الأمر الذي ساعدها على الانتشار دوليا وفي دول المنطقة، وان قرار الانتشار هذا يبقي مسؤولية مجلس إدارة الشركة وجمعيتها العمومية اللذين يتحملان معا تبعات هذا القرار.
وأضاف: إن المنطقة مقبلة على تحديات كثيرة في مجالات عدة، خاصة في قطاع الاتصالات ونقل البيانات مما حدا بوزارة المواصلات في دولة الكويت للقيام بإعداد وتنفيذ مشاريع تهدف إلى الرقي بأنظمة وخدمات الاتصالات ونقل البيانات، والتي منها على سبيل المثال وليس الحصر:
أولا: تطوير وتحديث المقاسم المحلية والمقاسم التوسطية لتكون جميعها رقمية مع زيادة السعة في المقاسم المحلية لتصل إلى حوالي مليون خط هاتفي مع نهاية عام .2003
ثانيا: تم الانتهاء من تطوير وتوسعة أنظمة الربط بين المقاسم التوسطية لتكون بسعة STMـ64 كمرحلة أولى على أن يتم الانتهاء من تركيب وتشغيل مشروع نظام تبسيط شبكة الاتصالات العامة SDH خلال الأشهر القادمة.
ثالثا: سيتم البدء خلال الأسابيع القادمة بتركيب وتطوير شبكة الاتصالات في حوالي 34منطقة مختلفة في دولة الكويت بما في ذلك كامل مدينة الكويت لتكون مبنية على تقنية الألياف الضوئية وذلك ضمن مشروع الشبكة الشاملة.
رابعا: نظرا لأهميةالربط الدولي وتوسعة شبكة الاتصالات الدولية التي لم تعد مقتصرة على الاستخدام للاتصالات الصوتية ونقل البيانات وإنما تعدت لتشمل كل خدمات الاتصالات وتشغيل وصلة الألياف الضوئية مع المملكة العربية السعودية وتم البدء في مشروع الكيبل البحري الكويتي وجمهورية إيران الإسلامية مرورا بجزيرة فيلكا والذي يتوقع الانتهاء منه خلال الربع الثالث من عام .2004
كما ان كيبل الألياف الضوئية الممتد إلى منطقة سفوان في العراق سيتم الانتهاء من التجارب النهائية للتشغيل قبل نهاية الشهر الجاري. وجار حاليا التفاوض بشأن مشروع FALCON مع مؤسسة FLAG لبناء وتشغيل كيبل بحري دائري جديد في الخليج العربي مرتبط مع الشبكة العالمية لكوابل FLAG. كل ذلك لضمان توفير السعات العالية جدا لخدمات الاتصالات المختلفة وبأفضل المواصفات والأسعار الممكنة وحسب أعلى المواصفات والقياسات العالمية الحديثة، مضيفا بأن الهدف هو أن نجعل من الكويت مركز اتصالات إقليميا لنقل البيانات والمكالمات.
خامسا: تم تشغيل مركز الكويت للاتصالات ليكون مركزا إقليميا للاتصالات ونقل البيانات Telecommunications Hub وربطها بالشبكات العالمية. وقد تم بالفعل تحويل أجزاء من السعات المستخدمة من قبل مزودي خدمات الإنترنت إلى هذا المركز، وعلى أن يتم خلال الأشهر القادمة تنويع دوائر الربط الدولية لتتمكن من استيعاب جميع الدوائر المستخدمة للربط بشبكة الإنترنت العالمية وكذلك لتكون بوابة رئيسية للشبكة العالمية تستغل من قبل دول المنطقة.
وأشار الوزير العبدالله إلى أنه ومن منطلق دور وزارة المواصلات الرقابي على شركات الاتصالات المتنقلة في دولة الكويت وفقا للقانون رقم 26 لسنة 1996 بشأن شركات الاتصالات المتنقلة فإن الوزارة بصدد تطبيق آلية جديدة خلال الأسابيع القادمة مبنية على نظام الإنتركونكت بين شبكات الاتصالات المتنقلة وشبكة الوزارة وكذلك النظر في تطبيق مبالغ سنوية مقابل الترخيص كما هو معمول به في أغلب دول العالم بما في ذلك الدول التي تعمل بها شركة الاتصالات المتنقلة ودون زيادة في تعرفة الخدمات المقدمة للمشتركين. ليكون ذلك بديلا عن الآلية المطبقة حاليا والتي تعتمد على فرض اشتراك سنوي محدد على كل خط هاتف نقال وبيجر بغض النظر عن نوعية الخدمة أو كمية الاستخدام.
وأضاف بأن الوزارة قد قامت بدراسة نظام جديد لمحاسبة الاتصالات الدولية مع شركة الاتصالات المتنقلة لتكون مبنية على نسبة خصم مع دفع مسبق بدلا من النظام الحالي الذي يعتمد على إضافة نسبة عمولة على التعرفة الرسمية للاتصالات الدولية.
وفي نظرة سريعة على اداء وتطور شركة الاتصالات المتنقلة أشار الى ان عدد مشتركيها لم يزد عن 9121 في عام 1986، الا انه مع مرور الزمن ازداد الى 787 الف مشترك في نهاية عام 2002 مع توقعاتنا بزيادته في نهاية العام الجاري حيث بلغ اجمالي الخطوط المخصصة للشركة من قبل وزارة المواصلات 1.400.000 رقم، فضلا عن مشتركيها خارج الدولة، كما تمكنت ادارة الشركة من تنمية حقوق مساهميها من 31 مليون دينار في عام 1986 لتصل 284 مليون دينار بنهاية عام 2002، وزيادة صافي ارباحها لتصل 85 مليون دينار كويتي للأشهر التسعة الأولى لعام 2003 مقارنة بأحد عشر مليون دينار لكامل عام .1987
كما ألقى رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات المتنقلة والعضو المنتدب الحالي أحمد النصار كلمة قال فيها:
«عشرون عاما أصبحت الشركة خلالها دعامة أساسية بالاقتصاد الكويتي مبعثا للفخر لكل وطني، وصرحا مؤسسيا ضخما يشار اليه بالبنان، وركيزة خدمية شامخة لها منهجها المتميز في خدمة المشترك».
وأضاف الان وبعد عشرين عاما، فقد قاربت اعداد المشتركين على المستوى المحلي ان تبلغ المليون مشترك، وعلى المستوى الاقليمي الى ما يزيد عن مليوني مشترك، ومن المنتظر ان ينمو هذا العدد نموا ملحوظا في ظل سياسة التوسع الاقليمي التي تنتهجها الشركة حاليا، والتي بدأت نتائجها تظهر بشكل واضح».
وقال النصار: «في مثل هذه الأيام من عام 1983 صدر المرسوم الأميري الخاص بانشاء شركة الاتصالات المتنقلة، وقتئذ بدأ الرعيل الذي تولى ادارة الشركة بتنفيذ عمليات الانشاء والتشغيل وفق الاسس العلمية عاقدي العزم على تحقيق أعلى مستوى من الاداء ليبدأ ارسال اول مكالمة هاتفية من خلال اجهزة الاتصالات المتنقلة بدولة الكويت في عام 1986، ولتتوالى بعدها مسيرة التطوير اللانهائي لمواكبة التطور العالمي في هذا المضمار، والذي شهد ثورة متلاحقة الخطى خلال هذه السنوات كان على الشركة ملازمتها كي لا تضل طريقها وتكون عند حسن ظن المشتركين والمساهمين، وبحمد الله فقد نجحت الشركة في ذلك أيما نجاح».
وأضاف انه في عام 2002 تم انتقال مسؤولية الادارة بالشركة من القطاع الحكومي الى القطاع الخاص، وقد تمت عملية الانتقال باسلوب احترافي دقيق عكس قدرة وكفاءة القطاع الخاص على ادارة المشروعات الضخمة بثقة واقتدار.
وأكد على ان الشركة وان كانت استخدمت خلال أعوامها العشرين أربعة شعارات تعبر عن اسمها ورمزها، الا انها طوال هذه الفترة لم تتوان في الحفاظ على اهدافها الأساسية ووضعها موضع التنفيذ ألا وهي «مشتركينا أول اهتمامنا»، و«الجودة الشاملة للخدمات»، و«حفظ وتنمية حقوق المساهمين».
واشار النصار الى ان الشركة تمكنت بالفعل من تطوير شكل ومفهوم الاتصالات في دولة الكويت وذلك بتبني احدث التقنيات العالمية وافضل الخدمات في مجال الاتصالات المتنقلة، وما زال لدينا الكثير لنقدمه لنضمن به مستقبلا زاهرا للشركة باذن الله، وقد التزمنا بأن نكون المصدر الافضل لخدمات الاتصالات المتنقلة، ولن نكتفي ابدا بما حققناه من انجازات الماضي، بل سيكون لدينا دائما الحماس والارادة لتقديم المزيد والتعامل مع كافة المستجدات لتحقيق تطلعاتنا في ان تحافظ الشركة على مكانتها المرموقة في ذروة التقدم بل وتجاري الشركات العالمية في تفوقها.
ولقد كان وما زال اسم شركة الاتصالات المتنقلة في اسواق المال مبعثا للثقة النابعة من سلامة ومتانة الوضع المالي للشركة، لذلك وانطلاقا من ايماننا العميق بضرورة الحفاظ على المكتسبات والبناء فوق الانجازات، فاننا نسعى دوما الى تدعيم وتوطيد المركز المالي والوضع الاقتصادي والاستثماري للشركة بهدف المحافظة على حقوق المساهمين وتنميتها.
وقال انه لابد من الاشارة الى ان الشركة قد تعاملت مع الوضع التنافسي لسوق الاتصالات المتنقلة بالبلاد باسلوب حضاري ايمانا منها بأن التنافس يحفز على الابداع والابتكار ويجدد الحماس والمبادرة وهو ما يصب دائما في مصلحة المشترك، واود هنا ان اشيد بروح التنافس الشريف والتعاون البناء التي تهيمن على طبيعة العلاقات بين الشركات العامة في مجال الاتصالات المتنقلة بالكويت.
ولما كانت الامانة تقتضي ان ينسب الفضل لأهله، اود ان نؤكد ان الانجازات الحالية ما هي الا نتاج جهد وعطاء الاجيال المتعاقبة على ادارة وتشغيل الشركة منذ انشائها حتى الآن، لقد اضاف كل جيل لبنة جديدة في هيكل الشركة، ووضع بصمة واضحة في مسيرتها وخطا بها خطوة راسخة نحو الامام. وفي هذا المقام لا يسعني الا ان اتقدم باسمى مشاعر التقدير والعرفان لكل من ساهم في تشييد هذا الصرح الشامخ والبناء الحضاري، واخص بالذكر السادة رؤساء واعضاء مجلس الادارة على مدار العشرين عاما وكافة العاملين بالمواقع المختلفة بالشركة طوال هذه الفترة.
ولا يفوتني ايضا في هذا المقام ان اشيد بالدعم الفعال الذي وفرته وزارة المواصلات للشركة منذ انشائها، والذي كان له اكبر الاثر في بلوغها هذه المكانة المتميزة، ونأمل ان يستمر هذا الدعم مستقبلا باذن الله.
ويبقى هنا ان نسلط الضوء على الركيزة الاساسية التي مكنت الشركة من تحقيق هذه النجاحات المتلاحقة خلال عمرها، والتي تتمثل في المناخ السليم لبيئة العمل الذي توفره الادارة السياسية الحكيمة للبلاد، مما يتيح الاستقرار الاقتصادي والمالي واللذان يعتبران جناحا النجاح لمشروعات قطاع الاعمال.
اود ايضا ان اشيد بالتعاون البناء بين شركة الاتصالات المتنقلة بمنطقة الخليج في سبيل تحقيق التكامل الفني والتقني بين انظمتها وخدماتها، الا ان هذا التعاون يحتاج الى تدعيمه بغطاء تشريعي يتمثل في توحيد تشريعات قطاع الاتصالات بمنطقة الخليج،ولعل اجتماع قادة دول مجلس التعاون الخليجي القادم يعتبر فرصة مناسبة لمباركة هذه الخطوة واصدار التوجيهات اللازمة في هذا الصدد.
وباعتباره اول رئيس لمجلس ادارة شركة الاتصالات المتنقلة القى عبد الله السابج كلمة تناول خلالها تاريخ تأسيس الشركة والمراحل التي مرت بها منذ تأسيس الشركة عام 1983 وحتى وقتنا الحاضر.
واستغل السابج المناسبة ليطالب وزير المواصلات بتحرير ما تبقى من قطاع الاتصالات من القيود واسناد هذه المهمة للقطاع الخاص حتى يتمكن من اداء دوره والاستفادة من التكنولوجيا الجديدة الى اقصى حد ممكن.

المتنبي
07-12-2003, Sun 3:24 PM
للجلبى
حيث تعتبر تلك الصفقه أول غنيمه له شخصيا بعد سقوط صدام
وتهنيه منى له عن كافه أعضاء المنتدى