المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل سوف يكون للنفط تأثير على حركة السوق



سيف الخيال
08-05-2002, Wed 7:44 PM
اعلان العراق عن عودة تدفق النفط العراقي للاسواق ، وهذا القرار سوف يؤثر على تراجع اسهم الشركات في السوق ، وسوف يكون له تأثير كبير على حركة السوق خلال الايام القادمة ، وخصوصا قرب موعد الاختبارات والاجازات ، وايضا ارتباط السوق السعودي بالنفط ، الا اذا كانت هناك اخبار اقتصادية جيدة تدعم الشركات في السوق .

للاحاطة والمتابعة والحذر ...........

والله ولي التوفيق ،،،،،،،،،،،،،،،،

ابوطلال
08-05-2002, Wed 7:51 PM
كلامك اخوي صحيح 100 في 100
واضف الى ذلك يجب استقرار الاوضاع في الشرق الاوسط ولاتنسى تلويح امريكا كل شوي بظرب العراق
ولكن تفائلو بالخير تجدوة:)

رابح
08-05-2002, Wed 8:04 PM
الأخ alhazmi

هذا الكلام يمكن يكون صحيح في كل أنحاء العالم إلا هنا, فالأمور بالعكس ولا حظ في اوج الإنتفاضة الفلسطينية ارتفع السوق عندنا بشكل كبير.

سيف الخيال
08-05-2002, Wed 8:21 PM
اخي العزيز رابح

ولكن قرار توقف النفط العراقي اثر على السوق تأثير ايجابي ، من ما اداء لكثير من اسهم الشركات في الدول التي يعتمد اقتصادها على النفط الى الارتفاع .

ونصيحة اقول لجميع من يريد ان يعمل في السوق السعودي يجب عليه متابعة حركة النفط في الاسواق العالمية ، لانه لها دور كبير في حركة اتجاه السوق .

والله ولي التوفيق ،،،،،،،،،،،،،،

جهبل الداهية
08-05-2002, Wed 9:02 PM
السعر الحالي فوق المستهدف بـ20% علما ان المخزونات الامريكية خاويه
طالع النفط الان يرتفع !!!!!!وفقكم الله

سيف الخيال
08-05-2002, Wed 9:36 PM
اخي العزيز جهبل

في الحقيقة ان كلامك الله يرضى عليك صحيح ، وهناك توقعات امريكية بزيادة سعر نفط غرب تكساس الى 30 دولار العام المقبل .

وهذه التوقعات في حالة اذا ما لم تقم منظمة البلدان المصدرة للنفط ( اوبك ) بزيادة انتاجها في النصف الثاني من هذا العام ، ومن المحتمل ايضا انه سوف يكون هناك نمو على الطلب يقدر بمعدل نصف برميل يوميا هذا العام .

وحسب ما ذكرت اخي العزيز ، في الحقيقة انه من المحتمل العام المقبل انشاء الله سوف تكون هناك زيادة في الطلب داخل امريكا يتجاوز 20 مليون برميل وذلك سوف يكون لاول مرة منذ عدة سنوات .

وبالنسبة الى حجم المخزون النفطي الذي سجل فائضا في يناير 100 مليون برميل وذلك بالمقارنة قبل عام ، تراجع خلال الاربع الشهور السابقة ، والسبب هو خفض الانتاج من قبل الدول العشر وذلك بمعدل 900 الف برميل يوميا ، وايضا نضيف الخطوة التي قامت بها العراق قبل فترة والتي هي وقف صادراتها النفطية بحدود مليوني برميل يوميا الى الاسواق العالمية وذلك لمدة شهر ساعد من انتعاش الاسواق المالية .

وما ذكرت انت ياخي العزيز هذا عامل ايجابي انشاء الله ، ولكن يحتاج الى وقت ، واما بالنسبة الى موعد الاختبارات والاجازة الصيفية ، فهذا اثر على الانشطة التجارية والتي اصيبت بركود السوق خلال الايام الماضية ، ومن المحتمل سوف تعود الحركة نسبيا بعد الانتهاء من موسم الامتحانات وسوف تتحرك الاسواق نسبيا .

والله ولي التوفيق ،،،،،،،،،

عبد الله محمد
08-05-2002, Wed 9:45 PM
السعر الحا لي جيد وفي نطا ق السعر المستهدف لمنظمه اوبيك

المحترف
11-05-2002, Sat 11:39 PM
أهم الأحداث التي أثرت على أسواق النفط في شهر أبريل الماضي

ارتفاع أسعار النفط بسبب العوامل السياسية في الشرق الأوسط وفنزويلا

أسعار النفط في النطاق السعري لأوبك ولكنها مهددة بالانخفاض

يعتبر أبريل الماضي أفضل مثال حتى الآن على إبراز العلاقة بين السياسة والنفط. فقد تقلبت أسعار النفط في اليوم الواحد عدة مرات بناء على كل تصريح, كل حادثة, وكل توقع. لقد تقلبت الأسعار مع تحركات الجيش الإسرائيلي, وتحركات المظاهرات المعادية لشافيز, وزيارة ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز إلى الولايات المتحدة وتصريحات بوش وأعضاء إدارته. وزاد توتر الأسواق بسبب البيانات المتضاربة عن المخزون وتناقض البيانات المتعلقة بانتعاش الاقتصاد الأمريكي. لقد كان أبريل شهراً متميزاً في عالم النفط, شهرا أثبت أن تطور تكنولوجيا المعلومات لن يزيد أسواق النفط إلا تقلباً, وأثبت أن أسواق النفط العالمية عالمية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.

وقد شهد شهر أبريل الماضي أحداثا سياسية هامة أدت إلى رفع أسعار النفط بشكل عام بمعدل دولارين تقريباً للبرميل مقارنة بالشهر الماضي. ويرى بعض المحللين الأمريكيين أن هناك ارتفاعا بحدود 6 دولارات في أسعار النفط في شهر أبريل يعود إلى احتمال الحرب في الشرق الأوسط. وبمعنى آخر فإنهم يرون أن أسعار النفط ستكون أقل بحدود 6 دولارات إذا لم تكن الأوضاع في الشرق الأوسط متوترة بالشكل الحالي. وإذا كان هذا صحيحاً فإن أمريكا تخسر 60 مليون دولار يومياً بسبب دعمها لإسرائيل!.

ولعل أهم الأحداث تأثيراً على أسعار النفط في شهر أبريل توتر الأوضاع في الأراضي المحتلة والمظاهرات الضخمة في العواصم العربية, واحتمال قيام الدول العربية بمقاطعة نفطية لأمريكا, وإضراب العمال الفنزويليين, وعزل الرئيس الفنزويلي المنتخب هيوجو شافيز ثم عودته بعد يومين, والمقاطعة العراقية, وتصريحات الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط, أوبك.

وكانت أسعار النفط قد ارتفعت بحدود 9% في شهر أبريل بعد أن ارتفعت بمقدار 20 % خلال شهر مارس السابق. فقد ارتفع متوسط سعر سلة أوبك بمقدار 2.11 دولار للبرميل, من متوسط قدره 22.62 دولارا للبرميل في شهر مارس إلى 24.73 دولارا للبرميل في شهر أبريل. أما خام برنت فقد ارتفع بمقدار 2.05 دولار للبرميل, بينما ارتفع سعر خام غرب تكساس بمقدار 1.85 دولار للبرميل. ويوضح الجدول رقم (1) بيانات أسعار النفط في شهر أبريل المنصرم. ويذكر أن متوسط سعر سلة أوبك منذ بداية العام الحالي حتى نهاية شهر أبريل بلغ 20.71 دولارا للبرميل, بينما بلغ متوسط سعر السلة 23.12 دولارا للبرميل في عام 2001م, لهذا فإن متوسط الأسعار منذ بداية العام مازال أقل من الحد الأعلى للنطاق السعري الذي حددته أوبك, وهو 22 دولارا للبرميل.

وقد أثرت العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والطبيعية على أسعار النفط خلال شهر أبريل أهمها:

1- فنزويلا: هناك خلاف بين الخبراء النفطيين الآن حول أسباب ارتفاع أسعار النفط في آخر مارس وأول أبريل, فالتحاليل المنشورة في الصحف تشير إلى أن السبب الرئيسي لارتفاع الأسعار هو توتر الأوضاع في الشرق الأوسط, بينما يرى المتخصصون في شؤون النفط أنه لا مبرر للإعلام في لوم الأحداث في الشرق الأوسط لأن السبب الحقيقي وراء ارتفاع أسعار النفط هو الأحداث في فنزويلا. وتؤيد البيانات الرأي الثاني لأن إمدادات النفط من الشرق الأوسط زادت في الفترة نفسها بينما انخفضت الإمدادات من فنزويلا. فقد قام مئات العمال والإداريين في شركة النفط الفنزويلية بالإضراب والتظاهر ضد سياسات الرئيس الفنزويلي شافيز منذ عدة أشهر. ولكن عدد المتظاهرين زاد بشكل كبير منذ أواخر شهر مارس, كما أصبحت المظاهرات ظاهرة يومية في شوارع كاراكاس. فقد ارتفعت أسعار النفط يوم 8 أبريل بسبب قيام عمال شركة النفط الفنزويلية بالإضراب, ثم ارتفعت الأسعار مرة أخرى يوم 10 أبريل بسبب توسيع دائرة الإضراب وانضمام عمال المصافي للإضراب. وقد أدى هذا إلى وقف تصدير البنزين إلى الولايات المتحدة, كما أدى إلى وقف بعض العمليات النفطية بسبب عدم التمكن من نقل النفط, الأمر الذي نتج عنه انخفاض الصادرات للولايات المتحدة وارتفاع أسعار النفط والبنزين فيها. وتشير بعض التقارير إلى أن إنتاج فنزويلا انخفض في تلك الفترة بمقدار 40%. على إثر ذلك قامت الولايات المتحدة بشراء النفط من دول أخرى للتعويض عن النفط الفنزويلي فارتفعت الأسعار في الأسواق العالمية كافة. وانخفضت أسعار النفط يوم 11 أبريل عندما ظهر شافيز أكثر مرونة وقرر التفاوض مع العمال, ولكن الجيش عزله في اليوم التالي في انقلاب عسكري. وكانت أسعار النفط قد ارتفعت بشكل مؤقت بعد انتشار أخبار الانقلاب, ولكنها ما لبثت أن انخفضت إلى أقل مستوى لها خلال شهر أبريل بسبب اقتناع المتعاملين في أسواق النفط العالمية أن عزل شافيز سيؤدي إلى انتهاء إضراب العمال وتدفق النفط الفنزويلي إلى الأسواق مرة أخرى. وبما أن الانقلاب حصل يوم الجمعة, فإن أسواق النفط لم تتجاوب مع الحدث بالشكل المطلوب بسبب عطلة نهاية الأسبوع, والتي عاد خلالها شافيز للسلطة بعد فشل الانقلاب. لذلك كان رد فعله الأسواق قويا يوم الاثنين حيث ارتفعت أسعار النفط بشكل كبير بسبب اقتناع المتعاملين أن الإضراب سيستمر, وأن فنزويلا ستلتزم بحصة الإنتاج التي قررتها أوبك.

2- توتر الأوضاع في الشرق الأوسط: كما حصل في شهر مارس, ارتفعت أسعار النفط كلما قام الإسرائيليون باقتحام منطقة فلسطينية جديدة حيث توقع المتعاملون أن تتوسع رقعة الحرب لتصل إلى الدول المجاورة, كما توقعوا أن تقوم بعض الدول العربية بمقاطعة نفطية كتلك التي حصلت في عام 1973م, خاصة مع قيام مظاهرات ضخمة في العواصم العربية في النصف الأول من شهر أبريل. وقد أدى تخوف المتعاملين إلى ارتفاع أسعار النفط في اليومين الأول والثاني من الشهر الماضي. وتبين في الأيام التالية أن قيام دولة ما بمقاطعة نفطية ضئيل جداً, الأمر الذي أدى إلى انخفاض أسعار النفط في الأيام التالية خاصة في يوم 5 أبريل. ونتج عن قيام الرئيس الأمريكي جورج بوش بمطالبة إسرائيل بالانسحاب من الأراضي المحتلة يوم 4 أبريل والإعلان في اليوم التالي عن إرسال وزير الخارجية الأمريكي كولن باول للمنطقة, انخفاض أسعار النفط بمقدار 5% في أسواق نيويورك, و3% في أسواق لندن. ثم انخفضت أسعار النفط بحدود 4% عندما أعلنت إسرائيل انسحابها جزئياً من مخيم جنين. وانخفضت الأسعار بشكل ملحوظ مرة أخرى يوم 11 أبريل بعد صدور أنباء تفيد بنجاح مفاوضات باول في المنطقة. ولكن الأسعار عاودت الارتفاع خاصة ما بين 17 و19 أبريل بسبب توتر الأوضاع مرة أخرى في الأراضي المحتلة. ثم انخفضت الأسعار نسبياً في الأسواق الأمريكية بعد أن أعلنت إسرائيل الانسحاب جزئياً من بعض القرى الفلسطينية. ولكن الأسعار ما لبثت أن ارتفعت يوم 25 أبريل قبل لقاء الأمير عبد الله مع بوش حيث تخوف المتعاملون من فشل المحادثات بسبب اختلاف وجهات النظر بين البلدين. وأشارت بعض التقارير إلى أن برودة العلاقات بين واشنطن والرياض قد تؤدي إلى تباطؤ السعودية في التدخل في أسواق النفط عند ارتفاع الأسعار.

3- العراق: قام العراق في بداية شهر أبريل بالتهديد بوقف صادراته النفطية بالكامل احتجاجاً على العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني. وقد ساهمت هذه التهديدات في رفع أسعار النفط في الأيام الأولى من شهر أبريل. وأدى اقتناع المتعاملين بقدرة دول الخليج على تعويض أي نقص ناتج عن وقف الصادرات العراقية إلى انخفاض أسعار النفط في الأيام التالية. وكانت المفاجأة يوم 8 أبريل عندما أعلن الرئيس العراقي صدام حسين عن وقف الصادرات العراقية لمدة شهر, والذي نتج عنه ارتفاع أسعار النفط في ذلك اليوم. وبسبب خوفها من تقلب أسواق النفط بشكل لا يمكن السيطرة عليها, أعلنت السعودية في اليوم التالي أنها قادرة على التعويض عن وقف الصادرات العراقية وأنها ستقوم بذلك إذا لزم الأمر مما أدى إلى انخفاض أسعار النفط يوم 9 أبريل والأيام التالية. وتشير التقارير أن السعودية قامت بزيادة إنتاجها بمقدار 430 ألف برميل يومياً في شهر أبريل في محاولة للاستفادة من ارتفاع أسعار النفط. ويذكر أن العراق كان قد ضاعف صادراته النفطية في الأسبوع السابق للمقاطعة.

4- أوبك: من المتوقع أن تكون العديد من دول أوبك قد تجاوزت حصتها بشكل كبير خلال شهر أبريل بسبب غياب النفط العراقي والفنزويلي. إن هذه الزيادة, بالإضافة إلى الزيادة التي قامت بها روسيا والمكسيك, هي التي منعت أسعار النفط من تجاوز حاجز 30 دولارا للبرميل. وقد ساهمت أوبك في تقلب أسعار النفط في شهر أبريل بسبب تصريحات مسئوليها أو وزراء النفط في الدول الأعضاء. فقد ارتفعت أسعار النفط يوم 4 أبريل بسبب تصريح وزير النفط القطري بأنه ليس هناك حاجة لزيادة الإنتاج على الرغم من كل التطورات الأخيرة لأنه ليس هناك نقص في إمدادات النفط. ثم أدى قيام إيران وليبيا بالتأكيد على أنهما لن ينضما إلى العراق في المقاطعة النفطية إلى تخفيض أسعار النفط العالمية. وارتفعت الأسعار يوم 22 أبريل بعد أن صرح وزير النفط السعودي بأن أوبك قد تزيد الإنتاج في الأشهر المقبلة, الأمر الذي فهمة المتعاملون على أنه لن يكون هناك زيادة في سقف الإنتاج في الفترة الحالية. وارتفعت أسعار النفط أيضاً يوم 29 أبريل بعد أن صرح الأمين العام لأوبك علي رودريجاس بأن أوبك ستستمر في إنتاجها الحالي, مشيراً إلى أن أوبك لن تزيد الإنتاج على الرغم من وقف الصادرات العراقية وانخفاض الصادرات الفنزويلية.

5- المخزون: انخفضت الأسعار يوم 3 أبريل بعد أن أعلن معهد البترول الأمريكي في تقريره الأسبوعي عن ارتفاع مخزون النفط الخام بمقدار 8.5 ملايين برميل وارتفاع مخزون البنزين بمقدار 3.9 ملايين برميل. ونظراً لتضارب معلومات المخزون بين معهد البترول الأمريكي ووزارة الطاقة الأمريكية يوم 10 أبريل, ارتفع سعر خام غرب تكساس, وانخفض سعر خام برنت, بينما بقي سعر سلة أوبك على حاله! فقد أشار تقرير معهد البترول الأمريكي إلى ارتفاع مستوى مخزون النفط الخام بمقدار 4.3 ملايين برميل, بينما أشار تقرير وزارة الطاقة الأمريكية إلى انخفاض المخزون بمقدار 10 آلاف برميل. كما أشار تقرير معهد البترول إلى انخفاض مخزون البنزين بمقدار 10 آلاف برميل بينما ذكر تقرير وزارة الطاقة أن مخزون البنزين زاد بمقدار 1.1 مليون برميل. وكانت أسعار النفط قد ارتفعت في أسواق النفط العالمية كافة يوم 17 أبريل بعد أن أعلن معهد البترول عن انخفاض المخزون بمقدار 7.3 ملايين برميل, والذي أكدته وزارة الطاقة في تقريرها الأسبوعي. وعلى الرغم من انخفاض المخزون بمقدار 966 ألف برميل يوم 24 أبريل إلا أن أسعار النفط انخفضت بسبب توقع المتعاملين لانخفاض أكبر من هذا بكثير بعد أن انخفضت الواردات من فنزويلا وتوقفت الواردات من العراق. وكانت أسعار النفط قد انخفضت في آخر الشهر بسبب توقع المتعاملين لزيادة في المخزون.

6- العوامل الأخرى: ساهمت العديد من العوامل الأخرى في رفع أسعار النفط. فقد أدى ظهور بيانات تفيد بانتعاش الاقتصاد الأمريكي إلى ارتفاع أسعار النفط يوم 26 أبريل. وقد ساهم قيام القرويين في نيجيريا باختطاف بعض عمال النفط يوم 4 أبريل إلى ارتفاع أسعار خام برنت في ذلك اليوم. ويذكر انه تم الإفراج عن العمال فيما بعد. وقد ساهم ظهور تقارير متعددة في التأثير على أسعار النفط أشار بعضها إلى انخفاض صادرات الإكوادور وكولومبيا. كما أشار تقرير وكالة الطاقة الدولية الذي صدر في شهر أبريل إلى أن الطلب على النفط يبدأ في الزيادة في الربع الثاني من هذا العام. وسوغت الوكالة هذا التوقع بانتعاش الاقتصاد العالمي وزيادة الطلب على الكهرباء في أوروبا الغربية.

وستحدد عدة عوامل أسعار النفط في الشهر الحالي أهمها تصرفات الرئيس الفنزويلي هيوجو شافيز ومدى تعاون عمال شركة النفط الفنزويلية مع حكومته, ومدى انتعاش الاقتصاد الأمريكي, والطلب على البنزين في الولايات المتحدة. وبشكل عام فإنه يتوقع ألا تقل أسعار النفط عن مستوياتها الحالية, خاصة بعد قيام السعودية برفع أسعار نفطها في الأسواق الآسيوية لشهر يونيو المقبل.

منقول عن
أنس بن فيصل الحجي
الوطن

yoyo
12-05-2002, Sun 12:34 AM
الله يعطيك الصحه و العافيه ويشدك بالقوه ونشوفك دايما تسعدنا ونورنا

بهالكم الهائل من المعلومات والتحليلات

سيف الخيال
01-06-2002, Sat 2:33 AM
للتذكير

maher
01-06-2002, Sat 2:53 AM
]اسلام عليكم اجمعين.......[/SIZE] مشكور اخوي علي المجهود .جوزيت خيرا....