بديوى
24-10-2003, Fri 2:54 AM
يصرح الاستاذ ابراهيم الراجحى بعد مواصلة السوق التراجع ان التراجع بأنه تصحيح أخير ونهائي
ويرتد السوق باعلى ارتفاع يحققه فى تاريخه بلا مبالغه يمكن جت معه !!!!؟
فى نفس التصريح اضاف أن السوق سوف يسترد عافيته خلال العشرين يوماً القادمة وذلك عند إعلان الشركات لأرباحها المتميزة إن شاء الله وخاصة شركة الاتصالات التي يطلق عليها (طابعة النقود)
وتعلن الاتصالات ارباح اعلى من الربع الاول بعد اعلى تخفيضات فى تاريخها لاسعار خدماتها؟؟؟؟
التصريح بالاسفل والسؤال مايزال بالاعلى من اين ؟؟؟؟
كتب - مندوب "الرياض":
وصف الأستاذ إبراهيم الراجحي - أحد كبار المتعاملين في سوق الأسهم المحلية بأن ما حدث في سوق الأسهم يوم أمس والذي تراجع فيه المؤشر بنسبة 5.5% هو تصحيح طبيعي يجب عدم تضخيمه كونه يحدث في كل الأسواق المالية بعد أي عمليات ارتفاع.
واعتبر الراجحي التراجع بأنه تصحيح أخير ونهائي بعد الارتفاعات التي حدثت منذ بداية العام وخاصة عند الأسعار الدنيا التي وصلها أمس وأعني الشركات الكبرى أمثال الاتصالات والراجحي وسابك على التوالي حيث تصل نسبة العائد إلى أعلى من 6% وهذه النسبة مشجعة إلى حد كبير لدخول مستثمرين جدد أو قناصي الفرص.
وأضاف الراجحي: وفي هذا الصدد أود أن أبين لصغار المضاربين والمستثمرين بشكل يومي في سوق الأسهم السعودي أهمية التحليل لكل شركة قبل اتخاذ قرار الشراء أو البيع والسعي وراء الشركات ذات العائد المقبول وعدم السعي وراء الشائعات وفي هذا الصدد أشير إلى أن السوق سوف يسترد عافيته خلال العشرين يوماً القادمة وذلك عند إعلان الشركات لأرباحها المتميزة إن شاء الله وخاصة شركة الاتصالات التي يطلق عليها (طابعة النقود) وكذلك شركة الراجحي وسابك علماً أن جميع المؤشرات الاقتصادية الرسمية ممتازة جداً في ظل التقارير الصادرة عن الجهات المختصة خاصة التقارير الشهرية التي تصدرها مؤسسة النقد العربي السعودي.
وأضاف الراجحي يقول: كما توقعنا العام الماضي بتاريخ 2002/9/26م أن يصل المؤشر إلى مستوى 3400نقطة وسوف يحطم أرقاماً قياسية جديدة فإنني أود أن أشير إلى أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي سوف يصل إلى أعلى من 5100نقطة خلال نهاية الربع الأول من العام القادم 2004في ظل المعطيات الحالية الأساسية الاقتصادية ومنها:
- نمو أرباح الشركات الكبرى أمثال شركة الاتصالات وكذلك شركة الراجحي وشركة سابك وشركات الأسمنت والقطاع البنكي.
- انخفاض أسعار الفائدة عالمياً ومحلياً.
- مقارنة نسبة الزكاة إلى أسعار الفائدة.
- التضخم في أسعار السلع وزيادة عرض النقود.
- التوقع بتحقيق أول فائض في ميزانية الدولة.
- ندرة خيارات الاستثمار المتاحة أمام المستثمرين.
- توسع البنوك في إقراض المتعاملين بالأسهم.
- الأوضاع الإيجابية للبيئة الاقتصادية المحيطة بسوق الأسهم.
|
ويرتد السوق باعلى ارتفاع يحققه فى تاريخه بلا مبالغه يمكن جت معه !!!!؟
فى نفس التصريح اضاف أن السوق سوف يسترد عافيته خلال العشرين يوماً القادمة وذلك عند إعلان الشركات لأرباحها المتميزة إن شاء الله وخاصة شركة الاتصالات التي يطلق عليها (طابعة النقود)
وتعلن الاتصالات ارباح اعلى من الربع الاول بعد اعلى تخفيضات فى تاريخها لاسعار خدماتها؟؟؟؟
التصريح بالاسفل والسؤال مايزال بالاعلى من اين ؟؟؟؟
كتب - مندوب "الرياض":
وصف الأستاذ إبراهيم الراجحي - أحد كبار المتعاملين في سوق الأسهم المحلية بأن ما حدث في سوق الأسهم يوم أمس والذي تراجع فيه المؤشر بنسبة 5.5% هو تصحيح طبيعي يجب عدم تضخيمه كونه يحدث في كل الأسواق المالية بعد أي عمليات ارتفاع.
واعتبر الراجحي التراجع بأنه تصحيح أخير ونهائي بعد الارتفاعات التي حدثت منذ بداية العام وخاصة عند الأسعار الدنيا التي وصلها أمس وأعني الشركات الكبرى أمثال الاتصالات والراجحي وسابك على التوالي حيث تصل نسبة العائد إلى أعلى من 6% وهذه النسبة مشجعة إلى حد كبير لدخول مستثمرين جدد أو قناصي الفرص.
وأضاف الراجحي: وفي هذا الصدد أود أن أبين لصغار المضاربين والمستثمرين بشكل يومي في سوق الأسهم السعودي أهمية التحليل لكل شركة قبل اتخاذ قرار الشراء أو البيع والسعي وراء الشركات ذات العائد المقبول وعدم السعي وراء الشائعات وفي هذا الصدد أشير إلى أن السوق سوف يسترد عافيته خلال العشرين يوماً القادمة وذلك عند إعلان الشركات لأرباحها المتميزة إن شاء الله وخاصة شركة الاتصالات التي يطلق عليها (طابعة النقود) وكذلك شركة الراجحي وسابك علماً أن جميع المؤشرات الاقتصادية الرسمية ممتازة جداً في ظل التقارير الصادرة عن الجهات المختصة خاصة التقارير الشهرية التي تصدرها مؤسسة النقد العربي السعودي.
وأضاف الراجحي يقول: كما توقعنا العام الماضي بتاريخ 2002/9/26م أن يصل المؤشر إلى مستوى 3400نقطة وسوف يحطم أرقاماً قياسية جديدة فإنني أود أن أشير إلى أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي سوف يصل إلى أعلى من 5100نقطة خلال نهاية الربع الأول من العام القادم 2004في ظل المعطيات الحالية الأساسية الاقتصادية ومنها:
- نمو أرباح الشركات الكبرى أمثال شركة الاتصالات وكذلك شركة الراجحي وشركة سابك وشركات الأسمنت والقطاع البنكي.
- انخفاض أسعار الفائدة عالمياً ومحلياً.
- مقارنة نسبة الزكاة إلى أسعار الفائدة.
- التضخم في أسعار السلع وزيادة عرض النقود.
- التوقع بتحقيق أول فائض في ميزانية الدولة.
- ندرة خيارات الاستثمار المتاحة أمام المستثمرين.
- توسع البنوك في إقراض المتعاملين بالأسهم.
- الأوضاع الإيجابية للبيئة الاقتصادية المحيطة بسوق الأسهم.
|