المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سياسات إدارة ترامب سبب لازمة مالية عالمية قادمة



waheb
27-01-2017, Fri 1:11 AM
هذا بعض الإجراءات
اي دوله صادراتها الى امريكا تسبب عجز لهم يتم فرض ضريبة 20% عليها

النفط المستورد سيتم فرض ضرائب إضافية ليكون اعلى تكلفة من المنتج أمريكيا

الغاء الاتفاقيات التجارية التي لا تحقق منها امريكا اي فائدة مالية


ماهي ردة فعل الصين. دول اوبك الاتحاد الأوربي

شاءتم
27-01-2017, Fri 2:09 AM
Jim Rogers says dump stocks if Trump launches

مقوله جيم روجرز :

تخلص من الأسهم في حال أعلن ترامب حرب تجاريه

المرحرح
27-01-2017, Fri 3:47 AM
العولمة الاقتصادية.. هل تعود إلى الوراء مع الرئيس ترمب؟



ربما لم يحظَ تنصيب أي رئيس أمريكي بحجم المتابعة عالميا مثلما حظي دونالد ترمب، بين كاره له، متحسر على وصوله إلى الرئاسة، وبين محب متخوف من مفاجآته، وتنفيذه لوعوده الانتخابية. ومنذ الجمعة الماضية -وهو يوم تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة- ونحن نرى بدء التغييرات التدريجية في إطار الشعار الذي أطلقه، وهو: «أمريكا أولا»؛ وهو شعار دافع ويدافع عنه باستماتة من منطلق اقتصادي بالدرجة الرئيسية.

فهو طالب بإلغاء وإعادة التفاوض على العديد من الاتفاقيات التجارية العالمية؛ منها اتفاقيات التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، واتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ، إضافة إلى تعطيله العمل بالتزامات اتفاقية الأمم المتحدة لتغيُّر المناخ لعدم اقتناعه بأكذوبة المناخ التي أطلقها الغرب، إضافة الى احتمال قوي بانسحاب أمريكا من الاتفاقية بشكل كامل. وهو أيضا يطالب بفرض رسوم عالية على الواردات الصينية، بحجة سرقتها -هي وغيرها- وظائف الأمريكيين، بل وحتى استثماراتها المهاجرة إليها.

كل هذا إنْ تم تطبيقه -كما هو متوقع- فسيسجل ضربة قاصمة لمسيرة العولمة الاقتصادية، وللتفاخر بأنَّ العالم قد أصبح قرية واحدة.

والأمر كان سيختلف تماما لو أقدمت دولة نامية أو دولة أقل قوة من الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة، فأمريكا هي أكبر اقتصاد في العالم وتتسيَّد في معظم القطاعات الاقتصادية. وقد ساعدها انفتاحها على العالم وابتعادها عن الحمائية التجارية وإبرامها اتفاقات تجارية دولية ثنائية ومتعددة، ساعدها ذلك على الاندماج في بوتقة العولمة الاقتصادية، وعلى سير العالم في إثرها، على الرغم من تناثر ضحايا هذه العولمة في كل مكان، باستثناء الولايات المتحدة فهي قد حصلت وحلفاؤها الغربيون على معظم المزايا؛ نتيجة لضعف بقية الدول تفاوضيا وسياسيا واقتصاديا.

ومع حصول أمريكا على كل هذه المزايا نتيجة لتزعُّمها قطارَ العولمة، يريد ترمب الحصول على مزايا أكبر، من الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية -بشكل خاص- بحجة «أمريكا أولا»، وما يتطلبه ذلك الشعار من القضاء على اختطاف الوظائف من العامل الأمريكي.

وموجة العولمة بشكل عام قد بدأت قبل مجيء ترمب، تأخذ طابعاً جديداً يتمثل في التأسيس لما يسمَّى بـ«الحكومة العالمية»، من خلال التفاوض وإبرام الاتفاقيات الدولية في كل الموضوعات المشتركة، ومن ثم تشكيل حكومة عالمية تشرف على تطبيق هذه الاتفاقيات مع عزلها الدول عن إدارة شؤونها السيادية. وأعتقد أن نهج أمريكا تجاه عُزلة اقتصادية سيضعف هذا الهدف، بل قد يؤدِّي إلى عدمِ تحقُّقه أو -على الأقل- تأخيره لسنوات عديدة.

وتراجع قطار العولمة قد يسمح للدول النامية -ودولنا الخليجية بصورة خاصة- بالمشاركة من جديد في إبرام مختلف الاتفاقيات وفْقَ ظروف ونتائج أفضل، إن نحن أحسنا استغلالها، وجيَّشْنا جيلاً من المفاوضين المدربين ليقودوا مصالح بلداننا إلى برِّ الأمان.

أتصور أنَّ ما ستتم إعادة التفاوض عليه دوليَّا سيشمل ليس فقط اتفاقيات التجارة بين الدول -ثنائيَّةً أو متعددة-، بل ربَّما يشمل أيضا بعض اتفاقيات منظمة التجارة العالمية ومنظمة العمل الدولية واتفاقية التنوع البيولوجي، وبقية الاتفاقيات التي تشعر الولايات المتحدة أنَّها لم تحصل منها على ما ينبغي لها الحصول عليه من مصالح، بصياغاتها الحالية.

وكما ذكرنا، فلن يتحمل العالم أنْ يسير في تيار العولمة دون الولايات المتحدة؛ ولذا فهي حين تطلب إعادة التفاوض حول اتفاقية ما، فليس لدى العالم من خيار سوى الموافقة على الطلب، لأنه لا يتحمل خروجها وعزلتها. ونتيجة لتنافسيتها مع الدول الكبار اقتصاديا، فإن كثيرا من الدول ستجمد تطبيق التزاماتها أو تنسحب من الاتفاقيات التي انسحبت منها أمريكا، وهو ما يعرف بـ«تأثير الدومينو».

هنالك حملة عالمية -وأوروبية على وجه الخصوص- لِثَنْي الرئيس ترمب عن تنفيذ أجندته الاقتصادية والمناخية، ولشحن المنظمات غير الحكومية لإصدار إنذار تلو الآخر لترمب وإدارته، واضعةً أسوأ السيناريوهات المظلمة لما سيترتب على سياساته الانعزالية من نتائج لأمريكا وبقية العالم.

ولديَّ شكوك قوية في احتمال استجابة ترمب لهذه الحملة العالمية، فهو وإن خفَّف بعضاً من الحدة التي لازمت إعلان سياساته أيام الانتخابات، إلَّا أنَّ أساسيات هذه السياسات ما زالت باقية، وحتى اختياراته لفريقه العامل معه في مختلف الوزارات إنَّما تعكس اتِّجاه بقائه على الوتيرة نفسها ان لم يكن أقوى.

وعلى الرغم من كل هذه السلبيات، فقد تشهد فترة الرئيس ترمب تصحيحاً للعولمة؛ إذْ إنَّه قد بدأ أيضا بتهديد المنظمات الدولية بمطالبتها بأنْ تخضع للإصلاحات الضرورية. وهذه المنظمات تتمثل في الأمم المتحدة وصندوق النقد والبنك الدوليين وبقية المنظمات التي تساهم فيها أمريكا بنصيب الأسد، كما أنَّ إعادة التفاوض على بعض الاتفاقيات يعني أننا سنبدأ فيها من جديد، محاولين تلافي أخطائها السابقة.

ولذا فعلينا أنْ نلتزم الحياد -على الأقل- وألَّا نُجاري مطالب الأوروبيين وغيرهم في الإعلان والمساهمة في الإطاحة بالرئيس ترمب أو عزله دولياً لو أراد عزل بلده.

د. محمد سالم الصبان

طالع نسبه
28-01-2017, Sat 8:23 AM
مشكورين والله يجزاكم خير

كاترينا
28-01-2017, Sat 8:59 PM
مادام خلصنا من عهد اوباما فكل شي يهون

شاءتم
29-01-2017, Sun 1:00 AM
مادام خلصنا من عهد اوباما فكل شي يهون
هلا حبيبنا

بالعكس القادم هو الخطر المحدق للعالم مع هذا المجنون

المرقم
29-01-2017, Sun 11:44 AM
وصل الداو رقم مهم 21000 شوفوا قوة تاثير الرقم في الايام القادمة
51012

شاءتم
29-01-2017, Sun 11:47 AM
وصل الداو رقم مهم 21000 شوفوا قوة تاثير الرقم في الايام القادمة
51012
شكراللاضافه
الرائعه

saud-
29-01-2017, Sun 10:20 PM
لا أتوقع أن يستمر في حربه التجارية بالشكل الذي يلمح له ولابد انه سيهدأ لاحقا خصوصا مع الصين وبشكل اكبر مع الاتحاد الاروبي شريكه السياسي

اما بالنسبة لأوبك فلو اعلن حربا عليها فالدولار هو الخاسر لانها ببساطة ستقوم ببيع النفط بعملات غير الدولار وحينها سيكون ترمب في مأزق

ما اتوقعه هو ان استهلاك الولايات المتحدة للنفط سيزيد بشكل متسارع في حال اعاد توطين الصناعات الامريكية ودعمها ولن يفي النفط الصخري الامريكي بالحاجة وسيعود ترمب الى الشرق الاوسط كأسلافه الجمهوريين

أيمن خالد
29-01-2017, Sun 11:13 PM
شركات تكنولوجيا كبرى قلقة من قيود ترامب على السفر




http://ichef.bbci.co.uk/news/768/cpsprodpb/8F57/production/_93859663_5a3ee047-bc0e-4f78-9338-9437760332f8.jpgمصدر REUTاحتج الآلاف في مطارات أمريكية على قرارات ترامب


عبرت بعض كبرى شركات التكنولوجيا، بينها غوغل ونيتفليكس عن قلقها من قيود السفر التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.


وكان ترامب قد وقع الجمعة قرارا تنفيذيا يحظر دخول اللاجئين والمسافرين من سبع دول شرق أوسطية إلى الولايات المتحدة.
وأثار القرار فزعا في أوساط شركات التكنولوجيا الأمريكية التي تستخدم آلاف المهاجرين من العالم العربي وجنوب آسيا.
وقالت شركة Airbnb التي تؤجر عقارات عبر الإنترنت إنها ستؤمن سكنا مجانيا لأي شخص تطاله القرارات.
وصرح بريان تشيسكي المدير التنفيذي للشركة قائلا "عدم السماح للاجئين بدخول أمريكا هو عمل غير سليم، ويجب أن نقف إلى جانب من يمسهم القرار".
وقال المدير التنفيذي لشركة نيتفليكس في منشور على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) "قرارات ترامب تؤذي موظفي نيتفليكس حول العالم، وهي بعيدة عن الروح الأمريكية،وهي تؤلمنا، والأسوأ من ذلك أنها ستجعل أمريكا أقل أمانا".
وفي رسالة وجهها لموظفيه قال المدير التنفيذي لشركة أبل "قرار الرئيس لا يحظى بدعمنا، أجرينا اتصالات بالبيت الأبيض لإيضاح أثر القرارات على موظفينا وعلى شركتنا".
وكانت شركة غوغل قد دعت موظفيها المسافرين إلى العودة إلى الولايات المتحدة بعد توقيع ترامب للقرار التنفيذي، وقالت لبي بي سي إنها قلقة من إمكانية أن تحول القرارات دون دخول الأشخاص المؤهلين إلى الولايات المتحدة.
تحد قانوني

وأصدرت قاضية أمريكية أمرا بوقف مؤقت لترحيل لاجئين ومسافرين موقوفين في مطارات بالولايات المتحدة بموجب الإجراءات الجديدة التي أعلن عنه اترامب.
وقدم الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية طعنا قانونيا ضد الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب السبت لتشديد إجراءات فحص المهاجرين.
واحتج الآلاف في مطارات أمريكية على القرارات.

waheb
31-01-2017, Tue 5:10 PM
باريس (رويترز) - قال وزير المالية الفرنسي ميشيل سابان يوم الثلاثاء إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشكل خطرا كبيرا على التجارة العالمية وإنه سيتعين على أوروبا التصدى لها كي تمنع انهيار المؤسسات الاقتصادية العالمية.

وقال سابان في كلمة أمام لفيف من خبراء الاقتصاد الدوليين الذين اجتمعوا بمقر وزارة المالية الفرنسية "يبدو أن شريكنا الأمريكي يريد أن يتخذ قرارات حماية بشكل منفرد وهو ما قد يزعزع استقرار اقتصاد العالم بأكمله.

"قرارات الإدارة الأمريكية الجديدة تشكل خطرا كبيرا على نظام التجارة العالمي... لا فرنسا ولا أوروبا... بإمكانهما أن تشاهدا (ذلك) دون تحريك ساكن بينما تواجه مؤسساتنا الاقتصادية خطر زعزعة استقرارها."

شاءتم
01-02-2017, Wed 2:25 AM
شكرا لمتابعه الجاده

شاءتم
07-02-2017, Tue 11:42 PM
ما ادري عن المصداقيه
لكن للعلم


ترامب : أموال المسؤولين العراقيين في مصارف أمريكا ستصبح حصة الشعب الأمريكي .

حيث صرح الرئيس الامريكي دونالد ترامب بالامس ان اموال السياسيين العراقيين المودعة في المصارف الامريكية هي ملك الشعب الامريكي وضريبة دماء الجنود الامريكان التي ارهقت في العراق
اسماء السارقين كما نشر في موقع الخزينه الامريكيه وهم :

نوري المالكي 66مليار دولار
عدنان الاسدي 25مليار دولار
صالح المطلك 28مليار دولار
باقر الزبيدي 30مليار دولار
بهاء الاعرجي 37مليار دولار
محمد الدراجي 19مليار دولار
هوشار زيباري 21مليار دولار
مسعود برزاني 59مليار دولار
سليم الجبوري 15مليار دولار
سعدون الدليمي 18مليار دولار
فاروق الاعرجي 16مليار دولار
عادل عبد المهدي 31مليار دولار
اسامه النجيفي 28مليار دولار
حيدر العبادي 17مليار دولار
محمد الكربولي 20مليار دولار
احمد نوري المالكي 14 مليار دولار
طارق نجم 7مليار دولار
علي العلاق 19مليار دولار
علي اليساري 12مليار دولار
حسن الانباري 7مليار دولار
اياد علاوي 44مليار دولار
جلال طالباني 35 مليار دولار
رافع العيساوي 29مليار دولار

كاترينا
08-02-2017, Wed 4:42 AM
ترامب يقول على دول الخليج تسديد مديونية أمريكا ال19 تيرليون
اللي قبله ماقالوها رغم انهم استنزفونا إلى أن قالو بسنا فلوس ياحسين
معناها إما أن ماعنده سالفه أو أن حنا يجب أن نذهب للصمعاني

Stock Doctor
08-02-2017, Wed 9:13 AM
ترامب يقول على دول الخليج تسديد مديونية أمريكا ال19 تيرليون
اللي قبله ماقالوها رغم انهم استنزفونا إلى أن قالو بسنا فلوس ياحسين
معناها إما أن ماعنده سالفه أو أن حنا يجب أن نذهب للصمعاني

كيف صارت امريكا مديونة والدولار لا يكلفها الا تكلفة الورق!!

امريكا البلد الوحيد الذي يطبع بدون غطاء

اشك بحكاية الديون هي بعبع لتخويف الامريكان والحلفاء

طيب اذا هم صاغ سليم وما عندهم فساد فين راحت فلوس الديون

مع العلم انها دولة صناعية فلا تحتاج ان تستدين

يمكن ديون على الدول الاخرى لامريكا اقول لك زين

اجل ايه تركوا لحكام العراق الفاسدين!!!!!

اخس يا اوباما اثريك مانت هين جالس تلهط

من يوم عرفت انه كان عايش باندنوسيا وانا شاكك انه مدمن على الاندومي

الله يسامحه كان لاعب فيه الاندومي لعب

انتبهوا لاولادكم منه ادددددددددددددددددوووووووووووو