هواجس

[Stock Doctor]

بعيدا عن العنصرية والشعوبية تأملت حال الإنسان العربي وأثره في الحضارة الإنسانية
شئ عجيب !!
العربي أذكى الشعوب وأرقى الأمم وأكثرهم حضارة وتطور
منذ القدم تعلق العربي بالحصان العربي عشق وفخر وجمال
انتقى سلالاته واعتنى بصفاته ومع الوقت أصبح الحصان العربي رمز للجمال والقوة
كذلك اختار الجمل لكريم خصاله وقوة تحمله ونظافة فطرته حتى أن بوله زكي الرائحة "لمن لا يعلم"
واعتنى بالصقور وخاصة الحر منها لكريم طبعه وترفعه عن الجيف بخلاف غيره من الطيور
وللعربي خصال عظيمة وجليلة تدل على رقيه وتفضيله على غيره من الأمم منها فصاحة لسانه وذكاء منطقة ورقي أدبه
هذه الأمور جعلته كفئ لتحمل رسالة الهداية والتوحيد
فاصطفى الله منه أكرم الرسل وأفضل الأنبياء
الحذر كل الحذر من من ينتقص العرب ويصفهم بالأعراب والجهلة
انظر - يارعاك الله- للتأريخ عندما استبعد العرب في الدولة العباسية وتحكم العجم
فأصاب الأمة من المصايب ما الله به عليم
وما كان للعرب الدور الأهم إلا وازدهرت البلاد واستقام أمر العباد
وها هم أعاجم الفرس وغيرهم يقدحوا في قناة العرب حتى أصبحوا بلاء للعباد والبلاد
وذمهم للعرب هو ذم للإسلام والمسلمين لكن طبعهم المعوج وسوء سرائر القوم دفعهم للتقية
فهل يصحى العرب ويعلموا حاجة الأمم لحكمتهم وتفرد ثقافتهم وكريم طباعهم
أتمنى

[هواجيس]

هواجس طيبة
العروبة نعمة وشرف (وانه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون)
شرف لكن سنسأل عنه واتباع هدية والدعوة اليه

[العود الاخضر]

العرب بدون الاسلام ولاشيء والمعتصم امه اعجميه وقائده في موقعة عموريه اعجمي ولازلنا نتغنى به أترك عنك العنصريه المقيته قال تبارك وتعالى-: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ.

[ابو المحاميد]

الشكر لك الأخ الكريم (stock doctor) على الموضوع الجميل،

ولعل ما دفعك لكتابة الموضوع ما نقرؤه ونشاهده من سفاهات شبيحة حلف المكاومة والمماتعه،
الذين يحلو لهم وصف العرب بالأعراب، وكأنهم أصل العرب، في حين يمدحون ربيب نعمتهم الجديد: الفرس،
ويأتي سكان الجبال ليصنفوا العرب بين "عرب" و"أعراب"، وهم الذين لم يعرفوا الحضارة في جبالهم!

أضحك عندما يصف شخص مجهول العرب بالأعراب ليبرر وقوفه مع الفرس، وهو الذي يدعي إيمانه بالعروبة،
في الوقت الذي يقاتل العرب تحت راية وطائرات الروس بسوريا وتحت راية الشيطان الأكبر وطائراته بالعراق !

وإن كان هذا الموضوع لا يستحق الإثارة لما يحتويه من حقاره،
إلا أنه يمكن الرد عليهم من زاوية توضيح تاريخهم الخياني وأصلهم المجهول،
بدلا من الرد بالبديهي وهو أن عرب الجزيرة والمشرق هم أصل الحضارة وشعلتها،
هؤلاء لم يعرفوا الحضارة في تاريخهم المحصور بسكنى الجبال والمناطق النائية،
ولم ينزلوا منها في تاريخهم إلا بوجود المحتل والمستعمر ولخدمته،
ومعلوم أن مسيحيي لبنان كانوا يسكنون جبال سوريا، وتم تهجيرهم الى جبال لبنان لغدرهم ومشاكلهم،

قبل فترة شخص يدعي أنه سوري هاجر الى أمريكا وأصبح "قسيسا" لكنيسة هناك،
كتب يهجو العرب ويدعي أنه وجماعته هم من علم العرب الحضارة، وخص بالذكر الموسيقى!!!
ولا أعتقد أنه وقومه في جبالهم كانوا يعرفون من الموسيقى أكثر من الناي، هذا إن عرفوه!!!

الحضارة الإسلامية والعربية أنشأها وخدمها أهل "الحواضر"، أي المدن العربية،
ما بين مكة والمدينة،
وما بين البصرة والكوفة،
وما بين بغداد ودمشق،
وما بين بيروت والقاهرة،
وما بين القيروان وطنجة،
وما بين بخارى وإشبيليه،

ويأتي سفهاء اليوم ليصفوا هؤلاء بالأعراب، ليبرروا خيانتهم لعروبتهم وأرضهم وأهلهم،
وليغطوا على نفاقهم وغدرهم عندما إحتموا بالفرس والروس والأمريكان ضد أهلهم وبلادهم!!!
وفي الإعادة إفادة،،،

*****

وهذا لا يمنع من موافقة الأخ الكريم "العود الأخضر" في نفي ومقت العنصرية،
مع أنها لا تنطبق هنا حسب ما أوضحت أعلاه، فالهدف الرد على السفهاء وليس إنتقاص غير العرب،

فإذا كانت الحواضر العربية ولا زالت موئل ومنبع الحضارة العربية الإسلامية،
فإن علماءها وأدباءها وقادتها كانوا من كل الأقطار الإسلامية بلا إستثناء، وبكل فخر وإعتزاز،


*****

[alsaadi]

نحن امه اعزنا الله بالاسلام واذا اردنا العزة بغيره اذلنا الله

لا عز لنا بغيره
عندما ضعف الوازع الديني في اوآخر عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه نتيجة لكثرة الفتوحات ودخول اناس كثر في الاسلام
والدنيا التي فتحت على الناس
تفرقت الامه واقتتلت على ابسط الامور وما زالت
عسى الله ان يصلح احوالنا ويردنا اليه رداً جميلا .

[Stock Doctor]

العرب بدون الاسلام ولاشيء والمعتصم امه اعجميه وقائده في موقعة عموريه اعجمي ولازلنا نتغنى به أترك عنك العنصريه المقيته قال تبارك وتعالى-: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ.

اخي هل تسب نفسك وتبين نواقصك حتى لا تكون عنصري

جلد الذات لن يرضي الخصوم

اختيار العرب ليكون منهم خاتم الانبياء دليل على تفضيلهم وليس تحقيرهم

ولو كانوا كما تقول لكانت الرسالة ذهبت لغيرهم

فتق الله لا تحقر من اكرمهم ربك

[Stock Doctor]

نحن امه اعزنا الله بالاسلام واذا اردنا العزة بغيره اذلنا الله

لا عز لنا بغيره
عندما ضعف الوازع الديني في اوآخر عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه نتيجة لكثرة الفتوحات ودخول اناس كثر في الاسلام
والدنيا التي فتحت على الناس
تفرقت الامه واقتتلت على ابسط الامور وما زالت
عسى الله ان يصلح احوالنا ويردنا اليه رداً جميلا .

في عهد عثمان كانت الامة في اوج قوتها

هناك من استغل بعض الاحداث بشكل سلبي

كما يحدث الان من الرافضة للقدح في اصحاب الرسول

وتصوير ان التأريخ الاسلامي العظيم مجرد مؤامرات وحروب

وهذا غير صحيح

العرب لم يكونوا عنصريين ولم يستحوذو على الاسلام لانفسهم بل بلغوه للناس

وادوا ما ينبغي عليهم

ثم جاء من ينتقصهم ويصفهم بالجهل وهذا ليس عدلا في من حمل الهدى للناس

آما العروبة التي حاولت صنعها بريطانيا في القرن الماضي كيدا للخلافة العثمانية فهي ضرف طارئ لوقتها

مع ما يؤخذ على الاتراك اثناء الدولة العثمانية من اهمال العرب واحتقارهم وتركهم في جهل وفاقة

وهذه من مثالب الدولة العثمانية وقد تكون سبب عزوف العرب عن الاتراك وكرههم لهم

استغلها المستعمر لضرب الخلافة العثمانية وتأسيس القومية العربية التي لم ينادي بمثلها احد من العرب في تاريخهم

فالاسلام لم يزد العرب الا هداية ونور وحضارة مع ماكانوا يتميزون به من رقي وتحضر

انظر الان لاكثر الدول تحضرا مثل امريكا

لكنها حضارة مادية وليست انسانية

حتى تسيد الشذاذ وانتهكت الاعراض بأسم الحرية وحقوق الانسان

وما حدث في الانتخابات الاخير في امريكا واوروبا الا انتفاضه لمن شرع قوانين الشذوذ

العربي بالجاهلية اكثر تحضرا من الامريكي بالقرن الحادي والعشرين

ليس شاذا ولا يقبل الشذوذ ولا يرضى على عرضه الدنية مهما كان

فمن بالله عليك اكثر رقي العربي ام غيره من الشعوب المتهتكه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[طالع نسبه]

أخرج الحاكم والطبراني عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حب قريش إيمان وبغضهم كفر، وحب العرب إيمان وبغضهم كفر، فمن أحب العرب فقد أحبني، ومن أبغض العرب فقد أبغضني

[Stock Doctor]

الشكر لك الأخ الكريم (stock doctor) على الموضوع الجميل،

ولعل ما دفعك لكتابة الموضوع ما نقرؤه ونشاهده من سفاهات شبيحة حلف المكاومة والمماتعه،
الذين يحلو لهم وصف العرب بالأعراب، وكأنهم أصل العرب، في حين يمدحون ربيب نعمتهم الجديد: الفرس،
ويأتي سكان الجبال ليصنفوا العرب بين "عرب" و"أعراب"، وهم الذين لم يعرفوا الحضارة في جبالهم!

أضحك عندما يصف شخص مجهول العرب بالأعراب ليبرر وقوفه مع الفرس، وهو الذي يدعي إيمانه بالعروبة،
في الوقت الذي يقاتل العرب تحت راية وطائرات الروس بسوريا وتحت راية الشيطان الأكبر وطائراته بالعراق !

وإن كان هذا الموضوع لا يستحق الإثارة لما يحتويه من حقاره،
إلا أنه يمكن الرد عليهم من زاوية توضيح تاريخهم الخياني وأصلهم المجهول،
بدلا من الرد بالبديهي وهو أن عرب الجزيرة والمشرق هم أصل الحضارة وشعلتها،
هؤلاء لم يعرفوا الحضارة في تاريخهم المحصور بسكنى الجبال والمناطق النائية،
ولم ينزلوا منها في تاريخهم إلا بوجود المحتل والمستعمر ولخدمته،
ومعلوم أن مسيحيي لبنان كانوا يسكنون جبال سوريا، وتم تهجيرهم الى جبال لبنان لغدرهم ومشاكلهم،

قبل فترة شخص يدعي أنه سوري هاجر الى أمريكا وأصبح "قسيسا" لكنيسة هناك،
كتب يهجو العرب ويدعي أنه وجماعته هم من علم العرب الحضارة، وخص بالذكر الموسيقى!!!
ولا أعتقد أنه وقومه في جبالهم كانوا يعرفون من الموسيقى أكثر من الناي، هذا إن عرفوه!!!

الحضارة الإسلامية والعربية أنشأها وخدمها أهل "الحواضر"، أي المدن العربية،
ما بين مكة والمدينة،
وما بين البصرة والكوفة،
وما بين بغداد ودمشق،
وما بين بيروت والقاهرة،
وما بين القيروان وطنجة،
وما بين بخارى وإشبيليه،

ويأتي سفهاء اليوم ليصفوا هؤلاء بالأعراب، ليبرروا خيانتهم لعروبتهم وأرضهم وأهلهم،
وليغطوا على نفاقهم وغدرهم عندما إحتموا بالفرس والروس والأمريكان ضد أهلهم وبلادهم!!!
وفي الإعادة إفادة،،،

*****

وهذا لا يمنع من موافقة الأخ الكريم "العود الأخضر" في نفي ومقت العنصرية،
مع أنها لا تنطبق هنا حسب ما أوضحت أعلاه، فالهدف الرد على السفهاء وليس إنتقاص غير العرب،

فإذا كانت الحواضر العربية ولا زالت موئل ومنبع الحضارة العربية الإسلامية،
فإن علماءها وأدباءها وقادتها كانوا من كل الأقطار الإسلامية بلا إستثناء، وبكل فخر وإعتزاز،


*****


كل يوم اعجب اكثر بقلمك وحضور افكارك

فنفي العنصرية لا يتطلب جلد الذات وتحقيرها

وهذا منحى وقع فيه بعض المثقفين