ليست كل الأزهار ثمار

[الأسهم_النقية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحوال السوق لاتفارق مخيلة الكثيرين ، أفكار وهواجس وتحليلات وكلها محاولة لفهم مايحدث في السوق وتوجهاته للفترة القادمة

استشراف المستقبل مطلب الكثيرين ، بل إن بعضهم يصيبه سعار معرفة المستقبل ولهذا قد يلجأ للعرافين والكهان

لفت نظري وأنا أجول بخاطري قاعدة تم خرقها في السوق

الجميع يعلم أن أخبار الشركات يتم التكتم عليها وبقوة ، ويتم تسريب الخبر الإيجابي أو السلبي للمقربين ومضارب السهم إن وجد

فشاهدنا مثلا سهم البحر الأحمر يقفز من سعر 29 إلى 100 ريال من خلال نسب متتالية وعندما وصل للقمة أعلن عن منحة 100%

ومثله كثير ، والعكس بالعكس وأقرب شيء سهم المعجل حين تم التصريف في القمة ثم نزول مظلي وبعدها خرج لنا قرار إيقاف السهم

الآن حدث شيء غريب لعل أحد خبراء المنتدى المحترمين يجد تفسيرا منطقيا مقنعا للجميع

الآن ومن خلال المشاهدة الأسهم في قاع أو لنقل أنها فقدت 50% من قيمتها وبعضها أقل والبعض الآخر أكثر

فهل من المعقول أن يكون السهم في قاع ثم يخرج لنا خبر منحة وأرباح ؟

والأدهى أن السهم لم يتفاعل مع الخبر ، بل بعضها تفاعل بشكل سلبي

مثلا :

الخزف أعلن خبر منحة 33% وأرباح ريالين بتاريخ 30-12-2014 وإغلاق السهم في ذلك اليوم 107.64ريال
إغلاق السهم الخميس الماضي 101.56ريال
قمة السهم 154 ريال

أيضا شركة ساسكو
بتاريخ 27-11-2014
اعلان منحة مجانية 20% وأرباح 75 هللة للسهم
سعر السهم وقتها 31.37 ريال كإغلاق
بعدها وصل السهم 19.8 ريال

أيضا الطيار نفس الكلام

هذا غير التي أعلنت عن رفع رأس المال عن طريق حقوق أولوية

ماهو السر ياترى ؟

هل ينطبق على هذه الأسهم المثل الذي يقول " ليست كل الأزهار ثمار"

الذي نعرفه أن الأخبار السيئة في القيعان
والأخبار الإيجابية في القمم

ولهذا ومن المتعارف عليه أن أي خبر في قمة يعني الخروج والهروب

أما أن يكون في القاع وخبر إيجابي كمنحة أسهم فهذا خرق لقواعد السوق المتعارف عليها

هل وراء الأكمة ماوراءها ؟

فقد قالوا " الرأس الممشوط قد يخفي أقداما قبيحة"

أتمنى أن يكون الأمر عفوي وأن هناك صفحة جديدة تفتح بحيث الشفافية وألا يتم تسريب الأخبار للمضارب حتى يهرب بالسهم للأعلى وعندما يرغب بالتصريف يبدأ في بث الإشاعات عن رفع رأس المال للتصريف وعندما يتم الإعلان يكون انتهى من تصريف كمياته

آمل ذلك ، بل هو مطلب العقلاء .

[Dealer’s]

المحافظ الكبيرة تأخذ تقارير البنك الدولي والبنوك عن التوقعات بانخفاض النمو العالمي وعن المزيد من الهبوط لأسعار النفط في الاعتبار

[strongsteed]

اغلب المتداوليين يهمهم المزاج العام للسوق ... اخبار مثل خبر الخزف وساسكو والطيار كان ممكن ترفع اسعار هالاسهم الى مستويات اعلى لو اعلنت والسوق متعافي لكن بالوضع الحالي صعب.

[الأسهم_النقية]

المحافظ الكبيرة تأخذ تقارير البنك الدولي والبنوك عن التوقعات بانخفاض النمو العالمي وعن المزيد من الهبوط لأسعار النفط في الاعتبار
أهلا بك أخي الفاضل
ممكن توضيح أكثر للفائدة

[الأسهم_النقية]

اغلب المتداوليين يهمهم المزاج العام للسوق ... اخبار مثل خبر الخزف وساسكو والطيار كان ممكن ترفع اسعار هالاسهم الى مستويات اعلى لو اعلنت والسوق متعافي لكن بالوضع الحالي صعب.

أهلا بك ياطيب
لو كان السوق سيحقق قمم وأن الطفرة بدأت كما يقول البعض لماذا لم يتم تأجيل الإعلان شهر مثلا حتى يمارس مضارب السهم هوايته ؟

لماذا الاستعجال والسهم في قاع ؟
ولماذا لم يتفاعل السهم مع الخبر ؟
بل هنك ضغط على الأسهم ونزول
مثلا الخزف تم الضغط حتى وصل نزول السعر إلى قريب من 5% يوم الخميس الماضي وأغلق بنزول 3% تقريبا

[Dealer’s]

أهلا بك أخي الفاضل
ممكن توضيح أكثر للفائدة
انخفاض النمو العالمي ينعكس بالسالب على التجارة الدولية وعلى الطلب على السلع
وهذا ينعكس أيضا بالسالب على اقتصاد المملكة وعلى نشاط الشركات والبنوك

[سعيد حمود القرني]

الاخبار الجيده ارغمت الشركات على اعلانها في هذا التوقيت مرغمه لحفظ ماء وجه السوق ولو قليلا بعد نزوله القوووي
وعلى راسها سابك والتوزيع النقدي

[الأسهم_النقية]

انخفاض النمو العالمي ينعكس بالسالب على التجارة الدولية وعلى الطلب على السلع
وهذا ينعكس أيضا بالسالب على اقتصاد المملكة وعلى نشاط الشركات والبنوك

أخي الكريم ..
هل قرأت الموضوع ؟

[الأسهم_النقية]

الاخبار الجيده ارغمت الشركات على اعلانها في هذا التوقيت مرغمه لحفظ ماء وجه السوق ولو قليلا بعد نزوله القوووي
وعلى راسها سابك والتوزيع النقدي

يعني خبر الخزف جاء لحفظ ماء وجه السوق ؟

ليه الخزف صار سابك ؟

عموما أحترم وجهة نظرك وإن كنت أخالفها

هناك أمور غير طبيعية ، فتوقيت الإعلان مقلق جدا

لو يتم الإعلان عن توزيع سبائك ذهب فهناك من سيخاف ويقلق
لأن الوضع العام مضطرب سواء داخليا من خلال المخاوف بتزايد عجز الميزانية أو خارجيا كأسعار النفط والاضطرابات المجاورة

يقولون " زين السوق ولا زين البضاعة"

[الحمودي]

موضوع قيم وإجابته تهم كافة المتداولين


وأتفق معك بشأن (وراء الأكمة ما وراءها) ، ولا تحضرني إجابة مقنعة ، واتطلع لقراءة آراء الزملاء، ومن باب المشاركة بالرأي سأطرح وجهة نظري.


اعتقد هناك جوانب عديدة مؤثرة أسهمت في مجموعها برسم ملامح السوق الحالي والمستقبلي، وقد يبدو أن بعضها يناقض الأخر ، لكنها بشكل عام مؤثرة ، فالجانب الأول سيولة الأفراد والصناديق وكبار المستثمرين ، والثاني القرارات المهمة المنتظرة ، والثالث الوضع الاقتصادي العام المنظور.

بالنسبة للسيولة (سيولة الأفراد)، جزء كبير منها تم تحييده ومتعلق بأسعار عليا ، نظراً للآلية التي اتبعها السوق في الهبوط والارتدادات المتوالية التي لم تسمح لأحد بالخروج بل كانت تلك الارتدادات حافزاً لدخول السيولة التي كانت تنتظر خارج السوق ومن ثم تعلقها، والجزء الأخر من سيولة الافراد قد استنزفت في الاكتتابات ومنها البنك الأهلي وحقوق الأولوية معادن وغيرها، وهناك سيولة مضاربية تتحين الفرص، واما سيولة الصناديق وكبار المستثمرين فيبدو أنها خرجت في القمة وقد بدأت منذ فترة بالدخول بكميات كبيرة للاستحواذ على الأسهم ويؤكد ذلك دخولها عند أي انخفاض يطرأ على السوق لاقتناص الفرص.

وبالنسبة للقرارات المهمة المنتظرة، ومنها صدور موعد السماح بدخول الأجانب ، وكذلك ما يتداوله البعض عن تجزئة الأسهم وصدور بعض القرارات التنظيمية، فلا شك أنها مؤثرة عند صدورها ، والمتتبع لمستوى اسعار الأسهم حالياً يرى أنها مقنعة ، مثلما كنا نراها مقنعة عندما كان المؤشر في قمته قبل شهرين ، لكن هل هي فعلاً مقنعة للمستثمر المحلي والاجنبي! وهل الكميات الحالية كبيرة بما يكفي لتلبية الطلب المتوقع عليها مستقبلاً!

وبالنسبة للوضع الاقتصادي العام المنظور، فلا شك أن سعر النفط كان مؤثراً لتسريع هبوط السوق ووصوله للمستويات الحالية، لكنه لم يكن السبب الحقيقي ، فعندما ننظر للتدرج في الهبوط ، وكذلك نزول اسهم شركات لا علاقة لها بسعر النفط ، تتضح حينها الصورة أن هبوط السوق كان مرتب له ، وأن هناك قرارات اقتصادية أخرى منتظرة ستكون مؤثرة ومنها رفع الدعم عن بعض السلع وغيرها ، وأيضاً مدى تأثير بعض القرارات التي صدرت على قطاع البنوك مثلاً الفائدة التناقصية على القروض، ورفع الحد الأدنى للحصول على قروض سكنية ، وكذلك مدى تأثر المقاولين ومشاريعهم وحاجتهم للقروض المستقبلية، ومدى تأثير انخفاض سعر النفط على الشركات البتروكيماوية، وهي بحاجة لوقت لكي تظهر أثارها.


ويبقى السؤال ، ماهي السيناريوهات المتوقعة لمسار السوق المستقبلي ، هل سيتسمر في المحافظة على مساره الحالي الجانبي والتي أسهمت في عدم تأثر اسعار الأسهم بالحوافز التي أشرت إليها ؟! أو أن هناك صعود سريع مرتقب ومتى موعده ؟! وهل سيتبعه هبوط أخر ؟!


والإجابة على ذلك ليس بالأمر الهين ، واعتقد أن مسار السوق الحالي لن يستمر فهو مصطنع هدفه التجميع ، وأن موعد الصعود قريباً جداً ، ربما الاسبوع القادم أو الذي يليه ، وسيستغرق مدة شهرين قادمة، ومن يملك موعد الصعود الفعلي هي سيولة الصناديق وسيولة كبار المستثمرين، وهم الأن في مرحلة تجميع بطيئة استغرقت مدة الشهرين الماضية ، وقد شارفت مرحلة التجميع على الانتهاء.

وأما سيولة الأفراد فهي الضحية المستهدفة ، ولكن الإشكالية أن جزء من سيولتهم متعلقة بأسعار عليا ، والجزء الأخر مضاربي يتسم بالدخول والخروج السريع، فيما هناك جزء خارج السوق، لذا لا بد من الصعود السريع حتى وإن كان مؤقتاً ، لتحرير السيولة المعلقة وحفزها على التداول ، وكذلك حفز السيولة المضاربية والسيولة التي خارج السوق للدخول من جديد ، لتصريف الكميات التي تم الاستحواذ عليها الشهرين الماضية.


وبشأن إمكانية حدوث هبوط أخر ، اعتقد أن ذلك ممكناً وسيكون سريع وفجائي ، ربما في منتصف أو نهاية شهر مارس ويستمر حتى منتصف العام، وقد نرى خلاله أسعار أدنى أو مقاربة لمستوياتها الحالية، ويتوقف ذلك على مدى صحة الاخبار عن تجزئة الأسهم ، والتي لو صدرت فعلاً ستعيد هيكلة السوق ومستقبله من حيث الكميات والأسعار.




"إن كنت تصدق كل ما تقرأ ، فلا تقرأ."

[الأسهم_النقية]

موضوع قيم وإجابته تهم كافة المتداولين


وأتفق معك بشأن (وراء الأكمة ما وراءها) ، ولا تحضرني إجابة مقنعة ، واتطلع لقراءة آراء الزملاء، ومن باب المشاركة بالرأي سأطرح وجهة نظري.


اعتقد هناك جوانب عديدة مؤثرة أسهمت في مجموعها برسم ملامح السوق الحالي والمستقبلي، وقد يبدو أن بعضها يناقض الأخر ، لكنها بشكل عام مؤثرة ، فالجانب الأول سيولة الأفراد والصناديق وكبار المستثمرين ، والثاني القرارات المهمة المنتظرة ، والثالث الوضع الاقتصادي العام المنظور.

بالنسبة للسيولة (سيولة الأفراد)، جزء كبير منها تم تحييده ومتعلق بأسعار عليا ، نظراً للآلية التي اتبعها السوق في الهبوط والارتدادات المتوالية التي لم تسمح لأحد بالخروج بل كانت تلك الارتدادات حافزاً لدخول السيولة التي كانت تنتظر خارج السوق ومن ثم تعلقها، والجزء الأخر من سيولة الافراد قد استنزفت في الاكتتابات ومنها البنك الأهلي وحقوق الأولوية معادن وغيرها، وهناك سيولة مضاربية تتحين الفرص، واما سيولة الصناديق وكبار المستثمرين فيبدو أنها خرجت في القمة وقد بدأت منذ فترة بالدخول بكميات كبيرة للاستحواذ على الأسهم ويؤكد ذلك دخولها عند أي انخفاض يطرأ على السوق لاقتناص الفرص.

وبالنسبة للقرارات المهمة المنتظرة، ومنها صدور موعد السماح بدخول الأجانب ، وكذلك ما يتداوله البعض عن تجزئة الأسهم وصدور بعض القرارات التنظيمية، فلا شك أنها مؤثرة عند صدورها ، والمتتبع لمستوى اسعار الأسهم حالياً يرى أنها مقنعة ، مثلما كنا نراها مقنعة عندما كان المؤشر في قمته قبل شهرين ، لكن هل هي فعلاً مقنعة للمستثمر المحلي والاجنبي! وهل الكميات الحالية كبيرة بما يكفي لتلبية الطلب المتوقع عليها مستقبلاً!

وبالنسبة للوضع الاقتصادي العام المنظور، فلا شك أن سعر النفط كان مؤثراً لتسريع هبوط السوق ووصوله للمستويات الحالية، لكنه لم يكن السبب الحقيقي ، فعندما ننظر للتدرج في الهبوط ، وكذلك نزول اسهم شركات لا علاقة لها بسعر النفط ، تتضح حينها الصورة أن هبوط السوق كان مرتب له ، وأن هناك قرارات اقتصادية أخرى منتظرة ستكون مؤثرة ومنها رفع الدعم عن بعض السلع وغيرها ، وأيضاً مدى تأثير بعض القرارات التي صدرت على قطاع البنوك مثلاً الفائدة التناقصية على القروض، ورفع الحد الأدنى للحصول على قروض سكنية ، وكذلك مدى تأثر المقاولين ومشاريعهم وحاجتهم للقروض المستقبلية، ومدى تأثير انخفاض سعر النفط على الشركات البتروكيماوية، وهي بحاجة لوقت لكي تظهر أثارها.


ويبقى السؤال ، ماهي السيناريوهات المتوقعة لمسار السوق المستقبلي ، هل سيتسمر في المحافظة على مساره الحالي الجانبي والتي أسهمت في عدم تأثر اسعار الأسهم بالحوافز التي أشرت إليها ؟! أو أن هناك صعود سريع مرتقب ومتى موعده ؟! وهل سيتبعه هبوط أخر ؟!


والإجابة على ذلك ليس بالأمر الهين ، واعتقد أن مسار السوق الحالي لن يستمر فهو مصطنع هدفه التجميع ، وأن موعد الصعود قريباً جداً ، ربما الاسبوع القادم أو الذي يليه ، وسيستغرق مدة شهرين قادمة، ومن يملك موعد الصعود الفعلي هي سيولة الصناديق وسيولة كبار المستثمرين، وهم الأن في مرحلة تجميع بطيئة استغرقت مدة الشهرين الماضية ، وقد شارفت مرحلة التجميع على الانتهاء.

وأما سيولة الأفراد فهي الضحية المستهدفة ، ولكن الإشكالية أن جزء من سيولتهم متعلقة بأسعار عليا ، والجزء الأخر مضاربي يتسم بالدخول والخروج السريع، فيما هناك جزء خارج السوق، لذا لا بد من الصعود السريع حتى وإن كان مؤقتاً ، لتحرير السيولة المعلقة وحفزها على التداول ، وكذلك حفز السيولة المضاربية والسيولة التي خارج السوق للدخول من جديد ، لتصريف الكميات التي تم الاستحواذ عليها الشهرين الماضية.


وبشأن إمكانية حدوث هبوط أخر ، اعتقد أن ذلك ممكناً وسيكون سريع وفجائي ، ربما في منتصف أو نهاية شهر مارس ويستمر حتى منتصف العام، وقد نرى خلاله أسعار أدنى أو مقاربة لمستوياتها الحالية، ويتوقف ذلك على مدى صحة الاخبار عن تجزئة الأسهم ، والتي لو صدرت فعلاً ستعيد هيكلة السوق ومستقبله من حيث الكميات والأسعار.




"إن كنت تصدق كل ما تقرأ ، فلا تقرأ."


سرني مرورك وإضافتك القيمة وإثراءك للموضوع

فعلا هناك أكثر من إجابة والمؤلم أنها مختلفة وهذا الاختلاف في الحقيقة اختلاف تضاد وليس تنوع
فقد يكون المقصد تصريف والسبب أن هناك قيعان ستتم زيارتها قريبا - لاقدر الله -
وقد تكون ظروف السوق واحتياج الشركات ألجأهم إلى التضحية بنصيب المضارب والإعلان عن هذه الحوافز والسهم في القاع
وقد وقد ، والمتداول البسيط في حيرة

مرة أخرى شكر الله لك هذه الإضافة المتميزة

[Dealer’s]

أخي الكريم ..
هل قرأت الموضوع ؟

ايه قريته
انت تتساءل عن سبب هبوط أسعار الأسهم مع انها تعلن أخبار ايجابية

وأجبتك باختصار: لا يوجد ثقة في السوق 2015 حتى الآن
ومثل هذه الأخبار تستغل للتصريف

[طالع نسبه]

مشكور والله يجزاك خير

[الأسهم_النقية]

ايه قريته
انت تتساءل عن سبب هبوط أسعار الأسهم مع انها تعلن أخبار ايجابية

وأجبتك باختصار: لا يوجد ثقة في السوق 2015 حتى الآن
ومثل هذه الأخبار تستغل للتصريف

بارك الله فيك أخي الغالي
فعلا هذا ما أراه والله أعلم

[الأسهم_النقية]

مشكور والله يجزاك خير
أهلا بك أخي الكريم

[الأسهم_النقية]

هناك من ينظر لاسواق المال نظرة فنية بحتة ويغفل عن أهم شيء وهو التحليل الأساسي
بعد الفراغ من إعلانات الربع الرابع والنتائج الختامية لعام 2014
فقد كانت الإعلانات مخيبة وخاصة في قياديات السوق
وهذا بدوره يلقي بظلاله على حركة السوق
نعم رأينا تجاهل المؤشر وبعض الشركات لنتائجها لحاجة في نفس صناع السوق
وهذا مؤقت حتى تنتهي حاجتهم ثم سترون أثر نتائج الأرباح
مما يعني أن ردود الأفعال من نتائج الشركات المالية محفوظ وفي ظني - والله أعلم - أننا سنراه من الغد الخميس
وأخشى أن يمتد حتى نهاية أو منتصف الأسبوع القادم إن أراد الله ذلك
البعض في الأيام الماضية يردد أن السوق يمشي بالمقلوب
إعلانات خسائر وتفتح الشركات على ارتفاع وأولهم سابك
مما يعني ان هناك ما يدبر
حفظ الله الجميع من كل سوء