سهران
30-08-2003, Sat 4:51 PM
سوق الأسهم مرشحة للمراكز الأولى عالميا
اشار خبراء عاملون في سوق الاسهم المحلية الى ان وصول القيمة السوقية للاسهم الى 600 مليار ريال سيرشح سوق الاسهم الى اخذ مركز متقدم في تصنيف المنظمات العالمية على مستوى الاسواق المالية الناشئة وقد يدفع ذلك الى تقدم السوق المالية السعودية الى المراكز الاربعة الاولى بعد ان حازت على المرتبة التاسعة من حيث القيمة السوقية في تصنيف عام 2002م قبل دخول شركة الاتصالات الى السوق السعودية.وتوقع مستثمرون ان تمضي سوق الاسهم على تحسنها مع زيادة الانفتاح الجماهيري على السوق واهتمام مستثمري دول مجلس التعاون الخليجي وتوجههم نحو السوق المحلية بعد بدء تداول اسهم الاتصالات التي اوجدت عامل جذب للسوق المحلية من كافة شرائح المستثمرين المحليين والخليجيين.
وساعد توجه الاموال القادمة من خارج المملكة الى توسيع عمليات الشراء التي دفعت السوق المحلية للوقوف على اعلى مستوى في تاريخها اثر وصول المؤشر العام للاسعار الى 4245.08 نقطة حسب اقفال نهاية الاسبوع الماضي وبقيمة سوقية وصلت الى نحو 558 مليار ريال. ويعزز تدفق المزيد من الاموال المستثمرة الى السوق المحلية من ثقة المتعاملين في الاستثمار في السوق الذي يواجه عوامل تقف الى صالحه لم يواجهها منذ انشائه منها توقع ارتفاع مداخيل الدولة وعدم وجود عجز في ميزانيتها المقدرة وبقاء اسعار النفط على نحو صاعد تجاوز النطاق المستهدف للسعر الذي حددته منظمة اوبك اضافة الى التحسن الفعلي لاداء الشركات وارتفاع مداخيلها في الربع الثاني وهو الامر الذي يدفع بالمتعاملين الى التوقع باستمرار تحسن نمو صافي الارباح للربع الاول. يذكر ان السوق واجهت الاسبوع الماضي موجة شراء وصفت بانها غير معتادة رفعت مستويات اسعار اسهم عدد كبير من الشركات وسجلت اختراقا لحواجز المقاومة التي كانت تواجهها وقفزت الى اعلى مستوى لم تحققه منذ سنوات.
جريدة اليوم
اشار خبراء عاملون في سوق الاسهم المحلية الى ان وصول القيمة السوقية للاسهم الى 600 مليار ريال سيرشح سوق الاسهم الى اخذ مركز متقدم في تصنيف المنظمات العالمية على مستوى الاسواق المالية الناشئة وقد يدفع ذلك الى تقدم السوق المالية السعودية الى المراكز الاربعة الاولى بعد ان حازت على المرتبة التاسعة من حيث القيمة السوقية في تصنيف عام 2002م قبل دخول شركة الاتصالات الى السوق السعودية.وتوقع مستثمرون ان تمضي سوق الاسهم على تحسنها مع زيادة الانفتاح الجماهيري على السوق واهتمام مستثمري دول مجلس التعاون الخليجي وتوجههم نحو السوق المحلية بعد بدء تداول اسهم الاتصالات التي اوجدت عامل جذب للسوق المحلية من كافة شرائح المستثمرين المحليين والخليجيين.
وساعد توجه الاموال القادمة من خارج المملكة الى توسيع عمليات الشراء التي دفعت السوق المحلية للوقوف على اعلى مستوى في تاريخها اثر وصول المؤشر العام للاسعار الى 4245.08 نقطة حسب اقفال نهاية الاسبوع الماضي وبقيمة سوقية وصلت الى نحو 558 مليار ريال. ويعزز تدفق المزيد من الاموال المستثمرة الى السوق المحلية من ثقة المتعاملين في الاستثمار في السوق الذي يواجه عوامل تقف الى صالحه لم يواجهها منذ انشائه منها توقع ارتفاع مداخيل الدولة وعدم وجود عجز في ميزانيتها المقدرة وبقاء اسعار النفط على نحو صاعد تجاوز النطاق المستهدف للسعر الذي حددته منظمة اوبك اضافة الى التحسن الفعلي لاداء الشركات وارتفاع مداخيلها في الربع الثاني وهو الامر الذي يدفع بالمتعاملين الى التوقع باستمرار تحسن نمو صافي الارباح للربع الاول. يذكر ان السوق واجهت الاسبوع الماضي موجة شراء وصفت بانها غير معتادة رفعت مستويات اسعار اسهم عدد كبير من الشركات وسجلت اختراقا لحواجز المقاومة التي كانت تواجهها وقفزت الى اعلى مستوى لم تحققه منذ سنوات.
جريدة اليوم