croom
22-01-2014, Wed 9:01 AM
لايمكن الاستمرار في نفس الاتجاه
مالم يتم ايجاد كوكبة صغيرة
تؤمن بما لديك وتعمل وتشارك في النجاح
حاولت وحاولت كثيرا ولكن لا أجد سوى متابعة من بعيد
ان نظرتي ورؤيتي تتطلب ايجاد شركاء حقيقيون يعرفون جيدا مانملك من محتوى نادر ومتميز
وقادر على احداث نقلة نوعية في الاعلام الاقتصادي
تتطلب جهودا ليست بسيطة ولها مردود كبير جدا في المستقبل
حينما أقول دائما أن القادم مذهل أكثر لاأقصد به الحديث عن نفسي
بل عن مجموعة تؤمن بالمستقبل وتتطلع الى وضع بصمة نجاح
أتمنى أن أجد من يؤمن ويقول أنا معك
برنامج الشريان أو برنامج العلياني لو قدر لي الخروج فيه فاني سأحاول أن أوصل رسائل مهمة
الى المسوؤل
الى المختصين بهذا المجال
الى المرضى أنفسهم
الى الأهل والأصدقاء
اذ أنه من الممكن معالجة مانعاني به من دون اعطاء أدوية نتائجها خطيرة على الشخص
للأسف الشديد جدا لقد أصبحت ظاهرة الثنائي القطب تتصاعد باستمرار
وليس مؤكد أن كل من هو مشخص به مصاب به فتعطى لهم أدوية خطيرة جدا
لقد بدأت أقتنع بأن تلك الأدوية السحرية ماهي الا مجال هدام للدماغ البشري بعد مشاهدتي لهذا الفيلم الوثائقي الصادر من جهة موثوقة
<font color="Blue">
http://www.youtube.com/watch?v=IgCpa1RlSdQ
وهذا ملخص من المترجم والمدون معاذ خطيب لمن لايود متابعة الفيلم لمدة 3 ساعات
خلال الساعات الثلاث الماضية كنت مشدودا لشاشة التلفزيون لم اتزحزح من أمامها أبدا، فما كنت اشاهده كان مثيرا، صادما، ومرعبا. دائما نظرت بعين الشك للادوية "السحرية" التي تعالج الاكتئاب والحزن والضيق والاحباط.. لكني لم اتصور أن الامر بهذه الخطورة.
فلم وثائقي اسمه Marketing of Madness – "تسويق الجنون". يتكلم عن الطب النفسي وفظائع صناعة الادوية المخصصة للعلاج النفسي، أي التي يُزعم انها تعالج الاضطرابات النفسية، والمؤامرة الكبرى التي تحيكها وترتكبها شركات الادوية العالمية بالتحالف مع الطب النفسي، على الأبرياء والبسطاء والسذج والمخدوعين.
لقد بذلت جهدا ووقتا ثمينا في كتابة هذه المقالة لتقرأها عزيزيتي القارئة لأني أرى الأمر في غاية الخطورة والأهمية .. وأحد الاسباب التي دعتني لتقديم خلاصة للفلم بالعربية هي أني بت أرى في الفترة الأخيرة اعلانات تستهدف الشباب العرب والمسلمين وتحثهم على تجربة تلك الأدوية الخطيرة بل المدمرة.. إضافة الى تعريض شبابنا لاستبيانات ونماذج يقومون بملئها في المدارس تحت شعار "الكشف عن من لديهم ميول للانتحار"، والتي ثبت أنها لا تكشف من لديهم ميل في الانتحار، بل تعزز احتمالات قيامهم بانتحار، خاصة وأنها تشجعهم على تناول العقاقير (الأدوية) الكيميائية التي تسرّع في الانتحار كما حصل في حالات عديدة موثقة.
يجب على كل فرد دون استثناء أن يشاهد الفلم لخطورته الكبرى والحاسمة. إن كنت انت لم تذهب لطبيب نفسي من قبل، فلا شك أنك تعرف احدا يتلقى علاجا نفسيا وقد يكون يتعاطى ادوية وعقاقير يُزعم انها تعالج الاضطرابات النفسية والمشاكل النفسية غير الفيزيائية (الجسدية). وحتى لو كنت لا تعرف احدا، فأهمية الفلم ومحتواه في منزلة عظيمة وواجبك أن تشاهد الفلم وتلخص رسالته لكل من تعرف.
https://lh6.googleusercontent.com/-0ZhMqU1J37k/TvyGHrxPlxI/AAAAAAAABEE/ngVBo3nFBgI/s533/image.jpg (https://lh6.googleusercontent.com/-0ZhMqU1J37k/TvyGHrxPlxI/AAAAAAAABEE/ngVBo3nFBgI/s533/image.jpg)
الفلم طوله حوالي 3 ساعات، سأضيفه في آخر المقالة لمشاهدته كاملا، وهو بالانجليزية للأسف لم اجده مترجما. لكن لغته غير صعبة. وللإفادة سأقدم فيما يلي خلاصة الفلم بذكر اهم ما يعرضه من حقائق على شكل نقاط متتابعة. مع التأكيد أن هذه المقالة ليست تشهيرا بالاطباء النفسيين، بل بالأساس بالأدوية التي يتم تسويقها على أنها مضادة للاكتئاب وتجلب الشعور الجيد وتبعد الحزن، وهي في الحقيقية تسبب مشاكل نفسية معقدة بل وتؤدي الى الانتحار كما حصل في مئات الحالات. ومع التأكيد انه مع ثقتنا بالمؤسسة التي انتجت الفلم الوثائقي المذكور (وهي CCHR ) إلا أنه علينا دائما تعاطي المواد المقروءة او المرئية بعين ناقدة وفاحصة تبحث عن الدليل ومدى الصدق فيما تراه.
شركات الأدوية العالمية تربح ما قيمته 30.000.000.000 دولار (30 مليار (بليون) دولار) كل عام من بيع الادوية التي يروج لها على انها تعالج الاضطرابات النفسية.
https://lh6.googleusercontent.com/-msbAYm31Ufc/TvyGPlGTkbI/AAAAAAAABEE/EnewOvlvnAU/s480/image.jpg (https://lh6.googleusercontent.com/-msbAYm31Ufc/TvyGPlGTkbI/AAAAAAAABEE/EnewOvlvnAU/s480/image.jpg)
ما يسمى ب "طب النفس" Psychiatry وهو الذي يتعلق بالاضطرابات النفسية (أي الحالات المرضية الشعورية) وبعكس العلوم الطبية الاخرى (مثل علم الجينات، علم الامراض، علم طب الجلد، طب العظام، الخ) هو علم نظري لا يعتمد على أبحاث حقيقية والسبب هو أنه لا يمكن قياسه فيزيائيا وفحص اعراضه في الجسم.. فلا يوجد عضو هو "النفس" طبعا، وأما الدماغ فلم يثبت أبدا بأي بحث علمي امكانية تحديد مسببات الاضطرابات العقلية فيه. الحديث طبعا هو عن الظواهر المرضية غير الظاهرة مثل الخوف او الأرق، وليس الامراض العقلية الظاهرة مثل التخلف العقلي.
والخلاصة هي أن الظواهر المرضية النفسية ال 297 الموجودة في موسوعة الاضطرابات النفسية (انظر أدناه)، لا يمكن فحصها فعليا أبدا من خلال الفحوصات المرضية المألوفة والتي تكشف الاسباب الحقيقية لأي مرض. فكيف تصنف على أنها أمراض إذا
الظواهر المرضية التي تصنف على انها اضطرابات عقلية هي ظواهر يتم الاتفاق عليها بين عدد محدد من أكبر اطباء النفس العالميين، وتوضع في موسوعة اسمها DSM وهذه اختصار لـِ : Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders. وهي بمثابة معجم يصنف الظواهر النفسية، مثل الاكتئاب Depression, الخوف والأرق، الحزن الدائم، تعكر المزاج الثنائي القطب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B9%D9%83%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2% D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D 9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8) Bipolar disorder، الخوف من الاماكن المغلقة Claustrophobia ، وظواهر أخرى تعد بالمئات.
مالم يتم ايجاد كوكبة صغيرة
تؤمن بما لديك وتعمل وتشارك في النجاح
حاولت وحاولت كثيرا ولكن لا أجد سوى متابعة من بعيد
ان نظرتي ورؤيتي تتطلب ايجاد شركاء حقيقيون يعرفون جيدا مانملك من محتوى نادر ومتميز
وقادر على احداث نقلة نوعية في الاعلام الاقتصادي
تتطلب جهودا ليست بسيطة ولها مردود كبير جدا في المستقبل
حينما أقول دائما أن القادم مذهل أكثر لاأقصد به الحديث عن نفسي
بل عن مجموعة تؤمن بالمستقبل وتتطلع الى وضع بصمة نجاح
أتمنى أن أجد من يؤمن ويقول أنا معك
برنامج الشريان أو برنامج العلياني لو قدر لي الخروج فيه فاني سأحاول أن أوصل رسائل مهمة
الى المسوؤل
الى المختصين بهذا المجال
الى المرضى أنفسهم
الى الأهل والأصدقاء
اذ أنه من الممكن معالجة مانعاني به من دون اعطاء أدوية نتائجها خطيرة على الشخص
للأسف الشديد جدا لقد أصبحت ظاهرة الثنائي القطب تتصاعد باستمرار
وليس مؤكد أن كل من هو مشخص به مصاب به فتعطى لهم أدوية خطيرة جدا
لقد بدأت أقتنع بأن تلك الأدوية السحرية ماهي الا مجال هدام للدماغ البشري بعد مشاهدتي لهذا الفيلم الوثائقي الصادر من جهة موثوقة
<font color="Blue">
http://www.youtube.com/watch?v=IgCpa1RlSdQ
وهذا ملخص من المترجم والمدون معاذ خطيب لمن لايود متابعة الفيلم لمدة 3 ساعات
خلال الساعات الثلاث الماضية كنت مشدودا لشاشة التلفزيون لم اتزحزح من أمامها أبدا، فما كنت اشاهده كان مثيرا، صادما، ومرعبا. دائما نظرت بعين الشك للادوية "السحرية" التي تعالج الاكتئاب والحزن والضيق والاحباط.. لكني لم اتصور أن الامر بهذه الخطورة.
فلم وثائقي اسمه Marketing of Madness – "تسويق الجنون". يتكلم عن الطب النفسي وفظائع صناعة الادوية المخصصة للعلاج النفسي، أي التي يُزعم انها تعالج الاضطرابات النفسية، والمؤامرة الكبرى التي تحيكها وترتكبها شركات الادوية العالمية بالتحالف مع الطب النفسي، على الأبرياء والبسطاء والسذج والمخدوعين.
لقد بذلت جهدا ووقتا ثمينا في كتابة هذه المقالة لتقرأها عزيزيتي القارئة لأني أرى الأمر في غاية الخطورة والأهمية .. وأحد الاسباب التي دعتني لتقديم خلاصة للفلم بالعربية هي أني بت أرى في الفترة الأخيرة اعلانات تستهدف الشباب العرب والمسلمين وتحثهم على تجربة تلك الأدوية الخطيرة بل المدمرة.. إضافة الى تعريض شبابنا لاستبيانات ونماذج يقومون بملئها في المدارس تحت شعار "الكشف عن من لديهم ميول للانتحار"، والتي ثبت أنها لا تكشف من لديهم ميل في الانتحار، بل تعزز احتمالات قيامهم بانتحار، خاصة وأنها تشجعهم على تناول العقاقير (الأدوية) الكيميائية التي تسرّع في الانتحار كما حصل في حالات عديدة موثقة.
يجب على كل فرد دون استثناء أن يشاهد الفلم لخطورته الكبرى والحاسمة. إن كنت انت لم تذهب لطبيب نفسي من قبل، فلا شك أنك تعرف احدا يتلقى علاجا نفسيا وقد يكون يتعاطى ادوية وعقاقير يُزعم انها تعالج الاضطرابات النفسية والمشاكل النفسية غير الفيزيائية (الجسدية). وحتى لو كنت لا تعرف احدا، فأهمية الفلم ومحتواه في منزلة عظيمة وواجبك أن تشاهد الفلم وتلخص رسالته لكل من تعرف.
https://lh6.googleusercontent.com/-0ZhMqU1J37k/TvyGHrxPlxI/AAAAAAAABEE/ngVBo3nFBgI/s533/image.jpg (https://lh6.googleusercontent.com/-0ZhMqU1J37k/TvyGHrxPlxI/AAAAAAAABEE/ngVBo3nFBgI/s533/image.jpg)
الفلم طوله حوالي 3 ساعات، سأضيفه في آخر المقالة لمشاهدته كاملا، وهو بالانجليزية للأسف لم اجده مترجما. لكن لغته غير صعبة. وللإفادة سأقدم فيما يلي خلاصة الفلم بذكر اهم ما يعرضه من حقائق على شكل نقاط متتابعة. مع التأكيد أن هذه المقالة ليست تشهيرا بالاطباء النفسيين، بل بالأساس بالأدوية التي يتم تسويقها على أنها مضادة للاكتئاب وتجلب الشعور الجيد وتبعد الحزن، وهي في الحقيقية تسبب مشاكل نفسية معقدة بل وتؤدي الى الانتحار كما حصل في مئات الحالات. ومع التأكيد انه مع ثقتنا بالمؤسسة التي انتجت الفلم الوثائقي المذكور (وهي CCHR ) إلا أنه علينا دائما تعاطي المواد المقروءة او المرئية بعين ناقدة وفاحصة تبحث عن الدليل ومدى الصدق فيما تراه.
شركات الأدوية العالمية تربح ما قيمته 30.000.000.000 دولار (30 مليار (بليون) دولار) كل عام من بيع الادوية التي يروج لها على انها تعالج الاضطرابات النفسية.
https://lh6.googleusercontent.com/-msbAYm31Ufc/TvyGPlGTkbI/AAAAAAAABEE/EnewOvlvnAU/s480/image.jpg (https://lh6.googleusercontent.com/-msbAYm31Ufc/TvyGPlGTkbI/AAAAAAAABEE/EnewOvlvnAU/s480/image.jpg)
ما يسمى ب "طب النفس" Psychiatry وهو الذي يتعلق بالاضطرابات النفسية (أي الحالات المرضية الشعورية) وبعكس العلوم الطبية الاخرى (مثل علم الجينات، علم الامراض، علم طب الجلد، طب العظام، الخ) هو علم نظري لا يعتمد على أبحاث حقيقية والسبب هو أنه لا يمكن قياسه فيزيائيا وفحص اعراضه في الجسم.. فلا يوجد عضو هو "النفس" طبعا، وأما الدماغ فلم يثبت أبدا بأي بحث علمي امكانية تحديد مسببات الاضطرابات العقلية فيه. الحديث طبعا هو عن الظواهر المرضية غير الظاهرة مثل الخوف او الأرق، وليس الامراض العقلية الظاهرة مثل التخلف العقلي.
والخلاصة هي أن الظواهر المرضية النفسية ال 297 الموجودة في موسوعة الاضطرابات النفسية (انظر أدناه)، لا يمكن فحصها فعليا أبدا من خلال الفحوصات المرضية المألوفة والتي تكشف الاسباب الحقيقية لأي مرض. فكيف تصنف على أنها أمراض إذا
الظواهر المرضية التي تصنف على انها اضطرابات عقلية هي ظواهر يتم الاتفاق عليها بين عدد محدد من أكبر اطباء النفس العالميين، وتوضع في موسوعة اسمها DSM وهذه اختصار لـِ : Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders. وهي بمثابة معجم يصنف الظواهر النفسية، مثل الاكتئاب Depression, الخوف والأرق، الحزن الدائم، تعكر المزاج الثنائي القطب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B9%D9%83%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2% D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D 9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8) Bipolar disorder، الخوف من الاماكن المغلقة Claustrophobia ، وظواهر أخرى تعد بالمئات.