فاعل خير
14-02-2013, Thu 2:27 PM
الهند
في الهند (http://thegulfbiz.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF)، يحاول المتعصبون الهندوس بشكل صريح أن يثنوا الشعب الهندي عن الاحتفال بهذه المناسبة. فمنذ عام 2001، تكررت الصدامات العنيفة بين أصحاب المتاجر التي تبيع الأشياء المرتبطة بهذه المناسبة وأعضاء الحزب السياسي اليميني المتطرف Shiv Sena (http://thegulfbiz.com/w/index.php?title=Shiv_Sena&action=edit&redlink=1) الذين يعارضون بعنف التغيير والأفكار الجديدة. ويعارض المنتمون لهذا الحزب الاحتفال بعيد الحب لأنه "نوع من أنواع التلوث الثقافي الذي أصابهم به الغرب".وتشتد المعارضة في مومباي (http://thegulfbiz.com/wiki/%D9%85%D9%88%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%8A) وفي المناطق المحيطة بها مثل BalThackeray (http://thegulfbiz.com/w/index.php?title=Bal_Thackeray&action=edit&redlink=1) ومناطق أخرى حيث يتم إرسال تحذيرات إلى ساكني هذه المناطق قبل موعد الاحتفال بعيد الحب لتحذيرهم من القيام بأي مظهر من مظاهر الاحتفال به.ويتم التعامل بمنتهى العنف مع من يخالفون هذا التحذير من قبل أشخاص ينتمون للحزب السياسي Shiv Sena فيقطعون عليهم الطريق وهم ممسكون بهراوات في أيديهم. وينطلق هؤلاء المعارضون في الأماكن العامة - خاصةً المتنزهات وغيرها ليطاردوا الشباب الذين يسيرون متشابكي الأيدي وغيرهم من الشباب الذين يرتابون في كونهم عشاقًا.
الشرق الأوسط
ايران :
ويتم حاليًا الاحتفال بعيد الحب في إيران (http://thegulfbiz.com/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86) بالرغم من وجود بعض القيود التي تفرضها الحكومة على هذا الاحتفال. ويخرج الشباب الإيرانيون في هذا اليوم للتنزه وشراء الهدايا والاحتفال.هذا ويتزايد مع مرور السنوات قيام المتاجر بتزيين واجهات العرض فيها بنماذج للحيوانات الأليفة والشيكولاتة المصنوعة على هيئة قلوب والبالونات الحمراء احتفالاً بهذه المناسبة. ويعبر المراهقون عن مشاعر الحب التي يشعرون بها بالسير متشابكي الأيدي في شوارع طهران .. تقول شاجاياج عظيمي ـ صاحبة شركة بيع وتوزيع الأفلام التي يتم إنتاجها في الشرق الأوسط والتي تمتد جذورها لأصول إيرانية وأمريكية بالرغم من أن الثقافة الإسلامية لا تعتقد في وجود إله الحب كيوبيد لأنها قائمة على التوحيد وتدين بإله واحد فقط، فإن الاحتفال بعيد الحب في إيران يجذب إليه الشباب ممن يميلون إلى تقليد الغرب وهي نفسها قامت بإدخال مشاهد حب في أفلامها.
السعودية
قامت الشرطة في عامي 2002 و 2008 بحظر بيع الأشياء الخاصة بعيد الحب، كما فرض على العاملين في المحلات التجارية أن يزيلوا من واجهات العرض أية سلع حمراء اللون؛ ولا تحتفل المملكة العربية السعودية بهذا العيد، وقد أوجد هذا الحظر في عام 2008 نوعًا من أنواع السوق السوداء لبيع الورود والهدايا ... وقد أفتى الشيخ محمد بن صالح العثيمين (http://thegulfbiz.com/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%86_%D8%B5%D8%A7 %D9%84%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%8A%D9%85% D9%8A%D9%86) في 5/11/1420 هـ ب"عدم جواز الاحتفال بعيد الحب" قائلا "انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة, ولأنّه يدعو إلى اشتغال القلب بالأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيزاً بدينه وأن لا يكون إمّعة يتبع كل ناعق"
منقول بتصرف من موقع ويكيبيديا ...
بالتوفيق ان شاء الله ..
في الهند (http://thegulfbiz.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF)، يحاول المتعصبون الهندوس بشكل صريح أن يثنوا الشعب الهندي عن الاحتفال بهذه المناسبة. فمنذ عام 2001، تكررت الصدامات العنيفة بين أصحاب المتاجر التي تبيع الأشياء المرتبطة بهذه المناسبة وأعضاء الحزب السياسي اليميني المتطرف Shiv Sena (http://thegulfbiz.com/w/index.php?title=Shiv_Sena&action=edit&redlink=1) الذين يعارضون بعنف التغيير والأفكار الجديدة. ويعارض المنتمون لهذا الحزب الاحتفال بعيد الحب لأنه "نوع من أنواع التلوث الثقافي الذي أصابهم به الغرب".وتشتد المعارضة في مومباي (http://thegulfbiz.com/wiki/%D9%85%D9%88%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%8A) وفي المناطق المحيطة بها مثل BalThackeray (http://thegulfbiz.com/w/index.php?title=Bal_Thackeray&action=edit&redlink=1) ومناطق أخرى حيث يتم إرسال تحذيرات إلى ساكني هذه المناطق قبل موعد الاحتفال بعيد الحب لتحذيرهم من القيام بأي مظهر من مظاهر الاحتفال به.ويتم التعامل بمنتهى العنف مع من يخالفون هذا التحذير من قبل أشخاص ينتمون للحزب السياسي Shiv Sena فيقطعون عليهم الطريق وهم ممسكون بهراوات في أيديهم. وينطلق هؤلاء المعارضون في الأماكن العامة - خاصةً المتنزهات وغيرها ليطاردوا الشباب الذين يسيرون متشابكي الأيدي وغيرهم من الشباب الذين يرتابون في كونهم عشاقًا.
الشرق الأوسط
ايران :
ويتم حاليًا الاحتفال بعيد الحب في إيران (http://thegulfbiz.com/wiki/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86) بالرغم من وجود بعض القيود التي تفرضها الحكومة على هذا الاحتفال. ويخرج الشباب الإيرانيون في هذا اليوم للتنزه وشراء الهدايا والاحتفال.هذا ويتزايد مع مرور السنوات قيام المتاجر بتزيين واجهات العرض فيها بنماذج للحيوانات الأليفة والشيكولاتة المصنوعة على هيئة قلوب والبالونات الحمراء احتفالاً بهذه المناسبة. ويعبر المراهقون عن مشاعر الحب التي يشعرون بها بالسير متشابكي الأيدي في شوارع طهران .. تقول شاجاياج عظيمي ـ صاحبة شركة بيع وتوزيع الأفلام التي يتم إنتاجها في الشرق الأوسط والتي تمتد جذورها لأصول إيرانية وأمريكية بالرغم من أن الثقافة الإسلامية لا تعتقد في وجود إله الحب كيوبيد لأنها قائمة على التوحيد وتدين بإله واحد فقط، فإن الاحتفال بعيد الحب في إيران يجذب إليه الشباب ممن يميلون إلى تقليد الغرب وهي نفسها قامت بإدخال مشاهد حب في أفلامها.
السعودية
قامت الشرطة في عامي 2002 و 2008 بحظر بيع الأشياء الخاصة بعيد الحب، كما فرض على العاملين في المحلات التجارية أن يزيلوا من واجهات العرض أية سلع حمراء اللون؛ ولا تحتفل المملكة العربية السعودية بهذا العيد، وقد أوجد هذا الحظر في عام 2008 نوعًا من أنواع السوق السوداء لبيع الورود والهدايا ... وقد أفتى الشيخ محمد بن صالح العثيمين (http://thegulfbiz.com/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%86_%D8%B5%D8%A7 %D9%84%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%8A%D9%85% D9%8A%D9%86) في 5/11/1420 هـ ب"عدم جواز الاحتفال بعيد الحب" قائلا "انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة, ولأنّه يدعو إلى اشتغال القلب بالأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيزاً بدينه وأن لا يكون إمّعة يتبع كل ناعق"
منقول بتصرف من موقع ويكيبيديا ...
بالتوفيق ان شاء الله ..