alsaadi
24-01-2013, Thu 1:21 AM
افضل التدرج في الربح حتى لا تدخل في مغامرات لا تحمد عقباها
بمعنى ضع هدف ربحي متدني لتقليل المخاطر ثم طوره لتصل لدرجة ربح ممتازة مع الوقت
قبل عشر سنوات بدأت بالطريقة الذهبية
وهي تفرض اقتناص الفرص في السوق وتحقيق ربح مجزي فلو اقتنصت عشر فرص في العام بربح 5% حقق ربح 50%
لكن واجهتنا مشكلة ما هي الفرصة؟
كيف تعرف أو تحدد الفرصة؟
فنتقلت للفرضية(طريقة) الأحتواء المزدوج
فالهوامير فريق والصغار فريق ومصالحهم متضاربة
واحتواء الفريقين بمعرفة طرق تفكيرهم وتحديد مسار السوق بناءً على فكر الفريق القوى فهو المحرك للأحداث
تتبع سلوكيات صانع السوق مع الأحداث السلبية والأيجابية متغير لتقديرات داخلية (مصالح) وحتى لا تعرف طريقة ثابتة لهم
كانت العقبة الكؤد مما جعل اتخاذ القرار بناءً على سلوك تاريخي غير آمن
الطريقة اكس
هي تطوير لطريقة الأحتواء المزدوج حيث ان صانع السوق له مصالح ونسميه مسار عام مهما تلاعب واخفاه لكنه لا بد يسير فيه على المدى الطويل والا يخسر
لذلك تتبع المسارات العامة (الموجات الرئيسية) تكشف هدف صانع السوق وهو يتلاعب على المديين القصير والمتوسط لذلك خسارتنا تكمن هنا
ومن يسير معه على الموجات الرئيسية لا يخسر
لقد وصلت في سوق الأسهم لربح سنوي 40-50% كمتوسط سنوي سواءً السوق صاعدة أو هابطة وهذا الربح يراه التجار في هذا الزمان ممتاز بل ضرب من الخيال لكنه عندي لا يلبي الطموح ووجدت بأن موجات اسواق الأسهم تأخذ زمن طويل مما يجعل هذه الربحية من الصعب تطويرها
فقررت التوجه للعملات والسلع الدولية المستهلكة كالنفط لقصر موجاتها وبالتالي امكانية تحقيق ربح اكبر
فتوصلت لربح 400% وتجاوز هذه النسبة ممكن لكنه يدخل الأنسان في مخاطر ففضلت التوقف عندها
لذلك انصح كل اخ يتعامل في البورصات بأستخدام الموجات الرئيسية فهي الأداة التي لا يمكن التلاعب بها فهو يريد مثلك الربح وبقاءه في مسارات متعرجة على الدوام يعني دورانه في مكان محدود وهذا يتنافى مع اسعار جميع السلع فلا تبقى في مكان معين على الدوام.
بمعنى ضع هدف ربحي متدني لتقليل المخاطر ثم طوره لتصل لدرجة ربح ممتازة مع الوقت
قبل عشر سنوات بدأت بالطريقة الذهبية
وهي تفرض اقتناص الفرص في السوق وتحقيق ربح مجزي فلو اقتنصت عشر فرص في العام بربح 5% حقق ربح 50%
لكن واجهتنا مشكلة ما هي الفرصة؟
كيف تعرف أو تحدد الفرصة؟
فنتقلت للفرضية(طريقة) الأحتواء المزدوج
فالهوامير فريق والصغار فريق ومصالحهم متضاربة
واحتواء الفريقين بمعرفة طرق تفكيرهم وتحديد مسار السوق بناءً على فكر الفريق القوى فهو المحرك للأحداث
تتبع سلوكيات صانع السوق مع الأحداث السلبية والأيجابية متغير لتقديرات داخلية (مصالح) وحتى لا تعرف طريقة ثابتة لهم
كانت العقبة الكؤد مما جعل اتخاذ القرار بناءً على سلوك تاريخي غير آمن
الطريقة اكس
هي تطوير لطريقة الأحتواء المزدوج حيث ان صانع السوق له مصالح ونسميه مسار عام مهما تلاعب واخفاه لكنه لا بد يسير فيه على المدى الطويل والا يخسر
لذلك تتبع المسارات العامة (الموجات الرئيسية) تكشف هدف صانع السوق وهو يتلاعب على المديين القصير والمتوسط لذلك خسارتنا تكمن هنا
ومن يسير معه على الموجات الرئيسية لا يخسر
لقد وصلت في سوق الأسهم لربح سنوي 40-50% كمتوسط سنوي سواءً السوق صاعدة أو هابطة وهذا الربح يراه التجار في هذا الزمان ممتاز بل ضرب من الخيال لكنه عندي لا يلبي الطموح ووجدت بأن موجات اسواق الأسهم تأخذ زمن طويل مما يجعل هذه الربحية من الصعب تطويرها
فقررت التوجه للعملات والسلع الدولية المستهلكة كالنفط لقصر موجاتها وبالتالي امكانية تحقيق ربح اكبر
فتوصلت لربح 400% وتجاوز هذه النسبة ممكن لكنه يدخل الأنسان في مخاطر ففضلت التوقف عندها
لذلك انصح كل اخ يتعامل في البورصات بأستخدام الموجات الرئيسية فهي الأداة التي لا يمكن التلاعب بها فهو يريد مثلك الربح وبقاءه في مسارات متعرجة على الدوام يعني دورانه في مكان محدود وهذا يتنافى مع اسعار جميع السلع فلا تبقى في مكان معين على الدوام.