المهايط عمل جليل

[alsaadi]

أهل الخير يعلمون بأن الناس جبلت على حب الشهرة والبروز
فيستخدمون تلك الصفة لنفع الناس
الكثير لو تأتيه في بيته بينك وبينه تطلبه عشرة الآف ريال لعتق رقبة أو لجمعية خيرية أو لمساعدة منكوب أو سجين لا يدفع لكن أمام الناس يدفع مليون

وكم من نفس اعتقت بأستغلال هذه الصفة

اتمنى من اهل الخير استخدامها لتزويج الشباب واطلاق سراح السجناء المعسرين خصوصاً الأجانب فبعضهم مسجون في مبالع قليلة 1000 و ال 2000 ريال فقط


ذكرت ذلك عندما علمت بأن قبيلة حرب اجتمعت في قاعة احتفالات وجمعت 27 مليون في ساعتين لأعتاق رقبة احد ابناءها وجاءته سيارات واراضي هدايا
من ناس نعرف بأنهم لا يخرجون الريال بسهولة.

[طبيعي]

فعلاً .... النفس البشرية متناقضة ... وتختلف في حدة تناقضها من شخص لآخر ... وهناك من يلعب على وتر هذه التناقضات بعدة وسائل لتحقيق أهدافه !



_

[alsaadi]

لكل شيء اجابيات وسلبيات حتى الخمر ذكر الله في القرآن بأن له منافع
أي ايجابيات
والواجب على أهل الخير تعظيم الجانب الأيجابي
لأنك لا تستطيع تغيير السنن الكونية لكنك تجاريها

مجتمعنا قبلي امام الجموع ومع الحماس تظهر اشياء يستفاد منها

ليست العملية تناقضات بقدر ما هي جوانب متعددة(سلبي وايجابي)
من ليس لهم عزوة يبقون في السجن اشهر على 100 ريال دين.

[الوسط]

مالها الا رجالها بعد توفيق الله يالصاعدي.

[عزام]

نفس الكلام ينطبق على تجار المجتمع لدينا
الاختلاف فقط في مكان الحفل والراعي

تحياتي لك يابو حازم
من أوجع ما قرأت

[ابو معاذ]

والله انك صادق يالصاعدي ... قبل اسبوع او اكثر ارسلت رسالة خاصة لواحد من اكبر صناع سوقنا ليساهم في علاج بنت لاتستطيع الوقوف ... والله مارد ولا سال ... وكم بينقص من ماله. .... والموفق من وفقه الله

[القصيمي بلازا]

من يبحث عن الشهرة هو إنسان محروم لانه يبخل على نفسه من النعمة التي بحوزته

[.مساهم.]

الله يجزاك خير ابو حازم تعجبني افكارك ونظرتك الايجابية في كل الامور

[azeiz]

الهياط أخي الصاعدي هو : ادعاء فعل ما لا يمكن فعله ..

بينما من يدفع فهو ليس مهايط بل محب للشهرة والثناء ..
أو انسان جاءته الحمية مع رؤية الجموع من أبناء عمه وسماع كلام عن المرجلة والنخوة ووو
وفي أحوال أخرى هو يفعلها حبا في الخير وتحفيزا لمن حوله للمشاركته والإقتداء به ...

والعصبية القبيلة لها إيجابيات كثيرة ولا تسلم من السلبيات :
فهي عزوة لصاحبها
وهي عون لأهلها بين بعضهم البعض
وهي ملجأ وأمان وقت الفوضى
وهي رادع أخلاقي يمنع صاحبه من الوقوع في المحظور حماية لسمعه قبيلته
وووو

والله أعلى وأعلم

[أبوخليل]

الهياط أخي الصاعدي هو : ادعاء فعل ما لا يمكن فعله ..



بينما من يدفع فهو ليس مهايط بل محب للشهرة والثناء ..
أو انسان جاءته الحمية مع رؤية الجموع من أبناء عمه وسماع كلام عن المرجلة والنخوة ووو
وفي أحوال أخرى هو يفعلها حبا في الخير وتحفيزا لمن حوله للمشاركته والإقتداء به ...


والعصبية القبيلة لها إيجابيات كثيرة ولا تسلم من السلبيات :
فهي عزوة لصاحبها
وهي عون لأهلها بين بعضهم البعض
وهي ملجأ وأمان وقت الفوضى
وهي رادع أخلاقي يمنع صاحبه من الوقوع في المحظور حماية لسمعه قبيلته
وووو



والله أعلى وأعلم


أخ عزيز أنت شخص رزين وغريب بأن ترى العصبية القبلية من هذه الزاوية كما أن فيها انتقاص لغير أبناء القبائل وقبل كل شيء رد الموضوع إلى الشرع.

[alsaadi]

الملاحظ بأن كل شيء علني الدفع فيه أكثر
والمحافل القبلية الأكثر لأن فيها حمية ويبرز المهايطية بصورة جلية

أشكر كل من تداخل في الموضوع
اخي عزيز
اغلب من يدفع ليبين بأنه كريم سخي معطاء وهو ادعاء كاذب نعرفهم كما نعرف ابناءنا لذلك هم مهايطية فهو ادعاء ما ليس فيه من خصال

فالمهايطي هو كل مدعي ما ليس فيه أو قادر عليه

أما حب الشهرة فهو عمل ما يمكن عمله من افعال وانجازات ليبرز بين اقرانه
وهي صفة حميدة تؤدي لفعل كل حميد وتقدم الأمم في معالي الأمور ان لم يصاحبها خيلاء وكبر.

[ابو نور]

والله اللي قاهرني مو الهياط بل التجارة في الدماء هذه الايام ماصرنا نسمع الا طلبات من 20 مليون وطالع

[azeiz]

أخ عزيز أنت شخص رزين وغريب بأن ترى العصبية القبلية من هذه الزاوية كما أن فيها انتقاص لغير أبناء القبائل وقبل كل شيء رد الموضوع إلى الشرع.

بارك الله فيك أخي الكريم ...
هذا هو الواقع...الإنتماء لقبيلة يجعل الإنسان يخاف على سمعة هذه القبيلة والإنتماء لبلد يجعل المنتمي لهذا البلد يحب أن يبرز الأمور الإيجابية واخفاء أو تجنب الأمور السلبية ( هذا في غالب الأحوال )

أما غير أبناء القبائل فهم كرام وأبناء كرام ولا ينقصهم شيء وكثير منهم يردعه الجانب الديني والإنتماء الوطني ...

هذه هي طبيعة البشر أخي الفاضل العصبية للطائفة والبلد والقبيلة والعمل ووو

[azeiz]

اخي عزيز
اغلب من يدفع ليبين بأنه كريم سخي معطاء وهو ادعاء كاذب نعرفهم كما نعرف ابناءنا لذلك هم مهايطية فهو ادعاء ما ليس فيه من خصال

فالمهايطي هو كل مدعي ما ليس فيه
( صحيح وهذا ما قلته )

أما حب الشهرة فهو عمل ما يمكن عمله من افعال وانجازات ليبرز بين اقرانه
وهي صفة حميدة تؤدي لفعل كل حميد وتقدم الأمم في معالي الأمور ان لم يصاحبها خيلاء وكبر.
إن كان يعطي وهو بخيل ...فهو يبحث عن الشهرة ( وقد نالها )
فهو إذن بخيل ودفع أمام الناس لينال الثناء والمدح ويشتهر بين الناس بهذا الفعل ..
وقد حصل ما يبحث عنه ..

[::الحساوي::]

إكتشــاف خطير من الصـاعدي .. وإستغلال ذلك سيــاسيــا أمـر إيجــابي

[ابو زيد السروجي]

الانسان بطبيعته بخيل والكرم هو الاستثناء وليس الاصل يقول الله تعالى شأنه : ( قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق وكان الإنسان قتورا (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=50&surano=17&ayano=100#docu)( 100 )الاسراء

وبالنسبه لمن ساهم بدفع المال في قاعة الاحتفالات قد يكون بعضهم دفع زكاة ماله وقد يكون بعضهم سمع موعظة وتذكير بآية من القران او حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم فتأثر وطمع في الاجر وساهم ببعض ماله واظنهم اكثر المساهمين والله اعلم

واما من دفع ماله طمعا في الشهره فهذا هو المهايطي بس يعتبر مهايط ايجابي وطالب شهره وهولا ينظر للاجر الاخروي وقد يدخل في الشرك الخفي وهو الرياء وهذا خطير لأن الله لايغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك الا من تاب. والله اعلم

[OBAID]

قال الله سبحانة ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا )

وقال النبي صلى الله علية وآله وسلم « إن الله اصطفى كنانة من ولدِ إسماعيل . واصطفى قريشًا من كنانة . واصطفَى من قريش بني هاشم . واصطفاني من بني هاشم».

وقال النبي صلى الله علية وآله وسلم : « فضل الله قريشا بسبع خصال ، فضلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قريش ، وفضلهم بأنهم نصرهم يوم الفيل وهم مشركون ، وفضلهم بأنهم نزلت فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين وهي لإيلاف قريش ، وفضلهم بأن فيهم النبوة ، والخلافة ، والحجابة ، والسقاية».


__________________

جاء الإسلام وكان أصحاب الجاهلية لديهم بعض الأخلاق الحسنة من نجدةٍ الملهوف، وإكرام الضيف، ونصر للمظلوم، وغيرها، وجاء الإسلام لتثبيت ذلك والحث عليه. ولكن الإسلام جاء وعند أصحاب الجاهلية أخلاق سمجة قبيحة مستهجنة، ومن الأخلاق التي كانت في الجاهلية؛خلق العصبية للقبيلة على الباطل فجاء الإسلام ونفّر منها، وصور ذلك الفعل القبيح تصويراً بليغاً، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (مثل الذي يعين عشيرته على غير الحق مثل البعير ردي في بئر فهو يُنْزع بذنبه)2. وفي الحديث الشريف: (من قاتل تحت راية عُمِّيَّة يغضب لعصَبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقُتل فقِتْلةٌ جاهليةٌ) والعمية هي الأمر الأعمى لا يستبين وجهه. وقال تعالى: {لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ ورَسُولَهُ ولَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ} سورة المجادلة: (22). قال أهل العلم في سبب نزول هذه الآية: إنها نزلت في أبي عبيدة حين قتل أباه يوم أحد، وفي أبي بكر حين دعا ابنه للمبارزة يوم بدر، وفي عمر حيث قتل خاله العاص بن هشام يوم بدر، وفي علي وحمزة حين قتلوا عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة يوم بدر.

صيحة نادى بها أنصاري: ياللأنصار، وردَّ مهاجري: ياللمهاجرين فسمعها رسول الله فقال: (ما بالُ دعوى جاهلية؟) قالوا: يا رسول الله كسَعَ رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، فقال: (دعوها فإنها منتنة) حقاً إنها منتنة..

وقال صلى الله عليه وسلم: (ليس منَّا من دعا إلى عصبية، وليس منَّا من قاتل على عصبية، وليس منَّا من مات على عصبية)
=======================================

يالصاعدي ليس هياط
ونحن هنا بالشرقية دفعنا كما امر أمير القبيلة
وبدون عصبية التي نهى عنها الأسلام