المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رقم 13 وتشاؤم الغرب منة هل يكون مؤثر على عام 2013 ( آخر عام على رقم 13 هو 1913)



OBAID
15-11-2012, Thu 10:33 AM
قال النبي ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « لا عدوى ، ولا طيرة ولا هامة ، ولا صفر » " متفق عليه .

حقيقة ان الأقتصاد العالمي يواجه مشاكل مصيرية منذوا سنوات وافلست دول وتبعتها دول...وسوف تتبعها دول أخرى!
الأسباب كثيرة ومعروف اغلبها

لكن من تصاريح المسؤلين الغربين والأقتصادين والمقابلات الأعلامية والمقالات وتحديد عام 2013
هل هذا التشاؤم من رقم 13 عندهم؟
ربما

اتوقع ان 2013 هو ذروة التشاؤم والتي حدثت اواخر 2008 وبداية 2009 اي سوف يمر 5 سنوات (سايكل)
اما سياسيا خطط لها كم قرأت من 1987 .....الكويت...تفكك الأتحاد السوفيت بوصول العميل غورباتشوف...الصومال...افغانستان....ضرب البرجين...العراق..الخ
وكل هذا حدث بارادة الله سبحانة والسنن الكونية
والربيع العربي اعتقد عفوي

الذي يهمنا
الحمدالله عائدات النفطة تاريخية والأنتاج ايضا, هل نستفيد من تشاؤمهم وننقل التقنية للمدن الأقتصادية والأدمغة المذعورة نكرمها وندعوها؟

او
يمر كما مر تفكك الأتحاد السوفيتي عام 1991 وكانوا المسؤلين العرب أهتموا بالمتع المحرمة وسمحوا بالداعرات والراقصات الروسية بالفنادق والشقق حتى افسدوا نسبة كبيرة من الشباب بجرائم الزنا, وبينما صحفنا وكتابها السذج يهولون الآن من قوة ايران النووية والصناعية (ونعم) التي استفادت من تفكك الأتحاد السوفيتي واحظرت العلماء والمصانع وبنت اقتصادها وهي تنتج حوالي 2.5 مليون برميا فقط؟

وهل نستفيد نحنوا المساهمين من التحولات الأقتصادية ايضا
اليوم الخميس 15/11/2012 المؤشر 6817



.

أم عبدالله
15-11-2012, Thu 10:44 AM
سوف نتفاءل ان شاء الله و نقول عام 1434 ه و ليس 2013

OBAID
15-11-2012, Thu 11:23 AM
سوف نتفاءل ان شاء الله و نقول عام 1434 ه و ليس 2013

ان شاء الله خير
وكنت متفائل بفائض الميزانية (ارتفاع مؤقت) لكن عملية الملك حفظة الله ونزول الأسواق العالمية المتواصل وخاصة الداو خرجت من السوق
سوف اكون مضارب

في اعتقادي ان فائض الميزانية أغلبة سوف يصرف على الخدمات من بناء وصيانة
أغلب الشعب 70% أقل من 30 سنة
لاوظائف ولاسكن
ورب الأسرة لايلحق راتبة
واذا متقاعد الوضع سئ
والمهن الوسطى والمتوسطة المستفيد منها الأجانب
لي موضوع
http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=355553
كان الله في العون