المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المؤشر السعودي المظلوم مقارنة ببعض المؤشرات (رسم بياني)



الجبل
06-10-2012, Sat 8:06 PM
الفترة سنة
أعلى نقطة واقل نقطة والإغلاق موجود في كل رسم

الداو جونز والنازداك والداكس الألماني والسعودي المظلوم

الجبل
06-10-2012, Sat 8:08 PM
النازداك........

الجبل
06-10-2012, Sat 8:09 PM
الداكس الالماني

الجبل
06-10-2012, Sat 8:10 PM
السعودي المظلوم

الجبل
06-10-2012, Sat 8:11 PM
مقارنة صامتة بالصور المقتبسة من برنامج بلوميرج للايباد

لمّاح
07-10-2012, Sun 12:53 PM
ههههههههههه

شر البلية مايضحك ,,

واضح الذل والهوان في مؤشرنا بين هذه المؤشرات ,,

الثلاثة الأولى كلها حققت هايات جديدة في الأيام القليلة الماضية ,,

واخترقت قمة إبريل 2012م

أما مؤشرنا فلا يزال بعيدا عن قمته بحوالي 15% ,,

اللهم هيئ له من يأخذ بيده إلى مدارج العز والسؤدد


..

الجبل
07-10-2012, Sun 5:08 PM
ههههههههههه

شر البلية مايضحك ,,

واضح الذل والهوان في مؤشرنا بين هذه المؤشرات ,,

الثلاثة الأولى كلها حققت هايات جديدة في الأيام القليلة الماضية ,,

واخترقت قمة إبريل 2012م

أما مؤشرنا فلا يزال بعيدا عن قمته بحوالي 15% ,,

اللهم هيئ له من يأخذ بيده إلى مدارج العز والسؤدد


..


شكرًا أخي لماح وفعلا شر البلية ما يضحك

الجبل
09-10-2012, Tue 10:52 PM
أيُّ علةٍ هذه التي ألمّتْ بسوقنا المالية؟!
09/10/201216
عبد الحميد العمري
هل تُلمُّ بسوقنا المالية السعودية علّةٌ أعيتَ الأطباء؟ منذ 26 فبراير 2006م تردّى بها الحال مراراً وتكراراً، خرجتْ أغلب الأسواق المالية الرئيسة حول العالم من دوامة الأزمة المالية العالمية 2008م، ولم تخرج بعد هذه السوق (أداء S&p500 من 15 سبتمبر 2008م لليوم %+16.72، بينما سوقنا %-11.54)، حتى النفط الذي يُعد من أهم محركات اتجاهات السوق لدينا هو الآخر سجّل نمواً لنفس الفترة %+12.37 سلة أوبك، و %+14.8 لبرنت، هذا من الخارج كعوامل مؤثرة.

أمّا على مستوى العوامل الداخلية؟! بالنسبة لأرباح السوق السنوية أظهرتْ نمواً للفترة فاق %+112.6، اقتصادياً بلغ متوسط النمو الحقيقي للاقتصاد للفترة 2008-2012م نحو %+4.3، وتفوّق عليه النمو الحقيقي للقطاع غير النفطي لنفس الفترة بنحو %+5.3. استبقتُ بطرحِ هذه المسلّمات المعلومة لدى أصغر المتعاملين لهدفٍ وحيد؛ وهو ما سبق وذكرته وكررته طوال الفترة السابقة، أن هناك عوامل أخرى كامنة بالسوق تعادل في تأثيرها أو تتجاوز العوامل الرئيسة أعلاه! فما تلك العوامل؟!

لعل أخطر نتائج تلك العوامل (الكامنة) هو صفعها لثقة المتعاملين، أفضتْ لاحقاً لما نشهده من تردٍّ لحال السوق أدّى بها للسكون مستسلمة في قيعانها السحيقة حتى الآن! لم يبق فيها من بعض الحياة إلا السيادة شبه المطلقة لطابع المضاربات المحمومة، يحمل لواءها المنتصر قطاع التأمين الذي وصل أداءه لنفس الفترة أعلاه %+34.44. حسناً مرة أخرى، وما تلك العوامل الكامنة؟!

يأتي في مقدمة تلك العوامل الكامنة بل وأهمّها، غثاء الإدراجات من بعد 26 فبراير 2006م، التي كان يؤمل أن تساهم في تعويض قيمة (الفقاعة السعرية المضللة)، بأصولٍ استثمارية ذات قيمة مجدية، غير أن ما اكتشف لاحقاً أن تلك الإدراجات كانت تتسابق على: إمّا الإفلاس، أو الخسائر الرأسمالية المتتالية، أو العجز حتى عن تحقيق ريالٍ واحد كأرباح! تكاثرتْ كالبثور السوداء في وجه السوق، حتى غدا قبيحاً لا جاذبية فيه! وللحديث صلة..

ابو المحاميد
10-10-2012, Wed 1:54 AM
أخي الكريم والفاضل الجبل ...
المقارنة بين الأسواق العالمية مبنية على المساواة بينها في النضج والمصداقية ...
وأقصد بالمصداقية إنعكاس أداء الإقتصاد في البلد على مؤشر السوق ...
حيث مكونات المؤشر يتم إختيارها لتعكس هذه العلاقة وبالتالي تحقيق المصداقية ...

منذ عدة أيام كنت أنظر لأداء الأسواق العالمية على مدة سنتين وكانت أسواق أمريكا وأوروبا مرتفعة بنسة لا تقل عن 30% ...
بينما سوق الصين هبطت بنسبة 30% وبتدرج مستمر ليس فيه موجات واضحة (كأنك نازل دحديرة) ...
وهذه التغيرات كانت تعكس أداء الإقتصاد في كل بلد والنظرة المستقبلية له ...
بينما كانت أسواق أمريكا وأوروبا تتعافى من الأزمة المالية ... كان السوق الصيني يتجه الى الركود وإن ببطء ...
وكانت مؤشرات الأسواق إنعكاسا صادقا لإقتصاد كل بلد وتسبقه صعودا أو هبوطا ...

وهنا الفرق الحقيقي بين أسواقنا الناشئة والأسواق الناضجة للإقتصادات الكبيرة في العالم ...
في سوقنا العلاقة مع الإقتصاد غير واضحة سوى في قطاعات محدودة أوضحها البنوك والبتروكيماويات ...
وحتى هذه القطاعات نجد صانع السوق يتحكم بها لتوجيه السوق حسب رغباته
ولا يترك لها المجال الكامل للتفاعل مع الإقتصاد أو النتائج ... وسابك مثال واضح لذلك ...
بينما كثير من القطاعات لا تتضح هذه العلاقة إن لم تنعدم وأقلها وضوحا التأمين ...
وهذا التباعد بين الإقتصاد والسوق لأسباب مختلفة ... أهمها ما ذكره الأستاذ العمري وما سيذكره لاحقا أيضا ...
:) :cool: :rolleyes:

*****

ابــو صــقــر
10-10-2012, Wed 5:22 AM
أيُّ علةٍ هذه التي ألمّتْ بسوقنا المالية؟!
09/10/201216
عبد الحميد العمري
هل تُلمُّ بسوقنا المالية السعودية علّةٌ أعيتَ الأطباء؟ منذ 26 فبراير 2006م تردّى بها الحال مراراً وتكراراً، خرجتْ أغلب الأسواق المالية الرئيسة حول العالم من دوامة الأزمة المالية العالمية 2008م، ولم تخرج بعد هذه السوق (أداء S&p500 من 15 سبتمبر 2008م لليوم %+16.72، بينما سوقنا %-11.54)، حتى النفط الذي يُعد من أهم محركات اتجاهات السوق لدينا هو الآخر سجّل نمواً لنفس الفترة %+12.37 سلة أوبك، و %+14.8 لبرنت، هذا من الخارج كعوامل مؤثرة.

أمّا على مستوى العوامل الداخلية؟! بالنسبة لأرباح السوق السنوية أظهرتْ نمواً للفترة فاق %+112.6، اقتصادياً بلغ متوسط النمو الحقيقي للاقتصاد للفترة 2008-2012م نحو %+4.3، وتفوّق عليه النمو الحقيقي للقطاع غير النفطي لنفس الفترة بنحو %+5.3. استبقتُ بطرحِ هذه المسلّمات المعلومة لدى أصغر المتعاملين لهدفٍ وحيد؛ وهو ما سبق وذكرته وكررته طوال الفترة السابقة، أن هناك عوامل أخرى كامنة بالسوق تعادل في تأثيرها أو تتجاوز العوامل الرئيسة أعلاه! فما تلك العوامل؟!

لعل أخطر نتائج تلك العوامل (الكامنة) هو صفعها لثقة المتعاملين، أفضتْ لاحقاً لما نشهده من تردٍّ لحال السوق أدّى بها للسكون مستسلمة في قيعانها السحيقة حتى الآن! لم يبق فيها من بعض الحياة إلا السيادة شبه المطلقة لطابع المضاربات المحمومة، يحمل لواءها المنتصر قطاع التأمين الذي وصل أداءه لنفس الفترة أعلاه %+34.44. حسناً مرة أخرى، وما تلك العوامل الكامنة؟!

يأتي في مقدمة تلك العوامل الكامنة بل وأهمّها، غثاء الإدراجات من بعد 26 فبراير 2006م، التي كان يؤمل أن تساهم في تعويض قيمة (الفقاعة السعرية المضللة)، بأصولٍ استثمارية ذات قيمة مجدية، غير أن ما اكتشف لاحقاً أن تلك الإدراجات كانت تتسابق على: إمّا الإفلاس، أو الخسائر الرأسمالية المتتالية، أو العجز حتى عن تحقيق ريالٍ واحد كأرباح! تكاثرتْ كالبثور السوداء في وجه السوق، حتى غدا قبيحاً لا جاذبية فيه! وللحديث صلة..



استاذنا الجبل

اعتقد ان التيسير الكمّى كان له دور في نفخ مؤشرات امريكا واروبا

فنياً فمؤشراتهم سوف تسجل قممها نهاية الشهر الحالي تقريباً او مطلع الشهر القادم

النقطة الأخرى هي ان سوقنا يسيطر عليه قطاعين فقط وهما البنوك والبترو

وتجد سلوك هذين القطاعين افقي منذ عام 2009 تقريباً ماعدا البنوك المجازه شرعاً

فمنذ متى اصبحت الصناديق والمحافظ الإستثماريّة تتحرّى الحلال والحرام ؟!! :)

اذاً الشغله مضاربه فقط منذ سنوات ولكي يدخل بقيّة الشعب معهم والمستثمرين محجمين عن الشراء وانتم خير من يفيدنا عن الأسباب اساسياً

والله اعلم