عبد الله محمد
15-08-2003, Fri 2:28 PM
شركا ت الجيل الجديد و افخا خ النسب
اسا بيع قليله وتفصح فيه الشركا ت عن اربا حها للربع الثا لث
هذا للشركا ت القيا ديه او من ذوات العوائد في حين ستكشف فيه شركا ت
ما يسمى با لجيل الجديد عن استمراريه تواضع ادائها وتا كل اصولها
من هنا يا اخوان فا ن ما يجري حا ليا من مضا ربا ت سا خنه وخطره على اسهم
شركا ت الكديش ورفع اسعا رها بشكل مبا لغ فيه الى جا نب شركا ت اخرى
من ذوات العوائد من الدرجه الثا لثه
ينذر بتعرض الكثير لخسا ئر فا دحه ممن لا يدركون خطوره لعبه هوامير
السوق
البعض للا سف ينسا ق وراء تلك المضا ربات وهؤلا ء يفتقرون لخبره
الدخول والخروج السريع وما اكثرهم
وتجد هؤلا ء هم ضحا يا السوق حا ليا ومستقبلا
من الا سا ليب الخا طئه لهؤلا ء انهم يسهلون مهمه هوامير السوق وابواق المطبلين في عدد من المنتديا ت الا قتصا ديه فتراهم صيدا سهلا
البعض من هؤلا ء تنطلي عليهم لعبه المضا ربين با قفا ل النسبه
وقبل فتح السوق تراهم يندفعون صوب تلك الا سهم التي اقفلت با لنسبه
على اعتبا ر انها سوف تحلق وتغلق على نسب اخرى
من سذاجه هؤلا ء انهم لا يتورعون في تسييل محا فظهم من اسهم الشركا ت الجيده للحا ق بشركا ت النسب الوهميه
والنتيجه في نها يه المطا ف ستكون صعبه ومريره على هؤلا ء لا سيما
ان البعض منهم ومن با ب مضا عفه اربا حه يلجا الى التسهيلا ت البنكيه
مما يضا عف من مرارته
اقول هذه الملا حظا ت العا بره من واقع معا يشا ت حقيقيه لا نا س هم
الا ن يعيشون في دوامه الخسا ئر المتتا ليه
على اي حا ل قد تبدو وجهه نظري المتواضعه شبه متطا بقه مع التحليل الذي
نشر في صحيفه الوطن عن وضع السوق ليوم الخميس
وهذه مقتطفا ت مما نشر
وشهدت السوق مضاربات على أسهم قطاعية منتقاة لم تؤثر بشكل عام على صعود المؤشر.
وقال مراقبون للسوق إن تعاملات المستثمرين اتسمت بالحذر مع سيطرة المضاربة العشوائية على أسهم الشركات على مجريات السوق. ففي الوقت الذي صعدت 5 شركات أول من أمس بالنسبة القصوى عادت أمس بفعل المضاربة للانخفاض السريع.
وهنا لا بد من التحذير من استمرار هذا الوضع خلال تداولات الأسبوع المقبل في التأثير على المؤشر، فالمستثمرون بحاجة الآن لإعادة النظر في حساباتهم والتوجه إلى الاستثمار طويل الأجل بالبحث عن الشركات ذات العائد الاستثماري والوضع المستقبلي الجيد كملاذ آمن لمدخراتهم بدلاً من المضاربة"العشوائية" التي تقوض من جهة مكتسبات السوق وتؤدي إلى تآكل استثماراتهم من جهة أخرى نتيجة القيام بمخاطرات غير مدروسة.
ويرى المراقبون أن الحذر المبالغ فيه الذي انتاب بعض المستثمرين وأدى إلى تذبذب التداولات خلال الأسبوع غير مبرر لعدة عوامل سياسية واقتصادية أبرزها الاستقرار واستمرار المعطيات الاقتصادية المشجعة سواء بالنسبة للنصف الأول من العام الجاري أو الفترة المتبقية من العام.
اسا بيع قليله وتفصح فيه الشركا ت عن اربا حها للربع الثا لث
هذا للشركا ت القيا ديه او من ذوات العوائد في حين ستكشف فيه شركا ت
ما يسمى با لجيل الجديد عن استمراريه تواضع ادائها وتا كل اصولها
من هنا يا اخوان فا ن ما يجري حا ليا من مضا ربا ت سا خنه وخطره على اسهم
شركا ت الكديش ورفع اسعا رها بشكل مبا لغ فيه الى جا نب شركا ت اخرى
من ذوات العوائد من الدرجه الثا لثه
ينذر بتعرض الكثير لخسا ئر فا دحه ممن لا يدركون خطوره لعبه هوامير
السوق
البعض للا سف ينسا ق وراء تلك المضا ربات وهؤلا ء يفتقرون لخبره
الدخول والخروج السريع وما اكثرهم
وتجد هؤلا ء هم ضحا يا السوق حا ليا ومستقبلا
من الا سا ليب الخا طئه لهؤلا ء انهم يسهلون مهمه هوامير السوق وابواق المطبلين في عدد من المنتديا ت الا قتصا ديه فتراهم صيدا سهلا
البعض من هؤلا ء تنطلي عليهم لعبه المضا ربين با قفا ل النسبه
وقبل فتح السوق تراهم يندفعون صوب تلك الا سهم التي اقفلت با لنسبه
على اعتبا ر انها سوف تحلق وتغلق على نسب اخرى
من سذاجه هؤلا ء انهم لا يتورعون في تسييل محا فظهم من اسهم الشركا ت الجيده للحا ق بشركا ت النسب الوهميه
والنتيجه في نها يه المطا ف ستكون صعبه ومريره على هؤلا ء لا سيما
ان البعض منهم ومن با ب مضا عفه اربا حه يلجا الى التسهيلا ت البنكيه
مما يضا عف من مرارته
اقول هذه الملا حظا ت العا بره من واقع معا يشا ت حقيقيه لا نا س هم
الا ن يعيشون في دوامه الخسا ئر المتتا ليه
على اي حا ل قد تبدو وجهه نظري المتواضعه شبه متطا بقه مع التحليل الذي
نشر في صحيفه الوطن عن وضع السوق ليوم الخميس
وهذه مقتطفا ت مما نشر
وشهدت السوق مضاربات على أسهم قطاعية منتقاة لم تؤثر بشكل عام على صعود المؤشر.
وقال مراقبون للسوق إن تعاملات المستثمرين اتسمت بالحذر مع سيطرة المضاربة العشوائية على أسهم الشركات على مجريات السوق. ففي الوقت الذي صعدت 5 شركات أول من أمس بالنسبة القصوى عادت أمس بفعل المضاربة للانخفاض السريع.
وهنا لا بد من التحذير من استمرار هذا الوضع خلال تداولات الأسبوع المقبل في التأثير على المؤشر، فالمستثمرون بحاجة الآن لإعادة النظر في حساباتهم والتوجه إلى الاستثمار طويل الأجل بالبحث عن الشركات ذات العائد الاستثماري والوضع المستقبلي الجيد كملاذ آمن لمدخراتهم بدلاً من المضاربة"العشوائية" التي تقوض من جهة مكتسبات السوق وتؤدي إلى تآكل استثماراتهم من جهة أخرى نتيجة القيام بمخاطرات غير مدروسة.
ويرى المراقبون أن الحذر المبالغ فيه الذي انتاب بعض المستثمرين وأدى إلى تذبذب التداولات خلال الأسبوع غير مبرر لعدة عوامل سياسية واقتصادية أبرزها الاستقرار واستمرار المعطيات الاقتصادية المشجعة سواء بالنسبة للنصف الأول من العام الجاري أو الفترة المتبقية من العام.