المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حرب اسعار ( كسر عظم ) بين شركات التأمين لن ينجو منها الا الاقوياء ..



جبر بن جابر
23-08-2012, Thu 9:43 PM
هناك منافسة شرسة في قطاع التأمين للاستحواذ على سوق التأمين في المملكة بدأت منذ الربع الثاني لعام 2012م وهي عملية كسر عظم لن ينجو منها الا عدد قليل من الشركات لاتتجاوز اصابع اليد الواحدة ...

الشركات الاكبر والاقوى ملاءة مالية هي من سينتصر في النهاية ...


الحرب هي حرب اسعار وهي ما ادت الى انخفاض الأرباح في الربع الثاني لهذا القطاع وقد تستمر الى نهاية العام وسينتج عنها تنظيف السوق من جميع شركات تجار الشنطة والتي ستعلن خروج اجباري من السوق .. وعندها ستعود الشركات القوية تحقيق الربحية العالية وخاصة قائدة القطاع ومعها ربما ثلاث او اربع شركات فقط .

اسلوب
24-08-2012, Fri 12:38 AM
وضحححححححححححححححححححح اكثر

ومن الاقوى

متوافق
24-08-2012, Fri 1:01 AM
وضحححححححححححححححححححح اكثر

ومن الاقوى
الاقوى طال عمرك اللي وصل ايس 170 و امانة 140 وميد قلف 24 رررريال

معلومه
24-08-2012, Fri 2:45 AM
الاقوى طال عمرك اللي وصل ايس 170 و امانة 140 وميد قلف 24 رررريال

المقصود شركات ذات الربحيه وليست الشركات اللتى سجلت هايات

مثل بوبا والتعاونيه وملاذ وغيرها

NOMERCY
24-08-2012, Fri 2:45 AM
يقصد التأمين سوء صحي او غيرة صارت حرب بين الشركات الكل ينزل سعره عشان يضر غيرة

متوافق
24-08-2012, Fri 1:02 PM
المقصود شركات ذات الربحيه وليست الشركات اللتى سجلت هايات

مثل بوبا والتعاونيه وملاذ وغيرها
كنت اعرف انك تعرف .

قال سليمان الحميد رئيس مجلس إدارة شركة "التعاونية للتأمين" إن تدني الأسعار وزيادة حجم المطالبات وتأثر نتائج الاستثمار بالأوضاع العالمية الحالية كان له تأثير سلبي في نتائج "التعاونية" خلال النصف الأول من العام الحالي، لكن حجم أعمال الشركة نما بنسبة 19%.

وأضاف في تصريح لصحيفة الاقتصادية: أن السبب الرئيسي وراء خسائر وتعثر بعض شركات التأمين يرجع إلى تأسيسها من قبل مستثمرين هدفهم الربح السريع وطرح الشركة للاكتتاب العام وبيع أسهمها بعد بضع سنوات بأسعار عالية، دون أن يكون لديهم خبرة كافية عن قطاع التأمين ومخاطره المتنوعة وغير المعتادة، مما جعل هذه الشركات تعجز عن تحقيق أرباح أو تنفيذ مخططاتها التي رسمتها عند طلب الترخيص من مؤسسة النقد.

وقال إن التخبط في البحث عن الربح دفع بتلك الشركات إلى حرب أسعار، خصوصا في مجال التأمين الطبي، وهو ما كبدها المزيد من الخسائر والديون، نظرا لوضعها أسعارا غير معقولة، والذي أدى بدوره إلى تضخم أرباح المستشفيات والمراكز الطبية بنسبة وصلت إلى 50%.

وأشار رئيس شركة التعاونية إلى أن السوق السعودي ورغم استقطابه لكبرى شركات التأمين في العالم، إلا أن معظم هذه الشركات نجح في جمع أموال المكتتبين فقط على حد قوله، مضيفا أنها وفي المقابل نجحت بامتياز في إحداث ضرر كبير بسوق التأمين السعودية وفقدت معه شركات التأمين مصداقيتها، خصوصا في جانب المماطلة في دفع المطالبات للعملاء والمراكز الطبية وربما المساومة على القيمة المستحقة.

وألقى "الحميد" باللوم على تلك الشركات التي أضرت بالقطاع وأضافت له ممارسات غير مهنية، ولم تمنحه أي قيمة مضافة، مبينا أن الوضع الحالي للسوق لن يتحمل طويلا تخمة شركات التأمين التي تحاول البقاء والتربح من خفض الأسعار والتكاليف ونحوه.

ورأى الحميد أن اندماج تلك الشركات لا يعتبر حلا، لأنه سيكون كيانا خاسرا، خصوصا أن بعض تلك الشركات قد تآكل نصف رأسمالها، ولا يقبل بإنقاذها أحد، كما أن زيادة رؤوس أموالها لن تنفعها في مقابل الديون والالتزامات الضخمة المترتبة عليها، حسب رأيه

(ابونواف)
24-08-2012, Fri 11:55 PM
كنت اعرف انك تعرف .

قال سليمان الحميد رئيس مجلس إدارة شركة "التعاونية للتأمين" إن تدني الأسعار وزيادة حجم المطالبات وتأثر نتائج الاستثمار بالأوضاع العالمية الحالية كان له تأثير سلبي في نتائج "التعاونية" خلال النصف الأول من العام الحالي، لكن حجم أعمال الشركة نما بنسبة 19%.

وأضاف في تصريح لصحيفة الاقتصادية: أن السبب الرئيسي وراء خسائر وتعثر بعض شركات التأمين يرجع إلى تأسيسها من قبل مستثمرين هدفهم الربح السريع وطرح الشركة للاكتتاب العام وبيع أسهمها بعد بضع سنوات بأسعار عالية، دون أن يكون لديهم خبرة كافية عن قطاع التأمين ومخاطره المتنوعة وغير المعتادة، مما جعل هذه الشركات تعجز عن تحقيق أرباح أو تنفيذ مخططاتها التي رسمتها عند طلب الترخيص من مؤسسة النقد.

وقال إن التخبط في البحث عن الربح دفع بتلك الشركات إلى حرب أسعار، خصوصا في مجال التأمين الطبي، وهو ما كبدها المزيد من الخسائر والديون، نظرا لوضعها أسعارا غير معقولة، والذي أدى بدوره إلى تضخم أرباح المستشفيات والمراكز الطبية بنسبة وصلت إلى 50%.

وأشار رئيس شركة التعاونية إلى أن السوق السعودي ورغم استقطابه لكبرى شركات التأمين في العالم، إلا أن معظم هذه الشركات نجح في جمع أموال المكتتبين فقط على حد قوله، مضيفا أنها وفي المقابل نجحت بامتياز في إحداث ضرر كبير بسوق التأمين السعودية وفقدت معه شركات التأمين مصداقيتها، خصوصا في جانب المماطلة في دفع المطالبات للعملاء والمراكز الطبية وربما المساومة على القيمة المستحقة.

وألقى "الحميد" باللوم على تلك الشركات التي أضرت بالقطاع وأضافت له ممارسات غير مهنية، ولم تمنحه أي قيمة مضافة، مبينا أن الوضع الحالي للسوق لن يتحمل طويلا تخمة شركات التأمين التي تحاول البقاء والتربح من خفض الأسعار والتكاليف ونحوه.

ورأى الحميد أن اندماج تلك الشركات لا يعتبر حلا، لأنه سيكون كيانا خاسرا، خصوصا أن بعض تلك الشركات قد تآكل نصف رأسمالها، ولا يقبل بإنقاذها أحد، كما أن زيادة رؤوس أموالها لن تنفعها في مقابل الديون والالتزامات الضخمة المترتبة عليها، حسب رأيه

سليمان الحميد لو في ادارته خير
كان ما خسرت 40٪ من السوق اللي كان مقدم لهم على طبق من ذهب

الجبل
25-08-2012, Sat 1:46 AM
يعني من الممكن ان نرى إفلاس بعض شركات التامين بعد فترة والله اعلم

متوافق
25-08-2012, Sat 9:36 AM
يعني من الممكن ان نرى إفلاس بعض شركات التامين بعد فترة والله اعلم
كل قطاع فيه اصايل وكديش ومخاطر التأمين عالية جدا جدا اذا لم يكن هناك ادارة مخاطر واعية ولكن القطاع واعد جدا جدا.

الجبل
07-09-2012, Fri 3:49 PM
كل قطاع فيه اصايل وكديش ومخاطر التأمين عالية جدا جدا اذا لم يكن هناك ادارة مخاطر واعية ولكن القطاع واعد جدا جدا.

في ظل هذه الظروف لا اعتقد ان جميع الشركات واعدة واتفق مع كاتب المقال سيبقى بالسوق عدة شركات فقط


مع تحيات أخوك الجبل

(ابونواف)
08-09-2012, Sat 10:51 AM
في ظل هذه الظروف لا اعتقد ان جميع الشركات واعدة واتفق مع كاتب المقال سيبقى بالسوق عدة شركات فقط


مع تحيات أخوك الجبل

اتحاد الخليج من الشركات القادمه بقوة
ادراة واعية ومحترفه وبداية دخول قوي في قطاع مبيعات الافراد
فحسب اطلاعي شخصياً عليها
منذ اكثر من شهرين وهي تبيع بمعدل يومي 700 بوليصة بسعر 400 ريال
اي بمعدل 300 الف ريال يومي
خلاف الاحتياطي اللذي يعادل راس المال حالياً

الجبل
22-10-2012, Mon 1:36 PM
وصف بندر الربيعان الرئيس التنفيذي لشركة "الوطنية لوساطة التأمين"، المنافسة في سوق التأمين السعودي بغير الشريفة، وذلك حسبما أوردت صحيفة الاقتصادية.

وحمل الربيعان ضعف إدارات الشركات مسؤولية الخسائر المالية للشركات العاملة في قطاع التأمين، مشيرا إلى أن خطط إدارة شركات التأمين غير مدروسة، وهمها الوحيد هو تجميع السيولة من السوق سواء كانت رابحة أو خاسرة.

وتوقع الربيعان تجاوز الخسائر التراكمية لبعض شركات التامين نسبة الـ75 % من رأس المال، وأن هامش الربح لن يتعدى 7 % لأفضل شركة مما يهدد الشركات بالإغلاق أو محاولة دعم رأس المال لتعديل وضع الشركة لفترة زمنية محددة.

وأشار الربيعان إلى أن أسعار التأمين الحالية متدهورة إذ كانت تراوح تسعيرة بوليصة التأمين الصحي بين 700 ريال و900 ريال في الفترة الماضية، بينما لا تتجاوز 350 ريالا حاليا وبوليصة تأمين المركبات انخفضت إلى 300 ريال وكان سعرها في الماضي يصل إلى 500 ريال.