قلبوز
24-04-2012, Tue 12:42 PM
ترأس معالي وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة وفد المملكة العربية السعودية المشارك في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الاونكتاد) بدورته الثالثة عشرة الذي تستضيفه دولة قطر - الدوحة خلال الفترة من 21 -26/4/2012م تحت عنوان "العولمة المرتكزة الى التنمية نحو نمو وتنمية مستدامين للجميع".
وبحسب بيان صحفي للوزارة، قد أوضح معاليه بأن المملكة العربية السعودية تعد من الدول الحريصة والرئيسة على دعم جهود التنمية في الكثير من دول العالم من خلال مساهماتها ودعمها للصناديق والمؤسسات الاجتماعية والاقتصادية والدولية، حيث يقدر إجمالي المساعدات التي قدمتها المملكة لدعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول النامية منذ عام 1973م بحوالي (109) مليار دولار أمريكي، وقد زادت نسبة مساعدات المملكة للدول النامية إلى الناتج المحلي الإجمالي عن النسبة المستهدفة للعون الإنمائي من قبل الأمم المتحدة من إجمالي الناتج المحلي للدول المتقدمة المانحة البالغة (0.7%) وشمل هذا العون مساعدات غير مستردة وغير مقيدة وقروضا إنمائية ميسرة مقدمة من الصندوق السعودي للتنمية، استفادت منها (95) دولة من الدول النامية في آسيا وإفريقيا ومناطق أخرى من العالم.
وهذا المؤتمر الدولي يمثل حدثا هاما وفرصة فريدة يتعين على الدول اغتنامها لإجراء مراجعة جادة لمسيرة التنمية والتعاون التجاري الدولي.
الواضح جدا ان هناك اشخاص خارج السوق ومن مصلحتهم الدخول بأسعار اقل والجميع يعرفهم
الامر المهم ان دخول محفظه بمليون يفرق عن محفظه ب100 مليون
اليوم دخول السيوله جيد حتى الان نتابع الغنمات والغنايم
وبحسب بيان صحفي للوزارة، قد أوضح معاليه بأن المملكة العربية السعودية تعد من الدول الحريصة والرئيسة على دعم جهود التنمية في الكثير من دول العالم من خلال مساهماتها ودعمها للصناديق والمؤسسات الاجتماعية والاقتصادية والدولية، حيث يقدر إجمالي المساعدات التي قدمتها المملكة لدعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول النامية منذ عام 1973م بحوالي (109) مليار دولار أمريكي، وقد زادت نسبة مساعدات المملكة للدول النامية إلى الناتج المحلي الإجمالي عن النسبة المستهدفة للعون الإنمائي من قبل الأمم المتحدة من إجمالي الناتج المحلي للدول المتقدمة المانحة البالغة (0.7%) وشمل هذا العون مساعدات غير مستردة وغير مقيدة وقروضا إنمائية ميسرة مقدمة من الصندوق السعودي للتنمية، استفادت منها (95) دولة من الدول النامية في آسيا وإفريقيا ومناطق أخرى من العالم.
وهذا المؤتمر الدولي يمثل حدثا هاما وفرصة فريدة يتعين على الدول اغتنامها لإجراء مراجعة جادة لمسيرة التنمية والتعاون التجاري الدولي.
الواضح جدا ان هناك اشخاص خارج السوق ومن مصلحتهم الدخول بأسعار اقل والجميع يعرفهم
الامر المهم ان دخول محفظه بمليون يفرق عن محفظه ب100 مليون
اليوم دخول السيوله جيد حتى الان نتابع الغنمات والغنايم