أرباح معادن

[cnnfn]

1.بلغ صافي الربح خلال الربع الرابع من العام المالي 2011 م مبلغا وقدره 280 مليون ريال، مقابل صافي خسارة قدرها (61) مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، ومقابل صافي ربح وقدره 27 مليون ريال للربع السابق وذلك بارتفاع قدرة 937 %. 2.بلغ إجمالي الربح خلال الربع الرابع من العام المالي 2011 م مبلغا وقدره 592 مليون ريال، مقابل إجمالي ربح وقدره 111 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع وقدره 433 %.

3.بلغ الربح التشغيلي خلال الربع الرابع من العام المالي 2011 م مبلغا وقدره 489 مليون ريال، مقابل ربح وقدره 26 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع وقدره 1,780 %.

4.بلغ صافي الربح خلال اثني عشر شهراً للعام المالي 2011 م مبلغا وقدره 413 مليون ريال، مقابل صافي خسارة قدرها (9) مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق.

5.بلغت ربحية السهم خلال اثني عشر شهراً من العالم المالي 2011 م 0.45 ريال للسهم ، مقابل خسارة (0.01) ريال للسهم للربع المماثل من العام السابق.

6.بلغ إجمالي الربح خلال اثني عشر شهراً مبلغاُ قدره 1,033 مليون ريال مقابل إجمالي ربح قدره 385 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع وقدره 168 %.

7.بلغ الربح التشغيلي خلال اثني عشر شهراً من العام المالي 2011 م مبلغا وقدره 667 مليون ريال، مقابل ربح وقدره 79 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بإرتفاع وقدره 744 %.

8.يعود سبب الارتفاع في صافي الربح خلال الربع الرابع و فترة اثني عشر شهراً من العام 2011 م، إلى بدء الإنتاج التجاري لمنتج الأمونيا إعتباراً من الأول من شهر أكتوبر 2011م. وإرتفاع متوسط أسعار الأمونيا عالمياً في الربع الرابع، وكذلك الارتفاع في متوسط سعر أونصة الذهب، وزيادة كمية الذهب المباعة خلال السنة الحالية مقارنة بالسنة السابقة. بالإضافة إلى انخفاض مخصص الزكاة مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، بالرغم من انخفاض العائد على الاستثمارات النقدية، وإرتفاع الإنفاق على الإستكشاف.
علماً بأنه تم إعادة تبويب أرقام السنة السابقة بما يتماشى مع تبويب العام الحالي.

[cnnfn]

السعودية تتأهب لفتح سوق الأسهم أمام الاستثمار الأجنبي المباشر
روبن ويجلسويرث من لندن - كاميلا هول من أبو ظبي
من المتوقع أن تتخذ السعودية التي تعد أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط وأكبر مصدر للنفط في العالم، في وقت لاحق هذا العام، خطوة تسمح لأول مرة بالاستثمار الأجنبي المباشر في سوق الأسهم السعودية التي يبلغ حجمها 340 مليار دولار.

وظل الوصول المباشر إلى بورصة تداول السعودية يتصدر منذ وقت بعيد أمنيات كثير من مديري الأصول في الأسواق الناشئة، نظرا إلى الوضع السكاني المواتي في المملكة وكذلك بسبب اقتصادها النشط وثروتها النفطية.

وسمحت هيئة الأسواق المالية في المملكة للمستثمرين الأجانب في عام 2008 بشراء الأسهم بصورة غير مباشرة، عن طريق ترتيبات لتبادل الأسهم عبر وسيط مصرح له. لكن كثيرا من المؤسسات الاستثمارية تحجم عن استخدام هذه المشتقات.

وتسري منذ عدة سنوات شائعات حول مزيد من التحرير، لكن يبدو أن السلطات باتت مستعدة أخيرا لفتح الباب واسعا أمام الصناديق العالمية، حسبما ذكر مصرفيون ومديرو صناريق.

وقال سام فيتشت، كبير مديري صندوق الأسواق الناشئة لدى بلاك ـ روك، أكبر مدير أصول في العالم لديه أموال تحت إدارته: ''يبدو أنهم سيفتحون (...) عاجلا وليس آجلا، ربما في وقت لا يتجاوز النصف الأول من هذا العام، أو حتى الربع الأول''.

وظلت السلطات تستطلع البنوك المحلية والعالمية وكبار مديري الأصول حول أفضل الطرق لفتح السوق بدرجة أكبر، وفي الوقت نفسه إبقاء سيطرتها على التدفقات المالية.

وأبلغ مسؤول سعودي من خارج هيئة الأسواق المالية ''فاينانشيال تايمز'': ''أن الرغبة موجودة. الأمر كله يتعلق بالآليات ووضع الضمانات الصحيحة في مكانها''.

ووفقا لأشخاص أجروا محادثات مع السلطات، من المرجح أن تحد أية خطة من ملكية المستثمرين المؤسسين الأكبر، وأن تضع سقفا لحيازاتهم من الأسهم.

[Mac Man]

سام فيتشت

موب سهل أبد :D
يجيب العلم