croom
18-08-2011, Thu 1:33 AM
السلام عليكم
الى مؤسسة النقد , متى يتم تطبيق البطاقة البرتقالية ؟ فالمواطن في أمس الحاجة لها وكفى مجاملة للتعاونية
في عام 2008 فاجأتنا التعاونية بالخبر التالي والذي اتوقع ان لايرى النور ويجب ان لايرى النور
أنهى اجتماع ضم (التعاونية للتأمين) مع الشركات المرخصة حديثا واللجنة الوطنية للتأمين عاما من المفاوضات حول (تأمين الترانزيت) في المنافذ الجمركية السعودية.
وكانت التعاونية تتمتع بهذا الحق طيلة السنوات الماضية لكونها شركة التأمين الوحيدة المرخص لها نظاميا وأسست نظاما فنيا وتقنيا وشبكة تمكنها من تقديم هذه الخدمة للسيارات القادمة للمملكة سواء للحج والعمرة أو الزيارة.
وقد وافقت الشركات الجديدة على أن تستمر التعاونية في ادارة المشروع على أن يتم توزيع الإيراد على ضوء حصة كل شركة من تأمين قطاع السيارات سنويا مع حصولها على مقابل للادارة والتشغيل وذلك بشكل مؤقت في الفترة الحالية، على أن ينظر في المستقبل في انشا شركة مستقلة تسهم فيها جميع الشركات يكون للتعاونية منها نصيب الأسد.
من جهته اوضح مسؤول تأميني ان الايرادات السنوية للتأمين على سيارات الترانزيت القادمة من الخارج تقدر بحوالي 200مليون ريال سنويا معتبرا ان المشروع قد يستمر لمدة عامين أو ثلاثة أعوام الى ان تنضم المملكة الى الاتحاد العربي للتأمين وحينها تصبح البطاقة التأمينية الصفراء بديلة عنه.
--------------
ماهي البطاقة البرتقالية في عرف التأمين ؟
في عام 1975 ميلادية وقعت كافة الدول العربية اتفاقية دولية تعرف بالبطاقة الصفراء أو البرتقالية باستثناء المملكة العربية السعودية لأسباب نعلمها جميعا ألا وهو عدم وجود سوق تأمينية بالشكل الحالي
ببساطة شديدة هذه البطاقة تهدف الى دخول المركبة لكافة الدول العربية الموقعة عليها دون اللجوء الى تأمين مركبته , فقط كمثال نحن هنا في المملكة لدينا تأمين الزامي ولكن عندما نغادر المملكة بسيارة مؤمنة في الداخل فان ذلك يتطلب أن نؤمن مرة أخرى عند الدولة المسافر اليها وهذه تكاليف اضافية يدفعها المواطن ولكن بامتلاكه تلك البطاقة فانه أولا يسهل الإجراءات عند المنافذ البرية لكل دولة أضافة الى لاسمح الله عند وقوع حادث فانه لايتطلب اللجوء الى الشركة المصدرة بل يوجد مكتب موحد تقوم بمراجعته في الدولة التي وقع فيها الحادث ويقوم هو بسداد المطالبة
تخيل لو أني أردت السفر الى ستة دول خليجية او عربية في كل جمرك سأقف وأؤمن سيارتي عند كل منفذ بينما لو كنت مالكا للبطاقة لايتطلب ذلك سوى اظهارها عند الجمارك كما ان وقوع حادث لاسمح الله فالاجراءات معروفة
ينبغي ان نعلم ان البطاقة البرتقالية هي اقساط جديدة غير تلك التي في الداخل وتعتبر من أرخص انواع التأمين ولكن وجودها مهم وحتمي للمسافرين بمركباتهم لكن أخشى كل ما أخشاه ان انضمام المملكة العربية السعودية ومالها من أهمية كبرى لتنوع منافذها البرية التي تربطها مع 8 دول عربية ان تستغل وترتفع قيمة هذه البطاقة وأهميتها في أهمية المملكة العربية السعودية في أنها مقصد ديني وسياحي أيضا
وربما يتم توحيد الجهود بين الدول والاعتراف بالوثائق التامينية الالزامية التي تقوم باصدارها الدول وهذا مطلب مهم جدا
اذا البطاقة البرتقالية لايحتاجها الا المسافر بمركبته ووجودها ضروري وحتمي ومؤسسة النقد في كل مرة نرى لها تشريعات جديدة ولاشك أن هذه من ضمنها
يا مؤسسة النقد كفى مجاملة للتعاونية التي تستحوذ على المنافذ البرية حتى الآن ولا اعلم بوجود شركات اخرى عند المنافذ لانني من زمان ماسافرت عبر المنفذ البري ممكن احد يصحح لي اذا كنت غلطان
وجود البطاقة البرتقالية يعني تسهيلا للمواطن وغيره من الزوار العرب والاجانب
الى مؤسسة النقد , متى يتم تطبيق البطاقة البرتقالية ؟ فالمواطن في أمس الحاجة لها وكفى مجاملة للتعاونية
في عام 2008 فاجأتنا التعاونية بالخبر التالي والذي اتوقع ان لايرى النور ويجب ان لايرى النور
أنهى اجتماع ضم (التعاونية للتأمين) مع الشركات المرخصة حديثا واللجنة الوطنية للتأمين عاما من المفاوضات حول (تأمين الترانزيت) في المنافذ الجمركية السعودية.
وكانت التعاونية تتمتع بهذا الحق طيلة السنوات الماضية لكونها شركة التأمين الوحيدة المرخص لها نظاميا وأسست نظاما فنيا وتقنيا وشبكة تمكنها من تقديم هذه الخدمة للسيارات القادمة للمملكة سواء للحج والعمرة أو الزيارة.
وقد وافقت الشركات الجديدة على أن تستمر التعاونية في ادارة المشروع على أن يتم توزيع الإيراد على ضوء حصة كل شركة من تأمين قطاع السيارات سنويا مع حصولها على مقابل للادارة والتشغيل وذلك بشكل مؤقت في الفترة الحالية، على أن ينظر في المستقبل في انشا شركة مستقلة تسهم فيها جميع الشركات يكون للتعاونية منها نصيب الأسد.
من جهته اوضح مسؤول تأميني ان الايرادات السنوية للتأمين على سيارات الترانزيت القادمة من الخارج تقدر بحوالي 200مليون ريال سنويا معتبرا ان المشروع قد يستمر لمدة عامين أو ثلاثة أعوام الى ان تنضم المملكة الى الاتحاد العربي للتأمين وحينها تصبح البطاقة التأمينية الصفراء بديلة عنه.
--------------
ماهي البطاقة البرتقالية في عرف التأمين ؟
في عام 1975 ميلادية وقعت كافة الدول العربية اتفاقية دولية تعرف بالبطاقة الصفراء أو البرتقالية باستثناء المملكة العربية السعودية لأسباب نعلمها جميعا ألا وهو عدم وجود سوق تأمينية بالشكل الحالي
ببساطة شديدة هذه البطاقة تهدف الى دخول المركبة لكافة الدول العربية الموقعة عليها دون اللجوء الى تأمين مركبته , فقط كمثال نحن هنا في المملكة لدينا تأمين الزامي ولكن عندما نغادر المملكة بسيارة مؤمنة في الداخل فان ذلك يتطلب أن نؤمن مرة أخرى عند الدولة المسافر اليها وهذه تكاليف اضافية يدفعها المواطن ولكن بامتلاكه تلك البطاقة فانه أولا يسهل الإجراءات عند المنافذ البرية لكل دولة أضافة الى لاسمح الله عند وقوع حادث فانه لايتطلب اللجوء الى الشركة المصدرة بل يوجد مكتب موحد تقوم بمراجعته في الدولة التي وقع فيها الحادث ويقوم هو بسداد المطالبة
تخيل لو أني أردت السفر الى ستة دول خليجية او عربية في كل جمرك سأقف وأؤمن سيارتي عند كل منفذ بينما لو كنت مالكا للبطاقة لايتطلب ذلك سوى اظهارها عند الجمارك كما ان وقوع حادث لاسمح الله فالاجراءات معروفة
ينبغي ان نعلم ان البطاقة البرتقالية هي اقساط جديدة غير تلك التي في الداخل وتعتبر من أرخص انواع التأمين ولكن وجودها مهم وحتمي للمسافرين بمركباتهم لكن أخشى كل ما أخشاه ان انضمام المملكة العربية السعودية ومالها من أهمية كبرى لتنوع منافذها البرية التي تربطها مع 8 دول عربية ان تستغل وترتفع قيمة هذه البطاقة وأهميتها في أهمية المملكة العربية السعودية في أنها مقصد ديني وسياحي أيضا
وربما يتم توحيد الجهود بين الدول والاعتراف بالوثائق التامينية الالزامية التي تقوم باصدارها الدول وهذا مطلب مهم جدا
اذا البطاقة البرتقالية لايحتاجها الا المسافر بمركبته ووجودها ضروري وحتمي ومؤسسة النقد في كل مرة نرى لها تشريعات جديدة ولاشك أن هذه من ضمنها
يا مؤسسة النقد كفى مجاملة للتعاونية التي تستحوذ على المنافذ البرية حتى الآن ولا اعلم بوجود شركات اخرى عند المنافذ لانني من زمان ماسافرت عبر المنفذ البري ممكن احد يصحح لي اذا كنت غلطان
وجود البطاقة البرتقالية يعني تسهيلا للمواطن وغيره من الزوار العرب والاجانب