المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حسني مبارك ورب التسعة والخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه !



أبو نورا
04-08-2011, Thu 3:10 AM
http://www.youtube.com/watch?v=bf0c6banIME

المعمر
04-08-2011, Thu 4:04 AM
مازاد عن قوتنا .. فـ المسلمون به أولى ..

رحمك الله يا عمر الفاروق

شاهدت بام عيني سقوط نظام صدام حسين - حسني مبارك - زين العابدين - القذافي في الطريق ..

ولنا في الاولين عبر .. الشاه في ايران و عبدالحميد الثاني في الدوله العثمانيه

مرورا بالعباسيه والفاطميه والاندلس والمرابطين والموحدين والامويه والغساسنه والمناذره والفرس والروم ..

لا يدوم الا وجهه سبحانه وتعالى

وعسى الله يرزقنا الستر والرضى والعدل ويحسن خواتمينا

قال تعالى (قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )

الله يجزاك خير يا ابونورا

جراند
04-08-2011, Thu 4:58 AM
كنت اتمنى ان سقوط هولاء من شعوبهم ... ولكن
لازلت اقول محاكمة حسني امتداد لمحاكمة صدام
مع اني لا احب حسني وشاكلته ،،،

::الحساوي::
04-08-2011, Thu 2:48 PM
مؤامرات الأعــداء والمستعمرين دائمــا تحــاك ضد الإسلام والمسلمين
ولنا بالتاريخ عبرة ..........

hurt73
04-08-2011, Thu 3:01 PM
محاكمة الرئيس حسني مبارك بهذه الطريقة يعتبر جريمة


وما هذه المسرحية سوي تصفية حسابات بين رموز سياسية مصرية استخدم بها الشعب كأداه لتحقيق مصالح أشخاص معينه

كاترينا
04-08-2011, Thu 3:32 PM
حسني أعتاد الرفاهيه ولا يوجد مجال للمقارنه بينه وبين عمر الفاروق رضي الله عنه

فلا ننتظر من حسني مالايقدر عليه من تواضع وعدل ورهبة ممن خلقه

أشد تعذيب وأبلغه لحسني نزعه من الحكم

كنا ننتظر تكريمه كحاكم بعد خلعه وبعدبلوغه من السن عتيا

وتتم معاقبة من تحته من وزراءه ومن ابناءه حسب جرمهم

مصر أم الدنيا وهي السبّاقه والقدوه لجميع دول عالمنا العربي في مجالات كثيره

إحسانها لرئيسها السابق سيمهد لنجاح الثورات في بقية العالم العربي ويجنبهم الحروب الاهليه قدر الاستطاعه

وسم
04-08-2011, Thu 4:45 PM
يجب مقارنة حسني بالقذافي وبشار وصالح ....الخ

اما مرة واحدة بعمر الفاروق ؟


حسني سيبكي عليه المصريين كثيرا .

طيب النية
04-08-2011, Thu 5:18 PM
يكرم الفاروق عنه

تالله لا يصل لغبرة نعلي الفاروق


ومستقبل جميل للمصريين وسيندموا لتأخر ثورتهم عليه

عبدالملك
05-08-2011, Fri 12:54 AM
الشعب المصري احسن الى حسني مبارك أكثر مما أحسن هو اليهم و أكبر دليل انهم قدموه الى محكمه عادله و مدنيه , بينما هو لم يقدم الى شعبه الا المحاكم العسكريه المعروفه نتائجها مسبقا المدعومه بالادله المزيفه و شهود الزور.
لا يتعاطف مع حسني مبارك الا اليهود(امثال نتنياهو و بن اليعازر- انظر الى تصريحاتهم عند محاكمته)او جاهل او مفسد على شاكلته.

عبدالملك
05-08-2011, Fri 1:54 AM
أمام محكمة التاريخ
بقلم :فهمي هويدي


في إسرائيل دعوة لإطلاق اسم «مبارك» على أحد ميادين مدينة حيفا، أسوة بما حدث مع سلفه أنور السادات، الذي لم ينس له الإسرائيليون «فضله»، فكرموه بهذه الصورة في المدينة، التي يعتبرونها رمزا للتعايش بين العرب والإسرائيليين.
الدعوة اطلقها أحد كتاب صحيفة «معاريف» ــ افيعاد بوروليس ــ الذي نشر في 27/7 مقالا تحت عنوان: لنذكر مبارك.
في مقاله وصف الكاتب مبارك بأنه «الجار الطيب» الذي نجح في كل الاختبارات التي وضعها الإسرائيليون أمامه، حيث ظل في صفها طول الوقت.
وقدم لفكرته بقوله إن على إسرائيل أن تكرِّم الرجل، رغم أنه لم يعد يلقى الاحترام في مصر، أسوة بسلفه أنور السادات.
والأخير لم يعد يذكر أو يخلد في بلاده، رغم قراره الدراماتيكي في منتصف السبعينيات بإدارة ظهره لموسكو والاتجاه صوب واشنطن.

إلى جانب سياسة الانفتاح على الغرب التي انتهجها، ثم عقده اتفاقية السلام مع إسرائيل، هذه «الانجازات» التي حققها الرجل، لم تعد تذكر بأي خير.
في مصر، ومن ثم لم يعد الرجل يحظى بالاحترام، منذ دفن قبل ثلاثين عاما «في مراسم عاجلة عديمة البهاء».
أضاف الكاتب
إنه فور اغتيال السادات بدأت في اليوم التالي سيناريوهات الرعب في إسرائيل، إذ أثار كثيرون مالا حصر له من الأسئلة حول خلفائه، الذين جرى التشكيك في أنهم سوف يلتزمون بالاتفاقات الموقعة مع إسرائيل.
وهي ذات الأسئلة التي تتردد الآن في الفضاء السياسي الإسرائيلي.
حيث يرى المتشككون أن الحرب على الأبواب وان اتفاق السلام لم يكن يساوى شيئا.
وكأن ثلاثين سنة من الهدوء على الحدود، (نصف حياة إسرائيل تقريبا). أمر يستهان به.

في مديحه لمبارك قال
انه أمضى ثلاثين سنة في الحكم، ثلاثة أضعاف زمن سلفه السادات، لكنه اكتسب ثقة الإسرائيليين واحترامهم،
ذلك أنه نجح في كل الاختبارات التي وضعها الإسرائيليون أمامه، وكانت له مواقفه المقدرة،
خصوصا عندما دخل الجيش الإسرائيلي إلى بيروت، وأثناء الانتفاضتين الأولى والثانية. وفي حرب لبنان الثانية،
بل إنه في اتفاقات أوسلو وقف على المنصة ووصف عرفات بكلمات مشينة، وقال بحقه كلمات لم يجرؤ أي سياسي على إطلاقها.
لكنه الآن أصبح هدفا للاتهامات، ومن بينها الانحياز لإسرائيل، التي وقع معها اتفاقا اقتصاديا باع لها الغاز بسعر مخفض، في حين أدخل إلى جيبه مالا كثيرا من جهة أخرى.

أضاف الكاتب
أن مبارك «كان الرجل الذي أملناه»، وقد كان بنيامين نتنياهو على حق حين وصفه بأنه صديق عظيم لإسرائيل.
ومثلما تعامل سلفه السادات بشجاعة وبشرف تجاه شاه إيران المهزوم ومنحه اللجوء إلى مصر، في حين كان العالم ينظر بعيون لامعة مفعمة بالرومانسية إلى هبوط آية الله الخميني في طهران.
فإن إسرائيل ينبغي أن تتصرف مع مصر بنفس الشهامة والشجاعة مع مبارك.
وإذا لم تقدره مصر حق قدره، فلتقم إسرائيل نحوه بما يقتضيه الوفاء والاحترام.

ختم افيعاد بوروليس مقالته باقتراحه الذي دعا فيه إلى إطلاق اسم حسني مبارك على أحد أحياء مدينة حيفا، وفاء له وتكريما،
كما حدث مع السادات الذي لم ينس له الإسرائيليون ان اتفاقية السلام التي عقدها معهم في عام 1979، كانت بمثابة التأسيس الثاني للدولة العبرية، بعد إعلان قيامها رسميا في عام 1948.

استعادة هذه الخلفية في يوم محاكمة مبارك تذكرنا بسجله على صعيد السياسة الخارجية.الذي قام على ركيزتين أساسيتين هما:
التحالف الاستراتيجي مع الولايات المتحدة من ناحية،
والتحالف الاستراتيجي أيضا مع إسرائيل.

وإذا كان الأمريكيون لم يتحدثوا بالتفصيل عن خدماته لهم، ربما لأنها تفوق الحصر، فإن إسرائيل لم تقصر في امتداحه، منذ اعتبره أحد وزرائهم (بنيامين اليعازر) بأنه كنز استراتيجي،

وحين وصفه نتنياهو في الحوار الذي أجرته معه قناة العربية (في 20/7) بأنه «صديق عظيم»،
مرورا بالجهد الذي بذله بعض حاخامات إسرائيل للدعاء له بالشفاء في مرضه، أو لمطالبة شيخ الأزهر بمساندته والمطالبة بعدم محاكمته.

يشعر المرء بالقرف والخزي حين يستعيد هذا الشريط المشين، ويجد أن رئيس دولته الكبيرة بكل ما تمثله من ثقة وكبرياء، ظل طوال 30 سنة كنزا استراتيجيا وصديقا عظيما لعدو بلده الاستراتيجي .

وإذا كان يحاكم اليوم لغير هذا السبب فإن محكمة التاريخ لن ترحمه، وسيكون حكمها عليه أقسى بكثير من أي حكم تصدره محكمة جنايات القاهرة،
خصوصا إذا ثبت أنه أفاد إسرائيل كثيرا وكان إضراره بمصر أكبر!

..................منقول............

عبدالملك
05-08-2011, Fri 1:56 AM
يديعوت احرونوت : شعرنا بالحزن الشديد عندما رئينا قلب الأسد ذليلاً على السرير خلف القضبان

كتب : محمد رجب

نشرت صحيفة يديعوت احرونوت الإسرائيلية ردود الأفعال الإسرائيلية تجاة محاكمة الرئيس المصري السابق " محمد حسني السيد مبارك" ، وقالت الجريدة على الرغم من ما نسب إلي الرئيس المصري المخلوع مبارك من جرائم عنف وقمع وتعذيب ضد شعبة وعلى الرغم من تستره على الكثير من الفاسدين لكننا عندما رئيناه خلف القضبان مطروح علي سرير المرض حزنا حزناً شديداًعلية ، فهو بعد أن كان قلب الأسد وأكبر زعيم عربي أصبح اليوم زليلاً أمام المحكمة .

وأضافت الجريدة أنه على المصريين أن يعلموا جيداً أنه على الرغم من ما حدث في مصر علي يد ابناء مبارك ونظامه إلا أنهم عليهم أن يعترفوا أن مبارك ظل ولمدة ثلاثين عاماً أقوي زعيم عربي في المنطقة وظل كالأسد في عرينة بلا منازع وحاكم مصر .

وأضافت الجريدة أن مبارك قد تجاهل معاناة المصريين وحالة الفقر الشديدة التي يمر بها شعبة معتقداً أن هذه هي الطريقه الأفضل للتعامل بها مع شعبة وهي أن يجوعهم ولكن حدث عكس كا توقع فقد خرج الناس من مرارة الفقر والظلم مطالبينه بالرحيل ولكن بعد أن إستجاب لمطالبهم فوجئ بالمحاكمة .

وقد قررت الجريدة حالة الإستعطاف تجاة الرئيس مبارك بعد ما ذكرتة من عوامل الظلم الذي حدثت على يده وفي عصرة وتطالب الشعب بأن يرحموا هذا الرجل طريح الفراش الذي لا يقدر علي المشي
http://www.hoqook.com/index.php/news/2011-03-15-08-11-15/16341-2011-08-04-03-06-25

........منقول...........

طيار البحر
05-08-2011, Fri 2:15 AM
شعب منافق على قول احد الحكماء شعب تفرقه كلمه وتجمعه راقصة