جراند
23-06-2011, Thu 1:58 PM
قال يوسف قسنطيني المحلل المالي والاستراتيجي "رؤيتنا للاسبوع القادم هي احتمال صمود في بداية الاسبوع لكن استمرار التراجع الى أواخر الشهر."
وأضاف "يتحرك المؤشر دون المتوسطات المتحركة التي كان يحترمها سابقا وهي المتوسط المتحرك الموزون لاجل 200 يوم (والواقع عند) 6518 نقطة والمتوسط المتحرك الموزون لاجل 50 يوما (الواقع عند) 6615 نقطة لكن متوسط 50 يوما فوق متوسط 200 يوم و/يظهر/ انحدارا قويا مما يدل على جني أرباح على المدى القريب."
ويرى قسنطيني أن السوق السعودية لا تزال في مرحلة تراجع على المديين القريب والمتوسط مع وجود عوامل خارجية ضاغطة مثل تراجع أسعار النفط بقوة والاحتمال الكبير لرفع سقف الدين والاتجاه الى مرحلة ثالثة من التيسير الكمي في الولايات المتحدة مما سيخفض القوة الشرائية للدولار الامريكي ويرفع أسعار السلع ويؤدي بدوره الى تضخم.
وقال "كما أن هناك عوامل داخلية ضاغطة على المؤشر هي تراجع أحجام التداول وانتهاء العام الدراسي والتركيز على الاجازات الصيفية وقدوم شهر رمضان المبارك قريبا يليه موسم الحج."
ومن المنتظر أن يشهد الاسبوع المقبل ادراج سهم جديد بقطاع الاتصالات وهو سهم الشركة السعودية للاتصالات المتكاملة التي طرحت 30 بالمئة من أسهمها للاكتتاب في مايو ايار الماضي.
وسيكون الادراج هو الاول في أكبر سوق للاسهم في العالم العربي خلال 2011. وتبلغ القيمة الاسمية لسهم الشركة عشرة ريالات. وسيبدأ التداول على السهم يوم الثلاثاء المقبل
وحول التحليل الاساسي للسوق قال قسنطيني "نلاحظ أن مكرر الربحية لسوق الاسهم السعودية يقارب 13.8 ومكرر السعر للقيمة الدفترية يقارب 1.9 وهما تقييمان يعتبران ممتازين."
وأضاف أنه بالاخذ في الحسبان أن المكررين السابقين يعكسان فترة سنة ماضية وأن المكررات الحالية من المتوقع أن تكون أفضل للمؤشر فانه بالتالي سيكون مكرر الربحية المستقبلي أقل - أي أفضل - اذا حسب على أسعار الاسهم الحالية.
وأضاف أنه يجب الاخذ في الاعتبار أن بعض الشركات مثل كيان لم تنتج بعد وأن هناك شركات أخرى لا ينتج بكامل طاقتها الانتاجية وأن المكررات الان هي أقرب من 13 مما يجعل السوق جذابة على التقييم الحالي.
ويؤكد قسنطيني على أن السوق السعودية ستسلك اتجاها ايجابيا على المدى الطويل في ظل المؤشرات الفنية التي تشير الى مستويات مستهدفة عند 6900 و7000 نفطة وفي ظل برامج الدعم الحكومي والانفاق الداخلي القوي ولاسيما انشاء 500 ألف وحدة سكنية مما سيعزز نشاط الشركات ويؤدي الى فائض تجاري جيد ذلك الى جانب ارتفاع اسعار الطاقة والقوائم المالية المتينة للشركات
وأضاف "يتحرك المؤشر دون المتوسطات المتحركة التي كان يحترمها سابقا وهي المتوسط المتحرك الموزون لاجل 200 يوم (والواقع عند) 6518 نقطة والمتوسط المتحرك الموزون لاجل 50 يوما (الواقع عند) 6615 نقطة لكن متوسط 50 يوما فوق متوسط 200 يوم و/يظهر/ انحدارا قويا مما يدل على جني أرباح على المدى القريب."
ويرى قسنطيني أن السوق السعودية لا تزال في مرحلة تراجع على المديين القريب والمتوسط مع وجود عوامل خارجية ضاغطة مثل تراجع أسعار النفط بقوة والاحتمال الكبير لرفع سقف الدين والاتجاه الى مرحلة ثالثة من التيسير الكمي في الولايات المتحدة مما سيخفض القوة الشرائية للدولار الامريكي ويرفع أسعار السلع ويؤدي بدوره الى تضخم.
وقال "كما أن هناك عوامل داخلية ضاغطة على المؤشر هي تراجع أحجام التداول وانتهاء العام الدراسي والتركيز على الاجازات الصيفية وقدوم شهر رمضان المبارك قريبا يليه موسم الحج."
ومن المنتظر أن يشهد الاسبوع المقبل ادراج سهم جديد بقطاع الاتصالات وهو سهم الشركة السعودية للاتصالات المتكاملة التي طرحت 30 بالمئة من أسهمها للاكتتاب في مايو ايار الماضي.
وسيكون الادراج هو الاول في أكبر سوق للاسهم في العالم العربي خلال 2011. وتبلغ القيمة الاسمية لسهم الشركة عشرة ريالات. وسيبدأ التداول على السهم يوم الثلاثاء المقبل
وحول التحليل الاساسي للسوق قال قسنطيني "نلاحظ أن مكرر الربحية لسوق الاسهم السعودية يقارب 13.8 ومكرر السعر للقيمة الدفترية يقارب 1.9 وهما تقييمان يعتبران ممتازين."
وأضاف أنه بالاخذ في الحسبان أن المكررين السابقين يعكسان فترة سنة ماضية وأن المكررات الحالية من المتوقع أن تكون أفضل للمؤشر فانه بالتالي سيكون مكرر الربحية المستقبلي أقل - أي أفضل - اذا حسب على أسعار الاسهم الحالية.
وأضاف أنه يجب الاخذ في الاعتبار أن بعض الشركات مثل كيان لم تنتج بعد وأن هناك شركات أخرى لا ينتج بكامل طاقتها الانتاجية وأن المكررات الان هي أقرب من 13 مما يجعل السوق جذابة على التقييم الحالي.
ويؤكد قسنطيني على أن السوق السعودية ستسلك اتجاها ايجابيا على المدى الطويل في ظل المؤشرات الفنية التي تشير الى مستويات مستهدفة عند 6900 و7000 نفطة وفي ظل برامج الدعم الحكومي والانفاق الداخلي القوي ولاسيما انشاء 500 ألف وحدة سكنية مما سيعزز نشاط الشركات ويؤدي الى فائض تجاري جيد ذلك الى جانب ارتفاع اسعار الطاقة والقوائم المالية المتينة للشركات