جراند
12-05-2011, Thu 11:45 AM
الرياض (رويترز) - يرى محللون أن المؤشر السعودي مؤهل للصعود خلال الاسبوع المقبل واختراق أعلى مستوى سجل هذا العام بدعم من أداء الاسواق العالمية وان قوة السوق ستمكنها من تلافي أي تراجعات أو تقلبات ضيقة النطاق لتواصل الاتجاه الصعودي صوب 7000 نقطة.
ويرى يوسف قسنطيني المحلل المالي والاستراتيجي أن من المتوقع أن تشهد السوق حركة تصحيح طفيفة لكن المؤشر يسير نحو الهدف باختراق مستوى 7000 نقطة.
وقال قسنطيني "أي تراجع أو عمليات جني أرباح سيكون أمرا وقتيا ولا يثير القلق ولن يؤثر على اتجاه المؤشر. السوق في وضع صحي جدا وقوي ولا يزال المسار تصاعدي
وعن مستويات الدعم للمؤشر قال قسنطيني ان مستوى الدعم يقع عند 6450 نقطة وهو المتوسط المتحرك الموزون لأجل 200 يوم وأضاف أن تذبذب السوق يقع في نطاق محدود وضيق.
وأشار قسنطيني الى أنه مع بداية فصل الصيف سيبدأ مستوى السيولة بالسوق في الانحسار مع خفض المستثمرين للسيولة لتغطية رحلاتهم أثناء موسم العطلات والسفر
والمستثمرون الافراد هم القوة الدافعة لسوق الاسهم السعودية ووفقا لبيانات رسمية يسجل الافراد نحو 93 بالمئة من الصفقات اليومية في البورصة السعودية وهي الاكبر على الاطلاق بين البورصات العربية اذ تضم 146 سهما مدرجا بين اجمالي الاسهم العربية المدرجة البالغ عددها 1452 سهما بنهاية 2010.
وقالت الاهلي كابيتال في تقرير هذا الاسبوع ان من المتوقع أن تسجل السعودية أكبر اقتصاد عربي نموا بنحو 5.8 بالمئة في الناتج المحلي الاجمالي مدعومة بقوة العوامل الاساسية كما توقعت نمو أرباح الاسهم المدرجة بنسبة تتجاوز 25 بالمئة في 2011.
وأوضح التقرير أن الاقتصاد السعودي يتمتع بعوامل أساسية حيدة تجعله في وضع قوي من بينها انخفاض مستويات الديون والتوقعات بتحقيق فائض في الموازنة والمكاسب الناجمة عن ارتفاع سعر النفط.
ويرى يوسف قسنطيني المحلل المالي والاستراتيجي أن من المتوقع أن تشهد السوق حركة تصحيح طفيفة لكن المؤشر يسير نحو الهدف باختراق مستوى 7000 نقطة.
وقال قسنطيني "أي تراجع أو عمليات جني أرباح سيكون أمرا وقتيا ولا يثير القلق ولن يؤثر على اتجاه المؤشر. السوق في وضع صحي جدا وقوي ولا يزال المسار تصاعدي
وعن مستويات الدعم للمؤشر قال قسنطيني ان مستوى الدعم يقع عند 6450 نقطة وهو المتوسط المتحرك الموزون لأجل 200 يوم وأضاف أن تذبذب السوق يقع في نطاق محدود وضيق.
وأشار قسنطيني الى أنه مع بداية فصل الصيف سيبدأ مستوى السيولة بالسوق في الانحسار مع خفض المستثمرين للسيولة لتغطية رحلاتهم أثناء موسم العطلات والسفر
والمستثمرون الافراد هم القوة الدافعة لسوق الاسهم السعودية ووفقا لبيانات رسمية يسجل الافراد نحو 93 بالمئة من الصفقات اليومية في البورصة السعودية وهي الاكبر على الاطلاق بين البورصات العربية اذ تضم 146 سهما مدرجا بين اجمالي الاسهم العربية المدرجة البالغ عددها 1452 سهما بنهاية 2010.
وقالت الاهلي كابيتال في تقرير هذا الاسبوع ان من المتوقع أن تسجل السعودية أكبر اقتصاد عربي نموا بنحو 5.8 بالمئة في الناتج المحلي الاجمالي مدعومة بقوة العوامل الاساسية كما توقعت نمو أرباح الاسهم المدرجة بنسبة تتجاوز 25 بالمئة في 2011.
وأوضح التقرير أن الاقتصاد السعودي يتمتع بعوامل أساسية حيدة تجعله في وضع قوي من بينها انخفاض مستويات الديون والتوقعات بتحقيق فائض في الموازنة والمكاسب الناجمة عن ارتفاع سعر النفط.