المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شركات التكنولوجيا في طريقها لتشكيل فقاعة جديدة ؟



croom
28-03-2011, Mon 1:37 AM
السلام عليكم

العالم المتقدم يرى ان شركات التكنلوجيا في طريقها لتشكيل فقاعة ثانية

الصورة توضح الكثير وتقارن بين الفقاعة الاولى في عام 1999 وبين ما يعتقد انه في طريقه لتكيل فقاعة ثانية في 2011 مع تاهب الشركات في الصورة الثانية الى طرحها على الجمهور مما يسرع في عملية الفقاعة




http://www.ritholtz.com/blog/wp-content/uploads/2011/03/28bubble-graphic-articleLarge-v2.jpg


التقرير بالكامل باللغة الانجليزية ويتسائل بعنوان هل هي فقاعة تكنولوجية أخرى ؟
http://www.nytimes.com/2011/03/28/technology/28bubble.html?_r=1

=========

croom
28-03-2011, Mon 1:47 AM
تعليق جميل حول شركات التكنولوجيا كالفيس بوك والتويتر وغيرهما

These companies don't have real value to the investor. Take a look at cash after debt and you'll probably find a sea of red ink.
These guys have learned to live on the promises of tomorrow but don't make a tangible product.

Remember the motto. Eaasy come, easy go!
They want to take the easy come and leave someone else with the easy go!

-------

croom
28-03-2011, Mon 1:56 AM
وهذا مقال آخر ويكاد يكون العالم متفق على ان التقييمات العالية للفيس بوك وغيره غير حقيقية



الثمن الذي سوف ندفعه لهذه التجمعات الالكترونية قد يكون قاسيا
the price we will pay as a society may be harsh

المقال
http://blog.agmon.com/2010/12/20/so-is-there-a-new-tech-bubble/

دانة نجد
28-03-2011, Mon 1:56 AM
آخ بس على الفقاعة الأولى :(
كنت من اللي تضرروا منها بمايقارب250 ألف دولار

croom
28-03-2011, Mon 2:09 AM
مواقع التواصل الاجتماعي.. فقاعة الإنترنت الثانية؟!


¶ غارديان ¶
قبل عامين، أعطت جامعة كولومبيا منحة لعالمة الانسانيات سيكاي فاراي لاعداد دراسة حول شركات التكنولوجيا حديثة العهد في المجتمع. ويبدو أنها لم تكن لتجد أفضل من هذا التوقيت للبدء بمشروعها. ففورة الجيل الشاب في نيويورك وصولاً الى لندن وسان فرانسيسكو، الذي يحلم بجني الثروات، بدأت تكبر مع تفريخ شركات الانترنت.
وترى فاراي أن ازدهار عصر هذه الشركات بدأ لتوه. وتقول ان هذا النوع من الأنشطة التجارية يحقق مكاسب كثيرة. ويشيع مثل هذا النوع الكثير من الاثارة بين الشباب. ففي كل أسبوع، يخرج مولود جديد من شركات الانترنت ليجتذب تقييمات عالية جداً. على سبيل المثال شركة زينغا المتخصصة بألعاب شبكة التواصل الاجتماعين التي أغرت الملايين بزراعة خضروات افتراضية في لعبتها «فارم فيل»، تم تقييمها بنحو 9 مليارات دولار. أما موقع تويتر الذي لا يحقق أرباحاً فيزعم أنه يساوي 10 مليارات دولار. وكانت شركة غروبون المتخصصة في بيع الحسومات عبر الانترنت ذكرت أنها رفضت عرضاً من شركة غوغل بقيمة 6 مليارات دولار، وأنها تدرس فكرة طرح أسهم الشركة باكتتاب عام أولي بقيمة تصل الى 15 مليار دولار. ويقول مراقبون لهذه الصناعة أنها البداية فقط، وأن الازدهار الحقيقي سيأتي عند طرح أسهم فيسبوك للاكتتاب العام الأول في السنة القادمة على الأرجح.

ارتفاع التقييمات

وبدا الشهر الماضي أن المسؤولين على موقع فيسبوك يخططون لبيع أسهم خاصة بقيمة مليار دولار عند سعر يقيم الشركة بنحو 60 مليار دولار، وهو رقم أعلى بكثير من تقييم شهر يناير الذي بلغ 10 مليارات دولار ويقترب من 10 أضعاف السعر الذي دفعته شركة الاستثمار الروسية ديجيتال سكاي تكنولوجيز.
ويرى محللون أن القفزات التي تشهدها التقييمات مخيفة. ووفق السعر الدفتري الحالي، فان قيمة فيسبوك تتراوح ما بين 55 مليار دولار مثل شركة فورد أو 63 مليار دولار كما هي شركة فيزا. ومع هذا، تظل قيمة فيسبوك أقل من ثلث قيمة غوغل.
من جانبه، يقول مساعد مؤسس شركة برودسايت للاستشارات التكنولوجية آلان باتريك: «نحن مقبلون على فقاعة جديدة بدأت تتفجر اخيرا». فالفقاعة بحسب رأيه هي «الأموال الكثيرة التي تتصيد الأصول، ونفخ تلك الأصول ثم ايجاد أحمق كبير ليشتريها».
وحتى الآن، لا تزال الأموال تتصيد مجموعة صغيرة من الشركات، وتبرهن فيسبوك وغروبون على أنها استثمارات جيدة. وما هي الا حقيقة لفقاعات أخرى. ففي بداية عصر الازدهار العقاري الأميركي على سبيل المثال، كانت أفضل البيوت في أفضل المناطق أولى الفقاعات المنفجرة.

اكتشاف الفقاعة

ويرى آلان أن هناك مؤشرات عديدة على أن الفقاعة انفجرت بحسب ما يلي:

أولا، تأسيس شركات جديدة لا يمكن تقييمها بالطريقة القديمة. فالشركات ذات الأموال الغبية كما يسميها بدأت تدفع أموالا مبالغا فيها للاستحواذ على هذه الشركات الجديدة.
ثانيا، الأذكياء بامكانهم تحديد بداية الفقاعة.
ثالثا، وجود سيل من صناديق الاستثمار الجديدة التي توفر المال لتأسيس هذه الشركات الجديدة.
رابعا، تخلي حاملي شهادات الماجستير في ادارة الأعمال عن عملهم في البنوك والتوجه نحو تأسيس شركات جديدة.
خامسا، حصول عمليات اكتتاب عام أولية كبيرة.
سادسا، عندما يبدأ سائق التاكسي باعطائك نصائح حول الأسهم التي يجب أن تشتريها.
في هذا السياق، يقول مراقبون ان الاعلام الاجتماعي في عصرنا هو هذه الشركات الجديدة. ويزعم أشد المدافعين عن هذا النوع من الاعلام أن شركات مثل تويتر وفيسبوك على سبيل المثال ثورة في عالم التواصل البشري لم يشهده العالم منذ أن بدأ غوتنبرغ بطباعة الانجيل. وهم لا يجنون مالا بل ثروة. لكن مدافعين عن هذه الأنشطة مثل مدير شركة سيليكون فالي للاستشارات سومون سادو لا يتفق مع من يرى أن شركات الانترنت أو مواقع التواصل الاجتماعي مجرد فقاعة أخرى، ويقول انها مسألة وفرة مال ليس الا.

ووفقا لحساباته فان وفي الربع الأخير من 2010 استطاع عملاء شركات الانترنت أن يجذبوا 2.5 مليار دولار من استثمارات جديدة، أي أكثر من 949 مليون دولار ما حققته في الربع السابق. لكن عدد الشركات التي جنت الأموال ارتفعت من 226 في الربع الثالث الى 252 في الرابع.

ويعتبر سادو أن المال يجر المال. وأن شيئا جديدا طرأ على الساحة. ويدافع بالقول ان الاعلام الاجتماعي خلق مصدر معلومات جديدة ووفيرة عن الناس الذين يستخدمون الانترنت. وأن مواقع مثل فيسبوك تبني صورة كاملة عن شخصية الفرد وهو ما يساوي ثروة.

ويضيف سادو قائلا: «ان الموجة الأولى من شركات الانترنت فجرت لنا المعلومات. ونحن الآن بحاجة الى تنقية هذه المعلومات والوثوق بمصدر المعلومات التي تأتينا».
لكن فاري لا توافقه الرأي وترى أن «هذه الأموال ليست حقيقية، وعلى المدى البعيد لن تكون ذات أثر جيد. وربما لن نصدق ذلك تماما الا عندما تنفجر الفقاعة».


http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures%5C2011%5C03%5C12%5C20328bcc-acae-45e3-a830-95c26264eeab.jpg

ابوالعزم
28-03-2011, Mon 2:29 AM
اتفق معك اخي الكريم ...
واتوقع ان الفقاعات ستبدا في الظهور في الفترة المقبلة وليس في التكنلوجيا فقط ..!!

فاعل خير
28-03-2011, Mon 5:00 PM
موضوع هام .... تشكر اخي بدر عليه

بالتوفيق ان شاء الله ...