انا من يوم شفت لاعبين قطر في هذا الموقف ونا غاسل ايدي منهم

[ابو منصور محمد]

وهم نازلين من الاتببس اغلبهم حاط سماعات فوق راسه تقول قواطي نيدوا وموسيقا الله واكبر من الهياط والنهايه فشنق

والله ما كرهنا في اللعيبه الا حركات النفخه اقسم بالله مناظر تقزز

[conductor]

وهم نازلين من الاتببس اغلبهم حاط سماعات فوق راسه تقول قواطي نيدوا وموسيقا الله واكبر من من الهياط والنهايه فشنق

والله ما كرهنا في اللعيبه الا حركات النفخه اقسم بالله مناظر تقزز





بالضبط ......... :confused::confused::confused: ........ اوافقك بشده

اللهم اصلح احوال المسلمين
.............................
,,,,,,,

[رااااهى]

هههههههههههه
وش ترجون من المجنسين والا اهل قطر الصحيح فيهم بركه واخوانا على العين واراس منا وفينا

[ابو منصور محمد]

هههههههههههه
وش ترجون من المجنسين والا اهل قطر الصحيح فيهم بركه واخوانا على العين واراس منا وفينا

هههههههههه المشكله المجنسين هم العقال انس اللعب وركز على المناظر وتشوف العجب

[النابغة]

وش السالفة؟:cool::confused:

[دانة نجد]

بصراحة لا أتمنى أبدا أن أرى أي منتخب خليجي وعربي بنفس ما رأيناه من منتخب
قطر اليوم:( فقد كان المستوى الفني على أرض الملعب في منتهى السوء ولا يتناسب
أبدا مع ماتبذله القيادة القطرية من تطوير في كل شئ في البلد , وحاولت أن أحدد
الأسباب التي تحول بين اللاعبين وبين تقديم أداء يتفق مع مايتوفر في قطر من تنظيم
عالي المستوى إداريا وفنيا فهم يملكون أفضل المنشآت الرياضية في منطقة الشرق
الأوسط ولاينافسهم إلا دولة الإمارات بالإضافة إلى حرية الإعلام الرياضي في الطرح
والتعامل الإحترافي مع اللاعبين على مستوى الأندية والمنتخبات ولم أجد سببا إلا:
استراتيجية التجنيس التي بدأت قطر في تطبيقها في مجال رياضة كرة القدم و ذلك
لأن طبيعة كرة القدم ورياضييها تختلف عن ألعاب القوى التي حققت فيها قطر السبق
على المستوى الخليجي ونجحت في تحقيق العديد من الميداليات الذهبية سواء على
المستوى الآسيوي أو المستوى العالمي.
فالمجنسين في كرة القدم القطرية هم من متوسطي المهارة لأن المهرة ليسوا بحاجة
أموال التجنيس فأوربا تقدم الملايين لهم مع احتفاظهم بجنسياتهم ان كانوا من أمريكا
اللاتينية أو تجنسهم أن كانوا من الأفارقة ولكن باستراتيجية مختلفة تماما عن تلك
المتبعة في قطر والإختلاف هو في أن عوائل المجنسين هم من سكنوا دول أوربا
كمهاجرين وبالتالي ينشأ أبناء المهاجرين في البيئة الجديدة متشربين شيئا أسمه
"الإنتماء" للأرض التي ترعرعوا فيها ولايعرفون غيرها إلا من خلال "سواليف"
الأهل أو الزوار من دول الأصل, ومع سياسات دول المهجر التي تركز على اكتشاف
المهارات ورعايتها بالدعم والإهتمام يتولد الإحساس ب"الولاء" للدولة التي وجدوا
فيها فرص العيش بمستويات لاتتوافر لدى بلدانهم الأصلية.
إذا مشكلة منتخب قطر باختصار هي أن ثمانية تقريبا من لاعبيه الأساسيين بمافيهم
حارس المرمى هم من المجنسين "كبارا" ليلعبوا باسم دولة عاشوا فيها لفترة قصيرة
بمقابل حوافز مالية شكلت هي الدافع ولاغيره فغاب الإنتماء وغاب الولاء ومع نضج
الإحتراف في الأندية القطرية وجدنا اللاعب المجنس يخشى على قدميه مصدر رزقه
فلم يعد يهمه المنتخب, والدليل مستوى لاعبي المنتخب القطري في الأندية وكيف
يكون أفضل بكثير من المنتخب.
واليوم كان اللاعبون البارزون مع قطر هم أبناؤها الأصليين ولو أرادت قطر أن
تستثمر التجنيس لمعالجة مشكلة قلة السكان فبإمكانها أن تنهج نهجا جديدا يهتم
بغرس الإنتماء منذ الصغر بجلب أسر متكاملة وخصوصا من مناطق فقيرة مثل
أفريقيا , ولدينا نحن هنا في المملكة نماذج ناجحة فالكل يعلم أن كثيرا من الأسر
المسلمة في آسيا وأفريقيا أستقرت في المملكة من عشرات السنين بعد أداء مناسك
الحج والعمرة ومن ثم حصلوا على جنسية البلد ونشأ الأبناء في بيئة تعاملت معهم
كمواطنين من حيث فرص المواطنة والحصول على الخدمات .