1902
04-11-2010, Thu 4:48 AM
أعلنت شركة الإمارات للاتصالات "اتصالات" عن تعديل عرضها لشراء أسهم معينة من شركة الاتصالات المتنقلة "زين" في الكويت، بحيث يصبح هذا العرض ملزما وفقا لعدد من الشروط.
وقالت الشركة في بيان صدر عنها قبل قليل: تماشيا مع العرض السابق فإن هذا العرض المعدل بقيمة 1.7 دينار كويتي للسهم مرتبط بعدد من الشروط، ومنها:
1 – نجاح "زين" الكويتية في بيع كامل حصتها في شركة "زين السعودية"، وفق جدول زمني مناسب.
أعلاه هو الخبر، والتعليق :
1- زين الكويتية (التي كانت من أنجح الخطط الاستراتيجية للاقتصاد الكويتي) تترنح ماليا بعد ولادتها لزين السعودية.
2- عدد الاسهم المطلوبة الان في زين يبلغ 2177 مليون سهم، وهذا يشير إلى أن قيمة العرض الاجمالية تبلغ قريب من 50 مليار ريال (حوالي 13 مليار دولار)، وهو استثمار ضخم يدل على ملاءة وقوة مالية.
3- لا يعود سبب الشرط الأول لعدم سماح السعودية لمشغلين تعود ملكيتهما لشركة واحدة .. لأن زين ستبقى كويتية الهوية وجميع تصاريحها كويتية ، والاتصالات إماراتية، رغم شراء إحداهما أسهما في الأخرى.
4- الاتصالات الاماراتية تعرف تماما كبر خرق الاستثمار الأخير والذي لم تستطع الشركة الأم رقعة ، وهذا سبب جعله أول شروطها. فهي ترغب في شراء جميع استثمارات زين إلا استثمارها الأخير!
5- العاملان اللذان أديا لكبر الخرق : قيمة التصريح وكبر رأس المال ، وربما نزيد عاملا ثالثا : مجلس الإدارة ليس له رصيد عال من خبرة اقتصادية أو نجاحات مسبقة في المجالات الاقتصادية.
6- النقطة الخامسة في التعليق على الخبر ، والمتعلقة بأسباب تعثر زين السعودية الحالي والمتوقع مستقبلا أيضا (مالم يزول عاملان منها على الأقل) ، تعد نقطة هامة جدا للمستثمرين ، سواء من الشركات أو الأفراد .
.
وقالت الشركة في بيان صدر عنها قبل قليل: تماشيا مع العرض السابق فإن هذا العرض المعدل بقيمة 1.7 دينار كويتي للسهم مرتبط بعدد من الشروط، ومنها:
1 – نجاح "زين" الكويتية في بيع كامل حصتها في شركة "زين السعودية"، وفق جدول زمني مناسب.
أعلاه هو الخبر، والتعليق :
1- زين الكويتية (التي كانت من أنجح الخطط الاستراتيجية للاقتصاد الكويتي) تترنح ماليا بعد ولادتها لزين السعودية.
2- عدد الاسهم المطلوبة الان في زين يبلغ 2177 مليون سهم، وهذا يشير إلى أن قيمة العرض الاجمالية تبلغ قريب من 50 مليار ريال (حوالي 13 مليار دولار)، وهو استثمار ضخم يدل على ملاءة وقوة مالية.
3- لا يعود سبب الشرط الأول لعدم سماح السعودية لمشغلين تعود ملكيتهما لشركة واحدة .. لأن زين ستبقى كويتية الهوية وجميع تصاريحها كويتية ، والاتصالات إماراتية، رغم شراء إحداهما أسهما في الأخرى.
4- الاتصالات الاماراتية تعرف تماما كبر خرق الاستثمار الأخير والذي لم تستطع الشركة الأم رقعة ، وهذا سبب جعله أول شروطها. فهي ترغب في شراء جميع استثمارات زين إلا استثمارها الأخير!
5- العاملان اللذان أديا لكبر الخرق : قيمة التصريح وكبر رأس المال ، وربما نزيد عاملا ثالثا : مجلس الإدارة ليس له رصيد عال من خبرة اقتصادية أو نجاحات مسبقة في المجالات الاقتصادية.
6- النقطة الخامسة في التعليق على الخبر ، والمتعلقة بأسباب تعثر زين السعودية الحالي والمتوقع مستقبلا أيضا (مالم يزول عاملان منها على الأقل) ، تعد نقطة هامة جدا للمستثمرين ، سواء من الشركات أو الأفراد .
.