المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مزيد من التضخم و انخفاض الريال مقابل سكوت مؤسسة النقد بعد هذا القرار للفيدرالي الليلة



رادار الشاشة
03-11-2010, Wed 9:54 PM
طباعة 600 مليار دولار جديدة. كل معطيات الاقتصاد الامريكي عكس اقتصادنا ومؤسسة النقد ووزير المالية وكأن الامر لا يعنيهم.


By Greg Robb (grobb@marketwatch.com), MarketWatch
WASHINGTON (MarketWatch) — The Federal Reserve pledged on Wednesday to start a controversial new billion bond-buying spree to rescue the economy from its current doldrums.
The Fed said it would buy up to $600 billion in long-term Treasurys until the end of June 2011, about $75 billion this month, in a strategy called quantitative easing
This is the second time the Fed has engaged in quantitative easing, as it snapped up $1.7 trillion in mostly housing-related assets December 2008 and March 2010.


The Fed’s new move comes because the central bank disappointed with the slow pace of growth and worried that the high 9.6% rate of unemployment €€might put enough downward pressure on inflation to tip the economy into deflation or a period of a sustained drop in prices.
The Fed said that the recovery has been “disappointingly slow.”
The Fed purchases are designed to bring down yields on government bonds believing that lower rates could always give the recovery a boost.
More broadly, the Fed wants to prompt private businesses and investors to begin to act with more confidence and help get the economy’s juices flowing.
“They are trying to break through the fear,” said J.P. Morgan Chase economist James Glassman.
Doubts persist about whether the plan will work, but many feel the Fed had little choice but to act.
The Fed’s favorite policy tool, the target federal funds rate for interbank lending, has been about as low as it can go, in a range between zero and 0.25%, since December 2008.
The Federal Open Market Committee voted 10-1 to use the credit markets tools.
Still, some observers fret that the move will boost asset markets and not the broader economy.
The market hasn’t waited for the Fed to act: since Bernanke delivered a speech in late August suggesting the central bank would engage in QE, the S&P 500 stock-market index /quotes/comstock/21z!i1:in\x (SPX (http://www.marketwatch.com/investing/index/SPX) 1,192, -1.47, -0.12%) has climbed nearly 14%, and the U.S. dollar index /quotes/comstock/11j!i:dxy0 (DXY (http://www.marketwatch.com/investing/index/DXY) 76.58, -0.15, -0.19%) , a basket measuring the greenback against leading rivals, dropped 7%.
Yields on two-year Treasury notes /quotes/comstock/31*!ust2yr (UST2YR (http://www.marketwatch.com/investing/bond/UST2YR) 0.34, -0.01, -3.41%) fell to 0.35% from 0.52%, indicating growing demand for government bonds.
Harvard economics professor Martin Feldstein, in an op-ed in the Financial Times Wednesday, called the Fed’s quantitative easing “a dangerous gamble” with only a small potential upside and substantial risks of creating asset bubbles that could destabilize the global economy.
The move may prompt investors to borrow to buy riskier assets that may decline in value once interest rates return to normal levels, he said.
Thomas Hoenig, the president of the Kansas City Federal Reserve Bank, dissented for the seventh straight meeting, saying the risks of the new purchases outweighed the benefits.
To implement the Federal Reserve’s new policy of quantitative easing, the New York Fed plans to buy $850 billion to $900 billion in Treasury notes over the next five months, including $600 billion in new purchases and about $250 billion to $300 billion to reinvest the proceeds of maturing mortgage-backed securities, the New York Fed announced Wednesday.
The average duration of Treasurys purchased by the Fed will be five to six years. Around the eight day of each month, the Fed will announce the details of that month’s planned purchases.
Greg Robb is a senior reporter for MarketWatch in Washington.

رادار الشاشة
03-11-2010, Wed 10:00 PM
البنك الفيدرالي الأمريكي يضخ 600 مليار دولار لإنعاش الإقتصاد ويثبت أسعار الفائدة

أرقام 03/11/2010
كشف قرار لجنة السياسة النقدية بالبنك الفيدرالي الأمريكي عن ضخ 600 مليار دولار لشراء سندات الخزانة بواقع 75 مليار دولار شهرياً على وجه التقريب وذلك من أجل إنعاش الإقتصاد، حيث سيتم مراجعة البرنامج بإستمرار "حسب الحاجة" من أجل تعزيز توافر فرص العمل وإستقرار الأسعار، وقد بلغت نسبة التصويت لصالح القرار 10 إلى 1 ، وكان الصوت الوحيد المعارض للقرار لرئيس البنك الإحتياطي في "كنساس سيتي" "توماس هوينج" الذي واصل معارضته للإجتماع السابع على التوالي لضخ المزيد من السيولة بالأسواق.

وقد أكد البنك الفيدرالي على أن الإنتعاش كان بطيئاً ومخيباً للآمال وهو ما دفع البنك أيضا للإبقاء على أسعار الفائدة عند مستواها الحالي دون تغيير بين صفر إلى 0.25% متماشياً بذلك مع التوقعات.

هذا وقد تراجع الذهب إلى أدنى مستوياته في خمسة أيام عند 1325 دولاراً للأوقية بعد دقائق من صدور القرار قبل أن يقلص خسائره إلى مستوى 1338 دولار في حوالي الساعة التاسعة وأربعون دقيقة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، كما تراجع اليورو أمام الدولار صوب مستوى 1.40 إلى 1.4014 قبل أن يرتفع مرة أخرى إلى مستوى 1.4043.

أما المؤشرات الأمريكية التي تراجعت بنسب تتراوح بين 0.60% إلى 0.80% عقب صدور القرار فقد قلصت خسائرها حيث هبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.36% إلى مستوى 11140 نقطة، في حين تراجع مؤشر بورصة "نازداك" بنسبة 0.2% إلى 2529 نقطة، بينما تراجع مؤشر "s&p500" بنسبة 0.29% إلى 1190 نقطة.

يُذكر أن رقم 600 مليار دولار لم يكن بعيداً عن معظم التوقعات التي تناولها المحللون خلال الفترة الماضية عند 500 مليار دولار وهو الأمر الذي يعني أن التفاعل سيكون إيجابياً إلى حد كبير مع الخبر.

اقنصادي مبتدأ
04-11-2010, Thu 10:20 AM
سياسة مجلس الاحتياط الفيدرالي غير المنضبطة تثير جدلاً

عبدالاله مجيد

Gmt 16:00:00 2010 الأربعاء 3 نوفمبر

تنظر الصين والاقتصادات الناشئة إلى قرار مجلس الاحتياط الفيدرالي بشأن الموجة الثانية من زيادة حجم المعروض من الدولار بواقع ترليون دولار أو كمية أشد احتراسًا قدرها 500 مليار دولار، على أنها محاولة لخفض سعر العملة الأميركية.


--------------------------------------------------------------------------------

حذر محللون من أن قرار مجلس الاحتياط الفيدرالي الأميركي المرتقب يهدد بتسريع موت نظام العملات القائم على أساس الدولار مؤديًا إلى نظام ثلاثي غير مستقر مع اليورو واليوان أو معيار هجيني من الذهب أو وحدة نقدية عالمية مكونة من معادن متعددة (بانكور) على غرار ما اقترحه الاقتصادي جون مينارد كينز في أربعينات القرن الماضي.

وكانت وزارة التجارة الصينية أبدت انزعاجها من نيات واشنطن يوم الاثنين قائلة إن استمرار هبوط الدولار بحدة أخيرًا دفع بلدانًا، بينها اليابان وكوريا الجنوبية وتايلاند، إلى التدخل في سوق العملات مؤججة "حرب عملات". وتوقعت الوزارة أن يواصل الدولار هبوطه على المدى المتوسط، لتتصاعد معه المناورات بين العملات الرئيسة.

ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن ديفيد بلوم مسؤول قسم العملات في مصرف "ايج اس بي سي" قوله إن أساس المشكلة هو غياب الطلب في الاقتصاد العالمي تاركًا الاقتصادات الغربية أسيرة المراوحة في مكانها عمليًا. وأضاف بلوم أنه لم تعد هناك رافعات للسياسة الاقتصادية، ويتعين على البلدان أن تتبع سياسة نقدية تقشفية، مشيرًا إلى أن أسعار الفائدة تقرب الآن من الصفر.

وبالتالي فإن "الملاذ الأخير هو إضعاف العملة، وهذا ما يحاول الجميع أن يفعلوه". وكان وزراء مالية مجموعة العشرين حذروا الشهر الماضي من السعي إلى كسب افضليات تجارية عن طريق خفض قيمة العملة، ولكن يبدو أن تحذيرهم لم يلق استجابة.

ويوم الاثنين تدخلت تايوان لوقف ارتفاع عملتها، فيما أعلن محافظ البنك المركزي الكوري أن بلاده تدرس فرض ضوابط على حركة رأس المال في إطار خطتها لوقف سيل الدولارات المتدفقة من الولايات المتحدة إلى آسيا. وفرضت البرازيل ضريبة بنسبة 2 % على تدفق الدولار إلى سوق السندات والأسهم، لا سيما بعد ارتفاع سعر الريال البرازيلي بنسبة 35 % مقابل الدولار هذا العام والعجز التي سجلته البرازيل في حسابها الجاري.

وقال نيل ميلور من مصرف نيويورك ميلون إن وقف السيولة المتدفقة على هذه البلدان يزداد صعوبة، ومن المتوقع أن تتحرك مصارف مركزية أخرى لفرض ضوابط على حركة رأس المال خلال الشهرين المقبلين. وهذا يعني أن العولمة أخذت تتفكك أمام أنظارنا.

بالنسبة إلى البلدان الأربعين أو نحو ذلك التي ربطت عملتها بالدولار فإن سياسة مجلس الاحتياط الفيدرالي غير المنضبطة تسبب لها متاعب جمة. فهي تستورد سياسة نقدية متراخية، بحيث لا تلبي احتياجات اقتصادات تنمو بوتائر متسارعة. وما كان يُراد له أن يوفر أساسًا للاستقرار أصبح مصدر تهديد.

وعلى سبيل المثال فإن ارتباط عملة هونغ كونغ بالدولار منذ الستينات يجعل من المحال تقريبًا وقف الانتعاش الجامح في القروض. إذ ارتفعت أسعار العقارات بنسبة 50 % منذ كانون الثاني/يناير 2009 رغم القيود الشديدة على القروض العقارية. وأعلن مصرف باركليز كابتال الاستثماري أن هونغ كونغ يمكن أن تتحول إلى ربط عملتها باليوانغ خلال العامين المقبلين.

وقال بلوم من مصرف ايج اس بي سي إن هذه البلدان تتعرض إلى ضغوط متزايدة لفك ارتباطها بالدولار، وكلها تتساءل ما إذا كان هذا الارتباط قد أصبح إجراء اقتصاديًا باليًا عفى عليه الزمن. ويطالب حشد من المسؤولين والمستشارين الصينيين بتحويل احتياطات الصين إلى الذهب أو إلى أشكال من النفط.

ومع تنامي الزخم الذي تكتسبه هذه الثورة ضد الدولار في أنحاء العالم تواجه الولايات المتحدة خطر "امتيازها باهظ الكلفة" المتمثل في همينة عملتها الوطنية، على حد تعبير الرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول.
منقول من إيلاف

رادار الشاشة
04-11-2010, Thu 9:22 PM
بالنسبة إلى البلدان الأربعين أو نحو ذلك التي ربطت عملتها بالدولار فإن سياسة مجلس الاحتياط الفيدرالي غير المنضبطة تسبب لها متاعب جمة. فهي تستورد سياسة نقدية متراخية، بحيث لا تلبي احتياجات اقتصادات تنمو بوتائر متسارعة. وما كان يُراد له أن يوفر أساسًا للاستقرار أصبح مصدر تهديد.

وعلى سبيل المثال فإن ارتباط عملة هونغ كونغ بالدولار منذ الستينات يجعل من المحال تقريبًا وقف الانتعاش الجامح في القروض. إذ ارتفعت أسعار العقارات بنسبة 50 % منذ كانون الثاني/يناير 2009 رغم القيود الشديدة على القروض العقارية. وأعلن مصرف باركليز كابتال الاستثماري أن هونغ كونغ يمكن أن تتحول إلى ربط عملتها باليوانغ خلال العامين المقبلين.

وقال بلوم من مصرف ايج اس بي سي إن هذه البلدان تتعرض إلى ضغوط متزايدة لفك ارتباطها بالدولار، وكلها تتساءل ما إذا كان هذا الارتباط قد أصبح إجراء اقتصاديًا باليًا عفى عليه الزمن. ويطالب حشد من المسؤولين والمستشارين الصينيين بتحويل احتياطات الصين إلى الذهب أو إلى أشكال من النفط.




اما عندنا ولا كأن الامر يعنيهم. لا بد من محاسبتهم ومواجهتهم بالصحافة وغيرها. يصرحون للجهات الخارجية بسبب "الاحراج" اما عندنا "راجعنا بكرة" و "كل شي بخير واللي يقول غير كلامي ما يفهم"

عبدالله الطيب
04-11-2010, Thu 10:15 PM
اما عندنا ولا كأن الامر يعنيهم. لا بد من محاسبتهم ومواجهتهم بالصحافة وغيرها. يصرحون للجهات الخارجية بسبب "الاحراج" اما عندنا "راجعنا بكرة" و "كل شي بخير واللي يقول غير كلامي ما يفهم"

هذا النظام اللي السعوديه رابطه عملتها عليه،،،

Conventional fixed peg arrangements

The country pegs its currency within margins of ±1 percent or less vis-à-vis another currency; a cooperative arrangement, such as the ERM II; or a basket of currencies, where the basket is formed from the currencies of major trading or financial partners and weights reflect the geographical distribution of trade, services, or capital flows. The currency composites can also be standardized, as in the case of the SDR. There is no commitment to keep the parity irrevocably. The exchange rate may fluctuate within narrow margins of less than ±1 percent around a central rate—or the maximum and minimum value of the exchange rate may remain within a narrow margin of 2 percent—for at least three months. The monetary authority maintains the fixed parity through direct intervention (i.e., via sale/purchase of foreign exchange in the market) or indirect intervention (e.g., via the use of interest rate policy, imposition of foreign exchange regulations, exercise of moral suasion that constrains foreign exchange activity, or through intervention by other public institutions). Flexibility of monetary policy, though limited, is greater than in the case of exchange arrangements with no separate legal tender and currency boards because traditional central banking functions are still possible, and the monetary authority can adjust the level of the exchange rate, although relatively infrequently.

يعني لحد يجي يقول الحكومه خايف من امريكا، لانه نظاما يحق لها هذا الامر.

http://www.imf.org/external/np/mfd/er/2005/eng/0605.htm


لمن اراد الاطلاع.

والله الغشيان لخص مشكله المجتمع بكبره.

بالتوفيق

كاترينا
04-11-2010, Thu 10:22 PM
مادام الطاسه ضايعه يعطون كل مواطن طابعة فلوس والوجه من الوجه ابيض

abu_ali
04-11-2010, Thu 10:38 PM
مادام الطاسه ضايعه يعطون كل مواطن طابعة فلوس والوجه من الوجه ابيض


هو أحسن حل ... وكل واحد طابعته فوق كتفه
بكم هذا !؟
بـ" 80 "
قرقع قرقع قرقع ( صوت الطابعه ) ... هذي " 100 " والباقي خذه ما ابيه
لاقينها لعبه هالخواجات !!

د.البقعاوي
05-11-2010, Fri 1:17 AM
هل العملات المربوطة بالدولار
تعتبر مغطاة بالذهب؟!!!

الدولار غير مغطى..فكأنه يسرق الذهب منها مع كل طبعة!!!
ففي كل مرة يعطيك الامريكي ورق وتعطيه ذهب...أين العقل؟! أين يذهب الذهب؟!! أين قيمة النفط؟!!

أين قيمة الشعوب التي تكد وتكدح ليقيم تعبها بالورق الملون؟!!
هذا هو الرق الأمريكي

صقر أبو خالد
05-11-2010, Fri 1:26 AM
هم في زود و حنا في نقص !! :cool:
حرب إقتصادية بحته و تسديد ديون و بناء إقتصاد على ظهور الشعوب ..

Dr.Fahad
05-11-2010, Fri 1:34 AM
للمعلومية فإن الدول تتسابق لشراء الدولار من خلال شراءها للسندات الأمريكية بشكل مستمر، وليس فقط دول الخليج، بل الصين واليابان والدول الأوروبية وغيرها. هذه الأيام سعر الفائدة على سندات عشر سنوات الأمريكية حوالي 2.5% وبالرغم من ذلك يتم شراءها بشراهة. وبالرغم من معرفة الجميع بأن أمريكا تغرق الأسواق بدولاراتها مما يضعف الغطاء الذهبي لديها، إلا أن ذلك لا يعني شيء للبنوك المركزية في كل مكان، وأمريكا ليس لديها حل لتغطية العجز في حسابها الجاري إلا بضخ المزيد من الدولارات من خلال الحساب المالي في ميزان المدفوعات. وهناك منظرين يعتقدون بأن هذا الوضع سيستمر لسنوت طويلة دون أي ضرر على أمريكا!

طيار
05-11-2010, Fri 1:43 AM
بيع بترولنا باليورو .. خطوة اولى في الطريق الصحيح ... وخلي دولارهم لهم ..

علي محمدسليمان
05-11-2010, Fri 1:45 AM
سبق أن طرحت سؤال حول هذا الموضوع في الرابط ادناه ومازلت اعتقد انها لعبة دول
http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=332432

sMile
05-11-2010, Fri 1:55 AM
خبر عام 2008
روسيا:زمن الهيمنة الاقتصادية الأميركية ولىّ والعالم بحاجة إلى نظام مالي "أكثر عدلاً"
http://www.alriyadh.com/2008/10/03/article378031.html

صاحب قرار
05-11-2010, Fri 2:21 AM
للمعلومية فإن الدول تتسابق لشراء الدولار من خلال شراءها للسندات الأمريكية بشكل مستمر، وليس فقط دول الخليج، بل الصين واليابان والدول الأوروبية وغيرها. هذه الأيام سعر الفائدة على سندات عشر سنوات الأمريكية حوالي 2.5% وبالرغم من ذلك يتم شراءها بشراهة. وبالرغم من معرفة الجميع بأن أمريكا تغرق الأسواق بدولاراتها مما يضعف الغطاء الذهبي لديها، إلا أن ذلك لا يعني شيء للبنوك المركزية في كل مكان، وأمريكا ليس لديها حل لتغطية العجز في حسابها الجاري إلا بضخ المزيد من الدولارات من خلال الحساب المالي في ميزان المدفوعات. وهناك منظرين يعتقدون بأن هذا الوضع سيستمر لسنوت طويلة دون أي ضرر على أمريكا!

لا اخفيك ان استغرب منك هذا التفاؤل المفرط بالنسبة للدولار

لم تثار قضية الدولار الا بعد الازمة العالمية وبدءت كثير من الدول الكبرى تأنب نفسها على موافقتها على الغاء اتفاقية بريتون وودز والتى الغاها الرئيس الامريكي نيكسون منفردا عام 1971م وبالتالي اصبح الدولار ورقي دون غطاء من الذهب

ما فعله نيسكون خطأ كارثي واستعباد لشعوب العالم قاطبة

لك ان تتخيل ان يمنحك الملك طابعة نقود تطبع منها ما تشاء من النقود فماذ يمكنك فعلة بالشعب السعودي


الوضع كارثي منذ ترك الدولار يعبث بالعالم بل هو الاساس في التضخم الحاصل في العالم وازدياد الهوة بين الاغنياء والفقراء

بمعنى آخر امريكا اشترت العالم بالمجان

alrajel
05-11-2010, Fri 3:00 AM
للمعلومية فإن الدول تتسابق لشراء الدولار من خلال شراءها للسندات الأمريكية بشكل مستمر، وليس فقط دول الخليج، بل الصين واليابان والدول الأوروبية وغيرها. هذه الأيام سعر الفائدة على سندات عشر سنوات الأمريكية حوالي 2.5% وبالرغم من ذلك يتم شراءها بشراهة. وبالرغم من معرفة الجميع بأن أمريكا تغرق الأسواق بدولاراتها مما يضعف الغطاء الذهبي لديها، إلا أن ذلك لا يعني شيء للبنوك المركزية في كل مكان، وأمريكا ليس لديها حل لتغطية العجز في حسابها الجاري إلا بضخ المزيد من الدولارات من خلال الحساب المالي في ميزان المدفوعات. وهناك منظرين يعتقدون بأن هذا الوضع سيستمر لسنوت طويلة دون أي ضرر على أمريكا!
اوافقك الراى يادكتور ,
فمن يعتقد بوجود عمله قويه تحل محل الدولار يقول لنا عنها ,
اليورو بالكاد يغطى احتياجات اوربا وتداوله خارجيا عوضا عن الدولار
يفقده على الاقل نصف قيمته وكذلك الجنيه الاسترلينى والين
اما الصين لاقيمة لعملتها خارج الصين لاعتمادها على سعرين لصرف الدولار, امريكا ليس لها خيار غير الطبع لشراء السندات واعتقد
ان نسبة 2,5% اكثر من عادله لدول التى تشترى فيها وتتظاهر بالضرر
من انخفاض الدولار مثل اوربا والصين ولا تريد المساهمه فى فك اختناقه...
اعتقد ان امريكا فى طريقها لتخفيض نسبة الفائده على هذه السندت حتى تعيد دوان عجلة
اقتصادها وتسد العجز الكبير فى ميزانيتها وعلى من لديه اعتراض فليضرب راسه
بحاملة الطائرات ...هذا ماتعتقد فيه امريكا ومعها حق فدولار رخيص فى
مرحلة البناء يعادله دولار قوى فى مرحلة الانتاج ...الريال يعادل 3,75 ولن
يتأثر بل مستفيد حتى لوكانت الرؤيا تخالف المنطق ...والله اعلم

د.البقعاوي
05-11-2010, Fri 3:09 AM
\
اقتصادها وتسد العجز الكبير فى ميزانيتها وعلى من لديه اعتراض فليضرب راسه
بحاملة الطائرات ...هذا ماتعتقد فيه امريكا ومعها حق فدولار رخيص فى
مرحلة البناء يعادله دولار قوى فى مرحلة الانتاج ...الريال يعادل 3,75 ولن
يتأثر بل مستفيد حتى لوكانت الرؤيا تخالف المنطق ...والله اعلم
ياخوي ليته يحس على دمه ويتأثر!!!
أبيه لو مرة بحياته يتأثر..

alrajel
05-11-2010, Fri 3:27 AM
ياخوي ليته يحس على دمه ويتأثر!!!
أبيه لو مرة بحياته يتأثر..
تصدق يادكتور انى ارحم الريال من كثر مايضغطون عليه ويحملونه مالادخل
له فيه , لو كان يقدر يحرك رجليه كان يسبق المائه لكن مربوط بسلاسل مثل
عاقل .....مثل المثل الى يقول من اعقلكم ....قالو هالمربط ,,,

abu_ali
05-11-2010, Fri 2:02 PM
اما عندنا ولا كأن الامر يعنيهم. لا بد من محاسبتهم ومواجهتهم بالصحافة وغيرها.
يصرحون للجهات الخارجية بسبب "الاحراج" اما عندنا "راجعنا بكرة" و "كل شي بخير واللي يقول غير كلامي ما يفهم"

ليش نحاسبهم !؟
ما تسمع بقولة : الشيوخ ابخص.
واضح ان ربعنا حاطين رجولهم في ماء بارد ولا يعنيهم ما يحصل للإقتصاد العالمي وما علينا خوف لثقتهم بعودة الدولار والاقتصاد الامريكي مرة آخرى وبقوة.

رادار الشاشة
05-11-2010, Fri 2:53 PM
للمعلومية فإن الدول تتسابق لشراء الدولار من خلال شراءها للسندات الأمريكية بشكل مستمر، وليس فقط دول الخليج، بل الصين واليابان والدول الأوروبية وغيرها. هذه الأيام سعر الفائدة على سندات عشر سنوات الأمريكية حوالي 2.5% وبالرغم من ذلك يتم شراءها بشراهة. وبالرغم من معرفة الجميع بأن أمريكا تغرق الأسواق بدولاراتها مما يضعف الغطاء الذهبي لديها، إلا أن ذلك لا يعني شيء للبنوك المركزية في كل مكان، وأمريكا ليس لديها حل لتغطية العجز في حسابها الجاري إلا بضخ المزيد من الدولارات من خلال الحساب المالي في ميزان المدفوعات. وهناك منظرين يعتقدون بأن هذا الوضع سيستمر لسنوت طويلة دون أي ضرر على أمريكا!

والمشكلة يا دكتور اننا نسير مع امريكا في نفس النفق المظلم. امريكا ترغب في خفض قيمة الدولار وتغطية العجز في حسابها الجاري. ونحن في المقابل نعلم ان انخفاض الدولار يعني ارتفاع اسعار البترول (الرقمية على الأقل وليس في القيمة), وبذلك نستطيع اعطاء زيادة رواتب 5% لزيادة الريالات الناشئة عن زيادة الدولارات. فماشين مع امريكا في نفس النفق المظلم وهذه كارثة. ولا اعتقد انهم مستعدين لاتخاذ أي قرار الا بعد حصول المشكلة reactive decisions بدلا من ان يكونوا proactive.

وقتها بتكون الحفرة عميقة فلن يستطيعوا التراجع عن رفع الرواتب ولن يستطيعوا استمرار دفع قيمتها ان رفعوا قيمة الريال مستقبلا (وهو حتمي ان استمرت المعطيات كما هي الآن ولم تأخذ منحى آخر). فعامل الوقت عامل مهم جدا حتى لا تصبح الحفرة عميقة جدا ويصعب الخروج منها.