المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : +++ شركات أوروبية نادمة على تفويت فرصة الاستثمار في المملكة +++



مدور رزق
17-09-2010, Fri 12:56 PM
لم يستبعد الاستحواذ على شركات أوروبية.. الرئيس التنفيذي لـ«سابك»:

شركات أوروبية نادمة على تفويت فرصة الاستثمار في مشروعات بتروكيماوية مشتركة بالمملكة




الجزيرة - الرياض:

قال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) :

إن كثيراً من شركات البتروكيماويات الأوروبية أعربت عن ندمها في تفويت فرصة الاستثمار في مشروعات بتروكيماويات مشتركة في المملكة ومناطق أخرى في منطقة الشرق الأوسط،

وقال محمد الماضي إن كثيرا من مديري الشركات الأوروبية أقروا بأنهم ارتكبوا أخطاء استراتيجية (في عدم الاستثمار في مشروعات مشتركة في المنطقة).

وأضاف الماضي في لقاء مع صحيفة «هاندلزبلات» اليومية الاقتصادية الألمانية:

ان الشركات الأوروبية لم تكن راغبة في تبادل التقنيات التابعة لها مع الآخرين

بل لم يكونوا واثقين أن دول المنطقة يمكنهم بناء مشروعات البنيات الأساسية وتوفير الموارد البشرية لإدارة مثل هذه المصانع

بعكس الشركات الأمريكية واليابانية التي دخلت في مشروعات مشتركة كثيرة في المنطقة.

من جانب آخر، أشار الماضي إلى أن سابك تتجه إلى التوسع في مجال المواد الكيميائية المتخصصة والبلاستيكيات

مثل البولي يوريثان (PU) والنايلون إما من خلال النمو الطبيعي للشركة أو الشراكة مع الآخرين أو الاستحواذات.

وفي سؤال حول رغبة شركة «سابك» في شراء شركة «باير متيريال سيانس» (Bayer MaterialScience) الألمانية، التي تتمتع بقاعدة قوية في مجال البولي يورثان،

أجاب الماضي: أن شركته تدرس مثل هذه الخيارات بشكل مستمر إلا أن الشركة الألمانية ليست معروضة للبيع، حسب معرفته.

ولم يستبعد مسؤول الشركة السعودية المضي قدما في الاستحواذ على شركات بتروكيماويات أوروبية أخرى متى ما سنحت الفرصة لذلك،

على غرار ما فعلته الشركة في عام 2002 مع صفقة الDSM ِأو مع صفقة ال»هنتسمان» (Huntsman) الأوروبية في عام 2006.

وأضاف الماضي أن شركة «سابك» أصبحت حالياً واحدة من أكبر شركات إنتاج البتروكيماويات،

منوها بأن المزيد من الاستحواذات قد يسبب القلق والهواجس لدى الجهات الرقابية المنافسة.

وحذر الرئيس التنفيذي لـ (سابك ) من الإجراءات الحمائية المتزايدة التي تنتهجها بعض البلدان في العالم،

مضيفاً أن بعض الجهات تفسر قواعد وإجراءات منظمة التجارة العالمية (WTO) بطريقة لم يسمعوا بها من قبل.

وحول أسعار الغاز الطبيعي وحصول شركة «سابك» على غاز اللقيم بأسعار منخفضة،

أشار الماضي إلى أنه واثق بأن الشركة مستمرة في التمتع بمزايا الحصول على غاز اللقيم بأسعار تفضيلية،

وقال: إن توفير الغاز بأسعار مخفضة لشركات البتروكيماويات السعودية والصناعات الأخرى في المملكة

هو المفتاح الرئيسي حيال تحديث الصناعات وخلق الفرص الوظيفية في البلاد.


http://www.al-jazirah.com/20100917/ec1d.htm




.

مواطن
17-09-2010, Fri 3:08 PM
مافاتهم شيء ... اذا هم صادقين ... فالاستثمارات كثيرة .. فما المانع ؟؟؟

مضـــارب
18-09-2010, Sat 11:10 AM
اعتقد أن تطبيل لشركته

فالازمه الماليه مازالت و سابك إحدى الشركات المتضرره والفرصه لدخولها في هذا الوقت مازال قائم

طال الزمن والا قصر الدوله لن تستمر بدعم سابك بالغاز بهذه الاسعار

التوصية
18-09-2010, Sat 11:38 AM
الاوربيين لايفهمون في التجارة شئ والدليل انهم فوتوا فرص الاستثمار في السعودية
معقولة ياناس ؟

عيب عليك يالماضي , انت جاهل وهذا اللقاء يدل على ذلك

عبدالله الطيب
18-09-2010, Sat 12:37 PM
مافاتهم شيء ... اذا هم صادقين ... فالاستثمارات كثيرة .. فما المانع ؟؟؟

لا تحجر لهم

يبغون يوهمون المواطن باشيا لا اساس لها من الصحه

انفو
18-09-2010, Sat 1:03 PM
التوفيق من الله سبحانه وتعالى ولو ارد لا انت وغيرك يقدر يسوي شي ... احمد ربك على النعمه ...

مدور رزق
24-09-2010, Fri 10:44 PM
الجمعة هـ - 24 سبتمبر2010م


دعوا الشركات البريطانية للاستفادة من المشاريع التنموية بالمملكة
اقتصاديون بريطانيون: السعودية لديها أفضل مناخ للاستثمار بالشرق الأوسط




لندن – واس

أجمع رجال أعمال واقتصاديون بريطانيون على أن المملكة العربية السعودية لديها أفضل مناخات الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط، داعين الشركات البريطانية للاستفادة من المشاريع التنموية الضخمة في المملكة كونها مركزاً جذاباً لاستقطاب الرساميل الأجنبية الباحثة عن الاستقرار.

جاء ذلك خلال مؤتمر تشجيع فرص الاستثمار في المملكة العربية السعودية الذي عقد في لندن تحت رعاية الأمير البريطاني اندرو دوق يورك نجل ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية بحضور نخبة من كبار المسؤولين ورجال الأعمال والاقتصاديين في المملكة العربية السعودية وبريطانيا.

وأكد رئيس جمعية الشرق الأوسط البريطانية السير الين مونرو أن الاقتصاد السعودي هو الأقوى والأوسع بين دول منطقة الشرق الاوسط، بل إنه يتمتع بمرتبة رفيعة المستوى بين الاقتصادات الدولية. وقال إن أهمية المملكة الاقتصادية والسياسية وكونها أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم تجعلها من الدول الأهم استقطاباً لرجال الأعمال والمستثمرين فى العالم، كون المملكة لديها الكثير من المشروعات الضخمة وهي بصدد إطلاق مجموعة جديدة من المشروعات التنموية والصناعية، علاوة على مشروعات أخرى لتحديث البنية التحتية السعودية.

وأعرب مونرو عن الاعتقاد أن مثل هذه المشروعات تشكل فرصة ذهبية لدى رجال الأعمال والشركات البريطانية للمشاركة بها والاستفادة من العروض والمناخات الاستثمارية الجيدة والمتاحة في المملكة، مشيراً إلى أن الحكومة البريطانية تدعم مثل هذه الاستثمارات التي من شأنها أن تحقق أرباحاً واعدة وتعود بالنفع على الجانبين البريطاني والسعودي.

من ناحيته، اعتبر الرئيس العام لجمعية الشرق الاوسط البريطانية، التي تنتهي ولايته في نهاية سبتمبر، مايكل توماس أن المملكة العربية السعودية لاتزال لديها أفضل مناخات الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط وأجزاء أخرى من العالم، داعياً الشركات البريطانية إلى الاستفادة من المشروعات الاقتصادية والصناعية المتاحة في المملكة، معتبراً أن رجال الاعمال والشركات البريطانية التي تعاملت مع المملكة قد حققت أرباحاً طائلة.

بدورها، قالت رئيسة المجلس التجاري السعودي - البريطاني المشترك وزيرة الدولة البريطانية للشؤون الخارجية السابقة البارونة سيمونز أوف فيرنهام إن المملكة العربية السعودية حققت معدلات عالية من النمو الاقتصادي وحققت قفزات نوعية على جميع الأصعدة الاقتصادية والسياسية والتعليمية والثقافية والعمرانية وغيرها في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.

وأضافت أن المملكة رغم أن لديها ربع احتياطات النفط المؤكدة في العالم إلا أنها تعمل الآن على الاستفادة من الطاقة المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية، داعية الشركات البريطانية العاملة في هذا المجال إلى الاستفادة من الفرص المتاحة بالمملكة في قطاع الطاقة المتجددة.

وأكدت أن السعودية تتمتع بدور رائد في منطقة الخليج والشرق الأوسط وغيرها، كما أن لديها مقومات اقتصادية ضخمة قادرة من خلالها على تحقيق طموحاتها الاقتصادية. وقالت إن بمقدور رجال الأعمال البريطانيين وبما لديهم من مؤهلات وخبرة طويلة في الاستثمار أن يستفيدوا من البرامج الاقتصادية السعودية الطموحة.

من ناحية أخرى، قال الخبير المالي في مؤسسة الخدمات المالية البريطانية جاسون بيرز إن المملكة العربية السعودية بصدد طرح مشروعات جديدة تقدر قيمتها بمئات البلايين من الدولارات خلال السنوات القليلة المقبلة، داعياً البريطانيين إلى الاستفادة من فرص الاستثمار في المملكة وسط تصاعد المنافسة من شركات أخرى من الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة.

ورأى بيرز أن المملكة من أكبر الاقتصادات القوية في الشرق الاوسط وأنها في قمة قائمة الدول التي تتحلى بمواصفات ومناخات جيدة للاستثمار. وقال إن بإمكان الشركات البريطانية المشاركة في مشروعات مختلفة فى المدن الصناعية التي تقوم المملكة بتشييدها.

وفي نفس السياق، أشار رئيس مركز الابحاث في مصرف "ستاندرد شارترد" الخبير الاقتصادى ماريوس مارثيفس إلى أن المملكة هي صمام الأمان في امدادات الطاقة لاقتصادات العالم، حيث إن لديها أكثر من 260 مليار برميل من احتياطيات النفط علاوة عن النفط غير المكتشف بعد. كما أنها هي الأكبر اقتصاداً وتوسعاً في الاستثمارات في الروافد التنموية والاقتصادية المختلفة علاوة على المعادن المختلفة الموجودة في أراضيها وهذا كله يجعلها في موقع فريد لاستقطاب الرساميل الأجنبية الباحثة عن الاستقرار.

وأوضح أن المملكة تلعب دوراً مميزاً في مجموعة العشرين، مشيراً إلى أن جميع الدول المشاركة في المجموعة الدولية الذكورة تعاني من ديون باستثناء المملكة العربية السعودية التي تتمتع بفوائض مالية، مشيراً إلى تشجيع الحكومة السعودية للقطاع الخاص بصدد توظيف أكثر من 400 مليار دولار في السنوات القادمة في مشروعات تنموية وصناعية مختلفة، داعياً الشركات البريطانية إلى الاستفادة من المناخات الاستثمارية الجيدة في المملكة.

من ناحيته، دعا المدير التنفيذي لإدارة المشاريع والشؤون الهندسية في شركة التعدين العربية السعودية "معادن" المهندس عبدالله ابراهيم عبدالقادر الشركات البريطانية للمساهمة في مشروعات التعدين السعودية، مبيناً جملة من التسهيلات التي تقدمها المملكة وشركة معادن للمستثمرين الأجانب. وقال إن هناك الكثير من العناصر الايجابية التي تجعل من الاستثمار في قطاع التعدين واعداً، منها رخص المواد الأولية وتوفر الطاقة الكهربائية والتشريعات القانونية والسيولة المالية والاستقرار ومتانة البنية التحتية والقرب من الأسواق العالمية وغيرها.



http://www.alaswaq.net/articles/2010/09/24/37328.html

نسر
24-09-2010, Fri 10:51 PM
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااا