ghenaim
15-07-2010, Thu 9:17 PM
عباقرة الاقتصاد
عسكر سلطان الميموني
بما أن سقوط اقتصاديات الدول العظمى كان مدوياً وعنيفاً، رغم وجود علماء وعباقرة الاقتصاد لديهم، إلاّ إنهم لم يستطيعوا بعلمهم تجنيب بلدانهم السقوط المالي الذي تسبب في افلاس دول وأفراد مخلفاً وراءه الحرائق والمظاهرات هذا على المستوى العالمي.
أما على المستوى المحلي فقد انتقدت سياسة الوطن التحفظية على استثماراتها الخارجية، وكانوا يطالبون بزيادة الاستثمارات خارجياً، وتبعها انتقادهم لربط الريال بالدولار ولابد من ربطه بسلة عملات مختلفة. فلم يترك أصحاب الشهادات العليا من أبناء الوطن قناة فضائية وصحيفة سواء سعودية أو خارجية إلاّ انتقدوا فيها سياسة الوطن التحفظية.
- نعلم بأنكم تملكون شهادات عليا ولكنكم لا تملكون ما يعزز تلك الشهادات.
أتمنى في من يملك الشجاعة من الذين انتقدوا سياسة الوطن في الحفاظ على ثروات أبنائنا والأجيال القادمة ان يظهروا لنا ويعترفوا بأنهم أخطأوا بحق الوطن، فلا عيب في ذلك من أجل ان نتعلم من أخطائنا.
- ما يعزز تلك الشهادات العليا هو ما تحلى به ولاة أمرنا - حفظهم الله - ورعاهم جميعاً وعلى رأسهم والدنا خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - ورعاهم جميعاً وعلى رأسهم والدنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاة.
فقد تحلوا بالصبر وبعد النظر والتأني في اتخاذ القرارات وتحملوا جميع من انتقد سياسة الوطن في الحفاظ على ثروات أبنائنا وأجيال المستقبل.
لأنهم عودونا حفظهم الله على التسامح والتواضع.
فهذه رسالة لكل من يحمل الشهادات العليا في مختلف التخصصات عليه عدم الاستعجال في الخوض في الأمور التي تخص الوطن وعدم إثارة الرأي العام لمجرد الظهور الإعلامي واكتساب الشهرة على حساب الوطن، فكم منهم أتته الشهرة أياماً فانطفأ بريقها واختفوا عن أنظارنا.
- أبنائي وبناتي شباب المستقبل الا يستحق ولاة أمرنا - حفظهم الله - منا تكريماً لتفوقهم على عباقرة الاقتصاد العالمي رداً لجميلهم في المحافظة على ثرواتنا وثروات أجيالنا القادمة. وهذا أقل ما يقدم لهم.
أتمنى من أبنائنا وبناتنا في المرحلة المتوسطة والثانوية والجامعية بمراحلها المختلفة ان يعبروا عن هذا التفوق والانتصار فضائياً وصحفياً وعبر المواقع الالكترونية، لكي يطلع عليه أجيالنا القادمة ويبقى تاريخاً شاهداً على تفوق السياسة السعودية عالمياً بفضل من الله ثم حكمة ولاة الأمر حفظهم الله جميعاً.
- وهذا أقل ما نقدمه للوطن، والا نصبح من المقصرين في حق الوطن.
نريد ان نقرأ مقالاتكم ونسمع فصاحة لسانكم فبينكم يوجد من هو أفضل مني قلماً وفصاحة فلا تحرمونا من إبداعاتكم.
عسكر سلطان الميموني
بما أن سقوط اقتصاديات الدول العظمى كان مدوياً وعنيفاً، رغم وجود علماء وعباقرة الاقتصاد لديهم، إلاّ إنهم لم يستطيعوا بعلمهم تجنيب بلدانهم السقوط المالي الذي تسبب في افلاس دول وأفراد مخلفاً وراءه الحرائق والمظاهرات هذا على المستوى العالمي.
أما على المستوى المحلي فقد انتقدت سياسة الوطن التحفظية على استثماراتها الخارجية، وكانوا يطالبون بزيادة الاستثمارات خارجياً، وتبعها انتقادهم لربط الريال بالدولار ولابد من ربطه بسلة عملات مختلفة. فلم يترك أصحاب الشهادات العليا من أبناء الوطن قناة فضائية وصحيفة سواء سعودية أو خارجية إلاّ انتقدوا فيها سياسة الوطن التحفظية.
- نعلم بأنكم تملكون شهادات عليا ولكنكم لا تملكون ما يعزز تلك الشهادات.
أتمنى في من يملك الشجاعة من الذين انتقدوا سياسة الوطن في الحفاظ على ثروات أبنائنا والأجيال القادمة ان يظهروا لنا ويعترفوا بأنهم أخطأوا بحق الوطن، فلا عيب في ذلك من أجل ان نتعلم من أخطائنا.
- ما يعزز تلك الشهادات العليا هو ما تحلى به ولاة أمرنا - حفظهم الله - ورعاهم جميعاً وعلى رأسهم والدنا خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - ورعاهم جميعاً وعلى رأسهم والدنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاة.
فقد تحلوا بالصبر وبعد النظر والتأني في اتخاذ القرارات وتحملوا جميع من انتقد سياسة الوطن في الحفاظ على ثروات أبنائنا وأجيال المستقبل.
لأنهم عودونا حفظهم الله على التسامح والتواضع.
فهذه رسالة لكل من يحمل الشهادات العليا في مختلف التخصصات عليه عدم الاستعجال في الخوض في الأمور التي تخص الوطن وعدم إثارة الرأي العام لمجرد الظهور الإعلامي واكتساب الشهرة على حساب الوطن، فكم منهم أتته الشهرة أياماً فانطفأ بريقها واختفوا عن أنظارنا.
- أبنائي وبناتي شباب المستقبل الا يستحق ولاة أمرنا - حفظهم الله - منا تكريماً لتفوقهم على عباقرة الاقتصاد العالمي رداً لجميلهم في المحافظة على ثرواتنا وثروات أجيالنا القادمة. وهذا أقل ما يقدم لهم.
أتمنى من أبنائنا وبناتنا في المرحلة المتوسطة والثانوية والجامعية بمراحلها المختلفة ان يعبروا عن هذا التفوق والانتصار فضائياً وصحفياً وعبر المواقع الالكترونية، لكي يطلع عليه أجيالنا القادمة ويبقى تاريخاً شاهداً على تفوق السياسة السعودية عالمياً بفضل من الله ثم حكمة ولاة الأمر حفظهم الله جميعاً.
- وهذا أقل ما نقدمه للوطن، والا نصبح من المقصرين في حق الوطن.
نريد ان نقرأ مقالاتكم ونسمع فصاحة لسانكم فبينكم يوجد من هو أفضل مني قلماً وفصاحة فلا تحرمونا من إبداعاتكم.