الحر
17-07-2003, Thu 10:16 PM
الرياض (رويترز) - قال وسطاء ان الاسهم تراجعت خلال الاسبوع المنتهي يوم الخميس بفعل مخاوف من ان الارباح الفصلية لشركات كبرى مثل شركة الاتصالات السعودية والسعودية للصناعات الاساسية سابك ستأتي مخيبة للآمال.
وختم مؤشر الاسهم السعودية الاسبوع على 3628.89 نقطة منخفضا 0.6 في المئة عما كان عليه قبل أسبوع. وارتفعت الاسهم السعودية التي سجل مؤشرها مستوى قياسيا مرتفعا 3673.1 نقطة يوم السبت بنسبة 44.1 في المئة حتى الآن هذا العام.
وقفز مجمل قيمة التداول إلى 15.2 مليار ريال مرتفعا من 12.8 مليار ريال الاسبوع الماضي.
وقالت مؤسسة بخيت للاستشارات المالية ان السوق شهدت تراجعا طفيفا بسبب تقلب سهمي سابك والاتصالات السعودية من جراء مخاوف المستثمرين بشان أرباح الشركتين للربع الثاني من عام 2003 .
وأضاف تقرير بخيت قوله ان المستثمرين قلقون بصفة خاصة بعد ان خفضت الاتصالات السعودية رسوم المكالمات الهاتفية في إطار استعدادها لمنافسة قادمين جدد في المستقبل القريب. وتعتزم السعودية ان تطرح في مزايدة ترخيصا لتشغيل شبكة للهاتف المحمول بحلول منتصف عام 2004 منهية احتكار شركة الاتصالات السعودية.
وهبط سهم الاتصالات السعودية رابع أكثر الاسهم رواجا إذ بلغ نصيبه 10.2 في المئة من مجمل التداول بنسبة 0.6 في المئة إلى 389 ريالا.
وقالت مؤسسة بخيت ان المستثمرين حذرون أيضا بشأن أرباح الربع الثاني لشركة سابك بعد ان سجلت شركة سافكو للاسمدة المملوكة لها بنسبة 41 في المئة هبوطا في الارباح لهذا الربع.
ونزل سهم سابك ثالث أكثر الاسهم رواجا ونصيبه 10.3 في المئة من مجمل التداول 2.7 في المئة إلى 210 ريالات.
واقفل سهم الكهرباء السعودية أكثر الاسهم رواجا بنصيب 21.1 في المئة من الاجمالي مرتفعا 2.6 في المئة الى 78.5 ريال.
وفاقت الاسهم الخاسرة تلك الرابحة بواقع 35 إلى 26 وبقيت ثمانية أسهم بلا تغير أو لم يجر تداول عليها.
وختم مؤشر الاسهم السعودية الاسبوع على 3628.89 نقطة منخفضا 0.6 في المئة عما كان عليه قبل أسبوع. وارتفعت الاسهم السعودية التي سجل مؤشرها مستوى قياسيا مرتفعا 3673.1 نقطة يوم السبت بنسبة 44.1 في المئة حتى الآن هذا العام.
وقفز مجمل قيمة التداول إلى 15.2 مليار ريال مرتفعا من 12.8 مليار ريال الاسبوع الماضي.
وقالت مؤسسة بخيت للاستشارات المالية ان السوق شهدت تراجعا طفيفا بسبب تقلب سهمي سابك والاتصالات السعودية من جراء مخاوف المستثمرين بشان أرباح الشركتين للربع الثاني من عام 2003 .
وأضاف تقرير بخيت قوله ان المستثمرين قلقون بصفة خاصة بعد ان خفضت الاتصالات السعودية رسوم المكالمات الهاتفية في إطار استعدادها لمنافسة قادمين جدد في المستقبل القريب. وتعتزم السعودية ان تطرح في مزايدة ترخيصا لتشغيل شبكة للهاتف المحمول بحلول منتصف عام 2004 منهية احتكار شركة الاتصالات السعودية.
وهبط سهم الاتصالات السعودية رابع أكثر الاسهم رواجا إذ بلغ نصيبه 10.2 في المئة من مجمل التداول بنسبة 0.6 في المئة إلى 389 ريالا.
وقالت مؤسسة بخيت ان المستثمرين حذرون أيضا بشأن أرباح الربع الثاني لشركة سابك بعد ان سجلت شركة سافكو للاسمدة المملوكة لها بنسبة 41 في المئة هبوطا في الارباح لهذا الربع.
ونزل سهم سابك ثالث أكثر الاسهم رواجا ونصيبه 10.3 في المئة من مجمل التداول 2.7 في المئة إلى 210 ريالات.
واقفل سهم الكهرباء السعودية أكثر الاسهم رواجا بنصيب 21.1 في المئة من الاجمالي مرتفعا 2.6 في المئة الى 78.5 ريال.
وفاقت الاسهم الخاسرة تلك الرابحة بواقع 35 إلى 26 وبقيت ثمانية أسهم بلا تغير أو لم يجر تداول عليها.