abood
01-03-2010, Mon 2:23 PM
قالت شركة كيمائيات الميثانول "كيمانول" من خلال تقرير مجلس الإدارة لعام 2009 إنها تتوقع أن يبدأ الإنتاج التجاري لمصانع الميثانول, وثاني ميثايل الفورماميد, والبنتا أريثريتول, وتوسعة مصنع الفورمالدهيد خلال النصف الأول من 2010 دون إعطاء تاريخ معين.
وأضافت الشركة أنها قامت بتدشين أنبوب الإمداد لمادة الميثانول التي تستخدم كلقيم أساسي لمنتجات الشركة، من مصنع الميثانول إلى مصانع الفورمالدهيد بطول يبلغ واحد كيلو متر.
وكانت الشركة قد أعلنت في أكتوبر الماضي بدء التشغيل التجريبي لمصنع الميثانول بطاقة 231 ألف طن سنوياً، فيما أعلنت التشغيل التجريبي لمصنعي ثاني ميثايل الفورماميد بطاقة 60 ألف طن سنوياً والبنتا أريثريتول بطاقة 20 ألف طن سنوياً، في أواخر ديسمبر 2009.
وتنوي الشركة زيادة طاقتها الإنتاجية من 424 ألف طن سنوياً من الفورمالدهيد, ومشتقاته في الوقت الراهن إلى أكثر من 900 ألف طن سنوياً، حيث كان من المقرر أن تنتهي هذه التوسعات خلال 2009 كما كان مقرراً، إلا أن هذه المشاريع تأخرت في بدء الإنتاج التجاري دون أن توضح الشركة أسباب هذا التأخير.
وحصلت الشركة خلال الربع الأخير من 2009 على تمويل إضافي متوسط الأجل بنظام المرابحة بقيمة 326 مليون ريال, وذلك لتغطية الفارق في تمويل تكلفة مشاريع الشركة الناتجة عن ارتفاع تكاليف الإنشاءات, إضافة إلى الإضافات المحدودة بحسب وصف الشركة على مشاريعها.
الجدير بالذكر أن الشركة سجلت انخفاضاً في أرباحها خلال عام 2009 بنسبة 42 % إلى 22.1 مليون ريال, مقارنة بـ 38.2 مليون ريال في 2008.
مبروك لملاكها
وأضافت الشركة أنها قامت بتدشين أنبوب الإمداد لمادة الميثانول التي تستخدم كلقيم أساسي لمنتجات الشركة، من مصنع الميثانول إلى مصانع الفورمالدهيد بطول يبلغ واحد كيلو متر.
وكانت الشركة قد أعلنت في أكتوبر الماضي بدء التشغيل التجريبي لمصنع الميثانول بطاقة 231 ألف طن سنوياً، فيما أعلنت التشغيل التجريبي لمصنعي ثاني ميثايل الفورماميد بطاقة 60 ألف طن سنوياً والبنتا أريثريتول بطاقة 20 ألف طن سنوياً، في أواخر ديسمبر 2009.
وتنوي الشركة زيادة طاقتها الإنتاجية من 424 ألف طن سنوياً من الفورمالدهيد, ومشتقاته في الوقت الراهن إلى أكثر من 900 ألف طن سنوياً، حيث كان من المقرر أن تنتهي هذه التوسعات خلال 2009 كما كان مقرراً، إلا أن هذه المشاريع تأخرت في بدء الإنتاج التجاري دون أن توضح الشركة أسباب هذا التأخير.
وحصلت الشركة خلال الربع الأخير من 2009 على تمويل إضافي متوسط الأجل بنظام المرابحة بقيمة 326 مليون ريال, وذلك لتغطية الفارق في تمويل تكلفة مشاريع الشركة الناتجة عن ارتفاع تكاليف الإنشاءات, إضافة إلى الإضافات المحدودة بحسب وصف الشركة على مشاريعها.
الجدير بالذكر أن الشركة سجلت انخفاضاً في أرباحها خلال عام 2009 بنسبة 42 % إلى 22.1 مليون ريال, مقارنة بـ 38.2 مليون ريال في 2008.
مبروك لملاكها