المشغول
19-01-2010, Tue 11:57 PM
يضم قطاع التطوير العقاري في سوق الاسهمِ السعودية سبع شركات وصل مجموع ارباحها الصافية في الاشهر التسعة الاولى من العام 2009 الى 1.5 مليار ريال سعودي مقارنة بنحو 1.8 مليار ريال للفترة المقابلة من العام الماضي وبتراجع بلغت نسبته (15.5%).
وتكبدت شركتان عقاريتان فقط خسائر خلالِ الاشهر التسعة الاولى من العام 2009 وهما شركة جبل عمر التي لم تحققِ حتى الان إيرادات تشغيلية نظراً لأن المشروع ما يزال تحت الإنشاء، وشركة إعمار المدينة الاقتصادية التي استطاعت ان تقلص خسائرهَا بنسبة ( 1.2%) لتصل الى 239 ألف ريال سعودي مقابل 242 الف ريال للفترة المماثلة من العام 2008 . وارجعت الشركة خسائر الفترة إلى التأخير الحاصلِ في تنفيذ بعضِ المشاريع مما أدى الى عدم كفاية الربحِ الاجمالي لتغطية مصاريف العمليات الثابتة.
وسجلت شركة دار الأركان للتطوير العقاري تراجعاً في ارباح الاشهر التسعة الاولى من العام (2009) لتصل الى 1.6 مليار ريال مقابل ( 1.8 مليار) ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 10.8 %.
ويعد قطاع العقار والبناء في المملكة أحد أكثر الفرصِ الاستثمارية جاذبية في المنطقة. ويتوقع ان ترتفع مساهمة القطاع العقاري في السعودية الى 7.2% من الناتج المحلي الإجمالي في 2009 ما يجعله محورا مهما خصوصا في ظلِ التنمية التي تعيشها المملكة في المرحلة الحالية.
وتكبدت شركتان عقاريتان فقط خسائر خلالِ الاشهر التسعة الاولى من العام 2009 وهما شركة جبل عمر التي لم تحققِ حتى الان إيرادات تشغيلية نظراً لأن المشروع ما يزال تحت الإنشاء، وشركة إعمار المدينة الاقتصادية التي استطاعت ان تقلص خسائرهَا بنسبة ( 1.2%) لتصل الى 239 ألف ريال سعودي مقابل 242 الف ريال للفترة المماثلة من العام 2008 . وارجعت الشركة خسائر الفترة إلى التأخير الحاصلِ في تنفيذ بعضِ المشاريع مما أدى الى عدم كفاية الربحِ الاجمالي لتغطية مصاريف العمليات الثابتة.
وسجلت شركة دار الأركان للتطوير العقاري تراجعاً في ارباح الاشهر التسعة الاولى من العام (2009) لتصل الى 1.6 مليار ريال مقابل ( 1.8 مليار) ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 10.8 %.
ويعد قطاع العقار والبناء في المملكة أحد أكثر الفرصِ الاستثمارية جاذبية في المنطقة. ويتوقع ان ترتفع مساهمة القطاع العقاري في السعودية الى 7.2% من الناتج المحلي الإجمالي في 2009 ما يجعله محورا مهما خصوصا في ظلِ التنمية التي تعيشها المملكة في المرحلة الحالية.