النعيمي: تكليف "أرامكو" بتنفيذ مصفاة جازان وبسرعة بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين

[الرويلي]

نقلت وكالة الأنباء السعودية عن معالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي قوله إنه بناء على موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز تم تكليف شركة الزيت العربية السعودية ( أرامكو السعودية ) بإنشاء مصفاة جازان بسرعة.

وبين المهندس النعيمي أنه منذ تلقي الوزارة التوجيه السامي لدراسة إنشاء مصفاة في منطقة جازان قامت في حينه بطرح المشروع للمنافسة وجرى تأهيل 8 شركات سعودية, ومن ثم تمت دعوتها ودعوة 42 شركة بترول عالمية لتكوين ائتلافات على أن يشمل كل ائتلاف شركة أو أكثر من الشركات العالمية المدعوة لتقديم عروضها.

وتبعاً لذلك تم إصدار وثيقة طلب العروض في شهر رمضان 1428 هـ تضمنت كافة المعلومات الضرورية التي يحتاجها المستثمر والشروط والضوابط المتعلقة بالمشروع والمعايير التي تم بموجبها تقييم العروض .

وقال معاليه إن الوزارة تقدر وتثمن للشركات التي تقدمت للمنافسة سعيها الجاد الحثيث للتنافس على رخصة المشروع ، غير أن الحكومة لظروف قدرتها ولضمان إنشاء هذا المشروع التنموي المهم في منطقة جازان ؛ كلفت أرامكو السعودية بتنفيذ المشروع وتمويله بالكامل .

[Ranger]

يعني مافيها مقاولين باطن وبن لادن وسعودي اوجيه واعمار وحرامية المقاولات

[الرويلي]

يعني مافيها مقاولين باطن وبن لادن وسعودي اوجيه واعمار وحرامية المقاولات

يبدو أن وزارة البترول كانت تتعرض لضغوط لإرساء المناقصة على شركة معينة ;)

وهذا إحد الردود من موقع أرقام يؤيد ما قاله أحد كبار موظفي وزارة البترول :rolleyes:


" حركة ذكية من بو رامي (معالي الوزير على بن إبراهيم النعيمي)!!! .. إذ أنه تخلص من ضغوط الشخصيات المتخفية خلف شركة العمودي!!!! "

[الرويلي]

"أرامكو السعودية" و"توتال" الفرنسية تتفقان حول شروط تمويل مصفاة النفط المشتركة (ساتورب) مع البنوك العالمية والسعودية



قال مصرفيون قريبون من صفقة بناء مصفاة النفط المشتركة في مدينة الجبيل بين كل من شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية), و"توتال" (Total) الفرنسية إن شريكي المشروع قد اتفقا حول شروط تمويل المشروع مع البنوك العالمية والمحلية السعودية والذي تصل تكلفة إنشائه إلى 9.6 مليار دولار.

ووفقاً لنشرة "ميد"، اتفق الشريكان في المشروع، أي شركة أرامكو السعودية توتال للتكرير والبتروكيماويات (ساتورب)، على استكمال حجم القروض المخصصة للبنوك السعودية بعد إصدار صكوك إسلامية بالريال السعودي والتي من المتوقع طرحها في المستقبل القريب.

وكان شريكا المشروع قد أعربا في منتصف شهر نوفمبر الماضي عن أملهما في مناقشة واستكمال تفاصيل القروض المقدمة من البنوك حيال تمويل مجمع مصفاة النفط والبتروكيماويات المشترك قبل نهاية شهر نوفمبر الماضي, إلا أن مصرفيين قريبين من الصفقة أشاروا إلى إمكانية استكمال الجوانب التمويلية قبل نهاية الربع الأول من العام الجاري.

يذكر أن "أرامكو السعودية" كانت قد طرحت للبنوك السعودية هامشاً للربح أقل من 100 نقطة أساس فوق معدل الفائدة السائد بين البنوك السعودية (سيبور) للسنوات الثلاث الأولى ثم 150 نقطة أساس للفترة المتبقية في حين أن البنوك العالمية طرح عليها هامش للربح يتراوح ما بين 150 – 200 نقطة أساس فوق معدل الفائدة السائد بين البنوك اللندنية (ليبور)، حسب النشرة.

ووفقاً للخطة الأصلية لـ"ساتورب" فإن القرض البالغ 8.3 مليار دولار يتوزع بين حزمتين من القروض منها 1.4 مليار دولار, يتم طرحها للبنوك السعودية والعالمية و2.2 مليار دولار من القروض بضمان وكالات ائتمان الصادرات إلى جانب قروض مباشرة بقيمة 3.3 مليار دولار يتولى توفيرها وكالات ائتمان الصادرات, وصندوق الاستثمارات العامة, وصندوق التنمية الصناعية السعوديين.

ومن المرجح أن يتم تخفيض الحزمة المخصصة للبنوك العالمية إلى نحو مليار دولار في حين تشكل الحزم الموجهة للبنوك السعودية والصكوك الإسلامية المزمع طرحها باقي الحزمة التمويلية، حسب النشرة.

وكانت شركة "ساتورب" قد ذكرت في وقت سابق أنها تعتزم طرح 25% من رأسمال المشروع للاكتتاب العام في السوق السعودية بعد إنهاء الإجراءات اللازمة ذات العلاقة على أن تملك شركتا "أرامكو السعودية" و"توتال" نسبة 37.5% من ملكية الشركة لكل واحدة منهما.



أرقام 19/01/2010

[Flawless]

مع إقتناعي التام بأنه تصرف عاقل جدا تكليف أرامكوا بالمشروع..

ولكن سؤالي للأخوان اللي يعتقدون انه لتجنب عقود الباطن...يعني أرامكو مو مرسيه عقود على شركات.. وبدورها على شركات... وبدورها على شركات

عقود الباطن لا يمكن التحكم فيها... وهي احد المحركات الرئيسه للإقتصاد النشط.

[الرويلي]

السعودية تستبعد القطاع الخاص من مصفاة جازان



الرياض (رويترز) - قالت السعودية يوم الثلاثاء ان شركة أرامكو الحكومية ستبني مصفاة للنفط في منطقة جازان على الحدود مع اليمن بدلا من المؤسسات الخاصة التي كانت قدمت عطاءات لاقامة المشروع الذي تأخر انطلاقه.

ومصفاة جازان بعيدة عن الحقول السعودية المنتجة وهي جزء من خطة أوسع لتنمية المنطقة الجنوبية الفقيرة. وكانت المملكة تأمل أن تكون مصفاة جازان أول مصفاة يبنيها ويمتلكها بالكامل القطاع الخاص في السعودية.

لكن الخطة فشلت في جذب اهتمام المستثمرين الاجانب الذين يخشون من أن تجعل تكلفة امداد الخام المصفاة عديمة الربحية في المستقبل.

ونقلت وكالة الانباء السعودية الرسمية عن وزير البترول والثروة المعدنية علي النعيمي قوله "بناء على موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز تم تكليف شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو) بانشاء مصفاة جازان بسرعة."

وأضاف النعيمي أن وزارة البترول "تقدر وتثمن للشركات التي تقدمت للمنافسة سعيها الجاد الحثيث للتنافس على رخصة المشروع غير أن الحكومة لظروف قدرتها ولضمان انشاء هذا المشروع التنموي المهم في منطقة جازان كلفت أرامكو السعودية بتنفيذ المشروع وتمويله بالكامل."

وباقي المصافي السعودية هي اما مملوكة لارامكو بالكامل أو لمشروعات مشتركة بين أرامكو وشركات دولية.

وأزيح الستار لاول مرة عن مصفاة جازان - التي من المقرر أن تبلغ طاقتها الانتاجية ما بين 250 ألفا و400 ألف برميل يوميا - في 2006 كجزء من مركز صناعي يسمى مدينة جازان الاقتصادية يهدف الى خلق وظائف في منطقة تعتمد بشكل أساسي على الزراعة وانشطة التهريب عبر الحدود مع اليمن التي يصعب السيطرة عليها.

وقالت الوكالة انه جرى تأهيل ثماني شركات سعودية و42 شركة عالمية لتقديم عروض للفوز بالمشروع.

وقدم اتحادا شركات عروضا بخصوص المشروع ولم يكن أيا منهما يضم شركات أجنبية. وأغلق باب قبول العطاءات في السابع من نوفمبر تشرين الثاني.

وقال سعد الحسيني المسؤول التنفيذي الكبير السابق في ارامكو "رغم خبراتها الصناعية واهتمامها القوي الا أنه لا يوجد بين تلك الشركات السعودية من يملك القدرة على تنفيذ مثل هذا البرنامج الضخم."

وضم احد الاتحادين مجموعة تصنيع ومجموعة نماء للكيماويات والشركة المتطورة للمصافي والبتروكيماويات .

وقالت مصادر مقربة من المناقصة ان كورال بتروليوم شكلت الاتحاد الاخر مع شركة شبه الجزيرة العربية للتصنيع والخدمات البترولية ومقرها جدة.

وقال صالح النزهة رئيس تصنيغ لرويترز "المشروع ليس بسيطا.. فهو يتطلب تكنولوجيا وأساليب خاصة."

وقدم المتنافسون على العقد بعض المقترحات لتعزيز ربحية المشروع مثل بنائه مع محطة بتروكيماويات متكاملة.

لكن مصدرا بالقطاع قال ان المصفاة كانت تتطلب حوافز للمساعدة في تطوير البنية التحتية وأسعارا مخفضة للخام.

وفي البيان لم تذكر وزارة البترول ما اذا كانت ارامكو ستبني محطة للبتروكيماويات ولم تتطرق لكيفية نقل الخام الى المصفاة.

وقال الحسيني "ستواجه ارامكو صعوبة أقل من القطاع الخاص للتفاوض وتأمين التمويل ... من الممكن أن تدعو وزارة البترول شركات محلية فيما بعد للمشاركة في المشروع."

وامتنعت ارامكو عن الادلاء بتعليقات اضافية



http://ara.reuters.com/article/businessNews/idARACAE60I0WK20100119?pageNumber=2&virtualBrandChannel=0

[FSQ]

وين التصنيع ومدري من معها


الحين دامها لارامكو يعني زيادات الموظفين لعام 2010 برضو بيقصونها مثل العام