R_stock
17-01-2010, Sun 1:14 PM
الماضي: سابك قد تضطر إلى إعادة تقييم الشهرة لشركتها التابعة في الربع الثاني إذا استمرت الأوضاع الصعبة وانخفاض أسعار المنتجات
أرقام 21/04/2009
قال محمد الماضي الرئيس التنفيذي لشركة سابك اليوم إن الشركة قد تضطر إلى إعادة تقييم الشهرة لشركتها التابعة "سابك للبلاستيك المبتكرة" في الربع الثاني من العام الجاري.
وأضاف الماضي، الذي كان يتحدث أثناء مؤتمر صحفي عقدته الشركة اليوم لإلقاء الضوء على النتائج المالية للربع الأول، أن إعادة تقييم الشهرة يعتمد على تطور أوضاع المنتجات.
وكانت الشركة قالت في بيان عن نتائجها المالية صباح اليوم إنها قد قامت بتخصيص 1181 مليون ريال خلال الربع الأول مقابل انخفاض قيمة الشهرة.
وأشار الماضي إلى أن الأعراف المحاسبية لا تلزم الشركة بإعادة تقييم الشهرة سوى بنهاية السنة المالية، إلا أن الشركة قد تضطر إلى عمل ذلك قبل نهاية العام.
يشار إلى أن شركة سابك قامت في عام 2007 بشراء قطاع البلاستيك لشركة جنرال إليكتريك (غيرت الاسم لاحقاً لسابك للبلاستيك المبتكرة) بقيمة 11.6 مليار دولار، ونشأ عن عملية الشراء شهرة قدرها 11 مليار ريال تقريبا.
وتأثرت أعمال الشركة التابعة "البلاستيك المبتكرة" بسبب الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، حيث تنشط الشركة في صناعة البلاستيك الهندسي الذي يستعمل بشكل أساسي في صناعة السيارات وقطاع الإنشاءات وهما القطاعان الأشد تأثراً خلال الأزمة الحالية.
إلى ذلك توقع الماضي تحقيق نتائج إيجابية في الربع الثاني في حال تحسنت أسعار بعض منتجات الشركة، مشيراً إلى تحسن أسعار البوليمرات، وقال إن الأسمدة حافظت على أسعارها فيما ظلت أسعار المنتجات البلاستيكية ثابتة لكن الطلب عليها قد انخفض ملمحاً في هذا الصدد إلى صعوبة التكهن بمستوى النتائج عموماً في ظل الأزمة.
ورأى أن الظروف الحالية مناسبة لعمليات الاستحواذ على الشركات بسبب انخفاض أسعارها في ظل الأزمة وهو ما تعمل عليه سابك بدراسة مشروعات لن تترد في شرائها في الوقت المناسب، مشيراً إلى أنها بصدد إعادة هيكلة شركاتها في الخارج لربطها بالمقر الرئيسي في الرياض في إطار خطة لخفض تكاليف عمليات الشركة وقد تتجه لتخفيض منتجات بعض مصانعها المتعثرة أو إغلاقها جزئياً أو كاملاً إلى حين تحسن الطب على منتجاتها لكن ليس من بينها مصنع بحجم كبير.
وأبان أن قطاع الحديد أكثر القطاعات خسارة وتأثراً بالأزمة بسبب هبوط الأسعار إلى 2000 ريال للطن وبخاصة بعض منتجات الحديد التي تم استيرادها من الخارج ثم قطاعي المنتجات البتروكيماوية وبالأخص البلاستيكيات المتخصصة معرباً عن تفاؤله في هذا السياق بأن شركة جنرال إلكتريك التي استحوذت عليها سابك مؤخراً سيكون لها مستقبل في مجال صناعة البلاستيك.
وأكد أن شركة سابك بما لديها من مركز مالي متين، وقدرة على توفير التدفقات النقدية اللازمة، وبرامجها المستمرة لخفض التكاليف، وزيادة معدلات الطاقات الإنتاجية من خلال توسعاتها الحالية في كل من شركة ينساب، وتوسعة شرق، وشركة كيان السعودية، سيكون لها آثار إيجابية على أداء ونتائج الشركة خلال الفترات القادمة، ما سيعزز وضعها التنافسي من بين أقل المنتجين تكلفةً على مستوى العالم.
http:///Portal/Content/ArticleDetail.aspx?articleId=103969
الثابت ان اطفاء الشهره بنهاية السنه الماليه
حسب تصريح الماضي
والمعروف ان الشفافيه تحت الصفر عندنا واسهل شي انه يجحد التصريح
لذلك لو تم تاجيلها ستؤجل للربع الاول من 2010
الوضع حسب المصالح
أرقام 21/04/2009
قال محمد الماضي الرئيس التنفيذي لشركة سابك اليوم إن الشركة قد تضطر إلى إعادة تقييم الشهرة لشركتها التابعة "سابك للبلاستيك المبتكرة" في الربع الثاني من العام الجاري.
وأضاف الماضي، الذي كان يتحدث أثناء مؤتمر صحفي عقدته الشركة اليوم لإلقاء الضوء على النتائج المالية للربع الأول، أن إعادة تقييم الشهرة يعتمد على تطور أوضاع المنتجات.
وكانت الشركة قالت في بيان عن نتائجها المالية صباح اليوم إنها قد قامت بتخصيص 1181 مليون ريال خلال الربع الأول مقابل انخفاض قيمة الشهرة.
وأشار الماضي إلى أن الأعراف المحاسبية لا تلزم الشركة بإعادة تقييم الشهرة سوى بنهاية السنة المالية، إلا أن الشركة قد تضطر إلى عمل ذلك قبل نهاية العام.
يشار إلى أن شركة سابك قامت في عام 2007 بشراء قطاع البلاستيك لشركة جنرال إليكتريك (غيرت الاسم لاحقاً لسابك للبلاستيك المبتكرة) بقيمة 11.6 مليار دولار، ونشأ عن عملية الشراء شهرة قدرها 11 مليار ريال تقريبا.
وتأثرت أعمال الشركة التابعة "البلاستيك المبتكرة" بسبب الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، حيث تنشط الشركة في صناعة البلاستيك الهندسي الذي يستعمل بشكل أساسي في صناعة السيارات وقطاع الإنشاءات وهما القطاعان الأشد تأثراً خلال الأزمة الحالية.
إلى ذلك توقع الماضي تحقيق نتائج إيجابية في الربع الثاني في حال تحسنت أسعار بعض منتجات الشركة، مشيراً إلى تحسن أسعار البوليمرات، وقال إن الأسمدة حافظت على أسعارها فيما ظلت أسعار المنتجات البلاستيكية ثابتة لكن الطلب عليها قد انخفض ملمحاً في هذا الصدد إلى صعوبة التكهن بمستوى النتائج عموماً في ظل الأزمة.
ورأى أن الظروف الحالية مناسبة لعمليات الاستحواذ على الشركات بسبب انخفاض أسعارها في ظل الأزمة وهو ما تعمل عليه سابك بدراسة مشروعات لن تترد في شرائها في الوقت المناسب، مشيراً إلى أنها بصدد إعادة هيكلة شركاتها في الخارج لربطها بالمقر الرئيسي في الرياض في إطار خطة لخفض تكاليف عمليات الشركة وقد تتجه لتخفيض منتجات بعض مصانعها المتعثرة أو إغلاقها جزئياً أو كاملاً إلى حين تحسن الطب على منتجاتها لكن ليس من بينها مصنع بحجم كبير.
وأبان أن قطاع الحديد أكثر القطاعات خسارة وتأثراً بالأزمة بسبب هبوط الأسعار إلى 2000 ريال للطن وبخاصة بعض منتجات الحديد التي تم استيرادها من الخارج ثم قطاعي المنتجات البتروكيماوية وبالأخص البلاستيكيات المتخصصة معرباً عن تفاؤله في هذا السياق بأن شركة جنرال إلكتريك التي استحوذت عليها سابك مؤخراً سيكون لها مستقبل في مجال صناعة البلاستيك.
وأكد أن شركة سابك بما لديها من مركز مالي متين، وقدرة على توفير التدفقات النقدية اللازمة، وبرامجها المستمرة لخفض التكاليف، وزيادة معدلات الطاقات الإنتاجية من خلال توسعاتها الحالية في كل من شركة ينساب، وتوسعة شرق، وشركة كيان السعودية، سيكون لها آثار إيجابية على أداء ونتائج الشركة خلال الفترات القادمة، ما سيعزز وضعها التنافسي من بين أقل المنتجين تكلفةً على مستوى العالم.
http:///Portal/Content/ArticleDetail.aspx?articleId=103969
الثابت ان اطفاء الشهره بنهاية السنه الماليه
حسب تصريح الماضي
والمعروف ان الشفافيه تحت الصفر عندنا واسهل شي انه يجحد التصريح
لذلك لو تم تاجيلها ستؤجل للربع الاول من 2010
الوضع حسب المصالح