المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيعة يعلوننها.. نسعى للسيطرة على نجد والحجاز وتطويق المملكة بالحوثيين



العقل الباطن
12-11-2009, Thu 1:46 PM
شاهدوا هذا الفيديو الخطير

http://www.youtube.com/watch?v=EeZR52Qp_HA


خطيرررررررررر
شاهدوه... وبخاصة النصف الثاني منه خطيرررر كلامهم وخططهم




.

العقل الباطن
12-11-2009, Thu 1:52 PM
يا أخوان
مخططاتهم السرية أصبحت معلنة على ألسنتهم

أكاد أقسم لكم بالله ... أن الخطر القادم على السنة في بلاد الحرمين ليس من اليهود ولا من النصارى ولا من أمريكا ولا من أي دولة غربية أو شرقية... الخطر الحقيقي هو من الرافضة الصفوين وأذنابهم في جزيرة العرب
الرافضة مشركون وأشد خطرا وحقدا على السنة من اليهود
أنت سني .. إذن أنت وهابي .. والوهابي في نظر الرافضة أشد كفرا من اليهودي
الوهابي عدوهم الحقيقي.. كل سني على المنهج اتلحق هو في نظرهم وهابي نجس كافر يحل قتله.. ابن تيمية في نظرهم وهابي
أبو بكر وعمر رضي الله عنهما وهابيان كبيران
الرافضة مزيج من الشرك والجهل والحقد والمجوسية
انتبهوا للخطر القادم .. مخططاتهم السرية أصبحت معلنة على ألسنتهم القذرة
الرافضة تقوى شوكتهم في كل مكان وأهل السنة نائموووون

مدور رزق
12-11-2009, Thu 2:10 PM
هذه العبارة قالها شيخ الإسلام في حق غلاة الرافضة في مواضع من منهاج السنة النبوية ، ومن ذلك قوله :

( والنصيرية هم من غلاة الرافضة الذين يدعون إلهية علي ، وهؤلاء أكفر من اليهود والنصارى باتفاق المسلمين ، والإسماعيلية الباطنية أكفر منهم ) . " 3 / 452 "

وقال أيضاً : ( الثالث : أن هذا باطل قطعاً ، لأن هذا يقتضي أن يكون علي أفضل من إبراهيم ومحمد لأنه وسط ، و هما طرفان ، وأفضل الخلق إبراهيم و محمد ، فمن فضل عليهما علياً كان أكفر من اليهود والنصارى ) . " 7 / 255 "

وقال : ( و قد دخل فيهم أعظم الناس نفاقاً من النصيرية و الإسماعيلية و نحوهم ؛ ممن هو أعظم كفراً في الباطن و معاداة لله و رسوله من اليهود و النصارى ..) . " 7 / 415 "

( قلت : وهذا بين ، فإن الملاحدة من الباطنية الإسماعيلية وغيرهم والغلاة النصيرية وغير النصيرية ؛ إنما يظهرون التشيع وهم في الباطن أكفر من اليهود والنصارى فدل ذلك على أن التشيع دهليز الكفر والنفاق ) . " 8 / 486 "

مدور رزق
12-11-2009, Thu 2:11 PM
سئل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله السؤال التالي فأجاب:




السؤال : هل يعتبر الشيعة في حكم الكافرين ؟ وهل يدعو المسلم الله – تعالى – أن ينصر الكفار عليهم ؟




الجواب :


الشيعة , والصواب أن يقال الرافضة لأن تشيعهم لعلي بن أبي طالب – رضي الله عنه – تشيع متطرف غال لا يقبله علي – رضي الله عنه – فالرافضة كما وصفهم شيخ الإسلام ابن تيمية يرحمه الله تعالى – في كتابه : اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم




حيث قال في ص391 : إنهم أكذب طوائف أهل الأهواء , وأعظمهم شركاً , فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم , ولا أبعد عن التوحيد , حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها إسمه , فيعطلونها عن الجمعة والجماعات , ويعمرون المشاهد التي أقيمت على القبور التي نهى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن اتخاذها




وقال في ص439 من الكتاب المذكور : الرافضة أمة مخذولة ليس لها عقل صريح , ولا نقل صحيح , ولا دين مقبول , ولا دنيا منصورة




وقال في الفتاوى ص356 ج3 من مجموع بن قاسم : وأصل قول الرافضة أن النبي صلى الله عليه وسلم نص على عليّ نصّا قاطعاً للعذر , وأنه إمام معصوم , ومن خالفه كفر , وأن المهاجرين والأنصار كتموا النص , وكفروا بالإمام المعصوم , وأتبعوا أهواءهم , وبدلوا الدين , وغيروا الشريعة , وظلموا واعتدوا , بل كفروا إلا قليلاً إما بضعة عشر أو أكثر , ثم يقولون : إن أبا بكر وعمر ونحوهما ما زالا منافقين , وقد يقولون : بل آمنوا ثم كفروا , وأكثرهم يُكفّر من خالف قولهم , ويسمون أنفسهم المؤمنين ومن خالفهم كفاراً , إلى أن قال : ومن ظهرت أمهات الزندقة , والنفاق , كزندقة القرامطة الباطنية وأمثالهم .



وانظر قوله فيهم أيضاً ص 428-429 ج4 من الفتاوى المذكورة .




وإذا شئت أن تعرف ما كان الرافضة عليه من الخبث , فاقرأ كتاب الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب فقد ذكر عنهم ما لم يذكر عن اليهود والنصارى في أعظم خلفاء هذه الأمة أبي بكر وعمر – رضي الله عنهما – وكان من دعائهم : اللهم صلي على محمد , وعلى آل محمد , والعن صنمي قريش , وجِبتيهم وطاغوتيهم , وابنتيهما , يعنون : أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة – رضي الله عنهم أجمعين - .




وأما خطر الرافضة على الإسلام فكبير جداً , وقد كانوا هم السبب في سقوط الخلافة الإسلامية في بغداد وإدخال التتار عليها , وقتل العدد الكثير من العلماء , كما هو معلوم في التاريخ .


وخطرهم يأتي من حيث أنهم يدينون بـ ( التقية ) التي حقيقتها النفاق , وهو إظهار قبول الحق مع الكفر به باطناً , والمنافقون أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح , وقد حصر الله – تعالى – العداوة فيهم , وأنزل فيهم سورة كاملة , فقال تعالى في سورة المنافقين : ( هم العدو فاحذرهم ) الآية : 4




وأما كوننا ندعو الله – تعالى – أن ينصر الكفار عليهم فلا حاجة إليه , وإنما ندعو الله - تعالى – أن ينصر المسلمين الصادقين الذين يقولون بقلوبهم وألسنتهم : ( ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم ) الحشر , الآية : 10 الذين يحكمون شريعة الله – تعالى – ظاهراً وباطنا , ويتولون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , من غير إفراط ولا تفريط , منزلين كل واحد منزلته , ندعو الله – تعالى – أن ينصر المسلمين المتصفين بذلك على أعدائهم من الروافض وغيرهم . انتهى


المصدر : المجموع الثمين من فتاوي بن عثيمين
المجلد:3
صفحه:86

MAYDAY
12-11-2009, Thu 2:22 PM
لم يقل الى الصدق ........ كفانا الله شرهم

islaishe
12-11-2009, Thu 2:29 PM
موضوع طائفي اخر ...... هدفه نشر الحقد والبغضاء في صفوف مكونات الوطن وتفاهات لاقيمة لها الى في عقلك الباطن المريض ..... نحمد الله ان سخر للوطن من الرجال من يعي باهمية الوحده الوطنية وان مايصيب اي جزء منها تتاثر له باقي المناطق.

يااخي استحي على وجهك وفكنا من المواضيع الطائفية البغيضة وركز على مايساعد على الوحده والتاخي والتعاضد وتقبل الاختلافات مع الاخر وتعلم ان الاختلاف ميزة قوة بين الشعوب المتحضرة وهاهي امريكا والهند والصين امثله حية امامك.