المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لتذكير وفي الاعاده افاده هذا الدعاء لايصح



Waleed9
09-11-2009, Mon 7:02 AM
الكثير في منتديات الاسهم وانتقلت الى المجالس دعوه ( الله لايخسر مسلم )
أيها الاخوه الله سبحانه وتعالى رحمن رحيم طيب ولا يأتي الا بالطيب سبحانه وتعالى
وصحيح ان كل شي بقدر منه ولكن من باب التأدب مع الله لايصح ان ننسب خساره المسلم الى الله سبحانه وتعالى
يعني من البديهيه ان الله لايخسر مسلما فكل عمل خاطئ تسبب بالخساره دينيا ودنيويا هي من النفس والشيطان ولنا في الانبياء الصالحين قدوه عليهم الصلاه والسلام
انظر الى ايوب عندما دعا ربه فماذا قال ؟؟
(واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب)

ارجو ان تكون الفكره وضحت للعموم

مدرعم في الاسهم
09-11-2009, Mon 7:18 AM
ربنا يجزاك كل خير

بالفعل والله نقولها ولا نعرف حكمها


لك الشكر

الحايلي
09-11-2009, Mon 7:22 AM
أحسنت وبارك الله فيك
ويؤيد كلامك قول الله تعالى في سورة النساء آية 79
( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ... الآية )

الماس
09-11-2009, Mon 7:27 AM
الأنبياء والصالحون كانوا افضل من تأدبوا مع الخالق عز جل ...ولنا فيهم قدوة.
مشكور

khalid-wy
09-11-2009, Mon 9:50 AM
آرى بأن هذا الدعاء لا بآس به ، فلا تضيقوا واسع !!
وهل تعليلك أجتهادً منك أم على علم وبينه ؟

Waleed9
09-11-2009, Mon 10:11 AM
اهلا بكم ايها الاخوه وياكم كل خير وجمعني الله وياكم في الفردوس الاعلى



آرى بأن هذا الدعاء لا بآس به ، فلا تضيقوا واسع !!
وهل تعليلك أجتهادً منك أم على علم وبينه ؟
استاذي خالد أين هو التضييق ؟؟!!!

وهو علم من الله بمسوغات الايات التي ذكرت في ثنايا الموضوع

العطـوف
09-11-2009, Mon 11:43 AM
بارك الله فيك ورحم الله والدينا ووالديك

السعيد
09-11-2009, Mon 11:50 AM
اهلا بكم ايها الاخوه وياكم كل خير وجمعني الله وياكم في الفردوس الاعلى



استاذي خالد أين هو التضييق ؟؟!!!

وهو علم من الله بمسوغات الايات التي ذكرت في ثنايا الموضوع

جزاءك الله خير بس انت ذكرت اية وحده وهي نوع من الدعاء والرجاء من الله

القول الله لا يخسر مسلم .....هو دعاء اللهم لاتخسر مسلم

اللهم لاتخسرني

بارك الله فيك وفي علمك

شيخ الاسهم
09-11-2009, Mon 11:53 AM
كلام من ذهب
الله يجزاك خير

طايل
09-11-2009, Mon 12:05 PM
اذا على علم من احد المشايخ ياليت تقول لنا منهو الشيخ اما اذا الموضوع من عندك فلا تعليق .
كثيره الادعيه وهي تمني عدم حدوث الشي للمسلم واتوقع ما فيه شي .
الله لا يضرك تمني عدم المضره لك وليس كما فسرتها ان الضرر من عند الله .

عادل الوافي
09-11-2009, Mon 12:11 PM
ماذكره الأخوة السعيد وطايل هو الصحيح فنحن ندعوا الله عز وجل أن لايخسر مسلماً كأننا نطلب من الله تعالى الكسب أو الربح وهو دعاء مشروع لمن قصدة وليس لمن ظن أن الله تعالى هو من يُخسر المسلم ......... ولا أعتقد وجود ذلك ومن وجد من يسىء الظن بالله تعالى فهو لن يدعوا بهذه الأدعيه أصلاً.

والله أعلى وأعلم ،،،،،،،

البراك
09-11-2009, Mon 1:40 PM
وليد . هل انت على علم . وهل وصلت الي منزلة الفتوى ، ماهي مؤاهلاتك الدراسية ؟؟

او نقلت الفتوى من احد المشايخ

مسهوم
09-11-2009, Mon 2:44 PM
جزاك الله خير على التنبيه
واذكرك بقوله تعالى ( (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً) (الكهف:79)
وهي قصه معروفه ولكن الشاهد ان الخضر لم ينسب العيب الى الله ولكن نسبه الى نفسه
مع ان كل ماعمله الخضر الهام من الله
وهذا ادب عالي وسامي مع الله عزوجل

Waleed9
11-11-2009, Wed 3:35 PM
في الحقيقه عندما كتبت هذا الموضوع كان المقصد تذكره لشي معلوم ومعروف وهو حسن التأدب مع الله سبحانه وتعالى في نسب الضر والشر الى غيره
ولكن سأكتفئ الان بهذا البحث الذي قدمه حبيبي واخي في الله ايهاب احمد من جمهوريه مصر


الأدب مع الله بإضافة الخير إليه ، وإضافة الشر إلى غيره
السؤال : قال تعالى في سورة الكهف (وأما السفينة فأردت أن أعيبها .... وأما الغلام ....فأردنا أن يبدلهما ... وأما الجدار .....فأراد ربك أن ...) والسؤال هو : لماذا ذكر في أمر السفينة على لسان الرجل الصالح أردت ونسب الإرادة إلى نفسه فقط , وفي الحالة الثانية نسبة الإرادة إلى الله عز وجل وإلى نفسه , وفي الحالة الثالثة نسبة الإرادة إلى الله فقط , ثم قال : (وما فعلته عن أمري) ؟ فهل هناك تفسير لهذا الأمر من هذا الوجه ؟




الجواب :
الحمد لله
قول الخضر عليه السلام عن السفينة : ( فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا ) هو من التأدب مع الله تعالى ، حيث نسب إرادة العيب إلى نفسه ، ولم ينسبه إلى الله مع أنه هو الذي قدَّره ، تأدباً مع ربه سبحانه .
وأما قوله : ( فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا ) فالإرادة هنا تخصه هو ، وهو نبي ، يفعل عن أمر الله ، كما قال : ( وما فعلته عن أمري ) فناسب ضمير الجمع .
قال القرطبي رحمه الله:
" وقال في الغلام : ( فأردنا ) فكأنه أضاف القتل إلى نفسه ، والتبديل إلى الله تعالى " انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (11 / 40) .
وأما قوله : ( فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ )
فهو جار على الأصل من نسبة الخير إلى الله تعالى .
وقد كان من ثناء النبي صلى الله عليه وسلم على الله تعالى قوله : (وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ) رواه مسلم (771) .
قال النووي :
" قَالَ الْخَطَّابِيُّ وَغَيْره : فِيهِ الْإِرْشَاد إِلَى الْأَدَب فِي الثَّنَاء عَلَى اللَّه تَعَالَى , وَمَدْحه بِأَنْ يُضَاف إِلَيْهِ مَحَاسِن الْأُمُور دُون مَسَاوِيهَا عَلَى جِهَة الْأَدَب " انتهى .
قال ابن القيم :
" الطريقة المعهودة في القرآن الكريم هي أن أفعال الإحسان والرحمة والجود تضاف إلى الله سبحانه وتعالى ، فيذكر فاعلها منسوبة إليه ولا يبني الفعل معها للمفعول ، فإذا جيء بأفعال العدل والجزاء والعقوبة حذف وبني الفعل معها للمفعول أدبا في الخطاب ، وإضافته إلى الله تعالى أشرف قسمي أفعاله .
فمنه قوله تعالى : ( اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ) .
[يعني أنه في الإنعام قال : (أنعمت) وفي الغضب قال : (المغضوب عليهم) ولم يقل : غضبت عليهم] .
ونظيره قول إبراهيم الخليل صلوات الله وسلامه عليه ( الذي خلقني فهو يهدين والذي هو يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين ) الشعراء/78-80 . فنسب الخلق والهداية والإحسان بالطعام والسقي إلى الله تعالى ، ولما جاء إلى ذكر المرض قال : ( وإذا مرضت ) ولم يقل : ( أمرضني ) وقال : ( فهو يشفين ) .
ومنه قوله تعالى حكاية عن مؤمني الجن : ( وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا ) الجن/10 . فنسبوا إرادة الرشد إلى الرب ، وحذفوا فاعل إرادة الشر ، وبنوا الفعل للمفعول .
ومنه قول الخضر عليه الصلاة والسلام في السفينة ( فأردت أن أعيبها ) فأضاف العيب إلى نفسه . وقال في الغلامين : ( فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ) الكهف/82 "
انتهى مختصرا .
"بدائع الفوائد" (2/256) .
" ومثله قوله : ( ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان ) الحجرات/7 . فنسب هذا التزيين المحبوب إليه ، وقال : ( زُيّن للناس حب الشهوات من النساء والبنين ... ) آل عمران/14 ، فحذف الفاعل المُزَيِّن "
"بدائع الفوائد" (2/440) .


وقال القرطبي رحمه الله :
" أضاف عيب السفينة إلى نفسه رعاية للأدب ؛ لأنها لفظة عيب فتأدب بأن لم يسند الإرادة فيها إلا إلى نفسه ، كما تأدب إبراهيم عليه السلام في قوله : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) فأسند الفعل قبل وبعد إلى الله تعالى ، وأسند إلى نفسه المرض ، إذ هو معنى نقصى ومصيبة ، فلا يضاف إليه سبحانه وتعالى من الألفاظ إلا ما يستحسن منها دون ما يستقبح ، وهذا كما
قال تعالى : ( بِيَدِكَ الْخَيْرُ ) واقتصر عليه فلم ينسب الشر إليه ، وإن كان بيده الخير والشر والضر والنفع ، إذ هو على كل شيء قدير " انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (11 / 39-40) .
وقال ابن كثير في "تفسيره" (6 / 146) :
" وقوله : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) أسند المرض إلى نفسه ، وإن كان عن قدر الله وقضائه وخلَقْه ، ولكن أضافه إلى نفسه أدبا " انتهى .
وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
ورد في سورة الكهف على لسان الرجل الصالح في قصته مع موسى عليه السلام ، في قوله تعالى: ( أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ ) إلى قوله تعالى: ( ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا )
لاحظت أنه عند السفينة قال: ( فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا ) وعند ذكر الأبوين المؤمنين: ( فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا ) وعند ذكر قصة اليتيمين صاحبي الجدار: ( فَأَرَادَ رَبُّكَ ) فما الفرق بين التعابير الثلاثة ؟ وهل ذلك يعني أن للرجل الصالح إرادة في الأمر مع إرادة الله ؟
فأجاب :
" الصحيح أن هذا الرجل هو الخضر صاحب موسى عليه الصلاة والسلام ، وأنه نبي ، وليس مجرد رجل صالح بل الصحيح أنه نبي ، ولهذا قال: ( وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ) أي : بل عن أمر الله سبحانه وتعالى .
وجاء في القصة نفسها في الصحيح أنه قال لموسى: ( إنك على علم من علم الله علمك الله إياه لا أعلمه أنا ، وأنا على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه أنت ) .
فدل ذلك على أنه من الأنبياء ، ولهذا قال: ( فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا )
وقال : ( وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ) والرسول يعلم إرادة الله حيث جاءه الوحي بذلك .
وفي قصة السفينة نسب الأمر إليه ( فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا ) هذا والله أعلم لأن الرب سبحانه ينسب إليه الشيء الطيب ، والعيب ظاهره ليس من الشيء الطيب ، فنسبه إلى نفسه تأدبا مع ربه عز وجل، فقال: ( فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا ) وهذا عيب يراد منه أن تسلم السفينة حتى لا يأخذها الملك ; لأنه كان يأخذ كل سفينة صالحة سليمة فأراد الخضر أن يعيبها لتسلم من هذا الملك إذا رآها معيبة خاربة تسلم من شره وظلمه ، فلما كان ظاهر الأمر لا يناسب ولا يليق إضافته لله نسبه لنفسه فقال : ( فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا )
وعند ذكر الأبوين المؤمنين قال : ( فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا ) كذلك لما كان أمرا طيبا نسبه إلى نفسه ؛ لأنه مأمور من جهة الله عز وجل ( أردنا ) ، وذكر نون الجمع ؛ لأنه نبي ، والنبي رجل عظيم فناسب أن يقول : ( أردنا ) ، ولأنه عن أمر الله وعن توجيه الله فناسب أن يقال فيه : ( أردنا ) ، ولأنه كان عملا طيبا ومناسبا وفيه مصلحة .
ولما كان أمر اليتيمين فيه خير عظيم وصلاح لهما ، ومنفعة لهما قال : ( فَأَرَادَ رَبُّكَ ) فنسب الخير إليه سبحانه وتعالى ، وهذا من جنس قول الجن في سورة الجن ، حيث قال سبحانه عن الجن : ( وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا ) الجن/10 ، فالشر لم يضيفوه إلى الله سبحانه وتعالى، ولما جاء الرشد قالوا: ( أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا ) فنسبوا الرشد إلى الله سبحانه وتعالى ، لأن الرشد خير فنسبوه إلى الله ، وأما الشر فلا ينسب إليه ، كما جاء في الحديث الصحيح : ( والشر ليس إليك ) ، وهذا من الأدب الصالح ، من أدب الجن المؤمنين ، ومن أدب الخضر عليه الصلاة والسلام " انتهى .
"فتاوى نور على الدرب" (1 /109-111) .
والله أعلم

ولمزيد من الايضاح عن هذا الموضوع انصح بقراءة كتاب العقيده الطحاويه اختص منها باب نسب الضر الى غير الله سبحانه وتعالى

amalgulf
11-11-2009, Wed 3:46 PM
وليد 9
انت صح وبدون ان نستفتي احد
ومع ذلك لاننسى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : انما الأعمال بالنيات
تحياتي

تاجر البندقية
11-11-2009, Wed 4:59 PM
لا ارى باس في هذا الدعاء

لكن فية ناس تكتب اي شي حتى لوكان غير مهم .ياناس ارقوا بتفكيركم قليلا!؟

ابوعبـــدالله
11-11-2009, Wed 10:56 PM
الله اعلم ان الصواب لم يحالفك هذه المره فالأدعيه من القرآن الكريم كثيره وقريبه من قول (( الله لا يخسرنا أو الله لا يخسر مسلم ))

ولك في قوله تعالى :

اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ{6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ{7}


لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ{286}

{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ }آل عمران8

{رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }الممتحنة5

{فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }يونس85

{وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }الأعراف47



جاء في الدعاء للميت في صلاة الجنازه ...

وعن أبي هريرة وأبي قتادة ، وأبي إبراهيم الأشهلي عن أبيه ، وأبوه صحابي رضي اللهعنهم ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى على جنازة فقال : « اللهم اغفر لحيناوميتنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأنثانا ، وشاهدنا وغائبنا . اللهم من أحييتهمنا فأحيه على الإسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده » رواه الترمذي

والله أعلم

Waleed9
11-11-2009, Wed 11:10 PM
الله اعلم ان الصواب لم يحالفك هذه المره فالأدعيه من القرآن الكريم كثيره وقريبه من قول (( الله لا يخسرنا أو الله لا يخسر مسلم ))


ولك في قوله تعالى :


اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ{6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ{7}



لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ{286}


{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ }آل عمران8


{رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }الممتحنة5


{فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }يونس85


{وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }الأعراف47




جاء في الدعاء للميت في صلاة الجنازه ...


وعن أبي هريرة وأبي قتادة ، وأبي إبراهيم الأشهلي عن أبيه ، وأبوه صحابي رضي اللهعنهم ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى على جنازة فقال : « اللهم اغفر لحيناوميتنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأنثانا ، وشاهدنا وغائبنا . اللهم من أحييتهمنا فأحيه على الإسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده » رواه الترمذي



والله أعلم

استاذي الكريم دقة الالفاظ من لوازم الادب في الاسلام
عندما قال اليهود كفانا اصحاب محمد في النيل منه
اخبر الله عن كيدهم بقوله تعالى (ياأيهاالذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا..الايه)
الخساره ماذا تعني .....؟
ضد الربح لايوجد شخص يربح بالخساره
ولكن يوجد من يفتن وينجو من هذه الفتنه
فقد الله سبحانه وتعالى مخاطبا موسى عليه السلام ( وفتناك فتونا ....)
ورغم ذلك نجا من الفتنه
الالفاظ الاخرى ( اهدنا ولم يقل لاتضلنا )
انصحك بقراءة العقيده الطحاويه خلال الخميس وانتظرك الجمعه باذن الله

برقان
12-11-2009, Thu 2:03 PM
الله يعطيك العافيه