الحاج متولي
12-07-2003, Sat 4:33 PM
البنك السعودي الهولندي يحقق 293.5 مليون ريال أرباحا صافية عن النصف الأول من السنة المالية 2003م .
12/07/2003 - 16:25:44
أعلن البنك السعودي الهولندي عن تحقيقه أرباحا صافية بلغــت 293.5 مليون ريال عن النصف الأول من السنة المالية 2003م مقارنة بـ 290.8 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي ، كما أقر مجلس إدارة البنك توزيع أرباح صافية نصف سنوية بواقع 7.5 ريال للسهم الواحد وذلك بعد الحصول على موافقة الجهات الرسمية . وقد عكست القوائم المالية للبنك خلال هذه الفترة نمـوا في معظم الخطوط الإنتاجية في البنك ، حيث ارتفع إجمالي حقوق المساهمين بنسبة 9% ليصل إلى 2.4 بليون ريال كما بتاريخ 30 يونيو 2003م مقابـل 2.2 بليون ريال كما في نهاية النصف الأول من السنة المالية 2002م ، كما إرتفع العائد على السهم الواحد ليصل إلى 15.5 ريال مقابل 15.3 عن نفس الفترة من العام الماضي ، هذا وقد إرتفع إجمالي ودائع العملاء إلى 18.5بليـون ريال مقابــل 17.7 بليون ريال عن نفس الفترة من العام 2002م ، في حين إرتفع إجمالي قروض وسلف العملاء ليصل إلى 12.4 بليون ريال ريــال مقابـــــل 11.5 بليون ريال عن نفس الفترة من العام 2002م ، كما ارتفع العائد من دخل الخدمات البنكية بنسة 22% ليصل الى 92 مليون ريال مقابل 75 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي 2002م . ورغم التحسن البسيط في أرباح البنك عن هذه الفترة مقارنة بنفس الفترة عن السنة الماضية فقد أبدى الشيخ سليمان السحيمي رئيس مجلس الإدارة تفاؤلا تجاه أداء البنك خلال المتبقي من العام والأعوام القادمة موضحا أن أداء البنك خلال الفترة قد شكل مؤشرا على إستمرار البنك في المحافظة على مركزه المالي في السوق المحلية وإستمراره في تنمية العائد على حقوق مساهميه ، كما أشار السحيمي إلى أن البنك لا يزال يمضي قدما في تنفيذ إستراتيجية التطوير الشاملة التي ***اها مجلس الإدارة مؤخرا والتي تركزت على ***ـي مجموعة من الدراسات حول إعادة تقييم الأداء العام للبنك بهدف تنشيط مختلف الخطوط الإنتاجية وتعزيز المكانه المالية للبنك في السوق المحلية ، ومن أهم المحاور التي تغطيها هذه الإستراتيجية تطوير برامج المبيعات والإقراض البنكي مدعمة بقنوات إنتاجية وأنطمة معلوماتية جديـدة ومتطورة ويواكب تلك الدراسات خطة شاملة لإعادة الهيكلــة الأمر الذي يتطلب توظيـف أعداد إضافية من الكوادر السعودية المؤهـلة للمشاركة في تطبيق هذه السياسات ووضعها موضع التنفيـذ إضافة إلى عقد دورات تدريبية متخصصة في مجال الإدارة لمختلف الكوادر الإدارية في البنك . هذا كان للبنك السعودي الهولندي السبق في طرح البطاقة الإئتمانية الجديدة " سمارت كارد " والتي تقدم مزايا إضافية لعملاء البنك ، وقد جاء طرح هذه البطاقة منسجما مع خطط إدارة البنك في تطوير المنتجات البنكية وتقديم أفضل الخدمات المصرفية لعملاء البنك .
12/07/2003 - 16:25:44
أعلن البنك السعودي الهولندي عن تحقيقه أرباحا صافية بلغــت 293.5 مليون ريال عن النصف الأول من السنة المالية 2003م مقارنة بـ 290.8 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي ، كما أقر مجلس إدارة البنك توزيع أرباح صافية نصف سنوية بواقع 7.5 ريال للسهم الواحد وذلك بعد الحصول على موافقة الجهات الرسمية . وقد عكست القوائم المالية للبنك خلال هذه الفترة نمـوا في معظم الخطوط الإنتاجية في البنك ، حيث ارتفع إجمالي حقوق المساهمين بنسبة 9% ليصل إلى 2.4 بليون ريال كما بتاريخ 30 يونيو 2003م مقابـل 2.2 بليون ريال كما في نهاية النصف الأول من السنة المالية 2002م ، كما إرتفع العائد على السهم الواحد ليصل إلى 15.5 ريال مقابل 15.3 عن نفس الفترة من العام الماضي ، هذا وقد إرتفع إجمالي ودائع العملاء إلى 18.5بليـون ريال مقابــل 17.7 بليون ريال عن نفس الفترة من العام 2002م ، في حين إرتفع إجمالي قروض وسلف العملاء ليصل إلى 12.4 بليون ريال ريــال مقابـــــل 11.5 بليون ريال عن نفس الفترة من العام 2002م ، كما ارتفع العائد من دخل الخدمات البنكية بنسة 22% ليصل الى 92 مليون ريال مقابل 75 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي 2002م . ورغم التحسن البسيط في أرباح البنك عن هذه الفترة مقارنة بنفس الفترة عن السنة الماضية فقد أبدى الشيخ سليمان السحيمي رئيس مجلس الإدارة تفاؤلا تجاه أداء البنك خلال المتبقي من العام والأعوام القادمة موضحا أن أداء البنك خلال الفترة قد شكل مؤشرا على إستمرار البنك في المحافظة على مركزه المالي في السوق المحلية وإستمراره في تنمية العائد على حقوق مساهميه ، كما أشار السحيمي إلى أن البنك لا يزال يمضي قدما في تنفيذ إستراتيجية التطوير الشاملة التي ***اها مجلس الإدارة مؤخرا والتي تركزت على ***ـي مجموعة من الدراسات حول إعادة تقييم الأداء العام للبنك بهدف تنشيط مختلف الخطوط الإنتاجية وتعزيز المكانه المالية للبنك في السوق المحلية ، ومن أهم المحاور التي تغطيها هذه الإستراتيجية تطوير برامج المبيعات والإقراض البنكي مدعمة بقنوات إنتاجية وأنطمة معلوماتية جديـدة ومتطورة ويواكب تلك الدراسات خطة شاملة لإعادة الهيكلــة الأمر الذي يتطلب توظيـف أعداد إضافية من الكوادر السعودية المؤهـلة للمشاركة في تطبيق هذه السياسات ووضعها موضع التنفيـذ إضافة إلى عقد دورات تدريبية متخصصة في مجال الإدارة لمختلف الكوادر الإدارية في البنك . هذا كان للبنك السعودي الهولندي السبق في طرح البطاقة الإئتمانية الجديدة " سمارت كارد " والتي تقدم مزايا إضافية لعملاء البنك ، وقد جاء طرح هذه البطاقة منسجما مع خطط إدارة البنك في تطوير المنتجات البنكية وتقديم أفضل الخدمات المصرفية لعملاء البنك .