السيولة الاحتياطية ( cash back up )

[عاشق الخليج]

كان للازمة المالية العالمية اثار كارثية سواء على بعض المؤسسات والافراد وعلى النقيض هناك رابحون من هذه الازمة وهم من يملكون السيولة


مصرف باركليز البريطاني يبتلع مصرف ليمان براذرز رابع أكبر مصرف استثمار في الولايات المتحدة بعد أن أشهر هذا الأخير إفلاسه والسبب السيولة


بنك أو أميركا يحقق صفقة القرن بدفع 50 مليار دولار لابتلاع عملاق الاستثمارات الأمريكي ميريل لينش بعد أن تكبّد هذا المصرف خسائر تقدر بـ52 مليار دولار والسبب السيولة .


إنقاذ المصرف البريطاني أيتش بي أو أس وهو أكبر مصرف للتسليف العقاري في بريطانيا من جانب منافسه لويدس تي أس بي والسبب السيولة .


اما على النطاق المحلي بالذات في سوق الاسهم هناك مؤسسات مالية وافراد كانوا ينتظرون مثل هذه الفرص لتحقيق الثروات واعرف بعض منهم دخلوا السوق
في عز الازمة عندما حققت اسعار الشركات ادنى مستوى تاريخي لها وبكميات كبيرة والسبب السيولة


تحياتي

[الماس]

الأخ: عاشق الخليج

احسنت، وكما اود ان انوه عن رؤيتنا في الاخبار العالمية الاستحواذات المتنامية بمليارات الدولآرات.

حسب الاحصآت ان لم تخني الذاكرة، المتداول العالمي السنوي في عبور السيولة بين الأيادي هي حوالي 80 تريليون دولآر . هذه معلومة قوية توضح بجلآء ان السيولة التي خرجت تبحث عن فرص وتتبع دورات . هذا من ناحية، اما عن قيمة ال592 تريليون دولآرات قيمة المشتقات على البنوك في قيمة الفقاعة وهنالك كما نرى فرق كبير بين الاثنان. فال80 رقم حقيقي اما الرقم 592 فهو رقم وهمي يمكن او لآيمكن تحصيله ولهذا تأتي مسألة السوابس وجدولة الديون.

مشكور على الطرح

[عاشق الخليج]

الأخ: عاشق الخليج





احسنت، وكما اود ان انوه عن رؤيتنا في الاخبار العالمية الاستحواذات المتنامية بمليارات الدولآرات.


حسب الاحصآت ان لم تخني الذاكرة، المتداول العالمي السنوي في عبور السيولة بين الأيادي هي حوالي 80 تريليون دولآر . هذه معلومة قوية توضح بجلآء ان السيولة التي خرجت تبحث عن فرص وتتبع دورات . هذا من ناحية، اما عن قيمة ال592 تريليون دولآرات قيمة المشتقات على البنوك في قيمة الفقاعة وهنالك كما نرى فرق كبير بين الاثنان. فال80 رقم حقيقي اما الرقم 592 فهو رقم وهمي يمكن او لآيمكن تحصيله ولهذا تأتي مسألة السوابس وجدولة الديون.


مشكور على الطرح





أخي الماس تحية طيبة

بلا شك السيولة تبحث عن الفرص ويقال ان الازمات المالية كالحروب فهناك كاسب للحرب وهناك خاسر لها ومن يكسب الازمات المالية هو من يملك السيولة والاصول ذات القيمة المادية . وهاهي مجموعة سعد تعلن افلاسها لعدم توفر السيولة الاحتياطية الكافية لسداد التزاماتها وغيرها كثر وهذا خطاء استراتيجي في الاستثمار المتعدد


مشكور للتعليق والاثراء