رادار الشاشة
15-09-2009, Tue 12:30 PM
رويترز 15/09/2009
قال الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الاثنين انه يميل بقوة إلي عدم اتخاذ حزمة ثانية من الحوافز الاقتصادية لكنه يراقب الوضع عن كثب.
واضاف اوباما في مقابلة مع محطة تلفزيون (سي.ان.بي.سي) "أميل بقوة إلى عدم القيام بذلك... لكننا نراقب الوضع بعناية بالغة."
وقال اوباما ايضا انه واثق "تماما" أن الولايات المتحدة والصين يمكنهما تفادي حرب تجارية بشأن نزاع حول واردات أمريكا من اطارات السيارات الصينية.
حث الرئيس الامريكي باراك اوباما في كلمة بمناسبة مضي عام على انهيار بنك ليمان براذرز المؤسسات المالية يوم الاثنين على عدم محارب الاصلاح التنظيمي وحث الكونجرس على الموافقة على مقترحاته بحلول نهاية العام.
وأضاف أوباما أنه في حين تظهر مؤشرات على انتعاش الاقتصاد والنظام المالي فانه يريد التأكيد على أن "الحالة الطبيعية لا يمكن أن تفضي الى الرضا بما تحقق."
وتابع يقول في كلمته في القاعة الاتحادية التاريخية في قلب وول ستريت " للاسف .. البعض في الصناعة المالية يسيء قراءة هذه اللحظة. وبدلا من تعلم الدروس من ليمان والازمة التي ما زلنا نتعافى منها .. يختارون تجاهلهما.
"لذا أريدهم أن يسمعوا كلامي.. لن نعود الى أيام السلوك المتهور والتجاوز بلا رقيب.. (وهي امور تقع) في قلب هذه الازمة."
وتهدف كلمة أوباما أيضا لان تظهر للدول الاخرى أن ادارته جادة بشأن معالجة مواطن الضعف والتجاوزات في النظام المالي الامريكي والتي يلقى عليها باللوم في اشعال شرارة الازمة العالمية بعدما رفع ليمان براذرز دعوى للحماية بموجب قوانين الافلاس في 15 سبتمبر ايلول 2008.
وسيكون الاصلاح المالي قضية رئيسية خلال قمة مجموعة الدول العشرين النامية والمتقدمة في بيتسبرج الاسبوع القادم غير أن التقدم في جدول أعمال أوباما بطيء.
ويقول أوباما وغيره من مؤيدي الاصلاح المالي ان القواعد الجديدة مهمة لتجنب حدوث كارثة أخرى. غير أن أغلب البنود متعثرة في الكونجرس وهو ما يحتمل أن يؤخر الاصلاحات حتى 2010 أو يؤدي الى اقرار حزمة اصلاحات مخففة.
وقالت وزارة الخزانة يوم الاثنين ان النظام المالي الامريكي ما زال هشا وان سحب اجراءات التحفيز يجب أن يتم بحذر لتجنب احباط الانتعاش الوليد.
وقال أوباما "في الوقت الذي ما زالت فيه هناك ضرورة لتدخل الحكومة لارساء الاستقرار بالنظام المالي .. فان تلك الضرورة تتضاءل."
وقال وزير الخزانة تيموثي جايتنر ان من الحيوي أن يقر الكونجرس اصلاح القواعد التنظيمية بنهاية العام
لا حاجة إلى حزمة حوافز اقتصادية ثانية
قال الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الاثنين انه يميل بقوة إلي عدم اتخاذ حزمة ثانية من الحوافز الاقتصادية لكنه يراقب الوضع عن كثب.
واضاف اوباما في مقابلة مع محطة تلفزيون (سي.ان.بي.سي) "أميل بقوة إلى عدم القيام بذلك... لكننا نراقب الوضع بعناية بالغة."
وقال اوباما ايضا انه واثق "تماما" أن الولايات المتحدة والصين يمكنهما تفادي حرب تجارية بشأن نزاع حول واردات أمريكا من اطارات السيارات الصينية.
قال الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الاثنين انه يميل بقوة إلي عدم اتخاذ حزمة ثانية من الحوافز الاقتصادية لكنه يراقب الوضع عن كثب.
واضاف اوباما في مقابلة مع محطة تلفزيون (سي.ان.بي.سي) "أميل بقوة إلى عدم القيام بذلك... لكننا نراقب الوضع بعناية بالغة."
وقال اوباما ايضا انه واثق "تماما" أن الولايات المتحدة والصين يمكنهما تفادي حرب تجارية بشأن نزاع حول واردات أمريكا من اطارات السيارات الصينية.
حث الرئيس الامريكي باراك اوباما في كلمة بمناسبة مضي عام على انهيار بنك ليمان براذرز المؤسسات المالية يوم الاثنين على عدم محارب الاصلاح التنظيمي وحث الكونجرس على الموافقة على مقترحاته بحلول نهاية العام.
وأضاف أوباما أنه في حين تظهر مؤشرات على انتعاش الاقتصاد والنظام المالي فانه يريد التأكيد على أن "الحالة الطبيعية لا يمكن أن تفضي الى الرضا بما تحقق."
وتابع يقول في كلمته في القاعة الاتحادية التاريخية في قلب وول ستريت " للاسف .. البعض في الصناعة المالية يسيء قراءة هذه اللحظة. وبدلا من تعلم الدروس من ليمان والازمة التي ما زلنا نتعافى منها .. يختارون تجاهلهما.
"لذا أريدهم أن يسمعوا كلامي.. لن نعود الى أيام السلوك المتهور والتجاوز بلا رقيب.. (وهي امور تقع) في قلب هذه الازمة."
وتهدف كلمة أوباما أيضا لان تظهر للدول الاخرى أن ادارته جادة بشأن معالجة مواطن الضعف والتجاوزات في النظام المالي الامريكي والتي يلقى عليها باللوم في اشعال شرارة الازمة العالمية بعدما رفع ليمان براذرز دعوى للحماية بموجب قوانين الافلاس في 15 سبتمبر ايلول 2008.
وسيكون الاصلاح المالي قضية رئيسية خلال قمة مجموعة الدول العشرين النامية والمتقدمة في بيتسبرج الاسبوع القادم غير أن التقدم في جدول أعمال أوباما بطيء.
ويقول أوباما وغيره من مؤيدي الاصلاح المالي ان القواعد الجديدة مهمة لتجنب حدوث كارثة أخرى. غير أن أغلب البنود متعثرة في الكونجرس وهو ما يحتمل أن يؤخر الاصلاحات حتى 2010 أو يؤدي الى اقرار حزمة اصلاحات مخففة.
وقالت وزارة الخزانة يوم الاثنين ان النظام المالي الامريكي ما زال هشا وان سحب اجراءات التحفيز يجب أن يتم بحذر لتجنب احباط الانتعاش الوليد.
وقال أوباما "في الوقت الذي ما زالت فيه هناك ضرورة لتدخل الحكومة لارساء الاستقرار بالنظام المالي .. فان تلك الضرورة تتضاءل."
وقال وزير الخزانة تيموثي جايتنر ان من الحيوي أن يقر الكونجرس اصلاح القواعد التنظيمية بنهاية العام
لا حاجة إلى حزمة حوافز اقتصادية ثانية
قال الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الاثنين انه يميل بقوة إلي عدم اتخاذ حزمة ثانية من الحوافز الاقتصادية لكنه يراقب الوضع عن كثب.
واضاف اوباما في مقابلة مع محطة تلفزيون (سي.ان.بي.سي) "أميل بقوة إلى عدم القيام بذلك... لكننا نراقب الوضع بعناية بالغة."
وقال اوباما ايضا انه واثق "تماما" أن الولايات المتحدة والصين يمكنهما تفادي حرب تجارية بشأن نزاع حول واردات أمريكا من اطارات السيارات الصينية.