المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير تا ريخى عن سابك وفروعها وانتاجها



ghenaim
09-07-2003, Wed 7:54 PM
أسماء منتجات سابك باللغتين العربية والإنجليزية
عربي English
الكيماويات الأساسية
الإيثين Ethene
النافثا Naphtha
الإثيلين Ethylene
الميثانول Methanol
مثيل ثالثي بوتيل الإيثر MTBE
البروبيلين Propylene
الستايرين Styrene
البنزين Benzene
الزايلين Xylenes
الإيثانول الصناعي الخام Crude Industrial Ethanol
البيوتادايين Butadiene
البيوتين Butene
الكيماويات الوسطية
الغازات الصناعية Industrial Gases
جلايكول الإثيلين Ethylene Glycol
ثنائي كلوريد الأثلين Ethylene Dichloride
الصودا الكاوية Caustic Soda
مونومر كلوريد الفينيل VCM
حمض الترفتاليك TA
الهكسانول الأثلين 2-EH
فتالات ثنائية الأكتيل DOP
البوليمرات
منتجات البولي اثيلين Polyethylene Products
البولي بروبيلين Polypropylene
بولي كلوريد الفينيل PVC
منتجات البولستر Polyester Products
الميلامين Melamine
الأسمدة
الامونيا Urea
اليوريا Ammonia
الأسمدة الفوسفاتية و المركبة و السائلة Phosphate, compound and liquid Fertilizers
حمض الكبريتيك Sulfuric Acid


الشركة السعودية للصناعات الأساسية - سابك (SABIC )
تأسست الشركة السعودية للصناعات الأساسية - سابك (Saudi Basic Industries Corp.) في عام 1976م على هيئة مجموعة شركات برأس مال بلغ 10 بلايين ريال مقسم إلى 200 مليون سهم. وهي تهدف في الأساس إلى إقامة وتشغيل العديد من الصناعات الأساسية (بتروكيماويات) التي تعتمد على الموارد المحلية الهيدروكربونية والمعدنية بالإضافة إلى الصناعات المكملة والمساندة. وتمتلك الحكومة 70% من أسهم الشركة في حين يمتلك القطاع الخاص 30%. ويسود اعتقاد بأن حصة الحكومة في "سابك" سيتم تخفيضها إلى حوالي 25% مع زيادة مشاركة القطاع الخاص، مع العلم بأن حصة القطاع الخاص لم تتغير منذ تأسيس الشركة.

ومنذ مطلع عقد الثمانينيات الماضي تمكنت سابك من تأسيس وتطوير 18 مجمعا صناعيا وعملت على توسعتها لتلبية الطلبات المحلية والعالمية. ويمكن تقسيم أنشطة سابك إلى خمس قطاعات إنتاجية هي: الكيماويات الأساسية والكيماويات الوسطية والبوليمرات والأسمدة والمعادن. وتستخدم مجمعات سابك أحدث التقنيات. وهي مدعومة بشبكة تسويق عالمية لتصدير منتجاتها إلى حوالي 75 دولة. وتعتبر سابك اكبر شركة غير بترولية في الشرق الأوسط حيث بلغت رسملتها السوقية 46.65 بليون ريال كما في نهاية عام 2001م وتمثل 17% من إجمالي حجم سوق الأسهم السعودي.

وتم خلال عام 2000م زيادة رأسمال سابك بتحويل مبلغ 3.333 مليون ريال من الاحتياطي العام وذلك بتوزيع سهم مجاني لكل ثلاثة اسهم. وخلال الربع الثاني من عام 2001م قامت سابك بزيادة رأسمالها وذلك بتوزيع سهم مجاني لكل ثمانية اسهم ليرتفع رأسمالها إلى 15 بليون ريال مقسم إلى 300 مليون سهم بقيمة اسمية 50 ريال للسهم الواحد.



نشأة سابك
أدت الظروف البترولية خلال عامي 1973م و 1979م إلى إحداث مزايا مفاجئة وكبيرة للموارد السعودية الهيدروكربونية. ومع ارتفاع أسعار البترول من دولارين (أمريكيين) للبرميل عام 1973م إلى ما يزيد عن 22 دولارا للبرميل في المتوسط خلال الفترة من 1974م إلى 1984م، ارتفع سعر النافثا، وهي المادة الخام الرئيسة للصناعات البتروكيماوية في أوربا وآسيا، من 50 دولاراً للطن إلى ما يزيد كثيرا عن 200 دولار للطن. ونتيجة لذلك، أصبحت المواد الخام الرئيسة الغازية المستخدمة في سابك أكثر قدرة على المنافسة بالمقارنة مع تكاليف المادة الخام الرئيسة لمنتجي البتروكيماويات في أوروبا وآسيا. وعلى أثر ذلك تم إغلاق المصانع غير الاقتصادية في أوروبا وآسيا بسبب تضاؤل الفارق بين التكلفة والسعر، مما أفسح المجال لنمو سابك.

ولقد أدى العنصر الاقتصادي في تكاليف المـادة الخـام الرئيسة إلى ارتفـاع هامش ربح سابك على نحـو ملموس، حيث وصل إلى ضعفي أو ثلاثة أضعاف هامش الربح الأصلي، بينمـا اضطـر المنتجـون في أوروبـا وآسيـا والولايات المتحـدة الأمريكية إلى تقليص التوسع الرأسمـالي في بداية الثمانينيات، مما أفسح المجال أمام سابك للتوسع، ثم جاءت الزيادة الكبيرة في أسعار البتروكيماويات في نهاية الثمانينيات والتي حدثت مباشرة بعد أن هيأت سابك طاقتها الإنتاجية الجديدة لاستثمار هذه الظروف المواتية غير العادية في السوق. ومع بدء الإنتاج، كان لدى سابك 6 ملايين طن من الطاقة الإنتاجية العالمية الجديدة متاحة في عام 1985م لتلبية الارتفاع المفاجئ في طلب العملاء.

تزامنت تنمية موارد الغاز السعودية مع طفرة النمو في الأسواق الآسيوية. ولقد فاق هذا النمو في الثمانينيات وبداية التسعينيات إلى حد كبير قدرة منتجي البتروكيماويات الإقليميين على تلبية الطلب بأسعار منافسة. وأدى ذلك إلى حدوث زيادات حادة في واردات البتروكيماويات الآسيوية. ويُقَـدِّر كتيب الاقتصاديات الكيميائية الصادر عن معهد أبحاث ستانفورد عام 1999م أن صافي الواردات السنوية لآسيا من مشتقات الإثيلين وحدها (مثل البولي إثيلين، والفينيل، وجلايكول الإثيلين، والستايرين) زاد بمقدار 3 ملايين طن (8 بالمائة أو أكثر سنوياً) فيما بين عامي 1987م و 1997م. ولقـد منحت مصادر المواد الخام بالمملكـة بالإضافة إلى موقع المملكة سابك (ميزة نسبية) قدرة تنافسية لتلبية احتياجات الاستيراد الكبيرة على نحو غير متوقع في آسيا، ونمت سابك لتصبح واحدة من أكبر الموردين في القارة. وخلال العقد الماضي، كان ما يقرب من نصف صادرات سابك موجهاً لعملاء آسيويين.

وبحلول عام 2001م، بلغ الإنتاج الإجمالي لسابك في القطاعات الصناعية الخمسة - الكيماويات الأساسية والكيماويات الوسطية والبوليمرات والأسمدة والمعادن- حـوالي 35.4 مليون طن شملت 45 منتجاً مختلفاً، حيث كان (30%) منها للسوق المحلية، (70%) للتصدير. وشملت أسواق التصدير 100 دولة في جميع أنحاء العالم.

لقد حظيت سابك برعاية مميزة من قبل الحكومة في الماضي، لكنه ليس واضحاً ما إذا كان من الممكن تقديم مثل هذه المساعدات في المستقبل بموجب اللوائح الجديدة لمنظمة التجارة العالمية. لذلك فإن هذه الرعاية قد لا تتكرر، إذ أصبحنا في بيئة أكثر تنافساً إلى حد كبير.



النظرة الاستراتيجية لسابك
ورغم أن نهج الإنتاج الموجّه للتصدير خدم سابك في الماضي كثيراً، إلا أنها تدرس حاليا طرقا لتوسيع وتقوية هذا الأسلوب في المستقبل. بعض هذه الخيارات تشتمل على: تنويع الإنتاج بمنتجات ذات قيمة أكبر، وتعزيز التكامل مع الصناعات التحويلية في قطاعات أسواق جديدة للمنتجات، واختيار الأسواق التي تخدمها بعناية أكثر لكي تتكيف بشكل أفضل مع المناخ التنافسي العالمي سريع التغير.

وتدعيما لهذه الاستراتيجيات تتجه سابك للاستثمار الخارجي لتعزيز و إضفاء ميزات تنافسية لمنتجاتها ولاختراق حواجز الحماية وزيادة حصصها التسويقية. ومن تلك التوجهات ما كشفته سابك عن محادثات مع شركة البتروكيماويات الإيرانية لاستثمارات محتملة في مصنع البوليمرات. وقد جرت في وقت سابق محادثات مع شركة إيني الإيطالية العملاقة للطاقة بشأن إمكانية بيع إيني لوحدة كيماويات متعثرة ولكن توقفت هذه المحادثات بعد قيام سابك بتملك قطاع البتروكيماويات في شركة DSMالهولندية وقد عزت الشركة ذلك إلى عدة أسباب بعضها ذات علاقة بمشاكل حدثت مؤخراً في بعض المصانع التي كانت ضمن نطاق المفاوضات. إلا أن الشركتين ألمحتا إلا أنه من الممكن مستقبلاً التباحث حول بعض الأصول المنفردة للبتروكيماويات في شركة (إيني) الإيطالية.

وخلال عام 2000م تم البدء في مشروع سابك لتوحيد وتطوير نظم العمل وذلك عن طريق الشراكة الاستراتيجية مع شركة (International Business Machine -IBM)، وترى سابك أهمية هذا التغيير الاستراتيجي لمواجهة شدة المنافسة العالمية ولدعم موقف الشركة التنافسي حيث أن الميزة النسبية لتكلفة المواد الخام التي كانت تتمتع بها الشركة لفترة طويلة آخذة في الانحسار حسب رأي العضو المنتدب لسابك أ/ محمد بن حمد الماضي. ويأتي ذلك مع استمرار الشركات العالمية في عمليات الاندماج لتطوير ورفع كفاءة أعمالها إضافة إلى أن منظمة التجارة العالمية ستجلب معها مزيد من الصعوبات والتحديات والفرص في آن واحد. وتقوم فكرة المشروع باعتبار الشركة وحدة واحدة متناسقة في الأسواق العالمية والعمل على خفض التكاليف من خلال توحيد معايير الأعمال وتحسين الربحية عن طريق تنفيذ شبكة العمليات الموحدة بدءا من مرحلة تقدير حجم الطلب إلى مرحلة التسليم للزبون . وكذلك يهدف هذا المشروع إلى زيادة ثقة زبائن وعملاء الشركة عبر أنظمة المعلومات التي تدعم عملية اتخاذ القرار اللازم لضمان تقديم خدمة جيدة للزبائن.



شراء سابك قطاع البتروكيماويات في شركة DSM الهولندية:


وتطبيقا لنظرة سابك الاستراتيجية، فقد قامت الشركة بتملك قطاع البتروكيماويات في شركة DSMالهولندية في صفقة قيمتها 7.42 مليار ريال (2.25 مليار يورو) على أن يتم تسديد نصف قيمتها عند إتمام العملية والنصف المتبقي بعد مرور أربع سنوات ونصف. وتشمل الصفقة كامل أسهم الشركات المملوكة لشركة دي إس إم للبتروكيماويات DPC بالإضافة إلى جميع مساهمات ونشاطات شركـة DPC داخل وخارج هولندا، والمراكز التقنية التابعة لها وبراءات الاختراع، والأسماء والعلامات التجارية، ومكاتب وأنشطة المبيعات في الدول المختلفة. وتتوقع الشركتان إنهاء الإجراءات المتعلقة بالبيع والشراء قبل نهاية شهر يونيو 2002م، على أن تؤول إلى سابك بأثر رجعي كامل عائدات شركة DPC ابتداءً من غرة عام 2002م. وقد بلغت مبيعات الشركة حوالي 2.4 بليون يورو (8.76 بليون ريال) و تسوق سنويا نحو 2.6 مليون طن من البوليميرات في أسواق أوروبا. ويصل عدد العاملين في شركة DSM الذين سـينتقلون للعمــل مع سابك إلى نحو 2300 موظف.

بذلك تكون سابك قد خطت خطوة مهمة نحو تحقيق استراتيجيتها التي تهدف إلى أن تصبح من الشركات البتر وكيماوية الرائدة عالميا، حيث ستتقدم الشركة بعد إتمام الصفقة إلى المرتبة الحادية عشرة بين أكبر الشركات البتروكيماوية العالمية، بعد أن كانت في المرتبة الثانية والعشرين. وستصبح في المركز الثالث من بين اكبر المنتجين في العالم للبولي إثيلين، والمركز الرابع في إنتاج البولي بروبلين.

وبحسب تعليق العضو المنتدب لسابك فإن الاتفاق يعزز قدرات سابك الاستراتيجية والاقتصادية، ويهيئ لها المجال لبناء مركز قوي في السوق الأوروبية، ولاعباً رئيساً في السوق العالمية. وستشمل هذه الصفقة ضمن مكتسباتها العديدة مجموعة من العاملين ذوي الخبرات والمهارات العالية في الحقول الفنية والإدارية والتقنية. كما ستضيف أبعاداً جديدة لزبائن سابك في منطقة أوروبا بتعزيز الخدمات المقدمة لهم، وتوفير المنتجات على الوجه الأمثل.



الشركات التابعة لسابك

1- شركة الأسمدة العربية السعودية (سافكو):


تأسست شركة الأسمدة العربية السعودية (سافكو) كشركة سعودية مساهمة عام 1965م، وتقوم الشركة بإنتاج الأمونيا واليوريا وحامض الكبريتيك وتستخدم غاز الميثان كخامات للتغذية. وفي عام 1993م تم إضافة وحدة لإنتاج الميلامين. وتمتلك سافكو 50% من الشركة الوطنية للأسمدة الكيماوية (ابن البيطار) - (سيتم شرحها لاحقا)، كما تمتلك 45% من "سنابك" و 8.9% من "ابن رشد" و5% من رأسمال الخليج للسبائك المعدنية. ولقد تم في عام 1999م البدء في إنتاج مصنعين تم تشييدهما لإنتاج اليوريا والأمونيا في الجبيل، مما سيرفع ذلك طاقة سافكو السنوية في الجبيل والدمام إلى 1.2 مليون طن متري/سنة من الأمونيا وأكثر من 1.5 مليون طن متري/ سنة من اليوريا. وفي المستقبل القريب سيتم إنشاء مصنع للميلامين في الجبيل بطاقة 70 ألف طن متري / سنة ومصنع آخر لإنتاج الميثانول-أمين بطاقة 600ألف طن متري/ سنة. الجدير بالذكر أن (سافكو) هي شركة سعودية مساهمة مدرجة في سوق الأسهم السعودي، وتبلغ رسملتها السوقية 6.3 بليون ريال كما في نهاية عام 2001، وتمتلك (سابك) 43% من أسهم الشركة، فيما يمتلك مستثمرون سعوديون النسبة المتبقية.




2- الشركة السعودية للميثانول (الرازي):


تأسست الشركة السعودية للميثانول (الرازي) في عام 1979م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك ومجموعة من الشركات اليابانية ممثلة في شركة متسوبيشي لكيماويات الغاز. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1983م حيث تنتج الميثانول الصناعي وتستخدم غاز الميثان كخامات للتغذية. وتصدر الرازي معظم إنتاجها إلى خمس شركات يابانية كيماوية كما يستهلك بعض إنتاجها من الميثانول في مجمع شركات ابن زهر لإنتاج مادة ميثل ثلاثي بيوتيل الإيثر (MTBE) التي تستخدم بدلا من مركبات الرصاص في البنزين لتخفيف تلوث الهواء. وبدأت الرازي في الإنتاج من مشروعها الجديد في عام 1999م حيث أصبحت الطاقة الإنتاجية الإجمالية السنوية لمجمع الرازي 3.1 مليون طن.




3-الشركة السعودية للبتروكيماويات (صدف):


تأسست الشركة السعودية للبتروكيماويات (صدف) في عام 1980م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك وشركة بكتن العربية المملوكة لشركة شل الأمريكية. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج الإيثيلين وثنائي كلوريد الإثيلين والستايرن والإيثانول والصودا الكاوية. وتستخدم الغاز المصاحب المنتج من حقل الغوار والبنزول من مصفاة بترول أرامكو - شل كخامات للتغذية.

وتوفر شركة صدف الإثيلين لمصنع "كيميا" كما توفر ثنائي كلوريد الإثيلين لشركة ابن حيان. وقد أصبحت صدف أكبر مجمع مفرد في العالم لإنتاج الستايرين، وذلك بعد إضافة طاقة 500 ألف طن متري/ سنة. ويصل إجمالي الإنتاج في المصنعين الآن إلى مليون طن متري/ سنة.




4- الشركة الوطنية للميثانول (ابن سينا):


تأسست الشركة الوطنية للميثانول (ابن سينا) في عام 1981م، وهي مملوكة بنسبة 50% لسابك و 25% لكل من شركتي هوكست سيلانيز وبان إنيرجي الأمريكيتين. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج الميثانول، ويتم تصدير كل إنتاج ابن سينا إلى الخارج50% منه تحصل عليه شركة هوكست سيلانيز (المالكة لربع المشروع). وقد تم الانتهاء من مصنع لإنتاج مادة ميثيل ثلاثي بيتيل الإيثر (MTBE) بطاقة 700 ألف طن/سنة في عام 1994م. وتخطط ابن سينا لبناء مصنع جديد للميثانول مما سيضاعف طاقتها الإنتاجية.




5- شركة ينبع السعودية للبتروكيماويات (ينبت):


تأسس شركة ينبع السعودية للبتروكيماويات (ينبت) في عام 1980م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك وشركة إكسون موبيل. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج الشركة الإثيلين والبولي إثيلين وجلايكول الإثيلين بمصنعها في مدينة ينبع. وتستخدم غاز الإيثان كخامات للتغذية. وخلال عام 2000م تم تشغيل (ينبت2) لإنتاج جلايكول الإثلين بطاقة 420 ألف طن متري/ سنة مما أدى إلى رفع طاقة ينبت إلى 800 ألف طن متري/ سنة.




6-الشركة العربية للبتروكيماويات ( بتروكيميا):


تأسست الشركة العربية للبتروكيماويات (بتروكيميا) في عام 1981، وهي مملوكة بالكامل لسابك، وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج الإثيلين والبولي ستايرين والبيوتين-1 والبروبيلين والبيوتادايين والبنزين . وتستخدم الإيثان والستايرين والبروبان والبيوتان والجازولين الطبيعي كخامات للتغذية .ولقد وصل إنتاج بتروكيميا من الإثيلين مليوني طن متري/سنة ومن البروبلين 70 ألف طن متري/سنة . وخلال عام 2000م تم استكمال تنفيذ التوسعة الثالثة لمجمع الأولفينات لتضيف طاقة سنوية جديدة مقدارها مليون طن متري/سنة.




7- شركة الجبيل للبتروكيماويات (كيميا):


تأسست شركة الجبيل للبتروكيماويات (كيميا) في عام 1981م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك وشركة إكسون موبيل. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج البولي الإثيلين. وفي عام 2000م بدأت كيميا وينبت برفع طاقتها الإنتاجية من الأولفيتات إلى أكثر من 1.6 مليون طن متري/سنة .




8- الشركة الشرقية للبتروكيماويات (شرق):


تأسست الشركة الشرقية للبتروكيماويات (شرق) في عام 1981م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك ومجموعة شركات يابانية ممثلة في شركة متسوبيشي . وبدأ الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج البولي إثيلين المنخفض الكثافة الخطي وجلايكول الإثيلين. وتستخدم الإثيلين من بتروكيميا كخامات للتغذية. وخلال عام 2001م تم البدء في الإنتاج في مصنع جديد لجلايكول الإثيلين والبولي إيثلين، حيث سيرفع الطاقة الإجمالية السنوية للشركة إلى 1.15 مليون طن متري حيث بداء الانتاج فيه خلال عام 2001م.




9-الشركة الوطنية للبلاستيك (ابن حيان):


تأسست الشركة الوطنية للبلاستك (ابن حيان) في عام 1984م، وهي مملوكة بنسبة 96.5% لسابك و3.5% لمستثمرين من القطاع الخاص. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1987م وتديرها من عام 1993م شركة بتروكيميا وهي تنتج مونومر كلوريد الفينيل وبولي كلوريد الفينيل. وتزودها بتروكيميا بالإثيلين كما تزودها شركة صدف بكلوريد الأثيلين كخامات للتغذية.




10- الشركة السعودية الأوربية للبتروكيماويات (ابن زهر):


تأسست الشركة السعودية الأوروبية للبتروكيماويات (ابن زهر) في عام 1984م، وهي مملوكة بنسبة 70% لسابك و10% لشركة إيكوفيول الإيطالية و10% لشركة نستي أوي الفنلندية و10% لشركة ابيكورب العربية. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1988م حيث تنتج ميثيل ثالثي بوتيل الأيثر (MTBE) وقد أصبحت ابن زهر أكبر شركة في العالم لإنتاج هذه المادة حيث يقدر بحوالي 1.3 مليون طن متري/ سنة.




11- الشركة العربية للألياف الصناعية (ابن رشد):


تأسست الشركة العربية للألياف الصناعية (ابن رشد) في عام 1993، وهي مملوكة بنسبة 53.9% لسابك و 41.1% لشركات سعودية و5% لشركة بحرينية. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1995م حيث تنتج الألياف النسيجية بطاقة 48 ألف طن متري/سنة والخيوط بطاقة 32 ألف طن متري/سنة . وراتنج القوارير بطاقة 40 ألف طن متري/سنة وألياف السجاد والشرائح بطاقة 20 ألف طن متري/سنة. وفي عام 1999م تم تدشين مصنع جديد لإنتاج حامض الترفثاليك النقي (PTA) بطاقة إنتاجية مقدارها 300 ألف طن متري/سنة . وكذلك تم في عام 2000م تدشين مصنع للعطريات بطاقة 730 ألف طن متري/ سنة. ويحقق كل من مصنع المركبات العطرية ومصنع حمض الترفتاليك النقي التكامل لمجمع إنتاج البوليستر الذي يعد حلقة هامة في الاستثمارات الاستراتيجية التي توظفها سابك في صناعة البتروكيماويات.




12- شركة الجبيل للأسمدة (سماد):


تأسست شركة الجبيل للأسمدة (سماد) في عام 1979م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك وشركة تايوان للأسمدة. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1983م حيث تنتج الأمونيا واليوريا. وتم في عام 1995م إنتاج مادة 2-إيثيل-هيكسانول بطاقة 150 ألف طن متري/سنة. ويعتبر المصنع أول مصنع من نوعه في الشرق الأوسط. وفي عام 1997م بدأ إنتاج مادة فتالات ثنائية الأوكتيل بطاقة 50 ألف طن متري/ سنة. وسوف يصدر معظم الإنتاج من هذه المادة لدول شرق آسيا.




13-الشركة الوطنية للأسمدة الكيماوية (ابن البيطار):


تأسست الشركة الوطنية للأسمدة الكيماوية (ابن البيطار) في عام 1985م، وهي مملوكة مناصفة بين سابك وسافكو. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1987م حيث تنتج اليوريا والأمونيا والأسمدة الكيماوية المركبة والفوسفاتية والسائلة. وتحصل ابن البيطار على حامض الكبريتيك المستخدم كخامات للتغذية لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية من سافكو. وخلال عام 2000م بدأت أعمال إزالة الاختناقات بمصنع الأمونيا بهدف رفع الطاقة الإنتاجية من 500 ألف طن متري/ سنة إلى 583 ألف طن متري/سنة . ومن المقرر أن ينتهي العمل في هذا المشروع خلال الربع الأول من عام 2002م.




14- الشركة السعودية للحديد والصلب (حديد):


تأسست الشركة السعودية للحديد والصلب (حديد) في عام 1979م، وهي مملوكة بالكامل لسابك. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1983م حيث تنتج أسياخ وقضبان التسليح ولفات الأسلاك والمقاطع الحديدية ومسطحات الصلب . وتستخدم الحجر الجيري وخام الحديد و الخردة والغاز الطبيعي كخامات للتغذية. وفي عام 2000م تم البدء في إنتاج مسطحات الصلب بطاقة إنتاجية تبلغ 850 ألف طن متري/ سنة. ولقد بلغ مجموع العاملين 3718 عامل في عام 2000م بنسبة تصل إلى 60% من السعوديين. وتتجاوز الطاقة الحالية لحديد 2.8مليون طن متري/ سنة. وتخطط الشركة لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع المسطحات لتبلغ الطاقة السنوية من إجمالي المنتجات حوالي 4.3 مليون طن متري/ سنة، مما يعزز مكانة حديد باعتبارها أكبر مجمع متكامل للحديد والصلب في المنطقة. وخلال عام 2000م تم إغلاق مصنع درفلة الصلب بجدة التابع لحديد، وقد أخضع المصنع للعديد من برامج التحديث والتطوير ولكن موقعه داخل المنطقة التابعة لمصفاة شركة أرامكو السعودية لا يتيحان مجالا أمام مزيد من التطور والتحديث مما يقلص جدواه الاقتصادية في ظل نمو صناعة الصلب العالمية وتطور تقنياتها.




15- الشركة الوطنية للغازات الصناعية (غاز):


تأسست الشركة الوطنية للغازات الصناعية (غاز) في عام 1983م، وهي مملوكة بنسبة 70% لسابك و30% لمجموعة من الشركات العاملة في حقل الغازات الصناعية. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1984م حيث تنتج الأكسجين والنتروجين والكريبتون / زينون. وخلال عام 2000م تم تنفيذ التوسعة الرئيسة الرابعة لغاز لترتفع طاقتها الإنتاجية إلى 730 ألف طن متري/ سنة من الأكسجين مع إمكانية رفع الطاقة الإجمالية إنتاج النتروجين إلى 600 ألف طن متري/ سنة. أما مصنع الكريبتون /زينون وهو الأول من نوعه لدى سابك، فتبلغ طاقته الإنتاجية نحو ثلاثة ملايين لتر في السنة من خليط الغاز النادر.




16- شركة الجبيل المتحدة للبتروكيماويات (المتحدة):


أسست شركة الجبيل المتحدة للكيماويات (المتحدة) في عام 2000م، وهي مملوكة بالكامل لسابك، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل هذا المجمع في النصف الثاني من عام 2004م بطاقة إنتاجية تبلغ مليون طن متري / سنة من الإثيلين و 460 ألف طن متري/سنة من جلايكول الإثيلين و 400 ألف طن متري/سنة من البولي إثيلين عالي الكثافة و 150 ألف طن متري/سنة من أولفينات ألفا الخطية. وخلال عام 2001م وقعت سابك اتفاقاً مع مجموعة من البنوك المحلية والإقليمية والعالمية للحصول على تسهيلات مصرفية قيمتها 4.3 مليار ريال لتمويل عمليات تشييد مجمع الشركة بمدينة الجبيل الصناعية.




17- شركة ابن حيان للمنتجات البلاستيكية (طيف):


تأسست شركة ابن حيان للمنتجات البلاستيكية (طيف) في عام 1996م، وهي مملوكة بنسبة 57.2% لشركة (ابن حيان) التابعة لسابك و30.8% للشركة السعودية الصناعية التجارية للوكالات و10% لشركة تطوير الصناعات السعودية (تطوير) و2% لشركة الخزف السعودي. وبدأ الإنتاج بها في عام 1999م حيث تنتج ألواح البلاستيك وكساء الجدران والجلد الصناعي ومواد تغليف الكتب. وتستخدم بولي كلوريد الفينيل من ابن حيان وفتالات ثنائي الأكتيل من سماد كخامات تغذية . وخلال عام 2000م طرحت الشركة منتجات بلاستيكية جديدة تستخدم في الديكورات الداخلية والخارجية للأغراض الصناعية والاستهلاكية . وسوقتها تحت الاسم التجاري (فرح) . كما بدأ لأول مرة في المنطقة إنتاج الألواح البلاستيكية المستخدمة كأثاث داخلي.




ويوجد لسابك ثلاث شركات أخرى مملوكة بالكامل لها وتقدم خدمات للشركات الأخرى وهي:


شركة سابك للتسويق المحدودة وشركاتها التابعة.
شركة سابك للخدمات المحدودة وشركاتها التابعة.
شركة سابك للاستثمارات الصناعية وشركاتها التابعة.



كما لسابك شركات دولية أخرى وهي:


شركة سابك العالمية المحدودة، المملكة المتحدة.
شركة سابك أمريكا، الولايات المتحدة الأمريكية.
شركة سابك ألمانيا، ألمانيا.
شركة سابك فرنسا، فرنسا.
شركة سابك إيطاليا، إيطاليا.
شركة سابك إسبانيا، إسبانيا.
شركة سابك الهند المحدودة، الهند.
شركة سابك جنوب شرق آسيا المحدودة، سنغافورة.
شركة سابك اليابان المحدودة، اليابان.
شركة سابك هونج كونج المحدودة، هونج كونج.
شركة سابك كوريا المحدودة، كوريا.
بالإضافة إلى مكاتب تمثيل في الفليبين والإمارات العربية المتحدة والصين وتايوان.



كما يوجد لسابك استثمارات في شركات خليجية وهي:


1- شركة الخليج لدرفلة الألمنيوم (جارمكو):


تأسست شركة الخليج لدرفلة الألمنيوم (جارمكو) في عام 1981م، وهي مملوكة بنسبة 31.3% لسابك و 17.0% للكويت و 38.4% للبحرين و 4.1% للعراق و 2.1% لعمان و 2.1% لقطر و 5.1% لشركة الخليج للاستثمارات. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م، وتبلغ طاقتها الإنتاجية 120 مليون طن متري/ سنة من صفائح الألمنيوم و 6 آلاف طن متري / سنة من رقائق الألمنيوم.




2- شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) :


تأسست شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) في عام 1968م، وهي مملوكة بنسبة 20% لسابك و 74.9% للبحرين و 5.1% لشركة بريتون للاستثمارات الألمانية. وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1971م بحيث تنتج كتل الألمنيوم واسطوانات البثق بطاقة سنوية 490 ألف طن متري/ سنة.




3- شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (جبيك):


تأسست شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (جبيك) في عام 1979م وهي مملوكة بالتساوي بين سابك والبحرين والكويت، وقد بدأت الشركة في الإنتاج في عام 1985م حيث تنتج الأمونيا والميثانول واليوريا (كما سيتم الحديث عنها في شركات البتروكيماوية في دول الخليج العربي).

ومن الملاحظ في الاستعراض السابق لشركات سابك وشركائها أنها تأخذ بمبدأ المشاركة مع الشركات العالمية ذات الخبرة الواسعة في الصناعة مما يعطي دفعا قويا لشركاتها ويكسبها القدرة على المنافسة في سوق يمتاز بالمنافسة الشديدة وغلبة الشركات العالمية الضخمة. ومن الملاحظ أيضا أن مجموعة شركات سابك تعمل بشكل متكامل مع بعضها البعض حيث أن كثيرا من منتجات شركة معينة تكون مادة أولية أو خامة لتغذية شركة أخرى مما يعطي سابك ميزة تنافسية أكبر في السوق المحلية والعالمية. وكذلك نلاحظ أن مجموع شركات سابك تنتهج أسلوب توسعي بشكل كبير في طاقتها الإنتاجية في جميع المنتجات وإضافة منتجات جديدة مما يعني معرفتها التامة بقدراتها وإمكانياتها والميزات التنافسية وأن لها مكان في السوق العالمي يمكن أن يزداد بشكل مطرد في السنوات القليلة القادمة.



شبكة سابك التسويقية
لدى سابك شبكة تسويق عالمية لتصدير منتجات شركاتها إلى حوالي 100 دولة حول العالم وخلال السنوات القليلة الماضية أضافت سابك عدد من مراكز التوزيع ووحدات تخزين في عدد من دول العالم . ويوجد في الوقت الراهن 11 مكتب تسويق في عشر دول موزعة في آسيا وأوربا وأمريكا الشمالية . وتمتلك الشركة 16 مركزا للتوزيع والتخزين في 12 دولة حول العالم كما تعتزم سابك تأسيس فرع لها في مصر تحت اسم سابك مصر يتولى عمليات بيع منتجات الشركة في مصر.





شركات البتروكيماويات داخل المملكة

1- شركة التصنيع الوطنية:


عتزم الشركة إنشاء مصنع لإنتاج الإثيلين و البولي إثيلين في مدينة الجبيل الصناعية بتكلفة تتجاوز 1.5 بليون ريال. ويتوقع أن يبدأ الإنتاج في عام 2004م. حيث ستكون طاقته الإنتاجية 450 ألف طن متري/سنة من البروبيلين و 450 ألف طن متري/سنة من البولي بروبلين. وستقوم ارامكو السعودية بتزويدها بغاز البروبان كخامة للتغذية.




2- شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي:


تأسست "المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي" كشركة مساهمة سعودية عام 1996م، وهي تعمل على تنمية وتطوير القاعدة الصناعية بالمملكة وعلى الأخص الصناعات البتروكيماوية وفتح مجالات تصديرها إلى الأسواق الخارجية وإفساح المجال للقطاع الخاص للدخول في الصناعات البتروكيماوية، ويقع المركز الرئيسي للشركة في مدينة الرياض.



3- شركة السعودية العالمية للبتروكيماويات:


تأسست "السعودية العالمية للبتروكيماويات" كشركة مساهمة سعودية عام 2000م، وهي تهدف إلى الاستثمار في المشاريع الصناعية وخاصة الصناعات الكيماوية والبتروكيماوية، ويقع المركز الرئيسي للشركة في مدينة الخبر.




4- شركة الجبيل للصناعات الكيماوية:


أسست "جنا" كشركة مساهمة سعودية عام 1999م، ويتمثل نشاط الشركة في امتلاك وإقامة المشاريع الصناعية وفتح مجالات لتصديرها للأسواق الخارجية، تشغيل وإدارة المصانع التي تنشئها وتسويق منتجاتها وتقديم الدعم الفني والصيانة الصناعية لخدمات مشاريع الشركة. ويقع المركز الرئيسي للشركة في مدينة الجبيل الصناعية.




5- الوطنية للصناعات البتروكيماوية:


تأسست "الوطنية للصناعات البتروكيماوية" كشركة مساهمة سعودية عام 1998م، ويتمثل نشاط الشركة في إنتاج مادة البولي بروبلين ومشتقاته. ويقع المركز الرئيسي للشركة في مدينة جدة.




6- شركة التصنيع الوطنية للبتروكيماويات:


تأسست "شركة التصنيع الوطنية للبتروكيماويات" كشركة مساهمة سعودية عام 2000م، ويتمثل نشاط الشركة في إنشاء وإدارة وتملك المشاريع البتروكيماوية وتسويق منتجاتها والقيام بكافة الأعمال المتعلقة بها، ويقع المركز الرئيسي للشركة في مدينة الرياض.

ghenaim
25-06-2004, Fri 10:07 AM
ماشاء الله سابك كل يوم مشروع جديد وشركات مشتركة مع دول جديدة للمحافظة على نصيبها فى السوق بعد العولمة

مشغول البال
25-06-2004, Fri 2:16 PM
:)

ماشاء الله تقرير أكثر من رائع أخي ghenaim

فعلا هذه الشركة ازداد اعجابا بها كلما قرأت عنها

عملاق الأقتصاد الوطني

ونجم الأقتصاد العالمي

:cool: