سويعات الاصيل
30-08-2009, Sun 3:21 PM
«بترورابغ» تقلل الواردات السعودية من البنزين بضخ 320 ألف برميل
الاقتصادية 30/08/2009
ضخت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات «بترورابغ» أخيرا 320 ألف برميل من البنزين بنوعيه 91 و 95، بالإضافة إلى 340 ألف برميل من الديزل، وهي خطوة قد تقلل من حجم واردات السعودية من البنزين.
وقالت الشركة في حديث خصت به «الاقتصادية» إنها ضخت أخيرا لسوق الاستهلاك المحلي ما يعادل 320 ألف برميل من البنزين بنوعيه ممتاز 91 و ممتاز 95 ، و 340 ألف برميل من منتج الديزل عِبر مينائها في محافظة رابغ لمحطات التوزيع التابعة لـ «أرامكو السعودية» لتجد طريقها للمستهلك النهائي في المملكة.
وبينت الشركة أنه تم الأسبوع الماضي شحن 120 ألف برميل من البنزين بنوعيه ممتاز 91 وممتاز 95، بالإضافة إلى 140 ألف برميل من الديزل إلى ميناء ضبا بواسطة السفينة «الطرف ستار»، كما تم شحن 200 ألف برميل من البنزين ممتاز 91 ومثلها من الديزل إلى جدة بواسطة السفينة «الطير ستار».
وكانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق شحن أول كمية من منتج الجازولين «البنزين الممتاز» 91 أوكتان و95 أوكتان بحجم 320 ألف برميل.
وتتكون هذه الشحنة من 200 ألف برميل من البنزين الممتاز 91 أوكتان، و120 ألف برميل من البنزين الممتاز 95 أوكتان، وتم شحن هذه الكمية على متن السفينة «النصل ستار» المتوجهة إلى جازان لتلبية الطلب على هذا المنتج في السوق المحلية.
وتقدر الطاقة الإنتاجية السنوية لشركة بترورابغ لهذين المنتجين بـ 2.438 مليون طن من البنزين، و 4.782 مليون طن من الديزل، إذ بدأت معامل التكرير في الشركة بإنتاج البنزين بنوعيه بعد تطويرها كجزء من أعمال المشروع المتضمن تطوير مصفاة النفط التي تبلغ طاقتها التكريرية 400 ألف برميل يوميا وإنشاء معامل إنتاج البتروكيماويات، وتقوم وحدة التكسير بالمعامل المساعد للأوليفينات العالية في مجمع شركة بترورابغ بإنتاج هذين المنتجين بطاقة استيعابية تصل إلى 92 ألف برميل في اليوم، مما يجعلها من أكبر الوحدات من نوعها على المستوى العالمي والأولى على مستوى الشرق الأوسط.
ويتوقع أن يسهم إنتاج شركة بترورابغ من البنزين والديزل بشكل فاعل في سد احتياجات الطلب المحلي المتزايد على هذين المنتجين خاصة في موسمي رمضان و الحج.
ومن المؤكد أن يقلل إنتاج «بترورابغ « من واردات السعودية من البنزين، إذ استوردت السعودية 51.114 ألف برميل من البنزين يوميا في آب (أغسطس) الجاري وهو معدل أعلى مما توقعه المتعاملون، وذلك بسبب عملية تكوين مخزونات قبل رمضان.
وقال متعاملون إن السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، والتي كان من المتوقع أن تستورد نحو 34.1 ألف برميل يوميا من البنزين هذا الشهر، اشترت من السوق الفورية شحنتين إضافيتين تبلغان نحو 30 ألف طن أي ما يعادل 256 ألف برميل، وأضافوا أن تلك البراميل الإضافية جرى وضعها ضمن المخزونات الاستراتيجية للمملكة.
وأرجع حينها خبراء تحدثوا لـ «الاقتصادية» سبب ارتفاع الواردات السعودية من البنزين خلال شهر آب (أغسطس) الجاري، إلى ارتفاع استهلاك البنزين خلال فترة الصيف بسبب تزايد حركة المسافرين عن طريق البر، بالإضافة إلى تأخر مصفاة «بترورابغ» في العمل بكامل طاقتها الإنتاجية.
ويبلغ حجم الإنتاج المحلي من البنزين قرابة 351 ألف برميل يوميا، في حين أن الطلب سجل 400.4 ألف برميل يوميا، وهذا يعني حدوث عجز بمقدار 49 ألف برميل يوميا تعوضه شركة أرامكو السعودية بالاستيراد من الخارج لضمان الحصول على تكلفة مثالية خاصة أن السعودية تعد ثالث أرخص بلد في بيع منتجات البنزين بعد إيران وفنزويلا.
وكانت واردات السعودية قد زادت في الأشهر الأخيرة نتيجة توقف مؤقت للإنتاج في وحدة التكسير الهيدروجيني في رأس تنورة أكبر مصافيها، وطاقتها 44 ألف برميل يوميا وأعمال صيانة مقررة في مصفاة الرياض وطاقتها 120 ألف برميل يوميا.
في نظري لن ترا 30بعد الان الا في انهيار كبير او اكتتاب عظيم
مبيعات الشركه من البنزين تصل الى 11مليار سنويا وزياده
فكروا بمستقبل اولادكم في هذه الشركه
والله انها ارخص من سابك لما كانت ب33
بالتوفيق للجميع
الاقتصادية 30/08/2009
ضخت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات «بترورابغ» أخيرا 320 ألف برميل من البنزين بنوعيه 91 و 95، بالإضافة إلى 340 ألف برميل من الديزل، وهي خطوة قد تقلل من حجم واردات السعودية من البنزين.
وقالت الشركة في حديث خصت به «الاقتصادية» إنها ضخت أخيرا لسوق الاستهلاك المحلي ما يعادل 320 ألف برميل من البنزين بنوعيه ممتاز 91 و ممتاز 95 ، و 340 ألف برميل من منتج الديزل عِبر مينائها في محافظة رابغ لمحطات التوزيع التابعة لـ «أرامكو السعودية» لتجد طريقها للمستهلك النهائي في المملكة.
وبينت الشركة أنه تم الأسبوع الماضي شحن 120 ألف برميل من البنزين بنوعيه ممتاز 91 وممتاز 95، بالإضافة إلى 140 ألف برميل من الديزل إلى ميناء ضبا بواسطة السفينة «الطرف ستار»، كما تم شحن 200 ألف برميل من البنزين ممتاز 91 ومثلها من الديزل إلى جدة بواسطة السفينة «الطير ستار».
وكانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق شحن أول كمية من منتج الجازولين «البنزين الممتاز» 91 أوكتان و95 أوكتان بحجم 320 ألف برميل.
وتتكون هذه الشحنة من 200 ألف برميل من البنزين الممتاز 91 أوكتان، و120 ألف برميل من البنزين الممتاز 95 أوكتان، وتم شحن هذه الكمية على متن السفينة «النصل ستار» المتوجهة إلى جازان لتلبية الطلب على هذا المنتج في السوق المحلية.
وتقدر الطاقة الإنتاجية السنوية لشركة بترورابغ لهذين المنتجين بـ 2.438 مليون طن من البنزين، و 4.782 مليون طن من الديزل، إذ بدأت معامل التكرير في الشركة بإنتاج البنزين بنوعيه بعد تطويرها كجزء من أعمال المشروع المتضمن تطوير مصفاة النفط التي تبلغ طاقتها التكريرية 400 ألف برميل يوميا وإنشاء معامل إنتاج البتروكيماويات، وتقوم وحدة التكسير بالمعامل المساعد للأوليفينات العالية في مجمع شركة بترورابغ بإنتاج هذين المنتجين بطاقة استيعابية تصل إلى 92 ألف برميل في اليوم، مما يجعلها من أكبر الوحدات من نوعها على المستوى العالمي والأولى على مستوى الشرق الأوسط.
ويتوقع أن يسهم إنتاج شركة بترورابغ من البنزين والديزل بشكل فاعل في سد احتياجات الطلب المحلي المتزايد على هذين المنتجين خاصة في موسمي رمضان و الحج.
ومن المؤكد أن يقلل إنتاج «بترورابغ « من واردات السعودية من البنزين، إذ استوردت السعودية 51.114 ألف برميل من البنزين يوميا في آب (أغسطس) الجاري وهو معدل أعلى مما توقعه المتعاملون، وذلك بسبب عملية تكوين مخزونات قبل رمضان.
وقال متعاملون إن السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، والتي كان من المتوقع أن تستورد نحو 34.1 ألف برميل يوميا من البنزين هذا الشهر، اشترت من السوق الفورية شحنتين إضافيتين تبلغان نحو 30 ألف طن أي ما يعادل 256 ألف برميل، وأضافوا أن تلك البراميل الإضافية جرى وضعها ضمن المخزونات الاستراتيجية للمملكة.
وأرجع حينها خبراء تحدثوا لـ «الاقتصادية» سبب ارتفاع الواردات السعودية من البنزين خلال شهر آب (أغسطس) الجاري، إلى ارتفاع استهلاك البنزين خلال فترة الصيف بسبب تزايد حركة المسافرين عن طريق البر، بالإضافة إلى تأخر مصفاة «بترورابغ» في العمل بكامل طاقتها الإنتاجية.
ويبلغ حجم الإنتاج المحلي من البنزين قرابة 351 ألف برميل يوميا، في حين أن الطلب سجل 400.4 ألف برميل يوميا، وهذا يعني حدوث عجز بمقدار 49 ألف برميل يوميا تعوضه شركة أرامكو السعودية بالاستيراد من الخارج لضمان الحصول على تكلفة مثالية خاصة أن السعودية تعد ثالث أرخص بلد في بيع منتجات البنزين بعد إيران وفنزويلا.
وكانت واردات السعودية قد زادت في الأشهر الأخيرة نتيجة توقف مؤقت للإنتاج في وحدة التكسير الهيدروجيني في رأس تنورة أكبر مصافيها، وطاقتها 44 ألف برميل يوميا وأعمال صيانة مقررة في مصفاة الرياض وطاقتها 120 ألف برميل يوميا.
في نظري لن ترا 30بعد الان الا في انهيار كبير او اكتتاب عظيم
مبيعات الشركه من البنزين تصل الى 11مليار سنويا وزياده
فكروا بمستقبل اولادكم في هذه الشركه
والله انها ارخص من سابك لما كانت ب33
بالتوفيق للجميع